انسحاب الوفد المصري من اجتماعات (السيسا) احتجاجاً على سلوك مدير المخابرات السوداني

انسحب الوفد المصري المشارك في اجتماعات أجهزة الأمن والمخابرات الأفريقية (السيسا)، يوم أمس الأول (الجمعة)، من اعمال اللجنة الختامية، احتجاجاً على تحيُّز السودان للطرف النيجيري.
وعلمت (الراكوبة) من مصادر عليمة، بانسحاب الوفد المصري من اجتماع اللجنة الختامية (للسيسا) التي استضافتها العاصمة السودانية الخرطوم، يوم الجمعة، جراء اسقاط مدير الأمن والمخابرات السوداني، محمد عطا المولى، لمقترح مصري باستضافة القاهرة لاجتماعات (السيسا) في العام 2019.
ورفض عطا المولى اعطاء رئيس الوفد المصري الفرصة في الحديث، محيلاً دورة 2019 لمصلحة العاصمة النيجيرية ابوجا.
وتصب الحادثة مزيد من الزيت، على علاقات الخرطوم والقاهرة المتوترة، بسبب قضية ملف حلايب المتنازع عليها بين البلدين، وقضية سد النهضة الاثيوبي الذي تساند الخرطوم قيامه.
وفي محاولة لتجنب الخلافات العلنية، سارعت الخارجية السودانية لنفي اخبار مبثوثة في مجموعات تواصل اجتماعية سودانية، تقول بمعارضة القاهرة لمشروع قرار امريكي ابقى على السودان ضمن البند العاشر في مجلس حقوق الانسان مؤخراً.
” نذر ازمة دبلوماسية بين القاهرة و الخرطوم ”
ينبغي أن تكون:- ( نذر ازمة دبلوماسية بين الخرطوم و القاهرة )
الخرطوم أولاً، يا أستاذ!
…..Hit the road Jack
السيسى ينسحب من السيسا
أديهم في رأسهم يا عطا
الدجاج المزعمط شغال تسلم البطن وتسلم وبتاع لسيدهم ..!!!
ود عطا بتاعكم دا قاتل ومجرم قتل عدد مهول من ابناء شعبي ..
فما في واحد بقول لمجرم تسلم البطن والخرا والعفن الا يكون من كلابه ..
فما تتذاكوا علينا يا امخاخ الدجاج
البشكير وعصابات الالغاز وتجار الدين والمتامر الواطى ….كلالالالالاب ومجرمين
عصابات السيسى كلالالالالالاب ومجرمين
اللهم اضربهم بعضا ببعض
نا حاترشح للانتخابات الجاية دي ! اول حاجة بطلع السودان من جامعة الدول العربية العنصرية لانها قسم من اقسام وزارة الخارجية المصرية
2- مساواة جميع السودانيين في السلطة و الثورة اي بيت لازم يكون عنده ممثل و لا فرق بين بيت المهدي او الميرغني او الترابي مع اي بيت في الشرق او الغرب او الشمال او الجنوب
3- نجن سودانيين لا عرب ولا زنوج
4- ما عندي مشكلة مع اسرائيل او اي دولة الموضوع مصالح عليا وين مانلقى مصالح بلدنا مابنضيعها عشان الاعراب
5- السودان دولة ديمقراطية ليس عربية وللكل الحق في حرية اختيارة للدين و العقيده التي تناسبة بس لا يحق لايا كان ان يستخدم الدين من اجل السياسة و عندي ملاحظات خاصة بالوهابية مالم يتراجعوا عن اسلوبهم العدائي
6-حسن الجوار مع كل الجيران الافارقة و الجيران الشماليين او في حدودنا الشمالية او الشمالية الغربية بنفتح لهم العين الحمراء اذا تعالو علينا و لكن بنعاملهم بحسن الجوار
7- المناطق السودانية اللي قام عليها السد العالي و ماشابه حارجعها للسودان ما لي خص بالاتفاقيات القديمة
8-حلايب سودانية برجعها بالقوه في اول 100 يوم حكم
9- بعمل استفتاء عام لكل من السودان و جنوب السودان عشان ارجع السودان الاصلي للخريطة
10-اهمية العلاقات الخارجية مع كل العالم و بالاخص الدول العظمي
دي خطوط عريضة بس و القادم احلى … ارفع رأسك انت سوداني
تسلم البطن الجابتك ي ود عطا المولي رجل والرجال قليلو ارجل راجل تسلم تسلم تسلم انا اؤؤيد قطع كافه العلاقة مع الكلااااااااااااااااااب
بموت فيك يا محمد عطا ايوه دا الشغل…
والله دي مشكلة عجيبة وحاجة تحير
طيب لو رئيس المخابرات السودانية اعطى الفرصة جامل الوفد المصري واعطاهم الفرصة على حساب نيجريا كان حتكوم في ازمة بين القاهرة وابوجا ولا لا ؟
المصريين دول شايفين نفسهم ايه ؟
نحن والنيجريين والاثيوبيين وكل الافرقة على الاقل شعوب اصيلة وسود زي الفحم وبنشبه بعض وما ما ملقطين من سقط لقط
شفت يا محمد عطا… انا بكره الكيزان لكن حركتك دي كيفتني.. المؤتمر دا ستة سنين بتعملوه في السودان جاييين المصريين يشيلو ع الجااااااهز كدا؟؟؟ عفص للمصري كتم نفسوا واداها للنيجيري ههههههههه حلوة و ملعوبة.
