قانون الاستثمار الحالي أسوأ قانون مرّ على السودان..خبير حكومة الانقاذ "حمدي" : البنوك فقدت ترليون جنيه من تعثرات الجوكية في السداد..التنقيب عن الذهب لن يكون بديلا للبترول..يجب الاستدانة من الداخل.

عبد الباقـي الظـافر
وصف وزير المالية السابق قانون الاستثمار الحالي بأنه أسوأ قانون استثمار مرّ على السودان، حيث ألغى كثيراً من الامتيازات التي تجذب المستثمرين الأجانب. مثل الإعفاء الضريبي وتسهيل خروج الأرباح.. وأوضح حمدي أن السودان تمكن من جذب نحو اثني عشر مليار ونصف مليون دولار عبر سوق الأوراق والصكوك المالية في السنوات الماضية.. ورسم حمدي بعض البدائل التي يمكن أن تساعد الحكومة في الفترة القادمة التي تعقب الانفصال.
وقال إن التركيز على جذب استثمارات خارجية ضخمة والتوسع في الاستدانة من الداخل يمكن أن يجنب الحكومة أي اتجاه لرفع الدعم من الوقود والسكر. وأوضح سيادته أن الحكومة مازالت تدعم الوقود بنسبة 60%، وأن الموجة الأولى من الإصلاحات لم تكن فاعلة، حيث امتصت المنحة الشهرية للعاملين بالدولة معظم مداخيلها. من ناحية أخرى أوصى الخبير الاقتصادي حمدي بضرورة التوسع في التمويل الأصغر على أن يمنح في شكل قروض حسنة بلا أرباح وبلا ضمانات، لأن ذلك يحفز الاقتصاد على النهوض ولا يشكل مهدداً للجهاز المصرفي الذي لم يتأثر بفقدان نحو ترليون جنيه ناتجة من تعثرات الجوكية في السداد. وقلل الأستاذ حمدي من أهمية التنقيب العشوائي عن الذهب ليكون بديلاً عن النفط. وقال إن الاستثمار في المعادن بشكل عام يحتاج إلى وقت طويل، ودعا الجهاز المصرفي لتمويل العاملين في هذا الضرب من التعدين حتى لا تضطر الدولة لفتحه أمام شركات عالمية.
التيار




الراجل دا خرف خلاص …
لكن اريتو خرفي بعد الحالة دي
بتي اعرسها للباكستاني بتاع شركة البترول
اولادي \\"اترك ليهم للورثة\\" شركة كده وصرافة كده وبنك كده
والله الراجل دا بالرغم من دا كلو بتعجبني صراحتو …
ما زي بقية الأخوان كلهم حرامية وما عندهم غير قال الله وقال الرسول
لكن في اللبع اعوذ بالله ..
ليكم يوم نخلص فيهو حقنا إن شاء الله على داير المليم
بعد ما فقدتوا (مصداقيتكم) أمام الشعب .. واتجردتوا من أسلحتكم الكنتوا بتسخدموها لتخدير وخم المواطنين .. والتبريرات السخيفة .. وبعد ما ملت قصص فسادكم كل المجالس ..
قلتوا تلجأوا لى (محطم) السودان .. يمكن يبقى ليكم مخرج من الحا يحصل فى البلد .. بعد (اعلان انفصال الجنوب) ..
وتقوموا تزيدوا زى ما انتوا عايزين .. شى بترول .. وشى سكر .. وده كلوا عشان يتصرف مخصصات ورواتب لى جيش (المحاسيب) الماسكين البلد ..
بس للآسف ..
هو برضوا سمعتوا سيئه .. والناس بقت ما بتثق لا فيكم لا فيهو ..
يعنى الأوضاع الحا تترتب على خروج بترول الجنوب لن تكون بالسهولة التى تحاولون معالجة الأمر بها .. وجهزوا حالكم للأسوأ ..
الناس بقت ما بتصدقكم .. ولا بتثق فيكم .. وديل اهم الأسلحة الكنتوا (ماسكين بيهم الناس)
قلتوا للناس انو الجنوب (عبْ) على الشمال ولو انفصل الشمال حا يرتاح وحا تحصل فيهو طفره اقتصاديه غير مسبوقه ..
وانو التوقيع على اتفاقية السلام القادت فيما بعد الى تقسيم البلد كان بغرض ايقاف الحرب واستتباب الأمن
اتضح ان الشمال الذى دمرتم كل بنياته الاقتصادية هو الذى كان عالة على الجنوب ..
واتضح كذلك ان الحرب لم تتوقف ولم يعم السلام ولا (بطيخ)
اسعار البترول التى يباع بها فى السودان هى الأعلى عالمياً ..
وأسعار السكر هى كذلك الأغلى على الاطلاق فى العالم
ودى (اسطوانه) الشعب فضل يسمعها من قبل عشرين سنه .. وأزيد كمان ..
شوفوا لينا حاجه جديده يلا ;( ;( ;(
(((((( حيث امتصت المنحة الشهرية للعاملين بالدولة معظم مداخيلها)))))
كلما أقرأ تصريحاتك وأقوالك .. كلما يزيد ……….. لك
المنحه الشهرية هى الكانت السبب فى عدم استفادة البلد من الأموال التى توفرت للدولة من
* رفع يديها من كل خدمه كانت تقدمها الحكومات التى قبلها للمواطن .. من أمثل مجانية التعليم والرعاية الصحية والعلاج ودعم الأكل والشرب ..
