السعودية : 1371 دعوى من نساء تضررن من «عدم المعاشرة» مقابل 283 للرجال

سجلت المحاكم السعودية عام 1434 حتى شهر ربيع الأول من عام 1435 الجاري، دعاوى طلاق بحجة (عدم المعاشرة) بلغت 1371 دعوى معاشرة من الزوجة ضد الزوج، في حين استقبلت في نفس الفترة 283 دعوى عدم معاشرة من الزوج ضد الزوجة.
ووفقاً لبيانات العدل الإحصائية التي حصلت عليها “الاقتصادية” فقد تصدرت منطقة مكة المكرمة في عدد دعاوى عدم المعاشرة ضد الزوج بواقع 439 قضية، ودعاوى مماثلة ضد الزوجة بواقع 66 قضية، فيما احتلت في المرتبة الثانية منطقة الرياض بتسجيلها 355 دعوى معاشرة ضد الزوج، و53 دعوى ضد الزوجة، وجاءت في المرتبة الثالثة المنطقة الشرقية، حيث سجلت 219 دعوى معاشرة ضد الزوج، و60 دعوى ضد الزوجة.
وحلت جازان في المرتبة الرابعة في كثرة دعاوى المعاشرة، إذ سجلت في الفترة ذاتها 92 دعوى ضد الزوج، و25 دعوى مماثلة ضد الزوجة، وفي المرتبة الخامسة جاءت القصيم لتسجل لديها 45 حالة ضد الزوج، و14 دعوى ضد الزوجة.
ومن المعلوم أن مشاكل ابتعاد الزوج أو الزوجة عن المعاشرة تعد من الأمور ذات الحساسية العالية، يندر أن يتحدث عنها طرفا العلاقة علانية، فغدت قضايا الامتناع عن المعاشرة التي تتسلمها المحاكم لا تعكس بدقة حجم وواقع المشكلة في السعودية.
بدوره قال لـ “الاقتصادية” الشيخ الدكتور عبدالعزيز بن محمد السدحان عضو هيئة التدريس في الكلية التقنية في الرياض إن مشاكل عدم معاشرة الزوج لزوجته والعكس، تتخللها أسباب نفسية واجتماعية، أو أمراض عضوية، أو كره من أحد الطرفين، وتتكشف جميعها لدى القاضي فيبني حكمه من خلالها، وقال السدحان “أعلم أن المحاكم لديها عشرات القضايا المختصة بالمعاشرة، ويتم حلها عن طريق المستشارين الأسريين لدى المحاكم”.
وبين السدحان أن رفض المرأة لزوجها كرهاً أو بغضاً قد يكون طبيعياً، قائلاً: ذهبت امرأة ثابت بن قيس إلى رسولِ الله – صلى الله عليه وسلم – تشكو إليه بغضها لزوجها، وخشيتها مِن أن تحملها تلك المشاعر على التقصير في حق زوجها أو كفرانه، أو غيرها من المحرمات، فقالت: يا رسول الله، ثابت بن قيس، ما أعتب عليه في خلق ولا دين، ولكني أكره الكفر في الإسلام، فقال رسول الله- صلى الله عليه وسلم-: “أتردين عليه حديقته؟” قالت: نعم، قال رسول الله- صلى الله عليه وسلم-: “اقبلِ الحديقة وطلِّقها تطليقة”.
وكالات
كسل شديد،،، حالتها ناس شبعانة وتريانة ما قادرة يعني ديل لو بفطروا بدكوة كان الناس كلها قدمت طلبات للمحاكم،،، كسل وفتور حتى في السرير
يارب سهل لي امر الزواج
أنحنا زاتنا بنرفع دعوة !!