ما أعجبنى في كل هذه التعليقات إتفاقها على حب ومصلحة السودان ..وهذا مؤشر
وطنى ممتاز…
يا محمد عطا ، كنا فيما مضى نفخر بآدميتنا بين الشعوب ، خاصةً المصريين ، بأن أجهزتنا الشرطية و الأمنية ، كانت تحترم المواطن السوداني و لا تهينه ، رغم وجود بعض التفلتات الضئيلة و التي لا يكاد يشعر بها المجتمع و كانت تُعالج من قبل ذوي الأمر بسرعة متناهية ، لأنها لم تكن النهج السائد.
في المحافل الدولية أنتم تمثلون السودان ، و هو وضع فرض علينا شئنا أم أبينا ، و مع تناقض (نحن فئات الشعب السوداني) مواقفنا و أفكارنا عنكم ، إلا أن إسم السودان (في المحافل الدولية) يجمعنا ، رغم البون الشاسع في مفهوم الوطنية بيننا.
نتمنى أن توقفوا إهانة و تعذيب المعتقلين ، فهذا نهج لا فائدة ترجى منه ، عدا إنه يخالف الشرائع السماوية و الأخلاقية و القوانيين الدولية ، و لو إستقصيت ذلك مع من سبقوكم (منذ إنقلاب الإنقاذ) ، لأكدوا لك ذلك.
لا أعلم تفاصيل ما حدث حقيقةً في المؤتمر ، لكن من ناحية عامة ، كان الأفارقة سيبتعدون عنا أكثر إذا أظهرنا تعاطفاً غير مؤسس مع مصر.
كما أن المصريين يدمنون سياسة الإنسحاب كنهج متأصل في عقيدتهم و فكرهم الذي زرعته في عقولهم الأنظمة القمعية ، و تذكر في 2015 ، إنسحب رئيس الوزراء المصري أبراهيم محلب من المؤتمر الصحفي مع نظيره التونسي الحبيب الصيد ، إحتجاجاً على سؤال وجه له يتعلق بالفساد ، بحجة إنه لم يُتفق على ذلك (عايزين الأمور مرتبة بمزاجهم).
في يوليو 2017 غرم الإتحاد الأفريقي لكرة القدم (الكاف) ، مدرب نادي الأهلي المصري ما يقارب 10 ألاف يورو ، و ذلك لإنسحابه من المؤتمر الصحفي لمباراة فريقه مع نادي الوداد المغربي في الدار البيضاء، بسبب وجود ميكروفون القناة القطرية، ثم عاد أخيرا بعد دقائق بعد تغطية ميكروفون (بي إن سبورت).
و تكرر ذلك في يوليو الماضي بعد مباراة الأهلي مع فريق القطن الكاميروني في الإسكندرية بحجة وجود مايكروفون لقناة قطرية ، و هذا بالطبع يعد إنتهاكاً لتوجهات و لوائح الكاف بشأن التغطية الحصرية للبطولات التي حصلت عليها قنوات (بي إن سبورت) القطرية.
