في اطار اعتزام الصحفي السوداني فتحي الضو اقامة ندوة في جالية الكيزان بكوبنهاغن

تقرر ان يقيم الصحفي السوداني فتحي الضو ندوة في جالية الكيزان في العاصمة الدنماركية كوبنهاغن في مطلع مارس المقبل، وفقاً لاعلان من لجنة هذه الجالية، وخبر في الراكوبة وما نقله بعض الاصدقاء الاعلاميين حول الأمر.
ويثير ذلك الدهشة فعلاً وفقاً لما نعرفه عن لجنة جالية الكيزان، والتي لم تخرج في أي فعاليات سياسية يقوم بها الوطنيون من النشطاء السياسيين، الانسانيين، والصحفيين في كوبنهاغن واوسلو واستكهولم، بينما خرجت تجمعات السودانيين الوطنية في السويد والنرويج والمانيا وهولندا وفرنسا، وغيرها من الدول القريبة، في اطار نشاطات المقاومة السودانية المتسق. اقرأ تفاصيل هذا الأمر علي صفحة [url]https://www.alrakoba.net/articles-action-show-id-86519.htm[/url] وزد نفسك علماً بتبعية هذه اللجنة للنظام الشمولي الاسلامبوتيكي للاخوان المسلمين في الخرطوم علي صفحة [url]https://www.alrakoba.net/news-action-show-id-170598.htm[/url].
وهي اللجنة التي استضافت سفيرتي نظام الاخوان المسلمين الفاشستي في السودان، وهي تعلم تماماً بجرائمه التي يرتكبها في حق المواطنين والوطن، فلا يهمها كل ذلك، ولا تسجِّل موقفاً وطنياً، في اطار كل فعاليات المعارضة، ومن ثمّ المقاومة السودانية في الخارج لاحقاً، ولا تخرج لتندد بالنظام في الشوارع، ويأتي رئيسها ليردد هذا النشاذ المعروف من ان “الجالية تهتم بالعمل الاجتماعي والثقافي”، وفي الواقع هو لا يفهم حتي ان العمل الثقافي لا ينفصل عن العمل السياسي، ولا يفهم اذن لماذا يدعون سفيرتي نظام ديكتاتوري لتلتقي بالسودانيين، او ماذا يريدون؟ وماذا يخططون؟ وبعد ذلك يكشف برده علي مقال موضوعي يتناول الجانب العام، بالشتم في امور شخصية، ولا يحترم حتي شهادة الدكتوراه التي يحملها، والتي يوزع النظام الشمولي هذا الكثير منها لمنتسبيه، وهو لا يدري ايضا انه برده غير الموضوعي هذا يكشف ليس عن عدم احترامه لهذه الدرجة العلمية الرفيعة التي يحملها، بل لجهله باساليب الرد الموضوعي علي القضايا المطروحة، والتي كان يجب ان يتعلمها في اطار اعداده للحصول علي هذه الدرجة العلمية الرفيعة. وبذلك أيضا فهو يكشف عن طبع عدواني لا يليق بدكتور، وعن قابلية الرد العشوائي بالترهات، والتجني علي الآخرين شخصياً، وأهم من ذلك كله يكشف عن تربية، مما يثبت صحة الوقائع التي تمّ ذكرها في المادة الصحفية الخاصة بهذا الأمر.
ويؤكد خبر اعتزام فتحي تقديم ندوته في الجالية، انه لا يعرف هذه اللجنة، وربما كان يعرف احد اعضائها، وهو شخص كان كما قال قد ساعد فتحي في كتابه الأول “حوار البندقية” ولم يذكره فتحي بكلمة شكر ضمن من شكر، ثم تناول اسلوب فتحي الصحفي لينفي عدم حرفيته المهنية ومصداقيته ويقول الكثير عن هذا التخصص، الذي يرقي الي درجة التسلق علي اكتاف الكبار للظهور، ثم دعوتهم الي منزله، واكتساب الكثير بفعل هذه العلاقات، ثم ضربهم بعد ذلك في كتبه اللاحقة علي حوار البندقية، وفي اطار ذلك يتساءل: من المدهش انه ضرب كل زعماء المعارضة ما عدا عبدالعزيز خالد. كل ذلك مما أسميته بالرياء الاجتماعي، يؤكد المأساة الانسانية التي نعيشها في عهد الكيزان هذا، وحيث استباحوا كل القيِّم المعروفة عن الشعب السوداني، الذي ينتمون اليه ولا يعرفونه. لا يعرفونه ولا يهمهم امره والا كانوا قد خرجوا في فعالياتنا الوطنية، ولم يتكلّسوا حول هذه المنافع الشخصية، في السيطرة علي جالية. ويحضرني هنا ما قاله احدهم من ان هذا النظام قد تمكّن فعلاً، وانه لا توجد قوة مقابلة لتزيله، ويعكس ذلك تسليمهم بأمر لا يعرفون مستقبله، وبالتالي توجههم للانتفاع، قبل ان تحلّ اي كارثة.
