الجن المسلم بالسودان : في خدمة حزب البشير

أحد المشتغلين بالسحر يزعم أن شركات صينية استعانت بجنوده من الجن لاكتشاف وإخراج البترول من باطن الأرض ا
عمل القوى الخفية لصالح حكم الإنقاذ تستند على فكرة الحرب والمكيدة ويستخدمها رجل الدعاية للسيطرة على العقل الجمعي المحلي ا
الخرطوم ? أحمد يونس
أثناء الانتخابات البرلمانية والرئاسية الأخيرة تناقلت مجالس الخرطوم حكاية مرشح برلماني نال"صفراً كبيراً" في مركز الاقتراع الذي أدلى فيه بصوته.
تقول القصة إن المرشح اتصل بصديقه الصحافي غاضباً ليسأله: هب أن لزوجتي عشيقا أعطته صوتها، وأن أبنائي الثلاثة صوتوا لعشيق أمهم، وأن إخوتي غاضبون مني لأن "بيتي فالت"، فلم يعطوني أصواتهم، بربك قل لي: "أين ذهب صوتي"؟!.. وبتهكم لئيم رد الصديق الصحافي: "ببساطة تلفت بطاقتك كما تلفت بطاقة رئيس الحركة الشعبية سلفاكير ميارديت، إنت ما سمعت بالجن المسلم؟!".
في واحدة من مقالاته الساخرة عن تلك الفترة أرجع الكاتب الطاهر ساتي ظاهرة اختفاء أصوات منافسي حزب المؤتمر الوطني، وظهورها فجأة لصالحه إلى "الجن المسلم"، وقال إنه كان يكمن قرب الصناديق، وبعد أن يسحر حراسها، يُعمل ممحاته وقلمه لصالح "الشجرة" رمز الحزب الغالب.
الحكاية ليست جديدة في ميثولوجيا حكم الإنقاذ الإسلامي، فأيام مجدها وعهدها الذهبي كما يسميه أنصارها، وفي أوج اشتعال حرب الجنوب، كانت تقام "أعراس للشهداء" يعقد فيها عرّاب الإسلاميين السابق وخصمهم اللدود الحالي د. حسن الترابي، قران الشهيد على حوريات الجنة، وبكرم حاتمي كان شيخ "حسن" يمنح الشهيد الواحد زوجتين من بنات الحور، إن لم يزد عليهن مثنى وثلاث ورباع، وفي ذات عقد القران يكون قد حكم على قتلى الحرب من الطرف الآخر بجهنم وسوء المصير. الشيخ الترابي ورهطه كانوا يرددون مع المحتفلين بـ "العريس" الشهيد أن رائحة المسك كانت تفوح من دماء وأجساد الشهداء، أزواج بنات الحور، فتعلو حينها أغنيات راقصات أشهرها: "رياح الجنة هبي" و"دقي يا مزيكا". عمل القوى الخفية لصالح حكم الإنقاذ في عهدها الترابي يبدو أنه لم يكن مجرد توظيف للشغف بالشهادة عند المجاهدين، ولكنه على حسب محللين سياسيين جزء من تهيئة إعلامية متكاملة، تستند على فكرة "الحرب والمكيدة" في التراث الإسلامي، يستخدمها رجل الدعاية في تلك الفترة موظفاً سيطرة الأسطورة على العقل الجمعي المحلي. ولا ينسى الناس مقولة خرجت من فم أحد رموز الإنقاذ في عهدها الثوري وأثناء انعقاد مؤتمر اقتصادي، فحين وصل الحوار ثروات باطن الأرض، اقترح الرجل "الاستعانة بالجن المسلم في استخراج البترول"، وصرف النظر عن صحة المقولة، أو اختلاقها، إلاّ أنها كانت طرفة تداولتها مجالس المدينة كثيرا.
ومنذ تلك اللحظة فإن "أسطورة" الجن وارتباطه بالبترول حاضرة وراكزة، وطورها لاحقاً "بلة الغائب" ـ أحد المشتغلين بالسحر والمقرب من الزعماء السودانيين ـ ليزعم باستمرار أن بترول السودان نقب عنه الجن المسلم تحت توجيهه، وأن شركات صينية استعانت بجنوده المردة من الجن في اكتشاف وإخراج البترول من باطن الأرض، بل وافساد ما حاولت شركة شيفرون الأمريكية التي اكتشفت البترول فعله لإبقاء البترول السوداني تحت الأرض.
