شطب البلاغ الذي تقدمت به اللجنة التمهيدية لتسجيل الحزب الجمهوري ضد مجلس شؤون الأحزاب السياسية

الخرطوم: سعاد الخضر
قررت المحكمة القومية العليا، شطب البلاغ الذي تقدمت به اللجنة التمهيدية لتسجيل الحزب الجمهوري ضد مجلس شؤون الأحزاب السياسية، وبررت المحكمة قرارها بتجاوز القيد الزمني.
وقال نص الحكم ، إن المستأنف نعى على الحكم الخطأ في تطبيق القانون وتفسيره رغم ما تنص عليه المادة (٥) من قانون القضاء الإداري لسنة ٢٠٠٥م التي استندت عليها محكمة الاستئناف لجهة أن هناك حالات معينة تؤثر في ميعاد رفع الطعن وتعتبر استثناء لتلك القاعدة ومن بينها القوة القاهرة، ورفع الدعوى إلى محكمة غير مختصة، بجانب أن الاستناد على طول العريضة لشطبها كان خطأ في تطبيق نص وروح القانون لأن العريضة كانت بياناً لأوجه المطالبة.
يذكر أن مجلس الأحزاب كان قد رفض تسجيل الحزب الجمهوري وارجع ذلك إلى أنه يسيئ عقائد الناس ويتعارض معها بعد تقديم طعون من هيئة العلماء مما دفع المحامي نبيل أديب.بطعن إلى المحكمة الدستورية والتي شطبت الطعن بدورها لعدم جهة الاختصاص ووجهت باللجوء الى محكمة الطعون الإدارية ثم تقدم المحامي رفعت عثمان مكاوي بطعن أمام
محكمة الطعون الإدارية.التي رفضت الطعن من حيث الشكل لتجاوزه القيد،الزمني
ثم لجا إلى المحكمة القومية العليا
وتمسك القيادي بالحزب الجمهوري حيدر خير الله بمواصلة طريق القضاء مبينا أنه لم يتبق لهم سوى طلب المراجعة في المحكمة العليا وبذلك.تكون قد اكتملت مراحل التقاضي،ولو ح بإمكانية اللجوء للمحكمة الأفريقية بعد ذلك.
الجريدة
كما قال استاذ حيدر إن جماعات الهوسي الديني هي ماتقف وراء عدم تسجيل الحزب.
الحزب الجمهوري حزب لة مكانة في الشعب السوداني واثني قائدة المرحوم محمود محمد طة حياته له بينما ياتي عبده الاموال والسلطة والفساد لاستبعادة من التسجل ولكن الحزب الجمهوري فكرة وعقيدة قبل ان يتم تسجلية
بلاغ شنو يا سعاد انتي صحثية مراسلة محاكم ولسه ما عرفتي الفرق بين القضية الندنية والبلاغ الجنائي
قضاء فاسد ومرتشي ويضم في صفوفه صعاليق وتافهين لا يخافون الله ،، لست جمهوريا ولكن الجمهوريين لهم الحق في تسجيل حزبهم واذا اتينا الي الفكرة الجمهورية وقالو أنها عقيدة فلهم مطلق الحرية في ما يعتقدون وهذا شأنهم مع الله ولا علاقة لأي سوداني به ،، لكن يا قضاة السودان وقبل الله أين ستفرون من انفسكم وضمائركم لعنة الله عليكم
عجبا يا سودان يسجلوا مشاطيب الاحزاب ناس مبارك الفاضل ونهار ويرفضوا تسجيل الجمهوريين هنالك حقيقه عن الاخوان الجمهوريين يجب ان تقال مهما اختلفنا من معرفتى للاخوان الجمهوريين فى جامعه الخرطوم او فى الحياة العمليه لديهم كل الصفات فى المسلم الحقيقىالجمهورى لايكذب لا يسرق منضبت فى العمل كل الصفات الجميله تجدها فى الجمهورى فيا مسلمين الصلاه والصوم والحج والدقون هى لصاحبها اما الصدق والامانه وحب الخير للاخرين والمحافظه على الوطن دا الاسلام اذا فيا قضاء ربنا بسالكم يوم القيامة لماذا حاربتوا كل من يدعو الى الفضيله (صديق الاخوان الجمهوريين)
الذي أساء بحق إلى عقائد الشعب هو الإسلام السياسي وهيئة علماء السلطان.