وتتم هذه الفعالية في اطار جولة يقوم بها فتحي في عدد من الدول الاوروبية، يتحدث فيها عن اصداراته الاخيرة، وامور سياسية اخري، ربما تتضمن خلاصة تجربته الصحفية، التي بدأت في الكويت وليس العراق، بمبادرة وتشجيع مني، بل وفتح باب جريدة الوطن الكويتية اليه، عندما طلب مني الحضور في الأمسيات، لكتابة مقالاته في مكتبي الممنوع الدخول اليه، وكنت سلفاً قد نصحته وانا آخذه الي المصعد وأربت علي كتفه، حينما كان يأتي اليّ بقصائده في القسم الثقافي، وطلبت منه ان يكتب في امور اخري، فسألني “زي شنو؟”، فرددت علي سؤاله بقولي “في الشؤون السياسية. اكتب مقالات سياسية”، وهو ما بدأ يفعله، وكنت قد فعلت ذلك لخطة في ذهني لصالحه. وبعد ان نشرت له عددا من المقالات، وطلب مني السماح له بالحضور في الأمسيات، بعد انتهاء عمله في بنك برقان، لكتابة مقالاته في مكتبي الممنوع الدخول اليه، وكنت أعلم انه يريد منفذا للجريدة فأتحته له، أقول بعد ان نشرت له عددا من المقالات وعرفته علي قسم الخارجيات، طلبت منه ان يكتب طلباً للحصول علي المكافآت المستحقة عن مقالاته، بتفاصيل تلك المقالات من عناوين ورقم صفحات وتاريخ النشر، والذهاب بها لمكتب المحاسب في الطابق الثاني لاستلام فلوسه، فسألني مندهشاً “بالله هم بيدوا قروش في الحاجات دي؟”، فأجبته بكل اريحية “نعم، فانت الآن أصبحت كاتباً محترفاً”. وكان ذلك بمثابة البحر الذي رفعته لفتحي الضو بكل اريحية، وبدون ان اطلب اي مقابل، وان كنت اتوقع رد الجميل الهائل، الذي صنع صحفيا له صيت، يطوف به العالم، ولاني في ذات الوقت كنت افكر في العودة لمراسلة الوطن من الخرطوم بعد الانتفاضة، وعندما سألني رئيس التحرير “لمن تتركنا والمكتب ليس فيه أحد”، ذكرت له قصة فتحي واعدادي له، وقلت انه جاهز لاستلام هذا المكتب. التفاصيل الكاملة علي صفحة [url]http://www.hoa-politicalscene.com/invitation-1-hoas-friends15.html[/url].
انه لمن المدهش جداً في هذه الدنيا، ان تأتي اليها بخير ينفع الناس، وتنشر الكثير من الحقائق التي لا يقبلها بعض الناس، وتدفع بالحسنة السيئة، وتسهم في اسعاد خلق الله، ولا تجد في النهاية غير الجحود والتجني، فحتي في الجالية التي تمّت دعوتي لادارة عملها الاعلامي، وبنصائحي الموضوعية، باتاحة القيادة للشباب، تجد العداوة بسبب وجيه مثل هذا، وفي كل المجهودات الهائلة حقاً والخاصة بالخروج، وطباعة كل ما أعددناه من بيانات، ومناشدات، وحقائق حول اوضاع الوطن السياسية والانسانية وقوائم باسماء المعتقلين والشهداء، لا تجد أحداً في هذه اللجنة المزعومة، يقول لك “بس كتّر خيرك، انت تقوم بما عجزنا عنه”. فهل بقيت اخلاق او مُثل، او مبادئ في هذا الاطار الذي نتحدث عنه؟
رحمك الله ياوطني، فقط الله.




مكتبي الممنوع الدخول إليه!! من بداية قراءتي لموضوعك شعرت بأن فيك بعض النرجسية الجوفاء!! تأكدت من ذلك بتكرارك للعبارة التي بدأت بها تعليقي مع الدهشة!!!
ليش يا حاج خالد الراجل صاحبك وكده، ومافي داعي تفتو ويفتك …
مثلما تنتج الحروب تجارها، تنتج الدول الساقطة والمجتمعات الآسنة أدبها وثقافتها وصحافتها بل ومناضليها الأدعياء الكذبة.