للحكاية امتداد آخر كشفه الكاتب الطاهر ساتي في أحد مقالاته، يقول إن القوى الخفية و"الجن المسلم" لم تعمل لصالح حكم الإنقاذ للمرة الأولى في الانتخابات البرلمانية والرئاسية الأخيرة وحدها، بل كانت تشارك في انتخابات اتحاد طلاب جامعة الخرطوم، تغييراً وتعديلاً ليفوز الموالين للإنقاذ بنسختها الترابية بقيادة الاتحاد الطلابي، رغم وجود جل كوادرهم من الطلاب في حرب الجنوب يطلبون الشهادة.
ويضيف ساتي أن الجن المسلم لم يكن يكتفي بلعبة الانتخابات غير المعقدة، بل كان يناصر أنصار الشيخ الترابي في عمليات أعقد من مجرد التزوير، فقد كان الجن المسلم يدخل مع "المجاهدين" من الطلاب إلى قاعات الإمتحان بالجامعات فيتفوقون على زملائهم وينجحون في مواد لا يعرفون أسماء مدرسيها، لأن الجن المسلم كان يحضر المحاضرات عنهم، ويدون المذكرات، وعند الامتحانات كان يجلس بينهم ليكتب بأقلامهم ويحل أسئلة الامتحانات العصية بأيديهم. الطاهر ساتي هنا لم يكن يؤكد معلومات، بل كان يسخر من طقوس ظلت السلطة تمارسها، وبعض الناس يصدقونها، ومن عجب أن البعض كان يظنها "حقائق" دينية لا تقبل الجدال.
قد تكون مجرد مصادفات، لكن السكوت عليها في أي وقت بل وتسخير أجهزة الدعاية السرية والعلنية لترويجها، يجعل الأمر استخداماً لـ"الأسطورة الشعبية" والتراث الغيبي في السياسة.
قصص أخرى كثيرة حدثت هي الأخرى على أيام آخر انتخابات رئاسية وتشريعية، تقول إحداها إن رمز حزب المؤتمر الوطني الحاكم "الشجرة" عثر عليه مرسوماً على طحال كبش ذبح في شندي، وتناقلت الصحف الشعبية القصة دون أن يعترض أحد، وحكاية أخرى عن ناخب قال إن قوى خفية شدت قلمه للتصويت لـ "الشجرة"، رغم دخوله لمركز الإقتراع للتصويت لمرشح معارض، أو قصص "الأحلام" الليلة التي عجت بها الصحف في تلك الفترة للحث على التصويت للشجرة. الجن المسلم الذي هب للعمل مع شيخ الترابي ورجاله لنصرة المسلمين، لم يخرج معه على ما يبدو، بل اختار حزب الحكومة حين حدثت المفاصلة الشهيرة، ولأنه مكون من مردة تلقوا تعليمهم على يد الشيخ، فإن أفعالهم الخارقة للعادة، أعجزت "كرامات" الزعامات الدينية مثل السيد محمد عثمان الميرغني زعيم الختمية، والسيد الصادق المهدي زعيم طائفة الأنصار، وجعلهم يفشلون في مواجهة حكومة الإنقاذ منذ عهد "سلم تسلم" إلى "تهتدون وتنتصرون" ـ شعارات رفعتها المعارضة السودانية ضد نظام الإنقاذ ـ ويبدو أن مردة الترابي الذين أعلنوا عليه العصيان، وناصبوه العداء، وجهوا خوارقهم الجنية لـ "حماية" الشق الآخر من الإنقاذ المؤتمر الوطني، لأن السادة أصحاب "الكرامات" من المعارضة فشلوا حتى الآن في مقارعة الجن "الآبق" الذي دربه الشيخ الترابي، فناصر تلاميذه السابقين وخصومه الحاليين.
ويبدو أن "جن الإسلاميين" ذي السر "الباتع" ما زال يعمل لصالحهم، فيحيل عمل محقق المحكمة الجنائية الدولية لهباء منثور، وقضية بنك "لويدز" الأخيرة التي أراد منها محقق الجنائية أوكامبو إحراق الرئيس سياسياً، حولها المردة إلى "نصر" مبين على المحقق، إذ كشف أن صناعتها لم تكن متقنة بما يكفي لتأليب الناس ضد الإنقاذ.
