جدل في السودان بسبب قانون الزي الفاضح

تنصّ إحدى مواد القانون الجنائي في السودان على محاكمة المرأة إما بالجلد أو الغرامة إذا اتُهمت بارتداء لباس فاضح.
ووفق منظمات حقوقية دولية، فإن آلاف النساء تعرضن للمحاكمة خلال الأعوام السبعة الأخيرة بسبب ارتدائهن زيّا فاضحا.
وكانت آخرهن أميرة عثمان التي تواجه المحاكمة بسبب خلع غطاء الرأس، والتي أثارت قضيتها جدلا واسعا.
وتقول نجلاء سيد أحمد الشيخ، الناشطة والمدونة التي تعرّضت للمحاكمة قبل أكثر من عقد من الزمن لأن غطاء رأسها وقع عن طريق الخطأ، إن مصطلح “الزيّ” الفاضح يحدده الشرطي ويعتمد على تقييمه الشخصي ومزاجه العام.
لكن ربيع عبد العاطي القيادي في حزب المؤتمر الحاكم يؤكد أن السودان يصون حق المرأة.
راديو سوا




فى عهد التكفير وعدم التفكير فى وطنى ولنشر الوعى –وعى الشعب – نورد من باب التهذيب وحشمة الكلام إستعمال تعبير الزى المحتشم..أو نفية ..فلا يوجد زى فاضح…أى يشكل فضيحة…طالما أن هناك زى ..حتى لو رحط …ولامش صحيح أيها الحبوبات..فالحشمة نسبية وهى متعلقة بالصورة أى الزى التى يشاهد الإنسان فيها أمه ..,وأبيه.. وتختلف من مجتمع لاخر حتى فى حدود القطر نفسه وحسب الحقبة الزمنية ..أنظر الى ما يلبسة الجنسان فى اليمن أو الخليج أو مصر أو العراق أو السودان بالمقارنة…و كذلك المقارنة فى حدود القطر نفسة بالنظرلما يلبسهعندنا الرشايدى أو الهدندوى أوالشايقى أوالمسيرى أو الجنوبى ..(أتحدث عن الرجل والمرأة حيث أن التمييز لا تقره كل دساتير العالم ).. تغافلوا عن الرجل فى قوانينهم أو تطبيقهابخصوص الزى ..قد لا يكون لديهم أباء( مجهولين )..اللهم أبعد عنا الجهل .. ولان محور الحديث ما سمى بالقانون .. فأصلا من البلاهة والاحتقار للتفكيرالانسانى إصدار ما سمى بالقانون فى هذ الشأن..والعقوبة المطبقة وبتعسف فى ظل قوانين النظام القمعى تعبر عن مجتمع الاستعباد وبجلافة الرعاة(طبعا ليسو عراة وإلا جلدوا )ليتم ذل المجتمع وإستهدفت المرآة.حيث لم نسمع بجلد رجل لظهوره.. بعراقى أوصديرى وسروال (خلاف البطان فى أعراس الحمقى من القبائل)..وذل المرأة ليس من أخلاق المجتمعات المتحضرة فالمرأة هى الحبوبة (من الحب ) والأم والأخت والزوجة والبنت وإحترامها ينبع من إحترام الذات. فى كل مكان وبكل زى ترتدية..ثوب ..طرحة ..فستان .بنطلون أو حتى لباس البحر فى الشاطى…رحم الله الطيب صالح فقد تسآل عن الهؤلاء: ألم تلدهم أرحام الامهات (كماأسلفنا لايوجد اباء فى قوانينهم بل فى حياتهم )..جاوء الينا متسللين ..متلصصين ..متجسسين بإسم الاسلام..ألم يسمعوا بأن عقوبة الجلد أخذ بها سيدنا بن الخطاب المتشددفى العدل(نخجل الأن من ذكرلفظ عمر ..لتجسيدوإلصاق الرئيس الحقير كل صفات القبح بالإسم )رضى الله عنه أخذ بالجلد عقوبة. مطابقة للجرم (العين بالعين ..)وذلك عند تمكينه المصرى من والى مصر أبن العاص وأبنه ليجلدا سيأطا على روؤس الاشهاد وبيد من جلد..وجلد كرم الله وحهه جميع الظالمين على مر الدهر بعبارته الخالدة المشهورة (متى إستعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا)..وأحياء لهذه السنة..فاليضرب بالكرباج علنا.. كما أرتكبوا.. كل أمن وشرطة النظام وضباطهم وقضاتهم وولاتهم وعمرالحقير والمشاركون فى سلطته .. ليضربوا كرابيج فى روؤسهم قبل إرسالهم إلى جهنم مثواهم بإعدامهم بصقا وإحتقارا و ويتم البصق فى إناء شفاف عظة لكل الظالمين… وبمشاركة كل المولودين أحرارا…نحن رفاق الشهداء …الصابرون نحن…المبشرون نحن..وتورة حتى النصر…
وين النخوة وين الرجالة يا جماعة في راجل بقبل اضرب حرمة – يا سودانى يا كاك تحت بقينا مهزلة
هل فقط التجريم قاصر على الزي الفاضح وهل النص قاصر قثط على المرأة أم أن الفعل الفاضح أيضاً مجرم وهل رقص البشير غبر >لك.
في رجال كثر يلبسون الزي الفاضح لم نسمع بمحاكمة لهم .القانون اعرج …….باين العرج لذا لايعتد به …
test