أحمد حسين آدم يدعو لتفكيك دولة ما بعد الإستعمار
لندن: عباس حسن أحمد
دعا الناشط السياسي والباحث القانوني بجامعة لندن أحمد حسين آدم إلي تفكيك دولة ما بعد الإستعمار التي عملت علي إقصاء غالبية السودانيين و تحولت إلي دولة إبادة جماعية كمدخل حقيقي لحل الأزمة الوطنية والذي يبدأ من هذا المنطلق المحوري.
وقال آدم الذي كان يتحدث في الندوة التي نظمتها رابطة الصحافيين والإعلاميين السودانيين بالمملكة المتحدة بقاعة أبرار بلندن، لا بد من الإعتراف بفشل دولة ما بعد الإستعمار مبينا إن التوصيف الحقيقي للأزمة الوطنية يكمن في فشل دولة ما بعد الإستعمار أحادية الهوية والمواطنة التي تحولت إلي دولة إبادة جماعية، مشيرا إلي غياب مشروع و عملية بناء الأمة وعدم قيام مصالحات وطنية حقيقية لمخطابة و معالجة المشاكل و الظلامات التاريخية الكبري التي لحقت و ما زالت تستهدف غالبية السودانيين.
وأشار آدم في الندوة التي جاءت تحت عنوان السودان الخروج من المأزق كيف ؟وأمها جمهور كثيف ضاقت به القاعة إلي أن المشكلة تكمن في قيام وصناعة الدولة قبل الأمة بغية فرض هوية أحادية. وعزا فشل بناء الأمة السودانية الواحدة إلي الدور الذي قامت به ما يسمي بالدولة الوطنية في تهميش و قهر غالبية السودانيين إلي جانب إمتناعها عن العمل علي معالجة ودرء آثار ما خلفة الإستعمار و غيره من رواسب الرّق والإسترقاق الذي خلق دولة لا تعترف بكل مواطنيها، إضافة لغياب المشروع الوطني الذي يجمع و يعبر عّن تطلعات كل السودانيين . ودعا آدم إلي تغيير جذري في تركيبة الحكم بما يمكن من معالجة مشاكل دولة ما بعد الإستعمار لينهض عليها التغيير البنيوي و الديمقراطي المرجو.
ورحب آدم بجميع المبادرات الوطنية المخلصة لحل الأزمة السودانية مشددا علي ضرورة ان يكون لها فهم عميق وصادق لجذور الأزمة خاصة نقائص دولة ما بعد الأستعمار.
وأكد آدم علي أهمية إختصاص المحكمة الجنائية الدولية داعيا إلي عدم التحدث عن المادة ١٦ مضيفا أن أي تخاذل أو تراجع في هذا الامر قد يؤدي إلي عدم إتفاق القوي السياسية وعدم تحقيق العدالة الجنائية.
ولفت آدم إلي فشل جميع المفاوضات السابقة مع النظام مبينا أنها لم تسهم في حل قضايا المهمشين والنازحين واللاجيئن الذين يدفعون ثمن حروب الإبادة بقدر ما قدمت فرص للعمل والإستوزار لفئة محدودة من أصحاب المصالح الشخصية.
وأوضح آدم أن إنتخابات ٢٠٢٠ معدة تماما لتكريس البشير حال قيامها وستعيد إنتاج الأزمة السودانية وتعمقها، مؤكدا أنها لن تتيح أي مساحة سياسية أو مدنية أو ممارسة ديمقراطية حرة للشعب السوداني بل ستعيد إنتاج الإنقاذ مرة أخري . وقال:(إن أي إنتخابات في ظل عدم مشاركة غالبية السودانيين الذين هم تحت نيران الحروب و معسكرات النزوح و اللجوء لهو إستهتار بأراداتهم الحرة و آلامهم، الأمر الذي سيعمق الإنقسام في المجتمع السوداني و يزيد من أوار الحروب).
ودعا آدم لإطلاق حملة لإيقاف حروب الإبادة بدلا عّن حملة للمشاركة في إنتخابات ٢٠٢٠ ذات الأهداف المشبوهة التي تقفز علي واقع و تطلعات الملايين مِن هم تحت نيران الحروب.
