شنق طفلة على يد رجل وزوجته انتقاماً من والدتها

الناس ديل عندهم ولو قدر بسيط من الانسانية ديل مفروض. يعدموهم ويصلوبوهم لمدة ثلاثة ايام في ميدان عام

الاعدام مع الصلب قلوب كا لحجارة

تغيرت كثيرا شكل الجرائم في السودان وادخلت علينا نوعية من الجرائم ما كنا بنسمع بيها من قبل زمان الواحد لامن يجاور شخص اخر اويشاركهم في السكن تنشا بيناتهم علاقة اخوية واسرية قوية ونوع خاص من المحبة لهذا الجار فتجد ياكلون سويا والاطفال
لاتفرقة بينهم والنسوة اصبحن كالاخوات ولكن الحين كل واحد منكفي علي ذاته ولايهمه غير نفسه الله المستعان .

ضغوط الحياة وقسوتها
جعلت الناس يفرغون الغضب في من حواليهم
القتل صار لاتفه الاسباب
لماذا لم يكن هذا موجود قبلا ؟

طوالي اقولوا ليك ديل اجانب … دي نتائج مجتمع الكيزان … اركزوا

لا تحيدو عن أصل الجريمة ومسبباتها !!! قد تكون الحالة بالفعل إنتحار ،،، أنا مشيت زرت مايو ساي كنت داير أنتحر ،، خلي الزول العايش فيها !!! وخصوصاً في العمر ده !

لا تخطيط ولا نظافة ،، لا أمن ولا صرف صحي ولا أدنى مقومات البيئة السليمة ،،، بيوت متداخلة في بعضها البعض والفاصل بينها جدران من الأقمشة ،،، الأطفال فيها يعانون الأمرّين من ضغوط نفسية وتحرّش وإهمال وترويع وخلافو ،،، لا مدارس بالمستوى المطلوب وهيكل خرصاني قديم ومهمل يطلق عليه إسم مستشفى ،، لا ملاعب أو حدائق ،، لا شئ سوى الفقر والبؤس والحوجة والألم والظلم ،،، الحديث يطوووول خصوصا عندما نتحدث عن مايو ،،،، ويعرف أيظاً بحي النصر !!! والأصح تسميته بحي الفشل الذريع المتقع !!!! والزحف مستمر !!!!!

إنا لله وإنآ إليه راجعون

لا حول و لا قوة الا بالله ربنا يرحمها و يصبر والدتها