بيت القصيد أن مصر تريد أن تفرض مفاهيمها و أوهامها على المستوى الإقليمي ، توهماً منهم بدورهم الريادي المزعوم ، و هذا لا يجدي نفعاً في وقتنا الحالي الذي تحكمه اللوائح و النظم الدولية ، ناهيك عن تنامي وعي دول الإقليم (إتفاقية عنتيبي) ، و موقف الإتحاد الإفريقي من مصر ، كنتاج لمفارقتهم سياسة عبدالناصر نحو أفريقيا و فقدانهم لبوصلة العودة نسبةً لسياستهم الإستعلائية و تمسكهم بإتفاقيات عفا عليها الزمن كأفلام نجيب الريحاني التي راجت في عصرها لكنها لن تنال نفس الإقبال من أجيال اليوم.
و لعلك تذكر إندهاش السودانيين من أسلوب تعامل الشرطة و أجهزة الأمن المصرية مع مواطنيها ، حيث أن ذلك لم يكن سائداً عندنا في الماضي (قبل الإنقاذ) ، و كان ذلك عزاً و فخراً لنا و عرفنا قيمته أكثر عندما بدأت تتبدل الأحوال في المشروع الرسالي ، لكنك ستوافقني مرغماً بأن هذا ، لا يجدي نفعاً للسودان خاصةً في المحافل الدولية ، كما إنه من ناحية أخرى أصبح مسبة لنا من قبل المصريين عندما نتناولهم في حملاتنا الإعلامية الشعبية تجاه تجاوزاتهم و تلفتاتهم نحو دولتنا و سيادتنا.
رغم أن ملفات خلافاتنا (التاريخ ، المفاهيم المغلوطة ، إحتلال حلايب و قرى شمال حلفا بما فيها أرقين ….إلخ) مع المصريين أعمق من التبسيط الذي تجنحون إليه ، إلا أن العرف الدولي و الجيرة التي لا يراعيها المصريين كما نراعيها نحن ، لا يدفعنا ذلك لمعارضتهم بالمطلق ، و من جانب آخر يجب أن نراعي مصلحتنا كدولة و مكانتنا أفريقياً ، فجميع دول الجوار و غالب دول أفريقيا تقدرنا شعبياً و وجدانياً ، و تعرف عاداتنا و فنانينا و تحب ما نالته مفاهيكم الرسالية فينا (العادات و التقاليد و الموروثات الشعبية) ، و في ظني إنكم قد توصلتم لعدم جدوى مفاهيكم الرسالية ، و حتى لا ندخل في مغالطات ممجوجة ، أضع أمامكم فيلم رفع العقوبات الأمريكية الدائر حالياً ، كما أضيف من عندي أن بداية رفع العقوبات لم تأتي منكم (لعمايلكم التي تعرفونها) ، إنما بادرت بها أمريكا بنفسها ، و في كل الأحوال ، تعلم أن الضحية التي دفعت الثمن (الشعب السوداني) ، لا ناقة له و لا جمل بالأسباب التي أدت للعقوبات ، كما أن هذا التغيير في نهج الإدارة الأمريكية يعود لتنامي دور المجتمع المدني و اللوبيات ، و لا يفوتني هنا الإشارات التي بدأت تلمح عن عقوبات محددة للمتورطين (عقوبات زكية) ، و هذا ما كان يجب أن يحدث من البداية ، بدلاً من التنكيل بشعبنا دون ذنب (اللهم ربما إلا لصمته على نظامكم طيلة هذه الفترة).
أتبعوا بوصلة الشعب و لا تستجيبوا لحركات المصريين (إنسحابات و حركات مدرسة المشاغبين) ، فهذه وسائل إبتزازية عفا عليها الزمن ، لكنهم محكومين بنهج (الون مان شو one man show) ، إستعلاء على الأفارقة و إنبطاح لأهل الرز و فن..سة لأمريكا و إسرائيل.
كما إننا قد دفعنا الثمن غالياً من مباراتنا العاطفية و الغير مدروسة للمصريين ، كما حدث عندما تعرضنا للمقاطعة من الدول العربية (إتفاقية كامب ديفيد) ، و غرق حلفا (السد العالي ، و عدم دفع تعويضات كافية للمهحرين و فقدان الآثار) ، و كذلك تورطنا في دفع كامل تكاليف الحفارة الفرنسية (قناة جونقلي) و عدم دفع المصريين نصيبهم من التكاليف حتى الآن و تركهم لبدء المشروع مرة أخرى (مع دولة الجنوب) دون دفع إستحقاقاتنا السابقة.