المشكلة مش في الكيزان وبس المشكلة الأكبر في ممتهني معارضة الكيزان.
صحيح الاختشو ماتو .. مازال كاتب المقال يكذب ويتحري الكذب ويناقض نفسه. لو سلمنا جدلا ان الجالية في الدنمارك هي جالية كيزان وهذا غير صحيح وافتراء من الكاتب والتقت بسفيرة نظام الكيزان ما هي المشكلة في الامر؟!.. هل كل افراد الجالية من الكيزان والكاتب هو الوحيد المناضل وحامي حمي الوطن؟!..
للحقيقة والتاريخ الجالية السوداانية بالدنمارك لها دستور ينص علي انها تجمع ديمقراطي يضم افراد الجالية السودانية المغتربة في الدنمارك ولا يخضع لاي توجيه سياسي حكومي رسمي ولا ينتمي لاية حركة او جماعة او حزب وهو مسجل لدي السلطات الدنماركية كهيئة اجتماعية لنفع افراد الجالية (المادة ٢)
الكاتب ليس عضو بالجالية وهدفه الوحيد هدم كل ما حققته الجالية من نجاح واقلها تماسك عضويتها في السراء والضراء.
It is true that the author of the article is lying and is lying and contradicts himself. If we accept the argument that the community in Denmark is the community of Kizan and met with the ambassador of the system of cizens what is the problem in it?! .. Are all members of the community of the scales and the writer is the only fighter and protector of the motherland?! ..
Truth and History The Sudanese community in Denmark has a constitution that states that it is a democratic assembly that includes members of the Sudanese expatriate community in Denmark and is not subject to any official governmental political orientation. It is not affiliated with any movement, group or party and is registered with the Danish authorities as a social organization for the benefit of the community (Article 2)
The writer is not a member of the community and its sole goal is to destroy all the success achieved by the community and the least cohesive membership in good and bad
صحيح الاختشو ماتو .. مازال كاتب المقال يكذب ويتحري الكذب ويناقض نفسه. لو سلمنا جدلا ان الجالية في الدنمارك هي جالية كيزان وهذا غير صحيح وافتراء من الكاتب والتقت بسفيرة نظام الكيزان ما هي المشكلة في الامر؟!.. هل كل افراد الجالية من الكيزان والكاتب هو الوحيد المناضل وحامي حمي الوطن؟!..
للحقيقة والتاريخ الجالية السوداانية بالدنمارك لها دستور ينص علي انها تجمع ديمقراطي يضم افراد الجالية السودانية المغتربة في الدنمارك ولا يخضع لاي توجيه سياسي حكومي رسمي ولا ينتمي لاية حركة او جماعة او حزب وهو مسجل لدي السلطات الدنماركية كهيئة اجتماعية لنفع افراد الجالية (المادة ٢)
الكاتب ليس عضو بالجالية وهدفه الوحيد هدم كل ما حققته الجالية من نجاح واقلها تماسك عضويتها في السراء والضراء.
I SAID YOU FATHI DA GAWASSA LEE KIZAN
WHY TURABI AGREE FOR INTERVIEW TO HIM?
WHY ONLY FATHI GET ALL INFORMATIONS TO WRITE WAHAM BOOKS?
ABOUT LIST OF AMN PEEPLE WHO NOT REAL, AND INFORMATIONS THEY GIVE TO HIM IS KALAM FADDI SAKIT.
ZOL DA FUGU KALAM TIHIIT TIHHIT KATEER
فتحي الضو يسترزق من بيع كتبه , غالية الثمن , التي يعرضها للبيع في مثل تلك الندوات .
شرلوك هولمز الضو يؤلف كتابا جاسوسيا كل عام , باسم النضال , والمغفلون يشترون أكاذيبه .
ياربي باع ليهم كتابه الجديد بكم كرونة دنماركية !
من هو المدعو خالد عثمان الذي ظهر في الساعة الخامسة والعشرين بهذه اللغة الركيكة
نحن نعرف الاستاذ فتحي الضو مناضلا عتيدا بمواقفه التي هزت ااركان النظام. يبدو أن المذكور يريد التسلق على ظهره. تلك لعبة مكشوفة من القطيع الالكتروني.
ألعب غيرها
مكتبي الممنوع الدخول إليه!! من بداية قراءتي لموضوعك شعرت بأن فيك بعض النرجسية الجوفاء!! تأكدت من ذلك بتكرارك للعبارة التي بدأت بها تعليقي مع الدهشة!!!
