الجبهة الوطنية العريضة ترد على دعوة رئيس النظام لها للحوار

كلام تمام. النظام اساسا غير معترف به من اى وطنى غيور على وطنه. هذا ليس نظام او حكومة بل مجموعة حرامية وقتلة يجب محاكمتهم من لحظة الانقلاب

بيان مليء بالحقائق والثوابت ولكن السياسة فن الممكن بالطرق السلمية وان على الجبهة العريضة ان تعيد النظر في فن الممكن والواقع ان الاخوان الان لا يملكون قوة وان هناك قناعة لدى النظام بان نتحد نظام ومطلبين بالحقوق الدستورية وانفاذ الدستور الانتقالي لسنة 1956 وعلينا اما نشارك بالمباديء الاساسية المبدئية والتي عبر عنها حزب الأمة , الاتحادي الديمقراطي , الحبهة الثورية , الحزب الشيوعي السوداني وجميع القوى الدستورية ومن ثم علينا مساعدة النظام على توجهه متى ما التزم بالمباديء الاوليه المستحقة وتفريشها لكل الاحزاب السياسية والنظام يجب ان يشجع للمضيء قدما وتجنيب شعبنا المصادمات مع قوات امننا والبوليس لانهم مثلنا يعانون , ربنا يوفقنا جميعا نظاما ومطالبين بالحقوق الدستورية وشعبا للأتحاد وعمل مايمكننا عمله في استراداد الحقوق واقامة العدالة في مجتمعنا .

(بيان مليء بالحقائق والثوابت ولكن السياسة فن الممكن بالطرق السلمية وان على الجبهة العريضة ان تعيد النظر في فن الممكن والواقع ان الاخوان الان لا يملكون قوة وان هناك قناعة لدى النظام بان نتحد نظام ومطلبين بالحقوق الدستورية وانفاذ الدستور الانتقالي لسنة 1956 وعلينا اما نشارك بالمباديء الاساسية المبدئية والتي عبر عنها حزب الأمة , الاتحادي الديمقراطي , الحبهة الثورية , الحزب الشيوعي السوداني وجميع القوى الدستورية ومن ثم علينا مساعدة النظام على توجهه متى ما التزم بالمباديء الاوليه المستحقة وتفريشها لكل الاحزاب السياسية والنظام يجب ان يشجع للمضيء قدما وتجنيب شعبنا المصادمات مع قوات امننا والبوليس لانهم مثلنا يعانون , ربنا يوفقنا جميعا نظاما ومطالبين بالحقوق الدستورية وشعبا للأتحاد وعمل مايمكننا عمله في استراداد الحقوق واقامة العدالة في مجتمعنا).

نصاً نقلت هذاالتعليق من الاخ محي الدين لأن تعليقه أعجبني وأشد يدي على يده وتذكروا يا هؤلاء أن الحرب دمار شامل وخاصة أن هؤلاء الذين في السلطة لا يخافون الله ولا يعرفون دين ولا أعراف فبإمكانهم إبادة كل الشعب كما يفعل بشار سوريا لكي يبقوا في السلطة ومن الأفضل بل من الأصح أن نتجه بقلوب خاشعة وعيون دامعة وعقول متدبرة أن نتجه إلى الله تعالى ونترك الفساد الذي انغمسنا فيه كمجتمع سوداني وما وصلت إليه سوآتنا فعاقبنا الله تعالى بهذا البلاء والداء العضال وإلهانا الذي أنزل علينا هذه المصيبة سيرفعها عننا ولنا في القرآن موعظة ولكن لا بد من التوبة والعودة فلا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم فنحن قد عمنا الفساد من كل جهة وكما ترون تزداد الأمور سوءا مع تقادم الزمن.

كلام تمام. النظام اساسا غير معترف به من اى وطنى غيور على وطنه. هذا ليس نظام او حكومة بل مجموعة حرامية وقتلة يجب محاكمتهم من لحظة الانقلاب

بيان مليء بالحقائق والثوابت ولكن السياسة فن الممكن بالطرق السلمية وان على الجبهة العريضة ان تعيد النظر في فن الممكن والواقع ان الاخوان الان لا يملكون قوة وان هناك قناعة لدى النظام بان نتحد نظام ومطلبين بالحقوق الدستورية وانفاذ الدستور الانتقالي لسنة 1956 وعلينا اما نشارك بالمباديء الاساسية المبدئية والتي عبر عنها حزب الأمة , الاتحادي الديمقراطي , الحبهة الثورية , الحزب الشيوعي السوداني وجميع القوى الدستورية ومن ثم علينا مساعدة النظام على توجهه متى ما التزم بالمباديء الاوليه المستحقة وتفريشها لكل الاحزاب السياسية والنظام يجب ان يشجع للمضيء قدما وتجنيب شعبنا المصادمات مع قوات امننا والبوليس لانهم مثلنا يعانون , ربنا يوفقنا جميعا نظاما ومطالبين بالحقوق الدستورية وشعبا للأتحاد وعمل مايمكننا عمله في استراداد الحقوق واقامة العدالة في مجتمعنا .

(بيان مليء بالحقائق والثوابت ولكن السياسة فن الممكن بالطرق السلمية وان على الجبهة العريضة ان تعيد النظر في فن الممكن والواقع ان الاخوان الان لا يملكون قوة وان هناك قناعة لدى النظام بان نتحد نظام ومطلبين بالحقوق الدستورية وانفاذ الدستور الانتقالي لسنة 1956 وعلينا اما نشارك بالمباديء الاساسية المبدئية والتي عبر عنها حزب الأمة , الاتحادي الديمقراطي , الحبهة الثورية , الحزب الشيوعي السوداني وجميع القوى الدستورية ومن ثم علينا مساعدة النظام على توجهه متى ما التزم بالمباديء الاوليه المستحقة وتفريشها لكل الاحزاب السياسية والنظام يجب ان يشجع للمضيء قدما وتجنيب شعبنا المصادمات مع قوات امننا والبوليس لانهم مثلنا يعانون , ربنا يوفقنا جميعا نظاما ومطالبين بالحقوق الدستورية وشعبا للأتحاد وعمل مايمكننا عمله في استراداد الحقوق واقامة العدالة في مجتمعنا).

نصاً نقلت هذاالتعليق من الاخ محي الدين لأن تعليقه أعجبني وأشد يدي على يده وتذكروا يا هؤلاء أن الحرب دمار شامل وخاصة أن هؤلاء الذين في السلطة لا يخافون الله ولا يعرفون دين ولا أعراف فبإمكانهم إبادة كل الشعب كما يفعل بشار سوريا لكي يبقوا في السلطة ومن الأفضل بل من الأصح أن نتجه بقلوب خاشعة وعيون دامعة وعقول متدبرة أن نتجه إلى الله تعالى ونترك الفساد الذي انغمسنا فيه كمجتمع سوداني وما وصلت إليه سوآتنا فعاقبنا الله تعالى بهذا البلاء والداء العضال وإلهانا الذي أنزل علينا هذه المصيبة سيرفعها عننا ولنا في القرآن موعظة ولكن لا بد من التوبة والعودة فلا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم فنحن قد عمنا الفساد من كل جهة وكما ترون تزداد الأمور سوءا مع تقادم الزمن.