عموماً بالجن المسلم أو المسيحي فإن الإنقاذ ظلت تحكم، رغم أنف محكمة الجنايات الدولية، والمحقق لويس مورينو أوكامبو، وكرامات أصحاب الكرامات من آل الميرغني والمهدي بمن فيهم الشيخ محمد إبراهيم نقد، "دا جن كلكي"..!
الشبيبة
استمعت باالصدفة بعد قدومي من عملي لخطاب البشير والله خطاب مخجل وصاحبة متهور غير لبغ او سياسي اتحسر ليكون مثل البشير ريس لدولة بهامة السودان لاتعقيب علي الخطاب لانه ضعيف جدا
اقسم بالذى خلق السماء بغير عمد تم الاتفاق بينى والاسرة على ان نقوم با عطاء اصواتنا لمرشح الاتحادى الاستاذ حاتم السر لانه حسب راى طرح بنامج اعجبنى ورايت فية النجاح والتمييز .لكن وبمجرد دوخولى لحجرة الاقتراع كانت المفجاة الداوية والتى لم اكن اتحسب لها وهى اننى لم ارى ان هناك من يستحق هذا الصوت سوى الشجرة رغم مابيننا من مسافات ومسافات وايضا فعلت زوجتى وقامت با عطاء الشجرة ولما تلاقينا فى النزل قلت لها ان هذه الصناديق فيها شى غريب وعجيب لو قلت ليك ادييت الشجرة مابصدقينى وهنا ضحكت وقالت لى نفس الشى وبدا احلل فى ذلك واكدت لها ان هولاء الناس يستخدمون السحر فى هذة الانتخابات وهذا ليس غريبا عليهم والى يومنا هذا تمنيت لو لم اسجل وا اذهب للاقتراع واصبحت احقر من نفسى اياما وايام الا بعد ظهور هذة الحقيقة الاليمة .وهذا ماحدث لمرشح الدائرة الشرقية مدنى حنتوب وهذا المرشح حقيقة لم يجد حتى صوتة وصوت زوجتية وابناوه من زوجتية وكان حدثا غريبا على انتخابات كان من المفترض ا ن تتم بصورة حضارية وشفافة
الجن الكلكي وعارفينو ….. لكن الجن الكوز ده جديد لنج
وبعدين الجن الظريف ده اصلو كان بقدر ما كان يخلي الفريق القومي ياخد كاس افريقيا وهو برضو من الانجازات
ويكتر الرغيف ……..ينضف المويه من الدود ……والسكر . ……..الخ
ممكن يسوي اي شي مش جن
وجن مسلم
وجبهه كمان بس السؤال المهم هنا
هل الجن ده من الاول مع البشير
ولاكان مع الترابي وبعدين قلب مع الجماعه
زي ناس فلان وفلان وفلان
لا دخل لي بما كان يفعله الترابي
لكن فوحان ريح المسك من دماء العديد من الشهداء لا ينكره إلا جاحد
ويالطاهر ساتي خليك في تخصصك قصص الفساد
في ديك أنا معاك
لكن في الشهداء وما يكون لهم من بشريات محسوسة وبشريات بموجب الآيات والأحاديث
فدي يا خوي مجال ما مجالك
يا أستاذ أحمد
طيب ما دام الناس ديل عندهم خاصية سيدنا سليمان والسيطرة على الجن المسلم!!
ما يدلوا عليهو وزير المالية ..عشان يحل لينا المشكلة المستعصية الحا تقابل الإقتصاد بعد التاسع من السابع على رأى أستاذنا البونى.بدل ما يفرضو ضرائب وجبايات ويرفعوا الدعم عن الأدوية والمواد الغذائية.
وأنا سمعت إنو فى جن مع الشيخ حسن بيمارس ممارسات غير عادية واشيخ حسن ما بفرط فيهو بالمرة..يعنى مازى البطلع البترول ويزور الإنتخابات ويحل الإمتحانات.
لو الجن صوت في الانتخابات دة برضو تزوير لانو ما عندة بطاقة انتخابية و لا مسجل في السجل الانتخابي.
هو ما جن ديل شياطين عدل وهم ابو العفين والخال الرئاسي والشيطان البشري اسحق والله حتي ابليس يتعوذ منهم
نعم صدقت
حكي لي صديقي الأستاذ الجامعي بأن أحد طلبته الذي
حضر من الجهاد لتوه سلم ورقة الأسئلة ناصعة البياض فما
كان منه إلا أن أبره بصفر كبير .. ثم جاءت إمتحانات الملاحق
وقال لي يا للعجب فبعد كل صلاة أجد نفسي محاطا بزملائي
الكيزان " يا شيخنا أخونا فلان كان في الجهاد شوية كدة …."