و قال علينا أن نفهم حملة ما يسمي ب ” القطط السمان” فهما صحيحا، مبينا إن البشير يسعي للقضاء علي مراكز القوي المنافسة له داخل المؤتمر الوطني من الذين ظن أنهم في صفه، مشيرا إلي إستعانته بمدير جهاز الأمن الجديد الفريق صلاح قوش ليلعب دور (كلب الأمن) لتصفية حساباته مع المجموعة التي سجنته وأزاحته من منصبه سابقا وهو يسعي للإنتقام منهم ويلبي كل رغبات وأهداف البشير.
ولفت إلي خطورة غياب السودان من خارطة تشكل نظام سياسي ودبلوماسي جديد في منطقة القرن الأفريقي بسبب عجز نظام الخرطوم الذي كان يلعب علي تناقضات دول المنطقة، مؤكدا علي أهمية التحولات السياسية والدبلوماسية والإقتصادية الكبيرة التي تشهدها منطقة القرن الأفريقي والدور الذي يقوم رئيس الوزراء الأثيوبي الجديد أبي أحمد والذي وجد زخما إعلاميا وسياسيا ودبلوماسيا كبيرا. لكنه إستدرك قائلا: نحن لا نستطيع الجزم بحقيقة موقف الدولة العميقة التي أنشأها رئيس الوزراء الاثيوبي السابق مليس زناوي من كل هذه المتغيرات الدراماتيكية. وقال آدم إذا إستمر نظام الإنقاذ في حكم السودان فإن منطقة الأفريقي ستتشكل والسودان سيكون بعيد جدا منها وهنا مكمن الخطر خاصة وأن السودان له موقع رائد وريادي في المنطقة، مشيرا إلي تمدد الأزمة الخليجية إلي إقليم القرن الأفريقي التي زادت من حالة الإستقطاب فيه .
في السياق إعتبر آدم زيارة الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي الأخيرة إلي الخرطوم غير عادية. وألمح إلي أن السيسي قد يكون موفدا من حلفائه في المحور السعودي الإماراتي.
ونبه إلي أن ضعف النظام و تفككه ربما يشجع بعض القوي الإقليمية و الدولية لفرض حلول خارجية قد لا تستجيب لتطلعات السودانيين و يكون الشعب السوداني آخر من يعلم.
وأكد آدم علي أهمية إيقاف حروب الإبادة و إنجاز التحول الديمقراطي الحقيقي مطالبا السودانيين بضرورة الإجابة علي السؤال لماذا إنفصل جنوب السودان؟ والعمل علي الإستفادة من دروس إنفصال الجنوب كمدخل إيجابي يساعد علي الحفاظ علي ما تبقي من السودان موحدا.كما ناشد أحمد السودانيين في بريطانيا و المهجر علي تحمل مسؤولياتهم في إحداث التغيير و البناء.
يذكر أن الندوة تخللتها هتافات ضد الإنقاذ و شهدت نقاشا حيويا وجادا حول كيفية الخروج من نفق الأزمة الحالية و تحدث فيها اللواء فضل الله برمة ناصر نائب رئيس حزب الأمة القومي والبروفيسور معز عمر بخيت رئيس حركة أثق والصحفية أمل هباني من الخرطوم عبر الهاتف والأستاذ علي محمود حسنين عضو الهيئة الرئاسية للحزب الإتحادي الديمقراطي الأصل المعارض ورئيس الجبهة الوطنية العريضة بالإضافة للأستاذ أحمد حسين آدم المحلل السياسي والباحث بكلية القانون بجامعة لندن.