و يعلمنا التاريخ أن كل من تبع المصريين (أكل نيم) ، و حتى ما يجري حالياً من تحالفات فمصيرها كسابقاتها من تجارب ، لأنهم تشربوا مفاهيم ممنهجة مغلوطة غرستها فيهم أنظمة الحكم السابقة ، و يعتمدون على الفهلوة و هذه سياسة قصيرة النفس و قد بدأت تتكشف لبعض الدول منها أمريكا (جلسات الإستماع في الكونجرس) ، و مع الزمن سيتوصل العالم لما توصل إليه الشعب السوداني عن نهج المصريين ، فنحن شعب مدرسة ربنا يفك أسرنا إن شاء الله و نعيد أمجادنا و نحن أمة موحدة قوية بإمكانياتنا و قدراتنا و قوتنا البشرية ، في ظل العدل والمساواة.
بعيدآ عن السياسة والحساسية بين الخرطوم والقاهرة، كان من الواجب ان يجد الوفد الامني المصري كل الاحترام من المضيف، عيب والف عيب ان تعرض الضيوف لاستفزاز محمد عطا صاحب الدعوة.
هرمية النظام العالمي المالي
هرمية المعلومات التي تغذي العين الكبيرة التي تري الجميع
المسيخ الدجال له عين واحدة
ازدواجية العملاء وسوق المعلومات
دستورية القتل
سوق الجريمة المنظمة والارهاب والبعد السياسي والاقتصادي
ماذا تستفيد افريقيا من ازدواجية معايير الامن السياسي والاقتصادي؟
هذه قضية لا تقبل التجزئية
لن يكون هناك أمن بدون حريات ومواجهة الامراض والتغيرات المناخية
النظام السياسي الحديث اساسه بطون جائعة اقامت الثورة الفرنسية
النظام العالمي الجديد اساسه ضمائر خربة فقدت القيم الانسانية
لقد اخطاء كارل ماركس الدين أفيون الشعوب والاشتراكية
لقد اخطاء ادم سميث بافتراض رأس المال وتحقيق القيم الانسانية
لقد صدق رسول الله محمد صلي الله عليه وسلم ورسالة الاسلام الحقيقية
كثير كغثاء السيل وفئة قليلة هم الغالبون اللهم اجعلنا منهم
شفت يا محمد عطا رأى الناس البتعتقل فيهم يمين وشمال أتفقوا معاك وانا معاهم على ان السودان هو الباقى اما الأنظمه الباليه البتحميها هى الفانيه ليس كما تتوهم بأن هؤلاء الشرفاء هم اعداء الوطن….أرجوا ان تفهم يا محمد عطا بأن الناس لاتخافك ولا من بطش جهازك وإنت شايف براك 29 سنه عمر الأنقاذ كم من شهيد قدموا ارواحهم وكم فى الطريق ألم يقنعك هذا بأن هذا الاسلوب غير مجدى …أرجوا ان تفهم يا محمد عطا بأن الناس ممكن تقف معك فى الصاح وتتناسى كل ماهو بغيض بدر منك….أرجوا ان تفهم يا محمد عطا بأن موقفك هذا لايؤثر فى رفع المعاناة من المواطن ولكنه يعطى دافع معنوى لهذا المواطن بأن البلد لازال فيها رجال بعد ان كفرت الناس بأى شئ له علاقه بالأنقاذ.
الرساله واضحه يا محمد عطا والشعب لا يريد منك اكثر من هذا لتنال رضاهوا.
اول مرة عطا دة يعمل شئ يرفع الراس ويبردالجوف…برافو عليك يا عطا المولي
اين البطولة فى استغلال عطا لموقعه فى رئاسة المؤتمر ويقوم بتحويل مكان اجتماع المؤتمر القادم لأبوجا ؟
كانت ستكون بطولة حقيقية ولنال حينئذ استحسان كل الشعب السودانى لو أسترجع لنا حلايب من ايدى المصريين عنوة واقتدارا, أما ما عدا ذلك لايعدو أن يكون اكثر من مكايدة مثل مكائد النساء .