ومنهم أساتذة كبار .. لكنني كنت مصمم على أن لا يأخذ إلا ما يستحق
وفعلا في إمتحانات الملاحق فشل أيضا في الإجابة على الأسئلة
"فسقط" … لكن كم كانت دهشتي عندما وجدت إسمه في البو رد "ناجح"
قلت له والله العرب معاهم حق يتحفظوا على شهادات الجامعات السودانية
الموضوع ليس في الجامعات بس … دي منظومة كاملة من الفساد ضربت
كل مناحي البلد وبنفس الدعاوي .. تبرر لكل شيئ بإسم الدين والجهاد
الجن من المخلوقات التى ورد ذكرها فى القرءان الكريم ويجب الإيمان بها إذ أن الكفر بها يعنى الكفر بآت صريحة من القرءان الكريم ، لكن يا سيادة الرئيس البشير حينما قلت فى شأن متمردى دار فور ( لا أريد أسيراً ولا جريحاً أقتلوهم جميعاً ) أكان هذا جن أوكامبوا قد سمع هذة المقولة وذهب الى أوكامبوا وأخبر أوكامبوا بهذه المقولة ، يجب أن تعيد النظر فى بطانتك التى حولك ، ففيهم عملاء ، يا سيادةالرئيس أهل الرأى والحكمة من المعارضة ما بغدروك لكن بقوليك أنت صاح وأنت غلط فى وجهك ما بغشوك وما بطعنوك من الخلف لأن هذة من خصال النفاق أوعوذ الله .راجعوا بطانتكم
ثم إن وزير المالية يثور ويمتعض لأن الصحفى قد نشر صورة العقد ذو المخصصات التى هى ليست للرئيس البشير ، يغضب ويقول كيف وجد هذا الصحفى صورة العقد ، هلا سألت نفسك يا سيادة الوزير كيف خرجت صورة العقد هذه من وزارة المالية لتقع فى يد الصحفى ويقوم بنشرها لتكون مثار جدل لك وللنظام ، راجعوا بطانتكم
ثم إن علماء مجمع الفقه الإسلامى ما بقولوا النصيحة لو بقولوا النصيحة ما بحللوا الواقى الذكرى و الربا ، متخذين مجمع الفقه الإسلامى وسيلة للتقرب من السلطان ، وكمظهر إجتماعى رفيع فقط ، لكن لا يفتون بما قال الله وقال الرسول ، وكان أنت شالوك من رئاسة الجمهورية هم بشموا للرئيس الجديد ويطلبوا القرب منه ويطلعوا فتاوى تخدم أغراضوا ويطلعوك أنت الرئيس المخلوع وأنت الذى أجبرتهم على فتوى إباحة الربا ويقولوا ( من إشدة وطئته وجبت طاعته ، ونحن كنا مكرهين ) دا كلوا عشان مصالحهم ، وكان الرئيس الجديد قاليهم شوفوا فتوة تبيح فتح البارات وبيوت الدعارة كمورد من موارد الدولة عشان فقدنا بترول الجنوب بطلعوا ليهوا فتوة بحجة ( من اضطر غبر باغ ولا عاد فلا إثم عليه ) وبحجة درء المفاسد مقدم على جلب المصالح ، عشان كده أعمل حسابك منهم ، راجعوا بطانتكم
عندما كانت حرب الجنوب في أوج عظمتها طلاب الجبهة الاسلامية يتركون مقاعد الدراسة ويذهبون الي الجهاد ونحن في الصف الخامس هندسه ذهب بعض زملاءنا الي الجهاد كما يسمونه والامتحانات حان وقتها ولم يحضر طلاب الجهاد وكان لدينا دكتور كوز فقالها بالحرف من اراد ان يتخرج عليه الذهاب الي الجهاد وختمها بضحكة ترابيةوتخرجة المجاهدين معنا وبشهادات عالية والان احدهم وزير والله علي ما اقول شهيد. هؤلاء هم الكيزان حياتهم كلها تزوير قاتلهم الله
انتو عارفين ان الجن الحقيقي المسير الامور في العالم كله – هي امريكا لا البشير ولا اي حد اخر البشير بس طلع دلدول
حتى الجن المسلم بيغش وينافق لخدمة المصلح العامة ؟ ؟ ؟
ويمكن الجن المسلم هو من اطلق نظرية فقة السترة
وقيل هو من ابتدع للشعب ان غيروا اخلاقكم
وصلت الفكرة . . .