* بيع اصول الدولة بما فيها مشروع الجزيرة .. والسكة حديد والنقل النهرى والنقل الميكانيكى ومؤسسة الرى …………… الخ
* زيادة الضرائب والجمارك والزكاة (رأسياً وافقياً)
* ما توفر للدولة من اموال بيع البترول وكان نصيب الشمال حسب بعض التصريحات والتقارير الرسمية 51 مليار دولار (نصيب الشمال)
* اموال القروض (الربوية) حتى بلغت ديون البلد 34 مليار دولار ..
دى القروش الاتوفرت (باختصار) للحكومة .. والقبل كده ما اتوفرت لى اى حكومة فى تاريخ السودان قديمه وحديثه .. أموال كان يمكن لها ان تنقل البلد الى مصاف دول العالم الثانى خصوصاً عندما يتم النظر الى الموارد الطبيعية التى حبى الله بها السودان من مياه واراضى زراعية وثروة حيوانية وغابات وكوادر بشرية ..
فهل تريد ان تقول لنا ان (المنحة) الشهرية التى (بلعت) كل تلك الأموال .. ودمرت كافة قطاعات البلد الاقتصادية .. بحيث ان البلد تنتظر اعلان فشلها كدولة ..
الناس بقت أوعى من تبريراتكم (الواهية) وما ممكن تتخدر ليكم بشوية الكذب البتقولوا لينا فيهو ده ..
أها ,,,,,,,,,,,,, متين حا تقول
الحقائق ..
يحيرني الحديث عن دعم الدولة للوقود و بنسبة 60 في المائة كمان!
ما اعلمه ان سعر المحروقات في السودان هو اعلي سعر في المنطقة ان لم يكن في العالم و اذا قارناه بقيمة الراتب لوجدنا ان تكلفة جالون بنزين واحد يوميا يعادل راتب شهر او يكاد لمعظم الوظائف الحكومية ( استثناء جماعة الحكومة) و هو سعر يتزايد طرديا كلما بعدت المسافة من العاصمة لاضعاف مضاعفة … و بعض الولايات و المحليات تضع عليه مكوس اضافية كمان
الحلبي الكوز المعفن حمدي..
هو في زول غطس حجر الإقتصاد اسوداني ذيك
بسياسات السوق الحر ورفع الدعم عن السلع
وبتطييق سياسات صندوق النقد الدولي..
قوووووووووووووم لففففففففففففف
(ولا يشكل مهدداً للجهاز المصرفي الذي لم يتأثر بفقدان نحو ترليون جنيه ناتجة من تعثرات الجوكية في السداد. ) هل قائل هذا الرأي يفهم في الاقتصاد أو حتى النظام المصرفي. و قال أن السودان استطاع جذب 12 مليار دولار من خلال سوق الاوراق المالية في الخرطوم؟ مع العلم أن شركات الاتصالات و غيرها تعاني من مشاكل ضخمة حسب الأخبار التي توردها الراكوبة. إما أن يكون هذا الذي يدعي علم الاقتصاد السوداني كاذبا أو ان الاخبار عن تعسر الشركات و فسادها غير صحيحة.
كيف لجهاز مصرفي يفقد كل هذا الترليون من عملة السودان و لا يتأثر. اللهم الا أن يكون له كرامات صيف العبور.
يا عبد الباقي الظافر أن الذي تنقل عنه القول ليس له في علم الاقتصاد ما يفيده في اجتياز امتحان السنة الاولي لعلم الاقتصاد و أعتقد جازما أنه لم يجاز لا في الاقتصاد و لا المصارف، الا أن يشفع له الشيخ كامل صاحب بنك البركة
مشكلتنا في السودان ان كل فرد يحشر انفه فيما يعنيه وغير مختص به مال حمدي والقوانين والافتاء فيها ومن على شاكلة حمدي كثر ، وحمدي هو الذي وضع اللبنة الاولى لخراب الاقتصاد السوداني ووقتها ظهرت قوانين اقتصادية منها عدم الاتجار بالعملة خراج الجهاز المصرفي هذا القانون الذي بسببه تم اعدام اشخاص ونتيجه لفشله الذريع اقصي من منصبه كوزير ثم تولى سوق الخرطوم للاسواق المالية وحدث ما حدث من كساد واليوم يأتي ويفتي في قانون الاستثمار بوصفه خبير اقتصادي اي خبرة اقتصادية تلك التي يدعيها هذا الرجل الذي افشلنا بسياساته ومن ضمنها ضريبة القيمة المضافة التي ما زالت تلهب ظهور المواطنين السودانين وضرائب الموظفين وغيرها فاذا كان فاشلا في الاقتصاد فلما يفتي في القانون / ارحمونا ياناس ولا تسمعوا الا لاهل الخبرة
متىما رفع الدعم و ارتفع سقف التحصيل الضريبى كرافد ستتفاقم المشكله و الخاسر المواطن
الاستثمار فى يومنا هذا لا يحسب عليه نظرا للكساد المالى الدولى .
التعدين فى الذهب سمك فى بحر و كل لدراسات و البحوث اثبتت وجوده و لكن الناتج من التعدين بالمناطق التى بدا العمل واثمرت نتائج التنقيب فيها قياسا بما يتحصل عليه الافراد و الجماعات الاهليه الكمية اكبر و يصعب على الدولة حصرها و تسويقها عبر القنوات الرسمية و تهرب عبر الحدود الى دول الجوار .
نحن فى حاجة لخبراء لوضع سياسة ماليه تتوافق مع العائدات بعد الانفصال لتفادى العجوزات الماليه و انهيار السوق لعدم توفر العملة الحره للاستيراد المحدود .