برافو قرار صاح ةنحن معاك فيهو
نرفع القبعة لك يا محمد عطا ..مستعديين ننسي الدماء طالما لمصلحة البلد ..الشعب عاوز واحد قلبه على الوطن وليس على رقبة البشير ولا جيب نافع ولا تجشيع الفساد والله ثم والله الناس عاوزيين تغيير الحالة الى وطنية نار نموت من اجل هذا الوطن وكرامة اى سودانى على رقابنا اى سودانى..والله محروقيين ان البلاد نهبا للاثوبيين والمصريين ..ما هنت يا سوداننا يوما علينا..فشوا عبدالرحيم حمدى هذا مزروع ..فكرة المثلث فكرة مثلث داؤود ..فتشوا الراجل يا العطا الله يعطيك
عشت يا محمد عطا وكثر الله من أمثالك أيها الرجل الشجاع الغيور على بلادك
محيلاً دورة 2019 لمصلحة العاصمة النيجيرية ابوجا. عفوا مصر انها أوامر CIA ولو عندكم اي اعتراض باب البيت الابيض مفتوح.
” نذر ازمة دبلوماسية بين القاهرة و الخرطوم ”
ينبغي أن تكون:- ( نذر ازمة دبلوماسية بين الخرطوم و القاهرة )
الخرطوم أولاً، يا أستاذ!
…..Hit the road Jack
السيسى ينسحب من السيسا
أديهم في رأسهم يا عطا
الدجاج المزعمط شغال تسلم البطن وتسلم وبتاع لسيدهم ..!!!
ود عطا بتاعكم دا قاتل ومجرم قتل عدد مهول من ابناء شعبي ..
فما في واحد بقول لمجرم تسلم البطن والخرا والعفن الا يكون من كلابه ..
فما تتذاكوا علينا يا امخاخ الدجاج
البشكير وعصابات الالغاز وتجار الدين والمتامر الواطى ….كلالالالالاب ومجرمين
عصابات السيسى كلالالالالالاب ومجرمين
اللهم اضربهم بعضا ببعض
نا حاترشح للانتخابات الجاية دي ! اول حاجة بطلع السودان من جامعة الدول العربية العنصرية لانها قسم من اقسام وزارة الخارجية المصرية
2- مساواة جميع السودانيين في السلطة و الثورة اي بيت لازم يكون عنده ممثل و لا فرق بين بيت المهدي او الميرغني او الترابي مع اي بيت في الشرق او الغرب او الشمال او الجنوب
3- نجن سودانيين لا عرب ولا زنوج
4- ما عندي مشكلة مع اسرائيل او اي دولة الموضوع مصالح عليا وين مانلقى مصالح بلدنا مابنضيعها عشان الاعراب
5- السودان دولة ديمقراطية ليس عربية وللكل الحق في حرية اختيارة للدين و العقيده التي تناسبة بس لا يحق لايا كان ان يستخدم الدين من اجل السياسة و عندي ملاحظات خاصة بالوهابية مالم يتراجعوا عن اسلوبهم العدائي
6-حسن الجوار مع كل الجيران الافارقة و الجيران الشماليين او في حدودنا الشمالية او الشمالية الغربية بنفتح لهم العين الحمراء اذا تعالو علينا و لكن بنعاملهم بحسن الجوار
7- المناطق السودانية اللي قام عليها السد العالي و ماشابه حارجعها للسودان ما لي خص بالاتفاقيات القديمة
8-حلايب سودانية برجعها بالقوه في اول 100 يوم حكم
9- بعمل استفتاء عام لكل من السودان و جنوب السودان عشان ارجع السودان الاصلي للخريطة
10-اهمية العلاقات الخارجية مع كل العالم و بالاخص الدول العظمي
دي خطوط عريضة بس و القادم احلى … ارفع رأسك انت سوداني
تسلم البطن الجابتك ي ود عطا المولي رجل والرجال قليلو ارجل راجل تسلم تسلم تسلم انا اؤؤيد قطع كافه العلاقة مع الكلااااااااااااااااااب
بموت فيك يا محمد عطا ايوه دا الشغل…
والله دي مشكلة عجيبة وحاجة تحير
طيب لو رئيس المخابرات السودانية اعطى الفرصة جامل الوفد المصري واعطاهم الفرصة على حساب نيجريا كان حتكوم في ازمة بين القاهرة وابوجا ولا لا ؟
المصريين دول شايفين نفسهم ايه ؟
نحن والنيجريين والاثيوبيين وكل الافرقة على الاقل شعوب اصيلة وسود زي الفحم وبنشبه بعض وما ما ملقطين من سقط لقط
شفت يا محمد عطا… انا بكره الكيزان لكن حركتك دي كيفتني.. المؤتمر دا ستة سنين بتعملوه في السودان جاييين المصريين يشيلو ع الجااااااهز كدا؟؟؟ عفص للمصري كتم نفسوا واداها للنيجيري ههههههههه حلوة و ملعوبة.
ما أعجبنى في كل هذه التعليقات إتفاقها على حب ومصلحة السودان ..وهذا مؤشر
وطنى ممتاز…
يا محمد عطا ، كنا فيما مضى نفخر بآدميتنا بين الشعوب ، خاصةً المصريين ، بأن أجهزتنا الشرطية و الأمنية ، كانت تحترم المواطن السوداني و لا تهينه ، رغم وجود بعض التفلتات الضئيلة و التي لا يكاد يشعر بها المجتمع و كانت تُعالج من قبل ذوي الأمر بسرعة متناهية ، لأنها لم تكن النهج السائد.
في المحافل الدولية أنتم تمثلون السودان ، و هو وضع فرض علينا شئنا أم أبينا ، و مع تناقض (نحن فئات الشعب السوداني) مواقفنا و أفكارنا عنكم ، إلا أن إسم السودان (في المحافل الدولية) يجمعنا ، رغم البون الشاسع في مفهوم الوطنية بيننا.
نتمنى أن توقفوا إهانة و تعذيب المعتقلين ، فهذا نهج لا فائدة ترجى منه ، عدا إنه يخالف الشرائع السماوية و الأخلاقية و القوانيين الدولية ، و لو إستقصيت ذلك مع من سبقوكم (منذ إنقلاب الإنقاذ) ، لأكدوا لك ذلك.
لا أعلم تفاصيل ما حدث حقيقةً في المؤتمر ، لكن من ناحية عامة ، كان الأفارقة سيبتعدون عنا أكثر إذا أظهرنا تعاطفاً غير مؤسس مع مصر.
كما أن المصريين يدمنون سياسة الإنسحاب كنهج متأصل في عقيدتهم و فكرهم الذي زرعته في عقولهم الأنظمة القمعية ، و تذكر في 2015 ، إنسحب رئيس الوزراء المصري أبراهيم محلب من المؤتمر الصحفي مع نظيره التونسي الحبيب الصيد ، إحتجاجاً على سؤال وجه له يتعلق بالفساد ، بحجة إنه لم يُتفق على ذلك (عايزين الأمور مرتبة بمزاجهم).
في يوليو 2017 غرم الإتحاد الأفريقي لكرة القدم (الكاف) ، مدرب نادي الأهلي المصري ما يقارب 10 ألاف يورو ، و ذلك لإنسحابه من المؤتمر الصحفي لمباراة فريقه مع نادي الوداد المغربي في الدار البيضاء، بسبب وجود ميكروفون القناة القطرية، ثم عاد أخيرا بعد دقائق بعد تغطية ميكروفون (بي إن سبورت).
و تكرر ذلك في يوليو الماضي بعد مباراة الأهلي مع فريق القطن الكاميروني في الإسكندرية بحجة وجود مايكروفون لقناة قطرية ، و هذا بالطبع يعد إنتهاكاً لتوجهات و لوائح الكاف بشأن التغطية الحصرية للبطولات التي حصلت عليها قنوات (بي إن سبورت) القطرية.
بيت القصيد أن مصر تريد أن تفرض مفاهيمها و أوهامها على المستوى الإقليمي ، توهماً منهم بدورهم الريادي المزعوم ، و هذا لا يجدي نفعاً في وقتنا الحالي الذي تحكمه اللوائح و النظم الدولية ، ناهيك عن تنامي وعي دول الإقليم (إتفاقية عنتيبي) ، و موقف الإتحاد الإفريقي من مصر ، كنتاج لمفارقتهم سياسة عبدالناصر نحو أفريقيا و فقدانهم لبوصلة العودة نسبةً لسياستهم الإستعلائية و تمسكهم بإتفاقيات عفا عليها الزمن كأفلام نجيب الريحاني التي راجت في عصرها لكنها لن تنال نفس الإقبال من أجيال اليوم.