هذه الدولة تقتضي تصنيف و إخراج أي اجنبى
الأجانب هم :-
لاجئين
مهاجرين غير شرعيين
اجانب اتى بهم الاستعمار كعمالة
الان هناك مشكلة فى القضارف و هناك اغلب اجانب دارفور يحملون السلاح
اذا هؤلاء جادين عليهم حل مشكلة دارفور بتوحدهم لا تصديرها لباقى السودان
وقضية عصاية نايمه واجنده زغاوة لا تحل المشكلة بل تؤدي للانفصال
السودان الحالي تكوين الاستعمار الانجليزي لا توجد دولة اسمها السودان دارفور ضمت للسودان عام ١٩١٦ بواسطة المستعمر البريطاني لاستغلالهم في المشاريع الزراعية والسكك الحديدية بعد قيام خزان سنار ومشروع الجزيرة بالاضافة الي الفلاتة والتشاديين الفلاتة اتوا من نهر النيجر والهوسا من نيجيريا
المهدي اول من استغل الدارفوريين ك مرتزقة المهدية تري مصر والسودان دولة واحدة وأرادت تحرير عرابي والتحالف مع السنوسي ليبيا وبما أن العدو التركي اتي من الشمال فكان عليهم الهرب غرب والتحالف مع سلطنة دارفور وعاصمتها طرة آنذاك
اذا دارفور ليست سودانية
ههههه شوفو العنصري ده, هو منو غيركم الحكم السودان ودمره (1885 – 1899) وتاني جيتو مع ود المهدي وفي الجيش وتاني مع ابليسكم الفطيسة الترابية النتنة النجسة (وفي كل المراحل دي) انتو كنتو في نصها مدورين, تاني عايز تقول تفكيك! والله لو اتفككت انت حدك تشاد من الغرب وشمالك الفاشر وشرقك النهود وجنوبك واو ممكن تمشي لسلفا كير (لكن حيطردك لانكم اذيتوهم زمان), خليك في لندن دي واحلم زي ما عايز يا معقد يا كاره نفسك.
الجنوب انفصل لانهم طلبو الانفصال ولانهم زيك
مشكله السودان الأساسيه هي الجهل والبداوه والتخلف ..اقرأ التعليقات وسوف تشعر بمراره في الحلق …كلام الطير في الباقير وعنصريه وقبيله وعشايريه …حاله تحنن لا حول ولا قوه الا بالله
الواحد جاهو اكتئاب ..تاني انفصال وحيفضل في السودان شنو وكمان في تجاهل لحتة انو الناس اختلطت واتزاوجت
ليس هناك هوية معينة لهذه الدولة انما هويتها من هم في السلطة سوي من الغرب او من الشمال وباقي الشعبي خارج الاطار فلا تضلل الناس ياشيخ كل السودانيين في الهوا سوي عدا من هم في السلطة فقط
انت من ضمن أعضاءحركة الاخوان
والله ما في زول خرب البلد دي غيركم انتم ايها العنصري الحاقد ايها المدعو / احمد حسين او ليس انتم اول من دعم انقلاب النقاذ وكونتم كتائب الدفاع الشعبي التي كانت في غالبها من اهل دارفور بقيادة الدكتور خليل وكنتم ترسلونها الى القتال في الجنوب وتثبيت الانقلاب في الشمال ؟؟؟ هل نسيتم ذلك ؟؟؟
انتم ليس لديكم عداوة مع الانقاذ بل حقد وكراهية على اعل الشمال ( الجلابة )
والله لو حل مشكلة السودان و دارفور في يد ادم تكون دي كارثة كبيرة ادم ضابط تعذيب سابق في بيوت الاشباح وقيادي في انقااب ٨٩_ ومابيخلف ضرب الطراوة والترطيب فب لزدن وبتكلم عن تفكيك الدولة دارفور يا ادم علم بناتها معلمات من كريمة ودنقلا زكوستب والدمازين بمرتبات ضعيفة جدا ينشدن الوطن الواحد والامة الواحدة
الاخ احمد حسين هو اصلا ما سوداني عشان اتحدث عن سودان
دارفور انضم 1916 او 2018 اصبحت سودانية
نحن وكل قبائل عربية في دارفور همنا الاول السودان
هذا الاحمد عنصري من طراز اولي وهو دخيل على القبيلة ولا ينتمي ليها رهماكم يا شباب
احسن لاحمد حسين يحافظ على السودان ويكون سوداني وهو يعلم ان نظام ……… على رمال متحرك
وهو يعرف لو نط واحد والحكم لله انت وين يمشي ولا برضو حا تقول دارفور انضم 1916
شوف يا احمد حسين سيبنا من انصريتك دا وانت ما مؤهل الحديث في هذا المجال
كنت من الناس الداعمين لخليل انو يستلم حكم بالقوة
ليوقد كل منا شمعة بدلا عن لعن الظلام!
أنسخ هذا وأرسله الى دائرة معارفك في الواتساب
وأسالهم أن يمرروها لمعارفهم? وهكذا ?
?????????????
