تفاصيل مثيرة بشأن انضمام فتيات لـ«داعش»

التدين والالتزام الأخلاقي.. من هنا أتت مأساة السودان

كلنا دواغش لان الموجود بالسودان ليس هو الاسلام هو لسان حال من ذهب الى داغش

وأين التفاصيل (المثيره) في هذا الخبر والكل يعلم تفاصيل التفاصيل منذ لحظات فرارهن ويعلمها بشكل آدق مما زكر في الصحيفه؟ إنها كالعاده صحيفة (آخر لحظه)إحدى ازرع إعلام جهاز الآمن السودانى الفاشل والتي لا هم لها غير الترويج للنظام ومحاولة تغبيش عقل الشارع،وليتهم علموا أن غالبية آهل السودان باتوا يعرفون ما يحاك لبلادهم من مؤامرات ذلك من خلال أجهزة بحجم (المحفظه)التي تحملها كل امرأة سودانيه قاصده مكان عزاء !! ومثل هذه الاخبار والتى قبلها لاشك خلقت حاله من الفزع والرعب في قلوب أولياء الأمور وخصوصا أولياء أمور القتيان والفتيات المنتمين حاليا والذين إنتموا قبلا والذين ينتوون الإنتماء الآن ومستقبلا لجامعة مامون حميده ومثيلاتها من الجامعات المشبوهة ولذا كان الهدف من نشرها بهذه الطريقة المبتسره المخادعه إسكات الناس وعدم تناول هكذا مآسى والخوض فيه ليس خوفا على الأبناء والبنات إنما خوفا على مستقبل الجامعات التي تلقى بأبنائهم الى التهلكه بقصد وسبق إصرار !!.

ديل عايزات زواج عاجل ولابد من تزويجهن مجرد وصولهن للوطن افضل من ان يلجأن لما يسمى بنكاح الجهاد …

معقوووولة

بنت مدينة ؟؟؟؟؟

تسافر بدون ما تكلم اسرتها؟؟؟؟؟؟

دة اى دين ؟؟ واى تديون ؟؟؟؟

يا جماعة دي المرة الثالثة أو الرابعة التي تخرج فيها مجموعة من الطالبات من منفذ مطار الخرطوم للإلتحاق بداعش هل نحن على هذه الدرجة من الغفلة؟؟ بالله وتا الله نحن لسنا كذلك ولكن هناك جهات نافذة ومتنفذة ولديها السلطة والمال لتسهيل خروج هؤلاء الفتيات وأنا أكاد أن أجزم أن أولئك الفتيات يعبرن كل نقاط مطار الخرطوم تحت الحماية ولربما توجد مجموعة تقوم بالنيابة عنهن بتكملة الإجراءات ويصعدن إلى الطائرة وكأنهن VIPs بل ويفسح لهن الطريق وكل ذلك يتم بالمال وشراء الذمم وإلا إن لم يكن كذلك فأن أمرهن ينكشف في بوابة صالة المغادرة بواسطة أبسط حمَّال حقائب أتعلمون لماذا؟؟ لأننا نحن معشر السودانيين نتميز دون شعوب الأرض بما أسميه الفضول الفطري وهو الإجتهاد في معرفة دواخل الناس وكوامنهم ومكامنهم وما يدور في خلدهم دون سبب أو دافع وجيه (بس كده من أجل الفضول يعني لزوم الشمار المغربل ناعم) ولا نجد عناءً في ذلك لما نتمتع به من مهارات في جمع المعلومات دون مبرر.
هل يعقل ياجماعة الخير أن تخرج خمسة مجموعات تسللاً في غفلة من ذوي حاسة الشم الحادة؟؟
يا جماعة يجب أن نصل إلى الحقيقة ونعرف ما هي دوافع أؤلئك الفتيات ودعكم من الجهات والسلطات الرسمية وعلى ذويهن اللجوء إلى المدنيين من اختصاصيين اجتماعيين وعلماء نفس وأطباء ومتطوعين من ضباط الشرطة التقاعدين وشباب متطوعين من ذوي الفهم والدراية لدراسة السيرة الحياتية لإؤلئك الفتيات . وعلى ذويهم الإسراع باللحاق بهن وانقاذ ما يمكن انقاذه قبل أن يصرن حطاماً أو تقيموا عليهن سرادق العزاء