لكن كان الاحرى ان يعمل الكتاب على دحض الاشاعة ان وجدت
لان اهلنا الغلابة المساكين غير الواعين يصدقون مثل هذا المجون
كان الاولى ان تشيدوا صرحا عاتيا يجعل المواطن العادي يفيق من غفوته
كل ودي
"تيب"، وين الجن المسلم حارس الإنقاذيين والمتمرد على كبيرهم الذي علمهم السحر من المحافظة على وحدة السودان ووقف الحروب التي أثارها الإنقاذيون على الشعب السوداني في دارفور وجنوب النيل الأزرق؟ لماذا لم ينشق جزء من هذا الجن المسلم ويقف مع الشيخ الترابي مروض هذا الجن؟ لماذا لم يساعد الجن المسلم الإنقاذ في الإبقاء على البترول الذي ساعد فيه هذا الجن الشركات الصينية على اكتشافه؟ لماذا لم يحول هذا الجن المسلم حياة السودانيين إلى رخاء ونعمة لكي يحبوا الإنقاذيين؟ لماذا لم يدل هذا الجن جهابزة الإنقاذ على التخفيف من سرقتهم وتوفير مياه صالحة للشرب للشعب في العاصمة (ناس بره ليهم الله وعيشة السوق أصلهم ممنوعين من الصرف)؟ لماذا لم يسقط هذا الجن المسلم الطائرات الإسرائيلية التي تتدخل للضرب في ثغر السودان وتقتيل المواطنين الأبرياء؟ لماذا لم يوجه الجن المسلم صاروخ توماهوك الذي ضرب مصنع الشفا في بحري ليقع في النيل؟
ولنعد لأيام الإنقاذ الأولى، لماذا لم يحمي الجن المسلم الشيخ الترابي من لكمات ود بدر الدين الصاعقة في كندا التي أفقدت الشيخ جالب الجن الوعي؟
بالنظر للوضع الراهن وتمرد الجن المسلم على الشيخ العلامة الترابي صاحب التناقضات الشهيرة، يمكننا أن نتوقع أن يحكمنا هذا الجن قريبا، لأنه إذا انقلب على الشيخ فماذا يمنعه من الانقلاب على تلاميذه وينفرد بحكم البلاد كلها ويستعين "بالجن الكلكي" الذي ذكره الكاتب؟
الله المستعان
دى عدم موضوع وافلاس للكاتب جن شنو البشارك البشر فى الحكم انصح لك قراء كتاب مملكة الجن والشيطاين ؟؟.
لكن هذا الجن لم يجاهد لارجاع حلايب و لا منع اسرائيل من ضرب الشرق و لاريح الحكومة بل هي في حالة لهاث دائم
ااااااييي عندهم جن فعلا بس ما بعرف ديانتو ….مغقولة يا ناس الشياطين ديل يحكمونا السنين دى كلها و ينفذو نظرياتهم كلها فينا و اخرها عداد الدفع المقدم للمياه ………………
رايكم شنو يا ناس فى الفكرة العجيبة الغريبة دى كاننا يا عينى فى اليابان و الا دولة متقدمة خلاااااس وفرت كل حاجة حلوة (كويسة) و السودان بقى دولة متحضرة تكنولوجيا و بنحدث (بس فضلة العدادات) عشان نكون متحضرين. يااخى امشى شوف المرض و الجهل و التخلف فى اقرب مستشفى فى الخرطوم شوف الاطفال الجاية من الاقاليم فى مستشفى جعفر ابن عوف و الا بس اقرب مدرسة فى ضواحى بحرى و الا امدرمان و شوف حوجة الاطفال لسندويثش صغر هو حلم كبير كيف ؟ و لو طبعا ما ح تهز شعرة فيكم لانو المناظر دى فعلا عادية جدا فى بلادى السودانPosDelete
هو الجن ده الا يكون عندو قرون وضنب … ما ديل الجن ذاااااااتو
لم اصدق ما قاله لى احـد الشيوخ الممتهنين لفك الطلاسم و اعادة المال المسروق و تسخير الجن لخدمته فى احد زياراتى الى السودان و بحكم العلاقة التى جمعتنى و هذا الشيخ عندما حل علينا ضيفا بدعوه من احد فراد الاسره المتنفذه بالرياض .