و اللــه الموفق.
الشاهد ان هؤلاء الكيزان يتمتعون بجراءة فريده فى نوعها!! (وحمدى بيه) بدلا عن الاعتذار للشعب السودانى عن إجراءته المالية القمعية ضد الشعب السودانى !! والمتمثلة فى فتحه للاسواق دون ان يكون هناك رقيب او حسيب ليردع كل من تسول له نفسه بالتلاعب بقوت الشعب ،وحتى يحقق المتأسلمون مكاسب سياسية رخيصة مثل قولهم بأنهم بإجراء بسيط استطاعوا ان يقضوا على كافة الصفوف التى كانت تنتظم البلاد مثل صف البنزين ورغيف العيش وغيرهما من السلع المعيشية بينما الواقع كان يقول بأن هؤلاء الاشرار لعبوا على الشعب السودانى وصدقوهم بكل أسف !!برفعهم لسعر صرف الدولار ولاسباب سياسية كما صرح بذلك امين حسن عمر فى قناة الجزيره فسقط ذلك الاجراء تلقائيا وآثر على جميع القطاعات وخاصة على الطبقة المتوسطة و الفقراء والاشد فقرا فأنعدمت المنافسة لشراء المواد التى كانت تشكل هاجسا للدولةأبان الديمقراطية الثالثة وانعدمت الصفوف لانعدام القدرة الشرائية لدى معظم المواطنين ،اما الشق الثانى:نظام الانقاذ كان قد اعطى الضوء الاخضر للموالين لهم من ابناء دول الخليج فى السنة الاولى لانقلابهم وكان ابرزهم الهالك اسامة بن لادن ومنظمة جهاد البناء الايرانية وفكر ابالسة الانقاذ و(حمدى بيه) كان احدهم وهداهم تفكيرهم لاصطيادطائرين بحجر واحد والطائر الاول كان ممثلا فى كبار تجار (الختمية) الذين كانوا يدعمون الحزب الاتحادى الديمقراطى وسعوا لا فلاسهم ونجحوا فى ذلك!1والطائر الثانى :عبطاء دول الخليج الذين تصوروا بأن طريق الانقاذ يفضى بهم الى جنة عرضها السموات والارض!! وسعى ابالسة الانقاذ بتحقيق اقصى إستفادة من غفلة هؤلاء فقاموا بخفض قيمة الجنيه السودانى لتحقيق مكاسب فى وقت قصير !!وكما هو معلوم انه فى حالة انخفاض الجنيه بسرعة فالاسعار لاترتفع بنفس المعدل وتأخذ وقتها لترتفع وهذا الاجراء ادى الى إفلاس كثير من التجار المستهدفين !! وبالمقابل حققت مكاسب طائلة لبنك الشمال السودانى الذى كان مكلفا بجمع العملات الصعبة وكان قد انشئه المتأسلمون لهذه الغاية –
بعدين ياخي برضو قلت
"… اثني عشر مليار ونصف مليون دولار …"
حسه دي شنو؟
يعني 12 مليار وخمسماية الف دولار؟
ولا قاصد اثني عشر مليار ونصف (مليار)
يعني ياكافي البلا عامل فيها بتعرف اقتصاد وكنت وزير مالية وماسك مجالس ادارة عشرمية بنك وما بتعرف تعد واحد اتنين
خبير في تدمير الاقتصاد السوداني وتشليح مؤسساته وبيعها بأبخس الأثمان (للمستثمرين) الأجانب. ألا يوجد غير هذه الوجوه الممجوجة؟
هذا الحرامي السافل لاينسى الشعب السوداني يوم أن قال في معرض تبريره لتغيير عملة السودان من الجنيه إلى الدينار نريد أن ينافس الدينار السوداني الدولار ويصبح عملة عالمية شأنها شأن العملات العالمية الأخرى فإذا بالدولار يصاب بخيبة مثل خيبة التوجه الإنحطاطي ويصبح عملة غير مقبولة وغير مبرئة للزمة داخل السودان
فهذا ليس بخبير وإنما حقير ولا ينبغي نشر أي رأي أو وجهة نظر له عن الإقتصاد وربما يكون نشر رأي ووجهة نظر حرامي العواسة والكسرة والقراصة أفضل منه لأنه واضح وضريح في سرقته واختلاسه ولا يتضجر من كشف ذلك وإنما الذي يغضبه هو أن يواجه بحقيقة سرقته وإختلاساته أمام ضيوفه
طالما البلد فيها بلتونات من الوزراء والولاة والنواب والانتهازيين والمسترزقين فالعبئ حا يقع على اكتاف الاغلبية الساحقة من الزراع والعمال والكادحين . الحكم الفدرالي البكلف الدولة مليارات الجنيهات من المنصرفات فشل واصبح لادعي لوجوده واكبر دليل على فشلوا موجات النزوح الكثيفة من الاقاليم الى الخرطوم كفاية تحميل فقراء البلاد فواتير العربات الفارهة والجلاليب البيضاء والملافح والعصي الفخمة وفواتير العلاج والموبايلات قلصوا الجهاز الحكومي الماصي دم الناس دا قبل ما تتقلص ايامكم
لا أحب الحديث فى الأشخاص ولكن هذا الرجل حمدى يستفزنى دوماً بتعليقاته العجيبة إدعاءً باطلاً بمعرفة الإقتصاد وهو قد دخل فى علم الإقتصاد متهجماً ، نعم والله تهجم حمدى على الإقتصاد بعد أن فشل فى الصحافة، ويتحمل وزر دخوله الخشن هذا بعض العرب الذين استعانوا به فإذا به يصدق أنه عالم نحرير فى الإقتصاد. والمعلوم أن سياسات حمدى كانت كارثية بدرجة كبيرة وظل يعانى منها الإقتصاد السودانى حتى اليوم. وكالعادة، كلما فشل احدهم بدا فى تبرئة نفسه والتهجم على سياسات كان هو من شرعها أو شارك فى تشريعها، وبالأمس القريب تنصل صابر وتوعد أهل السودان بكارثة إقتصادية ماحقة وهو الذى ما ترك فرصة إلا وغرز فيها نصلاً من نصاله فى هذا الإقتصاد، فدمر البنوك وأفقر الشركات وهزم كل محاولة لجلب مستثمر. ويريد حمدى ان يحمى سوق الأوراق المالية، طفله المدلل، ليقنعنا بأنه ناجح. إن مبلغ 12 مليار دولار لا تعنى شيئاً فى إقتصاد الدول. إن الشعب السودانى لا يحتاج لنصائح حمدى وتعليقات صابر، ويجب عليهما توجيه صيحاتهما هذه للحكومة التى كانا يعملان فيها، ولكنهما يدركان أنها لن تُسمع لأنهما فشلا عندما كان القلم فى أديهما.
حمدي قال:
أن السودان تمكن من جذب نحو اثني عشر مليار ونصف مليون دولار عبر سوق الأوراق والصكوك المالية في السنوات الماضية
طيب ياسيد حمدي والقروش الطلعت بنفس الطريق عن طريق المضاربات وتحويل الارباح كم؟
وبعدين ياخي انت بتاع آداب وحتى في دي كنت طالب فاشل أساسا الدخلك في الاقتصاد شنو؟ ولا بس السودان المسكين ده حقل تجارب لنظرياتكم الفطيرة في الاقتصاد الاسلامي والفشلت في كل مكان تطبقوها فيها وتتعلمو الحلاقة في رؤوس اليتامى واتضح انو الربا الواضح ده اكتر عدالة منها مليون مره وبقت بس طريقة سريعة لثراء تجار الاسلامويين والفاسدين والمنتفعين والخايبين
عليكم لعنة الله
أيواااااا
الجوكــــــــية…الإتعثروا فى السداد هم منو؟؟؟
من هنا تبدأ القصة…يا دوسة يدوسك إن شاء الله مشترك عطبرة…أقعد مع الراجل المخرف ده لعرفة الجوكية الذين لم يقوموا بسداد ما لهطوه من أموالنا وأكيد هو عارفهم..وإلا ……شوفوا حسنى مبارك للإقتداء
يعني والله الواحد يحس بالحرج ليكم وللسودان الكنتو بتمثلوهو
بالله لمن كنتو تقعدو تتفاوضو مع فطاحلة البنك الدولي وصندوق النقد الدولي كنتو بتقولو شنو؟
اكيد بعد كل اجتماع الضحك يكون شارطم من جهلكم الفادح
محن
وبرضو تقول "والتوسع في الاستدانة من الداخل "
ووينا الموارد الموجودة في الداخل الممكن الحكومة تستدينها؟ واضح انك تقصد سياساتك الفاجرة الاستخدمتها في التسعينات بطياعة النقود هبطرش وسحقت المواطن البسيط من خلال التضخم الغير مسبوق ودمرت العملة والاقتصاد السوداني واثارها السالبة مستمرة لغاية اليوم واستفاد منها تجاركم النج… فقط
لعنة الله تغشاكم
احد اسباب عدم قيام طريق الانقاذ الغربي هذا النفعي والمتخبط المدعو حمدي !!!!!!! والسبب انه يمتلك شركة طيران خاصة اسمها مد ايرلاين …..لكم ان تتصوروا مقدارالدخل المهول من قبل الشركة ادناها اذا عرفت ان قيمة التذكرة ذهاب واياب للشخص الواحد الى نيالا من الخرطوم وبالعكس دون رسوم المطار او حق التاكسي او العفش الزائد ,مبلغ 800000 الف جنيه بالقديم و800 جنيه بالجديد …..وهناك امثلة اخرى لشركات طيران يمتلكها كيزان من الباطن امثال مارسلاند وصن اير وووووووو . ناس اغتنت من دماء الغلابى والمساكين ومازالت تمتص ولم تشبع بعد . وهذا الاخرق مشهور بمثلثه الخرب الذي يدريه الكل ,ماذا تتوقعون منه سوى الخراب ؟؟؟؟؟؟
اذا كان عبد القدير خان هو ابو القنبلة النووية الباكستانية فان عبد الرحيم حمدي هو ابو القنبلة النووية التي فجرت وخربت ودمرت الاقتصاد السوداني وهو راعي مؤسسة الفساد عبر مؤسسة حمدي الاستشارية ولعل لعابه يسيل الان لتخريب ما تبقى من فتات الفتات ولعله الان يلعق في لسانه فرحان جزلا بما ارتكبت يداه
والله مافي حد مخرب اقتصاد السودان الا عذا المدعي خبير الاقتصاد انظروا الي كل حكومة مر بها هذا المدعو خراب في خراب لا ادري لملذا السيد الرئيس يستعين بهؤلاء الشرزمة 30 مليون نسمة مافيه واحد شريف ينقذ البلد والله كارثة كبيرة تذكروا وتاملوا قليلا يوم لا ينفعكم اموالكم ولا اولادكم من الله شيئا وكان الله في عوننا
الراجل دا خرف خلاص …
لكن اريتو خرفي بعد الحالة دي
بتي اعرسها للباكستاني بتاع شركة البترول
اولادي \\"اترك ليهم للورثة\\" شركة كده وصرافة كده وبنك كده
والله الراجل دا بالرغم من دا كلو بتعجبني صراحتو …
ما زي بقية الأخوان كلهم حرامية وما عندهم غير قال الله وقال الرسول
لكن في اللبع اعوذ بالله ..
ليكم يوم نخلص فيهو حقنا إن شاء الله على داير المليم
بعد ما فقدتوا (مصداقيتكم) أمام الشعب .. واتجردتوا من أسلحتكم الكنتوا بتسخدموها لتخدير وخم المواطنين .. والتبريرات السخيفة .. وبعد ما ملت قصص فسادكم كل المجالس ..
قلتوا تلجأوا لى (محطم) السودان .. يمكن يبقى ليكم مخرج من الحا يحصل فى البلد .. بعد (اعلان انفصال الجنوب) ..
وتقوموا تزيدوا زى ما انتوا عايزين .. شى بترول .. وشى سكر .. وده كلوا عشان يتصرف مخصصات ورواتب لى جيش (المحاسيب) الماسكين البلد ..
بس للآسف ..
هو برضوا سمعتوا سيئه .. والناس بقت ما بتثق لا فيكم لا فيهو ..
يعنى الأوضاع الحا تترتب على خروج بترول الجنوب لن تكون بالسهولة التى تحاولون معالجة الأمر بها .. وجهزوا حالكم للأسوأ ..
الناس بقت ما بتصدقكم .. ولا بتثق فيكم .. وديل اهم الأسلحة الكنتوا (ماسكين بيهم الناس)
قلتوا للناس انو الجنوب (عبْ) على الشمال ولو انفصل الشمال حا يرتاح وحا تحصل فيهو طفره اقتصاديه غير مسبوقه ..
وانو التوقيع على اتفاقية السلام القادت فيما بعد الى تقسيم البلد كان بغرض ايقاف الحرب واستتباب الأمن
اتضح ان الشمال الذى دمرتم كل بنياته الاقتصادية هو الذى كان عالة على الجنوب ..
واتضح كذلك ان الحرب لم تتوقف ولم يعم السلام ولا (بطيخ)
اسعار البترول التى يباع بها فى السودان هى الأعلى عالمياً ..
وأسعار السكر هى كذلك الأغلى على الاطلاق فى العالم
ودى (اسطوانه) الشعب فضل يسمعها من قبل عشرين سنه .. وأزيد كمان ..
شوفوا لينا حاجه جديده يلا ;( ;( ;(
(((((( حيث امتصت المنحة الشهرية للعاملين بالدولة معظم مداخيلها)))))
كلما أقرأ تصريحاتك وأقوالك .. كلما يزيد ……….. لك
المنحه الشهرية هى الكانت السبب فى عدم استفادة البلد من الأموال التى توفرت للدولة من
* رفع يديها من كل خدمه كانت تقدمها الحكومات التى قبلها للمواطن .. من أمثل مجانية التعليم والرعاية الصحية والعلاج ودعم الأكل والشرب ..
* بيع اصول الدولة بما فيها مشروع الجزيرة .. والسكة حديد والنقل النهرى والنقل الميكانيكى ومؤسسة الرى …………… الخ
* زيادة الضرائب والجمارك والزكاة (رأسياً وافقياً)
* ما توفر للدولة من اموال بيع البترول وكان نصيب الشمال حسب بعض التصريحات والتقارير الرسمية 51 مليار دولار (نصيب الشمال)
* اموال القروض (الربوية) حتى بلغت ديون البلد 34 مليار دولار ..
دى القروش الاتوفرت (باختصار) للحكومة .. والقبل كده ما اتوفرت لى اى حكومة فى تاريخ السودان قديمه وحديثه .. أموال كان يمكن لها ان تنقل البلد الى مصاف دول العالم الثانى خصوصاً عندما يتم النظر الى الموارد الطبيعية التى حبى الله بها السودان من مياه واراضى زراعية وثروة حيوانية وغابات وكوادر بشرية ..
فهل تريد ان تقول لنا ان (المنحة) الشهرية التى (بلعت) كل تلك الأموال .. ودمرت كافة قطاعات البلد الاقتصادية .. بحيث ان البلد تنتظر اعلان فشلها كدولة ..
الناس بقت أوعى من تبريراتكم (الواهية) وما ممكن تتخدر ليكم بشوية الكذب البتقولوا لينا فيهو ده ..
أها ,,,,,,,,,,,,, متين حا تقول
الحقائق ..
يحيرني الحديث عن دعم الدولة للوقود و بنسبة 60 في المائة كمان!
ما اعلمه ان سعر المحروقات في السودان هو اعلي سعر في المنطقة ان لم يكن في العالم و اذا قارناه بقيمة الراتب لوجدنا ان تكلفة جالون بنزين واحد يوميا يعادل راتب شهر او يكاد لمعظم الوظائف الحكومية ( استثناء جماعة الحكومة) و هو سعر يتزايد طرديا كلما بعدت المسافة من العاصمة لاضعاف مضاعفة … و بعض الولايات و المحليات تضع عليه مكوس اضافية كمان
الحلبي الكوز المعفن حمدي..
هو في زول غطس حجر الإقتصاد اسوداني ذيك
بسياسات السوق الحر ورفع الدعم عن السلع
وبتطييق سياسات صندوق النقد الدولي..