ليش يا حاج خالد الراجل صاحبك وكده، ومافي داعي تفتو ويفتك …
مثلما تنتج الحروب تجارها، تنتج الدول الساقطة والمجتمعات الآسنة أدبها وثقافتها وصحافتها بل ومناضليها الأدعياء الكذبة.
المشكلة مش في الكيزان وبس المشكلة الأكبر في ممتهني معارضة الكيزان.
صحيح الاختشو ماتو .. مازال كاتب المقال يكذب ويتحري الكذب ويناقض نفسه. لو سلمنا جدلا ان الجالية في الدنمارك هي جالية كيزان وهذا غير صحيح وافتراء من الكاتب والتقت بسفيرة نظام الكيزان ما هي المشكلة في الامر؟!.. هل كل افراد الجالية من الكيزان والكاتب هو الوحيد المناضل وحامي حمي الوطن؟!..
للحقيقة والتاريخ الجالية السوداانية بالدنمارك لها دستور ينص علي انها تجمع ديمقراطي يضم افراد الجالية السودانية المغتربة في الدنمارك ولا يخضع لاي توجيه سياسي حكومي رسمي ولا ينتمي لاية حركة او جماعة او حزب وهو مسجل لدي السلطات الدنماركية كهيئة اجتماعية لنفع افراد الجالية (المادة ٢)
الكاتب ليس عضو بالجالية وهدفه الوحيد هدم كل ما حققته الجالية من نجاح واقلها تماسك عضويتها في السراء والضراء.
It is true that the author of the article is lying and is lying and contradicts himself. If we accept the argument that the community in Denmark is the community of Kizan and met with the ambassador of the system of cizens what is the problem in it?! .. Are all members of the community of the scales and the writer is the only fighter and protector of the motherland?! ..
Truth and History The Sudanese community in Denmark has a constitution that states that it is a democratic assembly that includes members of the Sudanese expatriate community in Denmark and is not subject to any official governmental political orientation. It is not affiliated with any movement, group or party and is registered with the Danish authorities as a social organization for the benefit of the community (Article 2)
The writer is not a member of the community and its sole goal is to destroy all the success achieved by the community and the least cohesive membership in good and bad
صحيح الاختشو ماتو .. مازال كاتب المقال يكذب ويتحري الكذب ويناقض نفسه. لو سلمنا جدلا ان الجالية في الدنمارك هي جالية كيزان وهذا غير صحيح وافتراء من الكاتب والتقت بسفيرة نظام الكيزان ما هي المشكلة في الامر؟!.. هل كل افراد الجالية من الكيزان والكاتب هو الوحيد المناضل وحامي حمي الوطن؟!..
للحقيقة والتاريخ الجالية السوداانية بالدنمارك لها دستور ينص علي انها تجمع ديمقراطي يضم افراد الجالية السودانية المغتربة في الدنمارك ولا يخضع لاي توجيه سياسي حكومي رسمي ولا ينتمي لاية حركة او جماعة او حزب وهو مسجل لدي السلطات الدنماركية كهيئة اجتماعية لنفع افراد الجالية (المادة ٢)
الكاتب ليس عضو بالجالية وهدفه الوحيد هدم كل ما حققته الجالية من نجاح واقلها تماسك عضويتها في السراء والضراء.
I SAID YOU FATHI DA GAWASSA LEE KIZAN
WHY TURABI AGREE FOR INTERVIEW TO HIM?
WHY ONLY FATHI GET ALL INFORMATIONS TO WRITE WAHAM BOOKS?
ABOUT LIST OF AMN PEEPLE WHO NOT REAL, AND INFORMATIONS THEY GIVE TO HIM IS KALAM FADDI SAKIT.
ZOL DA FUGU KALAM TIHIIT TIHHIT KATEER
فتحي الضو يسترزق من بيع كتبه , غالية الثمن , التي يعرضها للبيع في مثل تلك الندوات .
شرلوك هولمز الضو يؤلف كتابا جاسوسيا كل عام , باسم النضال , والمغفلون يشترون أكاذيبه .
ياربي باع ليهم كتابه الجديد بكم كرونة دنماركية !
من هو المدعو خالد عثمان الذي ظهر في الساعة الخامسة والعشرين بهذه اللغة الركيكة
نحن نعرف الاستاذ فتحي الضو مناضلا عتيدا بمواقفه التي هزت ااركان النظام. يبدو أن المذكور يريد التسلق على ظهره. تلك لعبة مكشوفة من القطيع الالكتروني.
ألعب غيرها