و حلف و اجزم بان هذا المجلس الذى انا اجلس فيه هو المكان الخاص للرئيس و الذى اعتاد على زيارته فى كل يوم جمعه لتلقى التوجيهات و الرشد و النصيحه من الشيخ و يكشف له عن المتأمرين و الذين يخططون للغدر به و يأخذ حزره و يقيل و يعين بناءا على توجيهات الشيخ
و كنت اتعجب لما سرده لى الشيخ و لكن الايام سوف تكشف لنا الكثير من سلوك و دجل و شعوذة النظام و تسخيرهم للعباد و الجن فى خدمة الانقاذ و البقاء على سدة الحكم و باى وسيلة و لكن اللــه غالب .
مسئلة الجن هذه ليست غريبة ، فالأمريكان يستمدون سطوتهم من الجن .
يادوب أنا عرفت الإنقاذ ليها عشرين سنه مافي حزب قادر عليها ،والعجيب القطرسة وقلة الأدب أتاري الجماعة مالين إيديهم بالجن ، الجن الكلكي
زعم الانجليز في الحرب العالمية ان طياريهم ياكلون الجزر لذا تمكنوا من رؤية اهداف غاية في الصعوبة, فاخفوا معلومة الرادارات حتي يتثني الاستفادة منها لاقصي درجة
اعترف واحد من الجن المسلم بانة تدخل لصالح الاسلاميين في انتخابات 1993 اتحاد جامعة الخرطوم و دخل في المكيف ولم يراة الكفرة, الاعتراف جاء نتيجة ان تخطاة توزيع العربات وجاء نصيبة الذهاب للجنوب لنيل الشهادة كبني البشر
اما في حال انحياز الجن للفئة الحاكمة فذلك من باب (حكم لي ساق ولا مال لي رقبة)
ههههههههههههها:D
الجن المسلم دا ما قدر علي صناديق أختراع تحديد المصير وله شنو
الظاهر الجن المسلم دا مشي تاجنوب ولقي جن يهودي بيتعامل بي السحر الاسود (سحر الكابالا )
دا كلام فارغ :mad:
حتي الجن المسلم متورط
و الله أعلم
خسئت قال المولى عز وجل
((استعاذ رجال من الأنس برجال من الجن فزادوهم رهقا ))
الرهق هو التعب
وانت تقول والله مرهق وتتمدد على السرير
لا نقبل غير كلام الله عز وجل
السحر منذ زمن بعيد
الأنسان أحيانا اسؤ من الجن
والقاتل بالجمله يذهب الى لاهاى جنو يمرق طوالى
اخوى الضهلان .كان تقراء اية الكرسى والمعوذتين قبل الدخول الى مركز التصويت .كلام عريب جدا كيف اتوجة من البيت الى هدف معين ولمن اصل المركز يحصل شى مثل هذا ؟؟؟ لاحظ انو الاخ حلف يمين مغلظ وربك يستر على الجماعة البختوهم فى الراس يعنى الجن امشى الى فلان طيارتو حرقت .عشان كدة الصادق المهدى يوم الف والبعدو صفر ومبارك الفاضل ونقد ووووو .يعنى بااختصار بقى 500 سنة للمؤتمر الوطنى يالطيف …
انتو محتاريين مالكم قبل سنه تقريبا مشيت جامع بتاع الصائم ديمه في امبده الحاره 15 جيم وبعد صلاة العشاء اتفاجاءت انو البلد كلو فيه حكومة سألت واحد من الشباب بتاع الشيخ قلت ليه الحاصل شنو قال الجماعه بيجو بليل عشان يعملو ليهم حاجه كده انا قلت ليه فاتحة يعني قالي حاجات تاني حامياني …. والفتره الاخير بقو بجيبو شيوخ ودجاليين معروفيين من دارفو هناك بتع كجور وتنزيل وجنون …لكن اخر حاجة انتو عارفيين في واحد من الجماعه الجابوه ايام الاستفتا قال ليهم والله الجن الكان عمل معاكم الانقلاب داك بتذكرو قالو ليه ايه الدقسناهو واتخارج قاليهم هسع عرفاليكم وجايكم انا مابقدر بسوي ليكم حاجه …:eek: :eek: :eek: :eek: :eek: :eek: :eek: