الإفراج عن السوداني المتهم بتفجير ملعب الجوهرة السعودي، والانتماء لداعش بعد حبس دام لمدة عام كامل، و الداخلية السعودية تعتذر له

سلام عليكم و رمضان كريم
اولا 1000 سلامة للراجل
ثانيا انا مش عاوز ادافع عن حكومة الكيزان
لكن في الاونه الاخيرة ظهرو ناس كتار من دول افريقيا اريتريا و اثيوبيا وتشاد يحملون جوازات دولهم فى الغربة ويتكلمون للعامة بانهم سودانيين … مره واحد سايق شاحنه عمل حادث و دخل الشاحنة في المسجد لما سالوه ناس الجامع قال انا سوداني و لما وصلوا ناس التحقييق تبين انه اريتري و الكلام دا انا شاهد علية … مش ممكن اي زول لابس جلابية هو سوداني في الغربة الانسن حسب الاثبات اللي معاه

مع احترامنا للأخ المفرج عنه إذا كان سودانيا أو غيره والمهم حمدا لله على السلامة , لكن هذه حقيقة وينبغى أن نقولها كما ذكر الأخ عاليه أن هناك الكثير من الجنسيات تسعى لتلويث سمعة السودان تسندهم الكثير من موافع التواصل الإجتماعى , لقد كنت مترجما بحكم أننى أستاذا للغة الإنجليزية بالجامعة الريفية فى دولة عربية , كان يتم إستدعائى كمترجم أمام المحاكم مع الوافدين الذ1ين يتكلمون الإنجليزية والغريب أنهن يحملون جوازات سفر أوروبية , وكانت أغلب المشاكل هى الإتجار فى الخمر وما يقوده ذلك من مشاجرات ومشاحنات , كذلك الدعارة وتجارة المخدرات , وفى ذات مرة جاء لى الضابط بكرتونة مملؤة بالجوازات السودانية , فقل لى هل يعقل أن يكون حملة هذه الجوازات سودانيين ؟ كان سؤالا جادا من شخص مهمته العسير مراقبة الصحراء وما ترميه عليهم من مصائ وأجانب , قلت له بالتأكيد لا يمكن أن يكون سودانى ذاك الذ1ى يرمى بجوازه فى أقرب زنقة , وأوضخت له أن الحصول على الجواز السودانى لايمكن الحصول عليه بهذه السهولة والذى يحصل عليه بالسهولة أما بالرشوة أو بالتزوير , وهذه هى مشكلة السودان فى دول المهجر , وعليه نحن نطالب الجهات المسؤولة التدقيق فى إستخراج هذه الوثيقة الهامة

اعتزار دون رد اعتبار معناتها استخفاف وطبعاً اكيد قبل الاعتزاز وهو فرحان ومبتسم

ليس تأكيدا لزعم السفارة السودانيه و لكن و الحق يقال فيهو شبه غير عادي من الرءيس الإريتري اسياسي افورقي

بطلو عنصرية

يا مهون