قوووووووووووووم لففففففففففففف
(ولا يشكل مهدداً للجهاز المصرفي الذي لم يتأثر بفقدان نحو ترليون جنيه ناتجة من تعثرات الجوكية في السداد. ) هل قائل هذا الرأي يفهم في الاقتصاد أو حتى النظام المصرفي. و قال أن السودان استطاع جذب 12 مليار دولار من خلال سوق الاوراق المالية في الخرطوم؟ مع العلم أن شركات الاتصالات و غيرها تعاني من مشاكل ضخمة حسب الأخبار التي توردها الراكوبة. إما أن يكون هذا الذي يدعي علم الاقتصاد السوداني كاذبا أو ان الاخبار عن تعسر الشركات و فسادها غير صحيحة.
كيف لجهاز مصرفي يفقد كل هذا الترليون من عملة السودان و لا يتأثر. اللهم الا أن يكون له كرامات صيف العبور.
يا عبد الباقي الظافر أن الذي تنقل عنه القول ليس له في علم الاقتصاد ما يفيده في اجتياز امتحان السنة الاولي لعلم الاقتصاد و أعتقد جازما أنه لم يجاز لا في الاقتصاد و لا المصارف، الا أن يشفع له الشيخ كامل صاحب بنك البركة
مشكلتنا في السودان ان كل فرد يحشر انفه فيما يعنيه وغير مختص به مال حمدي والقوانين والافتاء فيها ومن على شاكلة حمدي كثر ، وحمدي هو الذي وضع اللبنة الاولى لخراب الاقتصاد السوداني ووقتها ظهرت قوانين اقتصادية منها عدم الاتجار بالعملة خراج الجهاز المصرفي هذا القانون الذي بسببه تم اعدام اشخاص ونتيجه لفشله الذريع اقصي من منصبه كوزير ثم تولى سوق الخرطوم للاسواق المالية وحدث ما حدث من كساد واليوم يأتي ويفتي في قانون الاستثمار بوصفه خبير اقتصادي اي خبرة اقتصادية تلك التي يدعيها هذا الرجل الذي افشلنا بسياساته ومن ضمنها ضريبة القيمة المضافة التي ما زالت تلهب ظهور المواطنين السودانين وضرائب الموظفين وغيرها فاذا كان فاشلا في الاقتصاد فلما يفتي في القانون / ارحمونا ياناس ولا تسمعوا الا لاهل الخبرة
متىما رفع الدعم و ارتفع سقف التحصيل الضريبى كرافد ستتفاقم المشكله و الخاسر المواطن
الاستثمار فى يومنا هذا لا يحسب عليه نظرا للكساد المالى الدولى .
التعدين فى الذهب سمك فى بحر و كل لدراسات و البحوث اثبتت وجوده و لكن الناتج من التعدين بالمناطق التى بدا العمل واثمرت نتائج التنقيب فيها قياسا بما يتحصل عليه الافراد و الجماعات الاهليه الكمية اكبر و يصعب على الدولة حصرها و تسويقها عبر القنوات الرسمية و تهرب عبر الحدود الى دول الجوار .
نحن فى حاجة لخبراء لوضع سياسة ماليه تتوافق مع العائدات بعد الانفصال لتفادى العجوزات الماليه و انهيار السوق لعدم توفر العملة الحره للاستيراد المحدود .
و اللــه الموفق.
الشاهد ان هؤلاء الكيزان يتمتعون بجراءة فريده فى نوعها!! (وحمدى بيه) بدلا عن الاعتذار للشعب السودانى عن إجراءته المالية القمعية ضد الشعب السودانى !! والمتمثلة فى فتحه للاسواق دون ان يكون هناك رقيب او حسيب ليردع كل من تسول له نفسه بالتلاعب بقوت الشعب ،وحتى يحقق المتأسلمون مكاسب سياسية رخيصة مثل قولهم بأنهم بإجراء بسيط استطاعوا ان يقضوا على كافة الصفوف التى كانت تنتظم البلاد مثل صف البنزين ورغيف العيش وغيرهما من السلع المعيشية بينما الواقع كان يقول بأن هؤلاء الاشرار لعبوا على الشعب السودانى وصدقوهم بكل أسف !!برفعهم لسعر صرف الدولار ولاسباب سياسية كما صرح بذلك امين حسن عمر فى قناة الجزيره فسقط ذلك الاجراء تلقائيا وآثر على جميع القطاعات وخاصة على الطبقة المتوسطة و الفقراء والاشد فقرا فأنعدمت المنافسة لشراء المواد التى كانت تشكل هاجسا للدولةأبان الديمقراطية الثالثة وانعدمت الصفوف لانعدام القدرة الشرائية لدى معظم المواطنين ،اما الشق الثانى:نظام الانقاذ كان قد اعطى الضوء الاخضر للموالين لهم من ابناء دول الخليج فى السنة الاولى لانقلابهم وكان ابرزهم الهالك اسامة بن لادن ومنظمة جهاد البناء الايرانية وفكر ابالسة الانقاذ و(حمدى بيه) كان احدهم وهداهم تفكيرهم لاصطيادطائرين بحجر واحد والطائر الاول كان ممثلا فى كبار تجار (الختمية) الذين كانوا يدعمون الحزب الاتحادى الديمقراطى وسعوا لا فلاسهم ونجحوا فى ذلك!1والطائر الثانى :عبطاء دول الخليج الذين تصوروا بأن طريق الانقاذ يفضى بهم الى جنة عرضها السموات والارض!! وسعى ابالسة الانقاذ بتحقيق اقصى إستفادة من غفلة هؤلاء فقاموا بخفض قيمة الجنيه السودانى لتحقيق مكاسب فى وقت قصير !!