الصديق الصادق المهدي: السودان مقبل على مجاعة ويعيش انفلاتا أمنيا وزيادة في العنف القبلي (فيديو)
قال الصديق الصادق المهدي مساعد رئيس حزب الأمة القومي والناطق باسم المجلس المركزي لقوى الحرية والتغيير، إن الشعب السوداني عاش على مدى العقود الثلاثة الماضية سلسلة ممتدة من الأزمات المختلفة، وإنه مقبل على “مجاعة مصحوبة بحالة انفلات أمني وزيادة في العنف القبلي”.
وأضاف خلال مشاركته في برنامج (المسائية) على قناة الجزيرة مباشر، مساء الجمعة، أن السلطة العسكرية الحاكمة معنية بالتخطيط والعمل على إنقاذ المنكوبين من الفيضانات، مشددًا على أن هذه السلطة تتحمل جزءًا من “الفشل المسجل على مستوى تدبير أزمة الفيضانات” التي اجتاحت ولايات سودانية.
وحمّل المهدي قيادة المجلس العسكري في السودان تبعات تردي الوضع الأمني في البلاد، مضيفًا أنه “قبل إجراءات 25 أكتوبر/تشرين الأول كانت السودان أكثر أمنًا واستقرارًا، لكن بعد هيمنة الجيش على المشهد السياسي تغير الوضع كليًا، وعاش السودانيون طوال الأشهر العشرة الماضية أوضاعًا صعبة”، على حد قوله.
مساعد رئيس حزب الأمة القومي للجزيرة مباشر: السلطة الانقلابية القائمة هي من تتحمل مسؤولية الانفلات الأمني في #السودان pic.twitter.com/UPgOGUtiPO
— الجزيرة مباشر (@ajmubasher) September 2, 2022
وقال “إن الاقتتال القبلي أضحى مشهدًا متكررًا في الولايات السودانية النائية، لأن الجيش يركز على العاصمة الخرطوم ونسي بقية الولايات الأخرى”.
وأعلن رئيس لجنة إدارة أزمة النيل الأزرق جنوبي السودان ارتفاع عدد ضحايا العنف القبلي في الإقليم إلى 21 قتيلًا في حين قالت مفوضية العون الإنساني في السودان إن الاقتتال في ولاية النيل الأزرق تسبب في نزوح 1800 شخص مشيرة إلى أن النازحين في حاجة للمواد الغذائية والإيواء والدواء.
وقررت لجنة أمن الولاية تشكيلَ لجنةِ تحقيق بممثلين من القوات النظامية، لمعرفة الملابسات، وإعادة حظر التجوال في مدينتي الدمازين والرصيرص من الساعة الثامنة مساء وحتى الخامسة صباحًا، ومنع التجمعات غير الضرورية.
المصدر : الجزيرة مباشر
طالما في ناس زيك سمان وماكلين حقهم وحق غيرهم ليه ما تكون في مجاعة.
ناس متر في الجنة.
الشعب السوداني يعيش ماسي عديدة و هل انت جزء من هده الماسي ما ياكا تريان انت و اخواتك قوم لف
لو فارقتونا انتو ياعيال الاقطاعيين
كل مشاكل البلد بتتحل
الغربان السود والشؤم أنتم الموهوبين بأن الله خلقكم لتتحكموا في الامة السودانية ابا عن جد
لاهم لكم سوي السلطة لتحافظوا بصولجانها على الثروات التي نهبتموها ومازلت تنهبوها من الشعب وتضخموها كتضخيم اجسادكم
الغريبة يقول مقبلين على مجاعه ويحتفظوا بأموالهم وعقاراتهم وثرواتهم كان المجاعة ستحصل في بلد آخر غير بلادهم.
بالله السودان كان أكثر استقرار وامانا
زول كضاب وتافه زي اخته بالضبط
القحاتة العفن الزيك هم الكانو مستقرين وامنين ياعفن
والشعب السوداني مفلس ويعاني من الجريمة وعدم
لكن طبعا الزيك فرعون لا اريكم الا مااري
وده منهج القحاتة كلهم
الصادق الصديق المهدي
اولا اسمك يعني عنوانك فيه ثلاث كذبات صديق وصادق ومهدي
فأنتم بعيدين بعد المشرقين عن الصديقين وكذلك الصادقين وكذبة المهدي براها كوم
جماعة سنة ١٣٠٦ هجرية حدثت في عهد حكم الخليفة عبد الله التعايشى والحين الصديق الصادق بحذركم من جماعة اخرى الظاهر حسب الأمة راجع بحكم
ثلاث مرات استلم الحكم ويسلمها العساكر
عبد الله خليل سلمها عبود الصادق ١ سلمها نميرى الصادق ٢ سلمها البشير الظاهر الجايي يسلمها نكبر بالمجاعة