العنوسة هى اس البلاء لماذا اغلب المهاجرين الى داعش من البنات ؟؟؟؟؟؟؟؟

والآدهي والآمر من ذلك خريجات وعمرهم ١٩سنه عمر الزهور عمر الهنأ؟

اظن أن مشكلة التحاق الشباب وخاصة البنات بداعش مسألة غاية فى الخطورةويمكن اعتبارها جريمةمكتملة الاركان وان هؤلاء الشباب ضحيةمنظمات اجرامية ,اذ لايعقل أن يتخذ شباب وخاصة البنات منهم قرارات خطيرة بهذا القدر وخاصة انهم اقبلوا على دراسة الطب والعلوم الطبيةبنكاليف باهظة و بتطلع الى مستقبل مشرق وفجأة يتخذون مثل هذه القرارات الصعبة والانضمام الى منظمات ارهابيةلم يعرف عنها سوى عمليات القتل البشعة والذبح والحرق والسبى وبيع النساءوممارسات غريبة مثل نكاح الجهاد وغيره. يجب اخضاع هذه المسألةلتحقيقات دقيقة لان تجنيد هؤلاءالشباب ربما يكون قد بدأ منذ التحاق هؤلاء الشباب بالجامعة وربما تكون الجهة التى قامت بالتجنيد قد استخدمت بعض أساليب الابتذاذ ,لذا يجب ان يشارك أولياء امور هؤلاء الطلاب بفعالية فى التحقيق والضغط على ابنائهم الذين عادوا الى الوطن حتى تتضح معالم هذه الجريمةالشنعاءوحتى لا يعاود هولاء الشباب الكرة او يقع غيرهم من الشباب ضحية هذه الكارثة وقد لاتسلم الجرة فى كل مرة.نسأل الله العلي القدير ان يحفظ ابناء وبنات المسلمين وان يكفيهم شر ضعاف النفوس والهوس الدينى.

اقتباس: (وبدأت رحلة البحث عنهن في مناطق متفرقة وداخل الشقق بالخرطوم، ولكن دون جدوى حتى جاء نبأ التحاقهن مع عدد من الفتيات بتنظيم داعش، وأشار المصدر إلى أن الأسرة حتى أمس الأول كانت تعتقد عدم انضمامهن لداعش، نافياً وجود أي انتماء سياسي لأسرتهن التي تقطن ضاحية أركويت بالخرطوم، واصفاً الفتاتين بالتدين والالتزام الأخلاقي).
عادي مشن يتحللن ويجن

التربيه عندنا أكل وشراب وعربيه لو أمكن .. والنتيجه ياهدي قدامكم .
جامعة مأمون حميده لن تكون خيار أبنائي ولو تركوا الدراسه الجامعيه ّّ

البنات عاوزين زواج يا ناس بدلا ان يتزوجوا زواج النكاح احسن زوجوهم لابناءنا يا شباب

هنالك ايادى خفية و ربما ابتزاز او تهديد بالتصفية وراء سفر هذه المجموعات

جمعه المبارك, كلام كلو صاح

انتو داعش دي فرقه موسيقيه ولا شنو عندهم رومنسيات اذا كان جهاد حقيقي صادق هذا يخص الرجال وبطريق رئيس الدوله رسميا مثل عاصفه الحزم والمرآه عوره معرضه لانتهاك عرضها وستتخذ للتسليه واذا كانت هولاء النساء خرجن باعتبار انهن متدينات اين محارمهن وهل أذن لهن اولاياء امورهن

وقال المصدر إن إحدى الفتاتين خريجة اقتصاد في جامعة العلوم الطبية «مأمون حميدة»، والأخرى خريجة مختبرات طبية في الكلية الوطنية، ؟؟؟؟؟؟ كدي شوفوا الكلام دة ؟؟؟؟ وفوجئت أسرتهن بعدم عودتهن من الجامعة، ؟؟؟ البنات ديل اتخرجوا من الجامعة ولا لسسسسسسه ؟؟

انتو السودان دا ماقالوا فيهو جهاز امن؟
البنات ديل طلعن كيف من المطار؟
هنالك احد الاجابتين لا ثالث لهما:
١- جهاز الامن مشترك في سفر البنات لداعش؟ وتبقي دي كارثة او
٢-جهاز الامن ماعارف الحاصل شنو (ويبقي ما جهاز امن اطلقواعلية اسم تاني.. ).

اقتباس (وقال المصدر إن إحدى الفتاتين خريجة اقتصاد في جامعة العلوم الطبية «مأمون حميدة»، والأخرى خريجة مختبرات طبية في الكلية الوطنية، وتعمل بمستشفى جرش بالخرطوم)) انتهى الاقتباس

أول مرة أسمع وأعرف انو جامعة العلوم الطبية (مامون حميدة) فيها اقتصاد …. تضارب في الخبر وسرد غير مفهوم، دي صحافة شنو يا جماعة خبر مفكك محتاج لشرح معقول صحفي واحتمال يكون خريج مامون حميدة العلوم الطبية وما يعرف يكتب خبر … بصراحة مفروض يمشي/ تمشي داعش

الغباء ظاهر على وجوهكن
دين شنو البيخليك تذبح بشر عليكم اللعنة
حقو الدين ده يعدمو اي واحد يتلكم فيه

اقتباس :
“وكشف المصدر عن حصول الأسرة على معلومات تؤكد وصولهن للبلاد اليوم، الأمر الذي أدخل حالة من الارتياح النفسي وسط الأسرة.”

