حزب الترابي : الحكومة تلفظ أنفاسها الأخيرة

المطلوب ابتداع اساليب جديدة في الاجهاز على الانقاذ – رسائل الجوال مثلا في بث الاشاعات- ولابد من تعميق الاختراق اجهزة الامن – وزيادة مساحة عدم الثقة بين افرادها وتهديد بعضهم بمحاكمته بعد الانتفاضةعلى كذا وكذا ان لم يخارج نفسه- وضربها عن طريق معرفة خططها – ونقاط ضعفها – فالتحرك يجب ان لا يكون عفوي – لان هذا النظام اصبح مهووس ويعيش في حالة من التوهان – وبما ان الشعبي يستطيع ان يفك شفرة النظام فعلية ان يتقدم الصفوف – ولا يكفي فتح جبهات متعددة – بينما نقاط قوة النظام كله منحصرة في نقاط محددة في العاصمة لا غير مثل الكباري وسونا والتلفزيون – وقطع بعض الطرق بقضايا مطلبية

عندما يختلف الاسلاميون با الله شوف السياسة خليل ابراهبم الترلبى السنوسى على عثم1ان غازى نافع كلهم كانو فى خندق واحد وانظر كيف اصبحو . انها السلطة ليس الا المشروع الحضارى استهلاك محلى اقتيالات تصفيات وانظرو الى الحسد السياسى الذى اعمى الترابى عنما فقد السلطة اصبح الشهيد فطيس واصبح اليسار معه رفاق واصبح قايد الدبابين خليل عميل والله حيرتوووووووووووووووووووووووووووووووووووونا

سارق الثورات ,,, لا قنع لا مات ,, ألا أيها (الشيخ الورع, التقي) , هلا كلمتنا عن الورع والتقوى, نريد أن نراهما متجسدان فيك ولو للحظات فقط ,, أريد أن أرى هذا الترابي يوماً واحداً او قل ساعةً واحدة , مسربلاً بالورع والحلم والتقوى,, ((يبدو مستحيل))!!!!!!!!!!!!!!!!
فعضلات وجهه اخذت على تلك الابتسامة الخبيثة الصفراء , فماتت فيه عضلات رسم الورع

حلم الجيعان عيش وعشم ابليس فى الجنة

الترابي روح طاهرة في جسد خبيث