1. العصيان المدني المفتوح حتى سقوط النظام هو الحل
2. على المغتربين دعم العصيان ماديا بسﻼح سوداني أصيل هو ” النفير ” ، وذلك بتوفير الضروريات الحياتية: 1) للأسرة الممتدة و 2 ) لغير المقتدرين في الحي الذي يسكنونه . وللمقتدرين جدا منهم التبرع في صندوق قومي لتمويل العصيان المدني.
3. على كل أحزاب وقوى المعارضة الشريفة أصدار بيانات تتعهد فيها بان كل من يتم فصله بسبب مشاركته في العصيان المدني المفتوح ستتم أعادته الى منصبه بأثر رجعي بمجرد سقوط نظام النازية المتأسلمة.
4. يجب أن نفعل كلنا كل ما نستطيع لهزيمة ذريعة ورهان النظام الذي يقول: “ديل عمرهم ما حيثوروا ﻻنهم خايفين من الرفد وقطع الرزق والجوع والعطش والفلس!”
5. اﻷجدى للمبادرين بالمحاولة تلو اﻷخرى لتوحيد العمل المعارض اﻹنضمام الى مبادرات سابقة اكثر إحتوائية، آخرها ما ورد بتفصيل في معرض المداخﻼت على مقال عبد الواحد محمد نور هذا في الراكوبة قبل أسبوع
https://www.alrakoba.net/news-action-show-id-304648.htm
تجد تحت المقال أدناه خطوات التنفيذ المحكم للعصيان.
https://www.alrakoba.net/articles-action-show-id-89127.htm
هلا بالكوز الزعلان احمد حسين ادم من زمن نيالا الفنية مرورا بجامعة القاهرة فرع الخرطوم ورئيس اتحادها لدورتين 92-93 و93-94 ونائب الرئيس لدورة 91-92 الكان رئيسها حسن علي حسن الان هو سفير السودان بهولندا
تعال اولا اعتذر للشعب عن زمن التمكين وتعذيب الشرفاء انت وحسبو بتاع الامن تعال احكي للناس عن قوافل الجهاد للجنوب عن قافلة المغيرات صبحا- حدثنا عن امتحانات المجاهدين
تعال انت حدثنا عن ماضيك يمكن الشعب يغفر ليك
… هذا ليس وقت المشاركة في مسرحية الإنتخابات بل هذا وقت المساهمة والمشاركة بفعالية في التظاهرات ثم الإعتصامات المفتوحة ثم الإضراب السياسي والعصيان المدني ثم الإنتفاضة الشعبية لإسقاط النظام الفاسد المتسلط وإقامة البديل الديمقراطي المتحرر. فقادة معركة ثورة التحرير وإستعادة الديمقراطية هم القيادة الشرعية للبلاد وليس قادة إنقلاب (الإنقاذ) الذين يبحثون عن شرعية مفقودة في إنتخابات 2020م… و لن يتنافس قادة ثورة التحرير مع قيادة النظام الفاسد..
سياسة الخنوع لتنفيذ أجندة ومطالب أعداء الوطن تعبر خيانة عظمي وإصرار إرتكاب جرائم أخرى تضاف لجرائمه مقابل الهروب من العقاب ومسائلة محكمة الجنايات الدولية تدل على سطحية التفكير وعجز في النظرة المستقبلية لتطور الأحداث ونقص في القدرات و المؤهلات القيادية…
……………………………………………………………………
… ليس أمام البشير غير خيارين لا ثالث لهما إما خياره الأول: تسليم السلطة للشعب لإقامة البديل الوطني الديمقراطي المتحرر وتتم محاكمته هو ونظامه أمام محكمة الشعب العادلة. أما خياره الثاني: التمسك بالسلطة والإصرار على تنفيذ أجندة ومطالب أعداء الوطن والإستمرار في سياسة الخنوع مقابل إعفائه من المثول أمام محكمة الجنايات الدولية وإسقاط التهم ومساعدته للهروب من العقاب والإصرار على إرتكاب المزيد من جرائمه ضد الإنسانية في حق شعبه وبلاده والتي ستضاف لجرائمه السابقة فالمراهنة على (أحلام) إنتخابات 2020م وعدم مقدرة الشعب على الإنتفاضة وإسقاط نظامه الفاسد المتسلط يدل على سطحية التفكير ونقص في القدرات الشخصية والمؤهلات القيادية والتحليلات السياسية وعجز في النظرة المستقبلية لتطور الأحداث…
هذه الدولة تقتضي تصنيف و إخراج أي اجنبى
الأجانب هم :-
لاجئين
مهاجرين غير شرعيين
اجانب اتى بهم الاستعمار كعمالة
