ابراهيم جابر: وافقنا على حضور محادثات جنيف لإنهاء الأزمة

يعنى لا يعنى قتل الآلاف وتشريد الملايين عشان لم يدعى باسمه الرسمي الذى انتهى فى السودانيين سلمتم الجزيرة وشردتم وكذالك كا المناطق التى سيطر عليها الدعم السريع بقوة السلاحكل المجرمين الذين ينودون باستمرار الحرب جميع أهاليهم لحد الدرجة السابعة خارج السودان انكم سقطم فى نظرنا كويس مهمته حماية الوطن والمواطنين اوقفواالحرب قبل ان تأتى جيوش تحتل البلد وتسلمه للاوباش

اولاد ام زب ( براطيش المصاروه)
ما بجو الا بالكرباج

ههههههه
ما قلتو نوبة
عالم جبانات ما تختشيش

دي كل المشكله يندو الصنم بتاعكم بتاع الورق ده ريس مجلس السياده خمسين مليون انسان مرهون حياتهم بتسميت هبل ريس مجلس سياده يلكم من تنابل فاقده الابسط قواعد اللعب والمنطق حمير السودان

الجنجويدي الريزيقي ابراهيم جابر.

كلكم ما جيبين حقكم. لعنة الله عليكم جميعًا

هههههههههههههههههههههه
نحن زمان شن قُلنا
وبعد كل هذه العنتريات الفارقه والخطب الصبيانيه الهوجاء التى كن يستخدمها البيدق البرهان والموهوم نمر الورق ياسر والغوريلا الافريقيه مالك كمخدر موضعى يستر به الآم الهزائم والانكسارات ويخفف به هول الصدمات التى أصيب بها ضباط وجنود الجيش هاهم الان وفى مزيد من الذل وفى إضافه أخرى لما تراكم على جيش سناء حمد ومليشيات على كرتى من هوان يتقدمون بخطاً ذليليه وهم يجرجرون اذيال الهزائم خلفهم وتتقدمهم الخيبات واللعنات. لا شكر ولا تقدير لهذه الخطوه التى كان يجب ان تتم منذ ١٤ شهر بملاء إرادة البرهان حينها كان يمكن ان نصدق ماذكره كلبهم العقور إبراهيم من تدليس ذلك انهم راغبون فى إنهاء الازمه، هذه الازمه التى ذهب ضحيتها الملايين بين قتيل ومشرّد فقد كل مايملك فقط ارضائاً لفئه ضاله أذاقت الشعب السودانى الامرّين ومازالت . لم يساورنا ادنى شك فى قبول الجيش بالذهاب إلى مفاوضات جنيف والرضوخ والإذعان للضغط الدولى بالرغم من المماطله التى ُقصد بها حفظ ولو القليل من ماء وجه البرهان، وقد ذكرنا ذلك هنا فى الراكوبه حين قال البرهان انه رفض الدعوه وظهر المطبلاتيه وبسطاء العقول من الدهماء يهللون ويكبرون فى فرحه صبيانيه بلهاء وهم يُصورون البيدق وكأنه بطل ويدعون إلى مزيد من سفك الدماء، فأطلقنا عليهم اسم الهبنقات من فرط جهلهم وغبائهم، اين هم الان لماذا لا نسمع لهم ركزا؟
أظهر وبان ولا أمان لكم عندنا
سجمان عبيط الكوز النجس مزور الشهادات
والتيس ابوعفنه ( هو قال انه ابو العز) كنوع من التدليس
كيمو الغبي تمامة العدد مالوش لازمه
وفاطمه كجر الكوز ألذى يحن إلى التحولات ال،،،،،،
كما تلقاها فى مدرسه المقبور صاحب الجسد الخبيث كما أطلق عليه سيئ الذكر الترابي فأختار لنفسه هذا الاسم ارضائاً لرغباته وميوله المريضه
والمراهق الكاذب الوسخ ( هو قال لا . بل الصادق النضيف)
هذا الشئ صاحب (المأثور من الأقوال فى إبهار القوارير الصغار) وصاحب (الكلمات الرنانه التى ابهر بها المدعو ابو نانا) نحن فى انتظار جمله جملتين من اياهم عشان نضحك شويه.
ثم الجهلول اوشيك جعفر اوشيك
وواحد تانى مغمور نسيت اسمه هدد بالتبليغ عنى إلى جهاز امن الكيزان فى عطبره وانا مازلت منتظر اقتحام التيوس لبيتى فى حى السوق جوار الجامع الكبير .