وكما هو معلوم انه فى حالة انخفاض الجنيه بسرعة فالاسعار لاترتفع بنفس المعدل وتأخذ وقتها لترتفع وهذا الاجراء ادى الى إفلاس كثير من التجار المستهدفين !! وبالمقابل حققت مكاسب طائلة لبنك الشمال السودانى الذى كان مكلفا بجمع العملات الصعبة وكان قد انشئه المتأسلمون لهذه الغاية –
بعدين ياخي برضو قلت
"… اثني عشر مليار ونصف مليون دولار …"
حسه دي شنو؟
يعني 12 مليار وخمسماية الف دولار؟
ولا قاصد اثني عشر مليار ونصف (مليار)
يعني ياكافي البلا عامل فيها بتعرف اقتصاد وكنت وزير مالية وماسك مجالس ادارة عشرمية بنك وما بتعرف تعد واحد اتنين
خبير في تدمير الاقتصاد السوداني وتشليح مؤسساته وبيعها بأبخس الأثمان (للمستثمرين) الأجانب. ألا يوجد غير هذه الوجوه الممجوجة؟
هذا الحرامي السافل لاينسى الشعب السوداني يوم أن قال في معرض تبريره لتغيير عملة السودان من الجنيه إلى الدينار نريد أن ينافس الدينار السوداني الدولار ويصبح عملة عالمية شأنها شأن العملات العالمية الأخرى فإذا بالدولار يصاب بخيبة مثل خيبة التوجه الإنحطاطي ويصبح عملة غير مقبولة وغير مبرئة للزمة داخل السودان
فهذا ليس بخبير وإنما حقير ولا ينبغي نشر أي رأي أو وجهة نظر له عن الإقتصاد وربما يكون نشر رأي ووجهة نظر حرامي العواسة والكسرة والقراصة أفضل منه لأنه واضح وضريح في سرقته واختلاسه ولا يتضجر من كشف ذلك وإنما الذي يغضبه هو أن يواجه بحقيقة سرقته وإختلاساته أمام ضيوفه
طالما البلد فيها بلتونات من الوزراء والولاة والنواب والانتهازيين والمسترزقين فالعبئ حا يقع على اكتاف الاغلبية الساحقة من الزراع والعمال والكادحين . الحكم الفدرالي البكلف الدولة مليارات الجنيهات من المنصرفات فشل واصبح لادعي لوجوده واكبر دليل على فشلوا موجات النزوح الكثيفة من الاقاليم الى الخرطوم كفاية تحميل فقراء البلاد فواتير العربات الفارهة والجلاليب البيضاء والملافح والعصي الفخمة وفواتير العلاج والموبايلات قلصوا الجهاز الحكومي الماصي دم الناس دا قبل ما تتقلص ايامكم
لا أحب الحديث فى الأشخاص ولكن هذا الرجل حمدى يستفزنى دوماً بتعليقاته العجيبة إدعاءً باطلاً بمعرفة الإقتصاد وهو قد دخل فى علم الإقتصاد متهجماً ، نعم والله تهجم حمدى على الإقتصاد بعد أن فشل فى الصحافة، ويتحمل وزر دخوله الخشن هذا بعض العرب الذين استعانوا به فإذا به يصدق أنه عالم نحرير فى الإقتصاد. والمعلوم أن سياسات حمدى كانت كارثية بدرجة كبيرة وظل يعانى منها الإقتصاد السودانى حتى اليوم. وكالعادة، كلما فشل احدهم بدا فى تبرئة نفسه والتهجم على سياسات كان هو من شرعها أو شارك فى تشريعها، وبالأمس القريب تنصل صابر وتوعد أهل السودان بكارثة إقتصادية ماحقة وهو الذى ما ترك فرصة إلا وغرز فيها نصلاً من نصاله فى هذا الإقتصاد، فدمر البنوك وأفقر الشركات وهزم كل محاولة لجلب مستثمر. ويريد حمدى ان يحمى سوق الأوراق المالية، طفله المدلل، ليقنعنا بأنه ناجح. إن مبلغ 12 مليار دولار لا تعنى شيئاً فى إقتصاد الدول. إن الشعب السودانى لا يحتاج لنصائح حمدى وتعليقات صابر، ويجب عليهما توجيه صيحاتهما هذه للحكومة التى كانا يعملان فيها، ولكنهما يدركان أنها لن تُسمع لأنهما فشلا عندما كان القلم فى أديهما.