و لعلك تذكر إندهاش السودانيين من أسلوب تعامل الشرطة و أجهزة الأمن المصرية مع مواطنيها ، حيث أن ذلك لم يكن سائداً عندنا في الماضي (قبل الإنقاذ) ، و كان ذلك عزاً و فخراً لنا و عرفنا قيمته أكثر عندما بدأت تتبدل الأحوال في المشروع الرسالي ، لكنك ستوافقني مرغماً بأن هذا ، لا يجدي نفعاً للسودان خاصةً في المحافل الدولية ، كما إنه من ناحية أخرى أصبح مسبة لنا من قبل المصريين عندما نتناولهم في حملاتنا الإعلامية الشعبية تجاه تجاوزاتهم و تلفتاتهم نحو دولتنا و سيادتنا.
رغم أن ملفات خلافاتنا (التاريخ ، المفاهيم المغلوطة ، إحتلال حلايب و قرى شمال حلفا بما فيها أرقين ….إلخ) مع المصريين أعمق من التبسيط الذي تجنحون إليه ، إلا أن العرف الدولي و الجيرة التي لا يراعيها المصريين كما نراعيها نحن ، لا يدفعنا ذلك لمعارضتهم بالمطلق ، و من جانب آخر يجب أن نراعي مصلحتنا كدولة و مكانتنا أفريقياً ، فجميع دول الجوار و غالب دول أفريقيا تقدرنا شعبياً و وجدانياً ، و تعرف عاداتنا و فنانينا و تحب ما نالته مفاهيكم الرسالية فينا (العادات و التقاليد و الموروثات الشعبية) ، و في ظني إنكم قد توصلتم لعدم جدوى مفاهيكم الرسالية ، و حتى لا ندخل في مغالطات ممجوجة ، أضع أمامكم فيلم رفع العقوبات الأمريكية الدائر حالياً ، كما أضيف من عندي أن بداية رفع العقوبات لم تأتي منكم (لعمايلكم التي تعرفونها) ، إنما بادرت بها أمريكا بنفسها ، و في كل الأحوال ، تعلم أن الضحية التي دفعت الثمن (الشعب السوداني) ، لا ناقة له و لا جمل بالأسباب التي أدت للعقوبات ، كما أن هذا التغيير في نهج الإدارة الأمريكية يعود لتنامي دور المجتمع المدني و اللوبيات ، و لا يفوتني هنا الإشارات التي بدأت تلمح عن عقوبات محددة للمتورطين (عقوبات زكية) ، و هذا ما كان يجب أن يحدث من البداية ، بدلاً من التنكيل بشعبنا دون ذنب (اللهم ربما إلا لصمته على نظامكم طيلة هذه الفترة).
أتبعوا بوصلة الشعب و لا تستجيبوا لحركات المصريين (إنسحابات و حركات مدرسة المشاغبين) ، فهذه وسائل إبتزازية عفا عليها الزمن ، لكنهم محكومين بنهج (الون مان شو one man show) ، إستعلاء على الأفارقة و إنبطاح لأهل الرز و فن..سة لأمريكا و إسرائيل.
كما إننا قد دفعنا الثمن غالياً من مباراتنا العاطفية و الغير مدروسة للمصريين ، كما حدث عندما تعرضنا للمقاطعة من الدول العربية (إتفاقية كامب ديفيد) ، و غرق حلفا (السد العالي ، و عدم دفع تعويضات كافية للمهحرين و فقدان الآثار) ، و كذلك تورطنا في دفع كامل تكاليف الحفارة الفرنسية (قناة جونقلي) و عدم دفع المصريين نصيبهم من التكاليف حتى الآن و تركهم لبدء المشروع مرة أخرى (مع دولة الجنوب) دون دفع إستحقاقاتنا السابقة.
و يعلمنا التاريخ أن كل من تبع المصريين (أكل نيم) ، و حتى ما يجري حالياً من تحالفات فمصيرها كسابقاتها من تجارب ، لأنهم تشربوا مفاهيم ممنهجة مغلوطة غرستها فيهم أنظمة الحكم السابقة ، و يعتمدون على الفهلوة و هذه سياسة قصيرة النفس و قد بدأت تتكشف لبعض الدول منها أمريكا (جلسات الإستماع في الكونجرس) ، و مع الزمن سيتوصل العالم لما توصل إليه الشعب السوداني عن نهج المصريين ، فنحن شعب مدرسة ربنا يفك أسرنا إن شاء الله و نعيد أمجادنا و نحن أمة موحدة قوية بإمكانياتنا و قدراتنا و قوتنا البشرية ، في ظل العدل والمساواة.