في مشكلة نفسيه لدي الازواج وهي انهم عندما يتقدمون للزواج يقعون في مشاكل مالية كثيرة تجعلهم مدينون للبنوك وشركات السيارت واقساط لاتحصي ولاتعد فاين وكيف تتم المعاشرة وهنالك هذا الكم من المشاكل تشغل تفكيرة وعقلة
عالم عجيب وطلب غريب
الدوة دي سرها باتع .. ما تستهين بيها يا ود ابليس
أنا شاب في الخامسة والثلاثين من العمر أي في آخر أيام الشباب. متزوج منذ عشرسنوات. أحمل شهادة بكلوريوس هندسة الكترونية وأعمل كمهندس أجهزة طبية منذ ما يقارب العشرة سنوات أيضا. تربيت في أسرة متدينة ومتماسكة حيث إني أتذكر باني أصلي من سن الابتدائية ولم أترك أي رمضان بدون صوم ولكني اليوم لا أصلي. لم يكن لي في حياتي علاقة مع بنات لا في الإعدادي ولا حتى في أيام الدراسة الجامعية ,حيث إني لم أكن حتى أقول لأي بنت معي في الجامعة صباح الخير لأني كنت أعتقد بان كلمة صباح الخير وغيرها هي مفتاح أي حديث ومن ثم بدء أي علاقة ,وأنا كنت أخاف من هذا الأمر جدا وخصوصا أني كنت اسمع أبي دائما يقول لي مثل ما تدين تدان وغدا ستتزوج يا ولدي ويصبح عندك بنات وسيفعل بهن مثلما تفعل أنت مع بنات الناس. ولكني في الحقيقة كنت أبصبص على البنات في الكلية وكنت أمارس العادة السرية ولكن ليس بكثرة لأني كما قلت كنت أصلي ولا أحب أن أجنب حتى لأتمكن من الصلاة .
على ضوء المقدمة التي ذكرتها وعند تخرجي من الجامعة طلبت من أبي أن يزوجني وإلا فإني سأنحرف لأني تربيت في بيت ميسور الحال وجيبي دائما فيه نقود وعندي سيارة آخر موديل ولذلك خفت على نفسي الانحراف وبالفعل لم يتأخر أبي عن تلبية طلبي كما هو ديدنه دائما رحمه الله.بدأت أمي بالبحث لي بين الأقارب وتزوجت من فتاة تصغرني عشرة أعوام.كنت أنا حينها عمري 26 سنة وهي 16 سنة وكانت في الإعدادي.وتزوجنا وبدأت مشكلتي.
لم أستطع أن أدخل بها إلا بعد أربعة أيام من المعاناة. واصطدمت بمشكلة ما زالت تعيش معي وهي أن هذه المرأة تكره الجنس إلى درجة بحيث صدق أو لا تصدق إني وفي هذا العمر أمارس العادة السرية ومتزوج منذ عشرة أعوام. هل تستطيع أن تتخيل الحالة التي أنا فيها. أنا لا أستطيع أن أمارس معها الجنس إلا مرة واحدة في الشهر وذلك بعد انقطاع دم الحيض مباشرة خوفا من أن يصير عندنا أطفال كما تدعي ولكن الحقيقة أنها لا تحب هذه الممارسة بل تكرهها لأنها تقول لي إنها تحس نفسها أصبحت قذرة وبالفعل تشمئز جدا عند الانتهاء وتقوم مباشرة إلى الحمام للاستحمام ورفع الآثار ( الوساخة)
يوما بعد يوم أنا أيضا صرت أكره ممارسة الجنس معها وشيئا فشيئا صرت أتابع الأغاني الأجنبية والأفلام ومواقع الانترنت الإباحية طلبا لممارسة العادة السرية. أنا أمارس العادة السرية بشكل يومي تقريبا وتركت الصلاة منذ ما يقارب الخمس سنوات .من الأيام الأولى لزواجنا فكرت أن أطلقها ولكني لم أفعل خوفا من أهلي ومن وضعي الاجتماعي وخوفا من الفضيحة التي سأسببها لها وهي فتاة جدا رقيقة وجميلة وحسنة الخلق ومتدينة وتسمع الكلام وكل الصفات الحلوة فيها .