الان هناك مشكلة فى القضارف و هناك اغلب اجانب دارفور يحملون السلاح
اذا هؤلاء جادين عليهم حل مشكلة دارفور بتوحدهم لا تصديرها لباقى السودان
وقضية عصاية نايمه واجنده زغاوة لا تحل المشكلة بل تؤدي للانفصال
السودان الحالي تكوين الاستعمار الانجليزي لا توجد دولة اسمها السودان دارفور ضمت للسودان عام ١٩١٦ بواسطة المستعمر البريطاني لاستغلالهم في المشاريع الزراعية والسكك الحديدية بعد قيام خزان سنار ومشروع الجزيرة بالاضافة الي الفلاتة والتشاديين الفلاتة اتوا من نهر النيجر والهوسا من نيجيريا
المهدي اول من استغل الدارفوريين ك مرتزقة المهدية تري مصر والسودان دولة واحدة وأرادت تحرير عرابي والتحالف مع السنوسي ليبيا وبما أن العدو التركي اتي من الشمال فكان عليهم الهرب غرب والتحالف مع سلطنة دارفور وعاصمتها طرة آنذاك
اذا دارفور ليست سودانية
ههههه شوفو العنصري ده, هو منو غيركم الحكم السودان ودمره (1885 – 1899) وتاني جيتو مع ود المهدي وفي الجيش وتاني مع ابليسكم الفطيسة الترابية النتنة النجسة (وفي كل المراحل دي) انتو كنتو في نصها مدورين, تاني عايز تقول تفكيك! والله لو اتفككت انت حدك تشاد من الغرب وشمالك الفاشر وشرقك النهود وجنوبك واو ممكن تمشي لسلفا كير (لكن حيطردك لانكم اذيتوهم زمان), خليك في لندن دي واحلم زي ما عايز يا معقد يا كاره نفسك.
الجنوب انفصل لانهم طلبو الانفصال ولانهم زيك
مشكله السودان الأساسيه هي الجهل والبداوه والتخلف ..اقرأ التعليقات وسوف تشعر بمراره في الحلق …كلام الطير في الباقير وعنصريه وقبيله وعشايريه …حاله تحنن لا حول ولا قوه الا بالله
الواحد جاهو اكتئاب ..تاني انفصال وحيفضل في السودان شنو وكمان في تجاهل لحتة انو الناس اختلطت واتزاوجت
ليس هناك هوية معينة لهذه الدولة انما هويتها من هم في السلطة سوي من الغرب او من الشمال وباقي الشعبي خارج الاطار فلا تضلل الناس ياشيخ كل السودانيين في الهوا سوي عدا من هم في السلطة فقط
انت من ضمن أعضاءحركة الاخوان
والله ما في زول خرب البلد دي غيركم انتم ايها العنصري الحاقد ايها المدعو / احمد حسين او ليس انتم اول من دعم انقلاب النقاذ وكونتم كتائب الدفاع الشعبي التي كانت في غالبها من اهل دارفور بقيادة الدكتور خليل وكنتم ترسلونها الى القتال في الجنوب وتثبيت الانقلاب في الشمال ؟؟؟ هل نسيتم ذلك ؟؟؟
انتم ليس لديكم عداوة مع الانقاذ بل حقد وكراهية على اعل الشمال ( الجلابة )
والله لو حل مشكلة السودان و دارفور في يد ادم تكون دي كارثة كبيرة ادم ضابط تعذيب سابق في بيوت الاشباح وقيادي في انقااب ٨٩_ ومابيخلف ضرب الطراوة والترطيب فب لزدن وبتكلم عن تفكيك الدولة دارفور يا ادم علم بناتها معلمات من كريمة ودنقلا زكوستب والدمازين بمرتبات ضعيفة جدا ينشدن الوطن الواحد والامة الواحدة
الاخ احمد حسين هو اصلا ما سوداني عشان اتحدث عن سودان
دارفور انضم 1916 او 2018 اصبحت سودانية
نحن وكل قبائل عربية في دارفور همنا الاول السودان
هذا الاحمد عنصري من طراز اولي وهو دخيل على القبيلة ولا ينتمي ليها رهماكم يا شباب
احسن لاحمد حسين يحافظ على السودان ويكون سوداني وهو يعلم ان نظام ……… على رمال متحرك
وهو يعرف لو نط واحد والحكم لله انت وين يمشي ولا برضو حا تقول دارفور انضم 1916
شوف يا احمد حسين سيبنا من انصريتك دا وانت ما مؤهل الحديث في هذا المجال
كنت من الناس الداعمين لخليل انو يستلم حكم بالقوة
ليوقد كل منا شمعة بدلا عن لعن الظلام!
أنسخ هذا وأرسله الى دائرة معارفك في الواتساب
وأسالهم أن يمرروها لمعارفهم? وهكذا ?
?????????????
1. العصيان المدني المفتوح حتى سقوط النظام هو الحل
2. على المغتربين دعم العصيان ماديا بسﻼح سوداني أصيل هو ” النفير ” ، وذلك بتوفير الضروريات الحياتية: 1) للأسرة الممتدة و 2 ) لغير المقتدرين في الحي الذي يسكنونه . وللمقتدرين جدا منهم التبرع في صندوق قومي لتمويل العصيان المدني.
3. على كل أحزاب وقوى المعارضة الشريفة أصدار بيانات تتعهد فيها بان كل من يتم فصله بسبب مشاركته في العصيان المدني المفتوح ستتم أعادته الى منصبه بأثر رجعي بمجرد سقوط نظام النازية المتأسلمة.
4. يجب أن نفعل كلنا كل ما نستطيع لهزيمة ذريعة ورهان النظام الذي يقول: “ديل عمرهم ما حيثوروا ﻻنهم خايفين من الرفد وقطع الرزق والجوع والعطش والفلس!”
5. اﻷجدى للمبادرين بالمحاولة تلو اﻷخرى لتوحيد العمل المعارض اﻹنضمام الى مبادرات سابقة اكثر إحتوائية، آخرها ما ورد بتفصيل في معرض المداخﻼت على مقال عبد الواحد محمد نور هذا في الراكوبة قبل أسبوع
https://www.alrakoba.net/news-action-show-id-304648.htm
تجد تحت المقال أدناه خطوات التنفيذ المحكم للعصيان.
https://www.alrakoba.net/articles-action-show-id-89127.htm
هلا بالكوز الزعلان احمد حسين ادم من زمن نيالا الفنية مرورا بجامعة القاهرة فرع الخرطوم ورئيس اتحادها لدورتين 92-93 و93-94 ونائب الرئيس لدورة 91-92 الكان رئيسها حسن علي حسن الان هو سفير السودان بهولندا
تعال اولا اعتذر للشعب عن زمن التمكين وتعذيب الشرفاء انت وحسبو بتاع الامن تعال احكي للناس عن قوافل الجهاد للجنوب عن قافلة المغيرات صبحا- حدثنا عن امتحانات المجاهدين
تعال انت حدثنا عن ماضيك يمكن الشعب يغفر ليك
… هذا ليس وقت المشاركة في مسرحية الإنتخابات بل هذا وقت المساهمة والمشاركة بفعالية في التظاهرات ثم الإعتصامات المفتوحة ثم الإضراب السياسي والعصيان المدني ثم الإنتفاضة الشعبية لإسقاط النظام الفاسد المتسلط وإقامة البديل الديمقراطي المتحرر. فقادة معركة ثورة التحرير وإستعادة الديمقراطية هم القيادة الشرعية للبلاد وليس قادة إنقلاب (الإنقاذ) الذين يبحثون عن شرعية مفقودة في إنتخابات 2020م… و لن يتنافس قادة ثورة التحرير مع قيادة النظام الفاسد..