بعيدآ عن السياسة والحساسية بين الخرطوم والقاهرة، كان من الواجب ان يجد الوفد الامني المصري كل الاحترام من المضيف، عيب والف عيب ان تعرض الضيوف لاستفزاز محمد عطا صاحب الدعوة.
هرمية النظام العالمي المالي
هرمية المعلومات التي تغذي العين الكبيرة التي تري الجميع
المسيخ الدجال له عين واحدة
ازدواجية العملاء وسوق المعلومات
دستورية القتل
سوق الجريمة المنظمة والارهاب والبعد السياسي والاقتصادي
ماذا تستفيد افريقيا من ازدواجية معايير الامن السياسي والاقتصادي؟
هذه قضية لا تقبل التجزئية
لن يكون هناك أمن بدون حريات ومواجهة الامراض والتغيرات المناخية
النظام السياسي الحديث اساسه بطون جائعة اقامت الثورة الفرنسية
النظام العالمي الجديد اساسه ضمائر خربة فقدت القيم الانسانية
لقد اخطاء كارل ماركس الدين أفيون الشعوب والاشتراكية
لقد اخطاء ادم سميث بافتراض رأس المال وتحقيق القيم الانسانية
لقد صدق رسول الله محمد صلي الله عليه وسلم ورسالة الاسلام الحقيقية
كثير كغثاء السيل وفئة قليلة هم الغالبون اللهم اجعلنا منهم
شفت يا محمد عطا رأى الناس البتعتقل فيهم يمين وشمال أتفقوا معاك وانا معاهم على ان السودان هو الباقى اما الأنظمه الباليه البتحميها هى الفانيه ليس كما تتوهم بأن هؤلاء الشرفاء هم اعداء الوطن….أرجوا ان تفهم يا محمد عطا بأن الناس لاتخافك ولا من بطش جهازك وإنت شايف براك 29 سنه عمر الأنقاذ كم من شهيد قدموا ارواحهم وكم فى الطريق ألم يقنعك هذا بأن هذا الاسلوب غير مجدى …أرجوا ان تفهم يا محمد عطا بأن الناس ممكن تقف معك فى الصاح وتتناسى كل ماهو بغيض بدر منك….أرجوا ان تفهم يا محمد عطا بأن موقفك هذا لايؤثر فى رفع المعاناة من المواطن ولكنه يعطى دافع معنوى لهذا المواطن بأن البلد لازال فيها رجال بعد ان كفرت الناس بأى شئ له علاقه بالأنقاذ.
الرساله واضحه يا محمد عطا والشعب لا يريد منك اكثر من هذا لتنال رضاهوا.
اول مرة عطا دة يعمل شئ يرفع الراس ويبردالجوف…برافو عليك يا عطا المولي
اين البطولة فى استغلال عطا لموقعه فى رئاسة المؤتمر ويقوم بتحويل مكان اجتماع المؤتمر القادم لأبوجا ؟
كانت ستكون بطولة حقيقية ولنال حينئذ استحسان كل الشعب السودانى لو أسترجع لنا حلايب من ايدى المصريين عنوة واقتدارا, أما ما عدا ذلك لايعدو أن يكون اكثر من مكايدة مثل مكائد النساء .
برافو قرار صاح ةنحن معاك فيهو
نرفع القبعة لك يا محمد عطا ..مستعديين ننسي الدماء طالما لمصلحة البلد ..الشعب عاوز واحد قلبه على الوطن وليس على رقبة البشير ولا جيب نافع ولا تجشيع الفساد والله ثم والله الناس عاوزيين تغيير الحالة الى وطنية نار نموت من اجل هذا الوطن وكرامة اى سودانى على رقابنا اى سودانى..والله محروقيين ان البلاد نهبا للاثوبيين والمصريين ..ما هنت يا سوداننا يوما علينا..فشوا عبدالرحيم حمدى هذا مزروع ..فكرة المثلث فكرة مثلث داؤود ..فتشوا الراجل يا العطا الله يعطيك
عشت يا محمد عطا وكثر الله من أمثالك أيها الرجل الشجاع الغيور على بلادك
محيلاً دورة 2019 لمصلحة العاصمة النيجيرية ابوجا. عفوا مصر انها أوامر CIA ولو عندكم اي اعتراض باب البيت الابيض مفتوح.