يخطئ من ظن يوما ان في السودان قضاء نزيه يمكن الاعتماد عليه في تحقيق العدالة و رد المظالم بعد انقلاب الحركة الاسلامية السودانية و استيلائها علي الحكم في البلاد ليلا في 1989 — السودان ثالث افسد دولة في العالم و لم نشهد قضية فساد واحدة وصلت الي نهاياتها باصدار حكم قضائي و تنفيذه — دولة الغابة لا قانون لديها و الموجود لا احد يطبقه و لا احد يحترمه او يخضع له — دولة تسيطر عليها المليشيات الحزبية و القبلية و المرتزقة الاجانب و تنظيمات الارهاب الاسلامي الدولي — و حروب اهلية عنصرية مشتعلة في اطرافها — الجيش القومي تم تجريفه و تشليعه و اضعافه و جهاز امني و شرطي فاسد و مرتشي و مستبد — و قضاه ضعفوا مهنيا و اخلاقيا و لا يستطيعون الجهر بالحق و يسيروا وفق بوجيهات السلطة السياسية التي يديرها اللصوص و اصحاب الهوس الديني من تجار المخدرات و رجال الدين و الكهنة المزيفيين –توقف الانتاج و انهار الاقتصاد و افقر العباد و تقسمت البلاد — و تحولت الدولة السودانية الي شبه دولة تقودها الفوضى و في طريقها للتلاشي و الزوال —
هذا البؤس الظاهر للعيان في السودان لا فكاك منه الا باسفاط النظام —
فهلا فعلنا —
لماذا لا يسمحوا للاخوة الجمهوريين بممارسة السياسة في السودان اذا كان لهم فكر ديني مختلف فان الفكر الديني للجبهجية وانصار السنة والصوفية والهجرة والتكفير والسنة والشيعة وظعيط ومعيط اليس فيكم رجل رشيد لا تقهر احدا حتي لو كان خطا واذا لم تسمح للخطا ان يعبر عن نفسه يوما ما سوف تظن احدا انك علي خطا وسيحظر فكرك وقد حدث هذا كثيرا والتاريخ يعيد نفسه.
كما قال استاذ حيدر إن جماعات الهوسي الديني هي ماتقف وراء عدم تسجيل الحزب.
الحزب الجمهوري حزب لة مكانة في الشعب السوداني واثني قائدة المرحوم محمود محمد طة حياته له بينما ياتي عبده الاموال والسلطة والفساد لاستبعادة من التسجل ولكن الحزب الجمهوري فكرة وعقيدة قبل ان يتم تسجلية
بلاغ شنو يا سعاد انتي صحثية مراسلة محاكم ولسه ما عرفتي الفرق بين القضية الندنية والبلاغ الجنائي
قضاء فاسد ومرتشي ويضم في صفوفه صعاليق وتافهين لا يخافون الله ،، لست جمهوريا ولكن الجمهوريين لهم الحق في تسجيل حزبهم واذا اتينا الي الفكرة الجمهورية وقالو أنها عقيدة فلهم مطلق الحرية في ما يعتقدون وهذا شأنهم مع الله ولا علاقة لأي سوداني به ،، لكن يا قضاة السودان وقبل الله أين ستفرون من انفسكم وضمائركم لعنة الله عليكم
عجبا يا سودان يسجلوا مشاطيب الاحزاب ناس مبارك الفاضل ونهار ويرفضوا تسجيل الجمهوريين هنالك حقيقه عن الاخوان الجمهوريين يجب ان تقال مهما اختلفنا من معرفتى للاخوان الجمهوريين فى جامعه الخرطوم او فى الحياة العمليه لديهم كل الصفات فى المسلم الحقيقىالجمهورى لايكذب لا يسرق منضبت فى العمل كل الصفات الجميله تجدها فى الجمهورى فيا مسلمين الصلاه والصوم والحج والدقون هى لصاحبها اما الصدق والامانه وحب الخير للاخرين والمحافظه على الوطن دا الاسلام اذا فيا قضاء ربنا بسالكم يوم القيامة لماذا حاربتوا كل من يدعو الى الفضيله (صديق الاخوان الجمهوريين)
الذي أساء بحق إلى عقائد الشعب هو الإسلام السياسي وهيئة علماء السلطان.
يخطئ من ظن يوما ان في السودان قضاء نزيه يمكن الاعتماد عليه في تحقيق العدالة و رد المظالم بعد انقلاب الحركة الاسلامية السودانية و استيلائها علي الحكم في البلاد ليلا في 1989 — السودان ثالث افسد دولة في العالم و لم نشهد قضية فساد واحدة وصلت الي نهاياتها باصدار حكم قضائي و تنفيذه — دولة الغابة لا قانون لديها و الموجود لا احد يطبقه و لا احد يحترمه او يخضع له — دولة تسيطر عليها المليشيات الحزبية و القبلية و المرتزقة الاجانب و تنظيمات الارهاب الاسلامي الدولي — و حروب اهلية عنصرية مشتعلة في اطرافها — الجيش القومي تم تجريفه و تشليعه و اضعافه و جهاز امني و شرطي فاسد و مرتشي و مستبد — و قضاه ضعفوا مهنيا و اخلاقيا و لا يستطيعون الجهر بالحق و يسيروا وفق بوجيهات السلطة السياسية التي يديرها اللصوص و اصحاب الهوس الديني من تجار المخدرات و رجال الدين و الكهنة المزيفيين –توقف الانتاج و انهار الاقتصاد و افقر العباد و تقسمت البلاد — و تحولت الدولة السودانية الي شبه دولة تقودها الفوضى و في طريقها للتلاشي و الزوال —
هذا البؤس الظاهر للعيان في السودان لا فكاك منه الا باسفاط النظام —
فهلا فعلنا —
لماذا لا يسمحوا للاخوة الجمهوريين بممارسة السياسة في السودان اذا كان لهم فكر ديني مختلف فان الفكر الديني للجبهجية وانصار السنة والصوفية والهجرة والتكفير والسنة والشيعة وظعيط ومعيط اليس فيكم رجل رشيد لا تقهر احدا حتي لو كان خطا واذا لم تسمح للخطا ان يعبر عن نفسه يوما ما سوف تظن احدا انك علي خطا وسيحظر فكرك وقد حدث هذا كثيرا والتاريخ يعيد نفسه.