سياسة الخنوع لتنفيذ أجندة ومطالب أعداء الوطن تعبر خيانة عظمي وإصرار إرتكاب جرائم أخرى تضاف لجرائمه مقابل الهروب من العقاب ومسائلة محكمة الجنايات الدولية تدل على سطحية التفكير وعجز في النظرة المستقبلية لتطور الأحداث ونقص في القدرات و المؤهلات القيادية…
……………………………………………………………………
… ليس أمام البشير غير خيارين لا ثالث لهما إما خياره الأول: تسليم السلطة للشعب لإقامة البديل الوطني الديمقراطي المتحرر وتتم محاكمته هو ونظامه أمام محكمة الشعب العادلة. أما خياره الثاني: التمسك بالسلطة والإصرار على تنفيذ أجندة ومطالب أعداء الوطن والإستمرار في سياسة الخنوع مقابل إعفائه من المثول أمام محكمة الجنايات الدولية وإسقاط التهم ومساعدته للهروب من العقاب والإصرار على إرتكاب المزيد من جرائمه ضد الإنسانية في حق شعبه وبلاده والتي ستضاف لجرائمه السابقة فالمراهنة على (أحلام) إنتخابات 2020م وعدم مقدرة الشعب على الإنتفاضة وإسقاط نظامه الفاسد المتسلط يدل على سطحية التفكير ونقص في القدرات الشخصية والمؤهلات القيادية والتحليلات السياسية وعجز في النظرة المستقبلية لتطور الأحداث…
اقتباس
دعا الناشط السياسي والباحث القانوني بجامعة لندن أحمد حسين آدم إلي تفكيك دولة ما بعد الإستعمار التي عملت علي إقصاء غالبية السودانيين و تحولت إلي دولة إبادة جماعية
انتهى
سبحان الله الكيزان من حمل منهم شهادة الدكتوراة ومن حمل منهم لسانه بين فكيه !! يستويان في الفهم والادراك وقصر النظر !!
كلهم يدورون حول فلك انا ومن بعدي الطوفان !! ولسان حال كبيرهم يقول قولة فرعون : (قَالَ فِرْعَوْنُ مَا أُرِيكُمْ إِلَّا مَا أَرَىٰ وَمَا أَهْدِيكُمْ إِلَّا سَبِيلَ الرَّشَادِ)
واذا نظرنا الى مسيرة الكيزان منذ ظهورهم الى الان لا نرى لهم اثر خير ظاهر في حياة (المسلمين) مما يمكث في الارض وينفع الناس !! ولنتحدث الى الباحث القانوني عن دولة ما بعد الاستعمار !! ويقينا سيحصرها في الفترة من 1956 الى 1988 قبل عام نكسة الشعب السوداني !! أي ما قبل عام سرقتهم للديمقراطية المنتخبة من الشعب السوداني (بدون تزوير) يزيف ارادة الشعب السوداني ويوسد الامر الى غير اهله !!
هل مقولته التي دعا اليها (تفكيك دولة ما بعد الإستعمار التي عملت علي إقصاء غالبية السودانيين و تحولت إلي دولة إبادة جماعية) تنسحب على ما قبل سنة النكسة؟ اي الى 32 سنة ما قبل النكسة تعاقب عليها حكم عسكري ومدني ولم يكن يشكو المسغبة انذاك في السودان بمساحته التي تربو على مليون ميل مربع انسان او حيوان او شجر او مدر !! ولم نر اقصاء او ابادة ونحن شهود عيان !!
ولا يستطيع ان ينفي ان ما ساقه من وصف الى دولة ما بعد الاستعمار التي يدعو الى تفكيكها ينسحب جملة وتفصيلا على 29 سنة من سرقتهم للديمقراطية والى كتابة هذه السطور وتكفي خريطة السودان الحالية وما آل اليه حال البلاد والعباد من الانهيار الاقتصادي والفساد الغير مسبوق دليلا على ماهية هذه الدولة التي عملت علي إقصاء غالبية السودانيين وتحولت إلي دولة إبادة جماعية !!
وبهذا نرى ان حامل الدكتوراة وحامل لسانه بين فكيه يسعيان الى هدف واحد وهو تبرئة الجماعة ونظام الجماعة واتباع الجماعة من تبعة الجرائم الخطيرة والجرائر الكبيرة التي ارتكبوها في حق الوطن ولا اقول المواطن لانه معرف في تلمودهم بالرجرجة وحتى الوطن في ادبياتهم معرف بالوثن !! وكل ما ورد في حديثه الذي يغالط بعضه بعضا هو ضرب من هذه المدافعة الغير عقلانية !! فلا توجد دولة بهذا المعنى في تاريخ السودان يجب تفكيكها سوى مملكة الكيزان !!
دولة ما بعد الاستعمار فشلت في العالم العربي كله .. والمصيبة في المثقفين والمستنيريين ومازال المشكل فيهم وفي سوء اخلاقهم .. نجيب انجليز وفرنسيين ونبدأ من حيث ما خرجوا اصلا احنا ما تقدمنا خطوة ..