تعرفت منذ فترة على فتاة في العمل أعجبت بها بداية ومن ثم أحببتها وتجرأت وقلت لها ذلك وتفاجأت بأنها تبادلني نفس المشاعر,وتطور الموقف بسرعة قصائد وحب وغزل والخ. وزوجتي بالطبع لا تعرف شيئا عن الموضوع.
أنا منذ عشرسنوات أطلب وأدعو من الله أن يأخذها إلى جانبه ويريحني منها علما بأن عندي منها ثلاثة أطفال وهي تحبني ( عفوا تودني ) , ولكني حقيقة أطلب من الله الخلاص منها لأني محتاج لأن أمارس الجنس بشكل صحيح حتى أعود لحياتي وصلاتي إن شاء الله ولا أنجرف أكثر في هذا التيار لأنه سيأخذني إلى المومسات المتوفرات وبشكل جدا سهل ورخيص .
لا أمتلك الجرأة ولا الشجاعة لأن أطلقها خوفا على مصلحة أولادي أولا ووضع أهلي وأهلها الاجتماعي لأن الأهل أصدقاء حتى إنني أنا وأخوها نعمل سويا, وكذلك ولنفس الأسباب لا أستطيع الزواج مرة أخرى .
الشيطان أوحى لي بأن أقتلها ولكن استعذت بالله منه .
أتمنى اليوم أن تموت لعلي أرتاح. أو حتى أن أموت أنا لأن هذا خلاص لي منها
أشغل نفسي يوميا بالعمل طوال اليوم حتى لا أعيش معها الحياة الزوجية لأني ما إن أعيش معها كزوجين إلا وأتصرف بشكل لا إرادي وأمد يدي على جسدها وهي تردني وترفع يدها عني وأنفعل جدا لهذا الرفض وهي تقول لي لا تستطيع أن نجلس سوية بدون ما تمد يدك ألا يمكن أن تكتفي بالقبلات فقط ولكني غالبا لا أستطيع خصوصا أنها جميلة جدا وبالتالي أنفعل وأحتقر نفسي لما فعلت لأني أصلا بدأت وكان علي أن لا أبدأ لأني أعرف مسبقا ماذا ستفعل وكيف ستردني
أريد المساعدة رجاء وإلا
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فبداية نقول للأخ إن عليه أن يعلم زوجته ويبصرها بما يجب عليها من إجابة زوجها للفراش وحرمة الامتناع عن ذلك ويراجع فيه الفتوى رقم: 1780
ثانيا: ينبغي للأخ أن يعمل على تغيير تصور زوجته الخاطئ عن المعاشرة الزوجية ، فالمعاشرة ( الجماع ) بين الزوجين ليست شيئا قذرا أو قبيحا، فإن الأنبياء عليهم الصلاة والسلام وهم أطهر الخلق وأشرفهم كان لهم أزواج وذرية كما قال تعالى : وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلًا مِنْ قَبْلِكَ وَجَعَلْنَا لَهُمْ أَزْوَاجًا وَذُرِّيَّةً {الرعد 38}
قال القرطبي رحمه الله: أي جعلناهم بشراً يقضون ما أحل الله من شهوات الدنيا، وإنما التخصيص في الوحي. ثم قال: وهذه سنة المرسلين كما نصت عليه هذه الآية، والسنة واردة بمعناها، قال صلى الله عليه وسلم: تزوجوا فإني مكاثر بكم الأمم..الحديث. وقد تقدم في ( آل عمران ) وقال: من تزوج فقد استكمل نصف الدين فليتق الله في النصف الثاني. ومعنى ذلك أن النكاح يعف عن الزنى، والعفاف أحد الخصلتين اللتين ضمن رسول الله صلى الله عليه وسلم عليهما الجنة فقال: من وقاه الله شر اثنتين ولج الجنة، ما بين لحييه وما بين رجليه. خرجه الموطأ وغيره. وفي صحيح البخاري عن أنس قال: جاء ثلاثة رهط إلى بيوت أزوج النبي صلى الله عليه وسلم يسألون عن عبادة النبي صلى الله عليه وسلم، فلما أخبروا كأنهم تقالوها! فقالوا: وأين نحن من النبي صلى الله عليه وسلم! قد غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر. فقال أحدهم: أما أنا فإني أصلي الليل أبداً، وقال الآخر: إني أصوم الدهر فلا أفطر. وقال الآخر: أنا أعتزل النساء فلا أتزوج، فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم إليهم فقال: أنتم الذين قلتم كذا وكذا؟! أما والله إني لأخشاكم لله وأتقاكم له لكني أصوم وأفطر وأصلي وأرقد وأتزوج النساء، فمن رغب عن سنتي فليس مني. خرجه مسلم انتهى كلامه
وفي صحيح البخاري عن سهل بن سعد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: من يضمن لي ما بين لحييه وما بين رجليه أضمن له الجنة.
ثم إن المعاشرة الجنسية والرغبة فيها شيء فطري خلقه الله سبحانه في غالب البشر؛ بل حتى في الحيوانات لحفظ النسل والنوع البشري والحيواني، فمن يعزف عنها ويزهد فيها ربما يكون مريضا وبالتالي، فلك معالجة زوجتك التي ذكرت من حالها ما ذكرت وطلب الدواء لها، فإن لكل داء دواء، وما أنزل الله من داء إلا وأنزل له دواء علمه من علمه وجهله من جهله
وربما يكون لعزوفها سبب راجع إليك، أو لطريقتك في الجماع، فينبغي أن تصارحها وتصارحك في سبب عدم رغبتها في الجماع، وننصح بتعلم فن العشرة وإثارة المرأة فإن لذلك طرقا وأساليب تجدها في بعض الكتب والمواقع النافعة ونحيلك على الفتوى رقم: 54949
ثم نقول للأخ: إنك حين تركت الصلاة قد أعنت الشيطان على نفسك وتنكبت طريق السعادة والحياة الطيبة، وقطعت الصلة بينك وبين ربك وخالقك الذي بيده ناصيتك وبيده صلاحك وصلاح زوجتك فلا تلومن إلا نفسك.
فبادر أخي إلى الصلاة، وتب إلى الله من تركها، فإن ترك الصلاة أمر في غاية الخطورة، وتراجع الفتوى رقم: 6061 لمعرفة حكم ترك الصلاة .
وتب أخي من مشاهدة صور النساء في الأفلام والمواقع الإباحية فإن ذلك لا يجوز، ونرجو الاطلاع على الفتوى رقم: 6617 للأهمية
وعليك التوبة أيضا من علاقتك بالفتاة الأجنبية فإنه لا يحل لك مثل هذه العلاقة، فإن أردتها بما أحل الله وهو الزواج وكانت على دين وخلق فتزوجها، فقد أباح الله الزواج مثنى وثلاث ورباع، وإذا خفت على نفسك الفتنة وكنت قادرا على التعدد فلا تتردد في الزواج من ثانية، فذلك حل شرعي لمثل حالك، فلا تجامل في هذا الأمر أحدا، واحذر من أن يستدرجك الشيطان إلى ما يفسد دينك ودنياك، فلقد أصابنا ما أصابنا ونحن نقرأ قولك (أوحى الشيطان إلي أن أقتلها) فاحذر كل الحذر من وساوسه، واتبع ما أباحه الله لك، ففي الحلال غنية.
نسأل الله عز وجل أن يردك إلى دينك وصلاتك، وأن يصلح لك زوجك، وأن يكفيك بحلاله عن حرامه إنه سميع قريب.
والله أعلم
يزداد هرمون أندروفين في الدم ، وبالتالي تزيد السعادة لدى الإنسان .
يزداد لدى المرأة هرمون الاستروجين ، وبالتالي تزداد جمالا وصحة ، كما يفيد هذا الهرمون الشعر والجلد .
بالمعاشرة الزوجية يزداد الحب وبالتالي يتمتع الجنسين بالصحة والعافية .
المعاشرة الجنسية قبل النوم تساعد على النوم المريح .
المعاشرة الجنسية تبعد عن الإنسان الأفكار والوساوس الشيطانية .
تولد سعادة كبرى لنفسية الجنسين .
المعاشرة الجنسية بالمداعبة المطلوبة كالسباحة في الحوض عشرين مرة أكبر لياقة بدنية للجسم .
بالمعاشرة الجنسية تخفف الأمراض النسائية .
أثناء المعاشرة الجنسية يشم كلاهما من الآخر نسيم عليل يشجع الجنس الآخر على المعاشرة وبالتالي
تزداد السعادة لديهما .
بالمعاشرة الزوجية مرة واحدة تحرق السعرات الحرارية من 200 إلى 600 سعرات حرارية
(أي قيادة الدراجات الهوائية ساعة ونصف ) .
بالعاشرة الزوجية يخفف الصداع الذي لا يخفف بواسطة الحبوب ( البندول ) .
بالمعاشرة الزوجية تلين أعصاب الجسم كلها .
بالمعاشرة الزوجية تخفف أخطار الجسم وتحصل الراحة التامة .
أثناء المعاشرة الزوجية بالقبلة الحارة يولد الحب الحقيقي .
المعاشرة الزوجية قبل الفجر تنير الحياة في هذا اليوم .
بالمعاشرة الزوجية اليومية تزداد الثقة بالنفس .
أثناء المعاشرة الزوجية في الليالي الباردة بواسطة القبلات الحارة تزداد حرارة الجسم وبالتالي يتدفأ
الجسم وتزول الأمراض الشتوية .
بالمعاشرة الزوجية يرضي الزوجين ولو كان بينهما خلاف .
بالمعاشرة الزوجية اليومية يطرد الحزن ويحل محله السعادة .
أثناء المعاشرة الزوجية بالقبلات الحارة تفرز المادة الزلالية في الفم التي تقضي على الحمضيات الضارة
للأسنان وبالتالي تخفف أمراض اللثة والأسنان .
لعدم المعاشرة الزوجية يصيب الإنسان بالمرض وضيق الصدر ويحول الأمراض النفسية إلى أمراض
عضوية .
المعاشرة الزوجية تخفف الأزمات القلبية بتدفق الدم الكمية المطلوبة للقلب .
بالمعاشرة الزوجية تخفف الألأم الغير معروفة في الجسم ولا تعالج بأية أدوية إلا بالمعاشرة الزوجية .
بالمعاشرة الزوجية تخفف أمراض الشرايين نتيجة لتدفق الدم من جميع أجزاء الجسم أثناء المعاشرة .
بالمعاشرة الزوجية ترد الشباب وتخفف الشيخوخة المبكرة .
بالمعاشرة الزوجية نزول الكثير من الأمراض الغير معروفة .
بالمعاشرة الزوجية يقوي جهاز المناعة فتخفف أمراض الحمي والأنفلونزا وغيرها .
أثناء المعاشرة الزوجية تفرز هرمونات السعادة لدي الإنسان وبالتالي تطول الحياة السعيدة ويتمتعان
الجنسين بالصحة والعافية وتحل المشاكل التي تتواجد في الحياة اليومية في العمل وغيرة ويتخذان القرارات
الحازمة دون تردد .
على الأقل في الأسبوع مرة واحدة من المعاشرة الزوجية تبعد الإنسان عن المشاكل اليومية والروتينية المملة .
بالمعاشرة الزوجية يزداد النوم لدى الجنسين عن الأيام العادية 20% .
بالمعاشرة الزوجية يتدفق الدم إلى جميع أجزاء الجسم وبالتالي يصل إلى فروة الشعر،وينمو الشعر
ويمنع ألتساقط
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد:
فالحديث الذي تعنينه هو قوله ? صلى الله عليه وسلم-: “إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فأبت، فبات غضبان عليها، لعنتها الملائكة حتى تصبح”، والحديث متفق عليه، عند البخاري (3237)، ومسلم (1436) عن أبي هريرة ? رضي الله عنه -.
ومعناه ظاهر، ولكن ليس على إطلاقه كما يتوهم بعض الرجال، فليس كلما امتنعت المرأة وأبت دعوة زوجها إلى فراشه فقد حقَّت عليها لعنة الملائكة، بل الوعيد مقيَّدٌ- كما قرر ذلك أهل العلم ? بحالة عدم وجود العذر الشرعي.
فإذا كانت المرأة معذورة شرعاً فلا حرج عليها أن تأبى دعوة زوجها لها إلى الفراش، كما لو كانت في صوم قضاء، أو كانت مريضة والجماع يؤلمها، أو يزيد من مرضها، أو كانت في حالة نفسية سيئة لا تحتمل معها أن يواقعها زوجها.
والمقصود أنه متى كان الجماع يسبب للزوجة ضرراً بيناً لم يكن عليها من حرج أن تأبى دعوة زوجها إلى الفراش، بل يجب عليها الامتناع عندئذ.
على أنه مع ذلك لا يجوز للمرأة أن تتمنع عن الوطء لمجرد عدم رغبتها فيه، فهي ـ في عدم وجود العذر الشرعي ـ مأمورة أن تستجيب لرغبة زوجها، فإن أبت حقَّ عليها وعيدُ الحديث.
وإنما ورد هذا الوعيد في شأن الزوجة دون الزوج؛ لأن الرجل ? في الغالب ? هو الطالب، والمرأة هي المطلوبة، والرفض لا يُتصور إلا من المطلوب، والغالب أن الرجل هو الذي يدعوها للفراش، وقليلٌ ما تدعوه هي لذلك، وإذا دعته فقليل ما يأبى الزوج دعوتها، ولذا كان الزجر أغلظ على الطرف الذي يتصَّور منه التمنع أكثر؛ لكونه مطلوباً، وهو المرأة.
وورد هذا الوعيد في شأن الزوجة دون الزوج لأن الرجل ـ أيضاً ـ لا يتصوَّر منه حصول الوطء إلاّ بانتشار آلته (عضوه)، وبدون ظهور رغبته لا جدوى غالباً من دعوته، بخلاف المرأة؛ فهي محل قابل للوطء والاستمتاع، سواء رغِبت أم لم ترغب، تحرَّكت شهوتها أم لم تتحرَّك.
وكذلك لأن صبر الرجل على ترك الجماع أضعف من صبر المرأة، كما أنه أسرع منها استجابةً للمثيرات والمرغبات. ومنعُه من قضاء وطره وإتيان شهوته أشدُّ ضرراً وأعظمُ مفسدةً من منع المرأة من ذلك، فإن المرأة تصبر، والرجل لا يصبر.
ويشبه هذه المراعاة لحاجة الزوج في الوطء ما جاء في الشرع من كثرة التذكير بحقوق الوالدين، ومن تكرار النهي عن عقوقهما، وتكرار التذكير بالوعيد الشديد على ذلك، فأنت تجد من ذلك ما لا تجد مثله في التذكير بحقوق الأولاد؛ لأن تقصير الناس في حق الوالدين أعظم من تقصيرهم في حقوق الأولاد، ولأن في فطرتهم من دواعي مراعاة حقوق الأولاد والحدب عليهم والرأفة بهم ما لا يحتاجون معه إلى التأكيد على حقوقهم، فلم تكن الحاجة داعية إلى التأكيد على ذلك كما كانت الحاجة داعيةً إلى التأكيد على حقوق الوالدين.
إن النظرة القاصرة التي لا تتجاوز ظاهر الحديث ? وهو لعن المرأة التي تأبى دعوة زوجها إلى الفراش- قد لا ترى في الحديث إلا مراعاة مصلحة الرجل فحسب.
بيد أنَّ النظرة العميقة الفاحصة – التي لا تقف عند ظاهر لفظ الحديث ودلالة منطوقه ? ترى في هذا الحديث مراعاةً لمصلحة الزوجين جميعاً، لا لمصلحة أحدهما دون الآخر، فالحديث وإن كان ظاهره مراعاة مصلحة الرجل وحاجته، إلا أن مآله فيه مصلحةُ الزوجين كليهما.
وبيان ذلك: أن المرأة العاقلة لا ترضى أن يفرغ زوجها شهوته في غيرها بالحرام، وهي تغار أشدَّ الغيرة لو همَّ زوجها بذلك، فكيف لو وقع؟!.
غير أنه لا يتناسب مع هذه الرغبة والغيرة رفضُها لدعوته إياها لفراشه، فهذا الرفض دافعٌ قوي ? وبخاصة إذا تكرر- إلى أن يبحث زوجها عن موضعٍ آخر (غيرها) يضع فيه شهوته ويمارس معه المتعة.
وكلما تمنعت المرأة من زوجها عظُمَ في نفسه الدافعُ إلى قضاء وطره في غيرها، وقد يفضي به الأمر إلى أن تخرج من قلبه، وتصبح العلاقة بينهما سطحية رتيبة؛ كعلاقة الرجل بزميله في العمل، وهذا ? قطعاً ? لا يضر الزوج وحده، بل يضر الزوجة معه.
إنَّ تفهُّم الزوجة لحاجة زوجها الجنسية وتقبلَها لدعوته- بما لا يضر بها وإن كثُر- يجعله راغباً فيها لا راغباً عنها، منصرفاً إليها لا منصرفاً إلى غيرها.
كما أنه يقطع الطريق على وساوس الشيطان أن تتسلل إلى قلبه، فتوسوس له وتزين له الفاحشة، وتجعل من رفض زوجته لإشباع رغبته عذراً له أن يقع في المحظور.
ومن هنا يظهر لنا جلياً أن الحديث يأمر المرأة بما هو مصلحة لها في مآله لو تأمّلت أبعاد هذا الأمر في دلالة الحديث.
على أنه ليس في هذا الحديث ? لا من مفهومه ولا من منطوقه- حث الزوج على أن يلح على زوجته في الاستجابة لرغبته، فيقسرها ويكرهها على الجماع، وليس فيه ? كذلك- أن له أن يحقِّق رغبته ويقضي وطره كلما عَنَّ له ذلك.
كما أنه ليس من منهج العدل والإنصاف في شيء عند استظهار نظرة الشرع للمرأة أن تؤخذ نصوص من الشرع مجتزأةً تُجعل أصلاً يحكم على الإسلام به، وتنسى أدلة أخرى كثيرة مستفيضة تؤكد للرجال حقوق النساء، وتأمرهم بمراعاتها، وتزجرهم عن التهاون فيها أشد الزجر.
فلا بد ? إذاً ? أن تستقرأ جميع النصوص الواردة في شأن علاقة الرجل بالمرأة، وفي شأن حقوقها عليه، وحقوقه عليها، ومن استقرأها أدرك بيقين لا يزعزعه شك أن الإسلام أنصف المرأة كما أنصف الرجل، وأعطاها بقدر ما لها من الحق، ولم يأخذ منها إلا بقدر ما عليها.
أ / سامى بن عبد العزيز الماجد
عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
بالله شوفو خيابة الرجال ديل نحن ما قادرين نكون نفسنا عشان بس نلقي حتي ولو دلقان مراه فشلنا ديل يعرسوا ويفشلو ا طيب العرب البهائم ديل ما يتبادلوا الماعاوزات يمشوا للماعاوزين والعاوزين يمشوا للعاوزات والله كان لقيت العاوزات ديل الله ي كافي البلاء في الشتاء ده الواحد يتحسر ويمر علية بطانية ما عنده والاغرب اين الجنس اللطيف هنا لا تينا لا ام احمد لم نطلع لاراء واحده منهن متزوجات ام انسات خجلن ولا شنو عاوزين نعرف رايهن في الموضوع الخطير ده