ده كلام ما واضح هل تؤكد المعلومات أن الفتيات قد وصلن فعلاً أم أنهن سوف يصلن اليوم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

البنيات دول ماسكن مرض حامد، مالقوا علاج عند مامون حميضة مشن افتشوا بره…والله صحي..علاجن واحد اهلم يعرسوهم بسرعة وتشوفو لو واحدة تانية قعد تنطط..الخوف انه المرض دا يتحول لوباء..خاصة الشباب بعاني من المقدرة علي الزواج التقليدي..

يا جماعة ارحموا والد الفتاتين التوأم وأنا اعرفه شخصيا رجل بسيط ومستور حال واهو مصيبة وقعت على راسه وعلى رأس أرقى العوائل وفتنة خرجت في الشام ما معروف مداها الى أين فارحموا اسر البنات ديل كلهم وندعو ربنا يجيب العواقب سليمة ويجمع بشملهم، لأن الموضوع واضح فيه أنّ وتآمر وأيدي نافذة بسفر في الشباب دول الله ينتقم منهم

نحن ضحية انفسنا … نحن المجتمع …

اساس + ثانوى + جامعة + العمر قبل المدرسة
8 +3 + ؟+ 6 = 17 + جامة
1) واتخرجت بعمر 19
دى حسابات آخر لحظة
2) خريجات ولسع ما جن من الجامعة
طيب إتخرجن من وين
3)أقتبس: وبدأت رحلة البحث عنهن في مناطق متفرقة وداخل الشقق بالخرطوم
وليه بس فى الشقق ؟
والله لخبطو راسنا بالهراء والهرتقات دى
بالله جاوبونى شان ما أشوطن

البحث عنهن في مناطق متفرقة وداخل الشقق بالخرطوم،

واصفاً الفتاتين بالتدين والالتزام الأخلاقي.

ده كلام شنو ده ؟؟؟؟

انا أعتقد أن ذلك سببه العنوسة التى اصبحن يعشنها فتوات السودان وصارت معدلاتها مخيفه ومقلقه يرجع ذلك إلى التدهور الاقتصادى المنحدر بوتيره سريعة نحو الهاوية بل أصبح قاب قوسين أو أدنى من قاعها مما جعلهن يفكرن ليس فقط فى الالتحاق بداعش بل التفكير فى أشياء أخرى المقام حامينى أذكرها والحكومة تعتبر السبب الرئيسى فى التدهور الاقتصادى الذى هو السبب فى كل البلاوى التى يعيشها الوطن لذا نجد فقدان الأمل فى حظ الزواج يجعلهم يتدعشن.

البلاء في هذه الجامعة وهي ليست جامعة بقدر ما انها سوق مالي واستثماري لتجنيد ابناء وبنات الناس والزج بهم في اتون داعش
يجب اغلاق هذه الجامعة فورا حتى الانتهاء من التحيقات لماذا هذه الجامعة بالذات الاكثر تخريجا للدواعش هل العيب في المنهج ام نمط التعليم الطبقي ام هناة ايدي خفية داخل الجامعة هي التي تقوم بتجنيدهم اماذا
وان سخصيا اميل الي ان كون هذا النوع من التعليم طبقي اي انه معزول من المجتمع والطالب يحس فيه بالغربة الداخلية وهذا اسوا انواع الصراع لانه لا يعقل ان يدفع السخص 150 مليون في السنة فبعد كم سنة سيتحصل على هذا المبلغ

وقال المصدر إن إحدى الفتاتين خريجة اقتصاد في جامعة العلوم الطبية «مأمون حميدة»……إقتصاد طبي ياربي …ولا إيه الحكاية ….
هي جامعة علوم طبية ولا جامعة متعددة الكليات …!!!
عايزين نفهم …

عرفنا الزواج العرفى وزواج المتعه وغيره..ولكن ما معنى جهاد النكاح ونكاح
الجهاد ؟؟ وما علاقة هذا بجامعة مامون حميده وتجنيد البنات لتنظيم داعش ؟؟؟

عشان ما تدوعش ما تخلوها سليمة

كشف مصدر مقرب من أسرة الفتاتين «التوأم» اللاتي التحقن بتنظيم داعش عن تفاصيل جديدة بشأن القضية !!!! أين التفاصيل الجديدة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

وأضاف المصدر أن الفتاتين “19” عاماً !!! واحدة خريجة اقتصاد !!! والأخرى مختبرات طبية !!!!!!

بعد دراسة متأنية وبحث وتحليل ظاهرة هجرة الفتيات والتحاقهن بداعش وايضا ظاهرة تكالب البنات والنساء عموماً بحلقات الزار تبين لي أن الامر كله مرتبط بكبت جنسي ورغبة من البنات والنساء بتفريغ الشحنات الجنسية المكبوتة بمواقع وجهات تسمح بذلك تحت غطاء وشعارات سياسية او دينية مثل جهاد النكاح عند داعش أو إجتماعية مثلما يحدث في حلقات الزار والكواليس الخلفية المصاحبة لها والله أعلم .