من هو احمد حسين ادم هل لديه كتب او لديه مقالات منشورة في مواقع سودانية عشان نكون فكره عنه.
يفكوا فيك قنبلة تلحق المقبور
اقتباس
دعا الناشط السياسي والباحث القانوني بجامعة لندن أحمد حسين آدم إلي تفكيك دولة ما بعد الإستعمار التي عملت علي إقصاء غالبية السودانيين و تحولت إلي دولة إبادة جماعية
انتهى
سبحان الله الكيزان من حمل منهم شهادة الدكتوراة ومن حمل منهم لسانه بين فكيه !! يستويان في الفهم والادراك وقصر النظر !!
كلهم يدورون حول فلك انا ومن بعدي الطوفان !! ولسان حال كبيرهم يقول قولة فرعون : (قَالَ فِرْعَوْنُ مَا أُرِيكُمْ إِلَّا مَا أَرَىٰ وَمَا أَهْدِيكُمْ إِلَّا سَبِيلَ الرَّشَادِ)
واذا نظرنا الى مسيرة الكيزان منذ ظهورهم الى الان لا نرى لهم اثر خير ظاهر في حياة (المسلمين) مما يمكث في الارض وينفع الناس !! ولنتحدث الى الباحث القانوني عن دولة ما بعد الاستعمار !! ويقينا سيحصرها في الفترة من 1956 الى 1988 قبل عام نكسة الشعب السوداني !! أي ما قبل عام سرقتهم للديمقراطية المنتخبة من الشعب السوداني (بدون تزوير) يزيف ارادة الشعب السوداني ويوسد الامر الى غير اهله !!
هل مقولته التي دعا اليها (تفكيك دولة ما بعد الإستعمار التي عملت علي إقصاء غالبية السودانيين و تحولت إلي دولة إبادة جماعية) تنسحب على ما قبل سنة النكسة؟ اي الى 32 سنة ما قبل النكسة تعاقب عليها حكم عسكري ومدني ولم يكن يشكو المسغبة انذاك في السودان بمساحته التي تربو على مليون ميل مربع انسان او حيوان او شجر او مدر !! ولم نر اقصاء او ابادة ونحن شهود عيان !!
ولا يستطيع ان ينفي ان ما ساقه من وصف الى دولة ما بعد الاستعمار التي يدعو الى تفكيكها ينسحب جملة وتفصيلا على 29 سنة من سرقتهم للديمقراطية والى كتابة هذه السطور وتكفي خريطة السودان الحالية وما آل اليه حال البلاد والعباد من الانهيار الاقتصادي والفساد الغير مسبوق دليلا على ماهية هذه الدولة التي عملت علي إقصاء غالبية السودانيين وتحولت إلي دولة إبادة جماعية !!
وبهذا نرى ان حامل الدكتوراة وحامل لسانه بين فكيه يسعيان الى هدف واحد وهو تبرئة الجماعة ونظام الجماعة واتباع الجماعة من تبعة الجرائم الخطيرة والجرائر الكبيرة التي ارتكبوها في حق الوطن ولا اقول المواطن لانه معرف في تلمودهم بالرجرجة وحتى الوطن في ادبياتهم معرف بالوثن !! وكل ما ورد في حديثه الذي يغالط بعضه بعضا هو ضرب من هذه المدافعة الغير عقلانية !! فلا توجد دولة بهذا المعنى في تاريخ السودان يجب تفكيكها سوى مملكة الكيزان !!
دولة ما بعد الاستعمار فشلت في العالم العربي كله .. والمصيبة في المثقفين والمستنيريين ومازال المشكل فيهم وفي سوء اخلاقهم .. نجيب انجليز وفرنسيين ونبدأ من حيث ما خرجوا اصلا احنا ما تقدمنا خطوة ..
من هو احمد حسين ادم هل لديه كتب او لديه مقالات منشورة في مواقع سودانية عشان نكون فكره عنه.
يفكوا فيك قنبلة تلحق المقبور
الازمو السودانية هي اولا أزمة العقول يفتقرون المشروع الوطني الذي فيه رؤية متكاملة تحتوي على الحلول الجزرية للازمة بنظرة عامة