حمدي قال:
أن السودان تمكن من جذب نحو اثني عشر مليار ونصف مليون دولار عبر سوق الأوراق والصكوك المالية في السنوات الماضية
طيب ياسيد حمدي والقروش الطلعت بنفس الطريق عن طريق المضاربات وتحويل الارباح كم؟
وبعدين ياخي انت بتاع آداب وحتى في دي كنت طالب فاشل أساسا الدخلك في الاقتصاد شنو؟ ولا بس السودان المسكين ده حقل تجارب لنظرياتكم الفطيرة في الاقتصاد الاسلامي والفشلت في كل مكان تطبقوها فيها وتتعلمو الحلاقة في رؤوس اليتامى واتضح انو الربا الواضح ده اكتر عدالة منها مليون مره وبقت بس طريقة سريعة لثراء تجار الاسلامويين والفاسدين والمنتفعين والخايبين
عليكم لعنة الله
أيواااااا
الجوكــــــــية…الإتعثروا فى السداد هم منو؟؟؟
من هنا تبدأ القصة…يا دوسة يدوسك إن شاء الله مشترك عطبرة…أقعد مع الراجل المخرف ده لعرفة الجوكية الذين لم يقوموا بسداد ما لهطوه من أموالنا وأكيد هو عارفهم..وإلا ……شوفوا حسنى مبارك للإقتداء
يعني والله الواحد يحس بالحرج ليكم وللسودان الكنتو بتمثلوهو
بالله لمن كنتو تقعدو تتفاوضو مع فطاحلة البنك الدولي وصندوق النقد الدولي كنتو بتقولو شنو؟
اكيد بعد كل اجتماع الضحك يكون شارطم من جهلكم الفادح
محن
وبرضو تقول "والتوسع في الاستدانة من الداخل "
ووينا الموارد الموجودة في الداخل الممكن الحكومة تستدينها؟ واضح انك تقصد سياساتك الفاجرة الاستخدمتها في التسعينات بطياعة النقود هبطرش وسحقت المواطن البسيط من خلال التضخم الغير مسبوق ودمرت العملة والاقتصاد السوداني واثارها السالبة مستمرة لغاية اليوم واستفاد منها تجاركم النج… فقط
لعنة الله تغشاكم
احد اسباب عدم قيام طريق الانقاذ الغربي هذا النفعي والمتخبط المدعو حمدي !!!!!!! والسبب انه يمتلك شركة طيران خاصة اسمها مد ايرلاين …..لكم ان تتصوروا مقدارالدخل المهول من قبل الشركة ادناها اذا عرفت ان قيمة التذكرة ذهاب واياب للشخص الواحد الى نيالا من الخرطوم وبالعكس دون رسوم المطار او حق التاكسي او العفش الزائد ,مبلغ 800000 الف جنيه بالقديم و800 جنيه بالجديد …..وهناك امثلة اخرى لشركات طيران يمتلكها كيزان من الباطن امثال مارسلاند وصن اير وووووووو . ناس اغتنت من دماء الغلابى والمساكين ومازالت تمتص ولم تشبع بعد . وهذا الاخرق مشهور بمثلثه الخرب الذي يدريه الكل ,ماذا تتوقعون منه سوى الخراب ؟؟؟؟؟؟
اذا كان عبد القدير خان هو ابو القنبلة النووية الباكستانية فان عبد الرحيم حمدي هو ابو القنبلة النووية التي فجرت وخربت ودمرت الاقتصاد السوداني وهو راعي مؤسسة الفساد عبر مؤسسة حمدي الاستشارية ولعل لعابه يسيل الان لتخريب ما تبقى من فتات الفتات ولعله الان يلعق في لسانه فرحان جزلا بما ارتكبت يداه
والله مافي حد مخرب اقتصاد السودان الا عذا المدعي خبير الاقتصاد انظروا الي كل حكومة مر بها هذا المدعو خراب في خراب لا ادري لملذا السيد الرئيس يستعين بهؤلاء الشرزمة 30 مليون نسمة مافيه واحد شريف ينقذ البلد والله كارثة كبيرة تذكروا وتاملوا قليلا يوم لا ينفعكم اموالكم ولا اولادكم من الله شيئا وكان الله في عوننا
نرجو من السيد حمدي يطلعنا علي اي عمل قامت به حكومة الانقاذ لم يكن اسوأ عمل في تاريخ السودان مش بس فقط قانون الاستثمار
Its not only the "INVESTMENT LAW" , in fact , the regime is the terrible thing Sudan had ever seen,,,its a living NIGHTMARE
انا مستغرب من صحاب النظرية مثلث حمدى………من خرب البلد ما انت كبيرهم الخراب الديار بنظرياتك التفقير شعب السودانى ونهب الثروات البلد (دهب و بترول و الصمغ العربى وسكر كنانة و ثروة الحيونية) الى جيوب اسيادك وتحويل الى حسابهم فى بنوك العالم….مفتكر بان شعب السودانى لا يعرف شئ و عامل فينا اشطر اقتصادى سودانى……انتم لا تقدمون بافكاركم الغبية لوطن شئ ..سوف يتاتون ابناء السودان المخلصين ينقذون الوطن بافكارهم الاقتصادية وهم كثر فى غنى عنكم متى يجدون تغير شكل الحكم يصبح دولة القانون يشاركون لانقاذ البلاد …………………..انتم يا حمدى افكاركم الاقتصادية خراب العش الى مذبلة التاريخ غير ماسوفا لشعب السودان.
« قال الخبير الاقتصادي ومحافظ بنك السودان المركزي السابق الشيخ سيد أحمد : إنه بعد الانفصال سيستمر تدهور الاقتصاد السوداني لفترة 10 سنوات، فضلاً عن استمرار الفقر والبطالة والعجز في الموازنة، واستمرار عدم الرؤية لبناء اقتصاد فاعل، وأبان أن جميع هذه الدلائل تشير إلى المستقبل المظلم للاقتصاد السوداني، وأضاف أن المشكلة الرئيسية هي في غياب الرؤية لبناء اقتصاد، وأرجع الامر إلى وجود إدارة غير كفؤة للاقتصاد، وعدم قدرة القيادة السياسية على قراءة الوضع الاقتصادي، وزاد : لهذه الأسباب ظلت تتعمق المشاكل في جميع الجوانب، مشيراً إلى أن صادرات البترول لفترة 10 سنوات بلغت 50 مليار دولار، واعتبر هذا يدل على أن هناك نموذجاً أسوأ لإدارة الموارد »