إبراهيم الشيخ : تحالف قوي الإجماع «صنم» يشارف على الغرق

الخرطوم : عبدالباقي الظافر
قطع رئيس حزب المؤتمر السوداني السابق والقيادي بتحالف المعارضة إبراهيم الشيخ بأن تحالف قوي الإجماع الوطني (صنم) يشارف على الغرق، وقال الشيخ خلال مداخلة عبر إحدي مجموعات تطبيق ? واتساب? مدافعا عن موقف حزبه من الترحيب بتحالف قوي المستقبل وطالب الشيخ المعارضة بتبني برنامج الحد الأدني لإسقاط النظام.
اخر لحظة
والله ندمت شديد جداً… على كتاباتي أيام كنت معتقل في سجون النظام .. ومريض بالبواسير…
لاني كنت بفتكرك قائد صالح للسودان…
لكن الواضح حكاية سجنك دي كانت مسرحيه من مسرحيات النظام..
وخدعته بها الجميع .. وأنا منهم … أنت جزء من النظام وتمثل مصالحه….
هو ابراهيم الشيخ دا سياسى ولا راسمالى ربما تكون مصالحه تضاربت مع التحالف فخر فيه انتقادا وكان حتى امس القريب يقدمه التحالف متحدثا باسمه فى الندوات على قلتها
ابراهيم فاصل صغير ما تغير
صدق من قال ان للسياسة رجالها
المُكاقئ والمُعادل الموضوعي لتحالف قوى المُستقبل “اليميني”، إنشاء التحالف الوطني الديمقراطي، لبناء الدولة الوطنية الديمقراطية بقيادة حزب المؤتمر السوداني والحركة الشعبية والحزب الشيوعي (بعد تعافيه) ومنظمات المُجتمع المدني والنقابات الديمقراطية.
لا يصح إلا الصحيح وكفانا دغمسة وخلط اللبن بالماء، وتحالفات الجزارين والشياه (سمك لبن تمر هندي).
لنستفد من “فشل” تجارب التجمع الوطني وتحالف الإجماع الوطني ونداء السودان والجبهة الوطنية العريضة والجبهة الثورية، فالقاسم المُشترك بين هذه التنظيمات أنها أهتمت بالكم قبل الكيف، وحاولت ضم أصحاب المصالح المتنافضة.
ليست هذه دعوة للإستفطاب ولكن الشرق شرق والغرب غرب، وهذا لايمنع التنسيق، كما يحدث بين روسيا ,امريكا الآن.
ياشيخ ابراهيم وفقك الله لما فيه خير العباد والبلاد فانت لا نزكيك على الله
اياديك بيضاء وعمل الخير مؤصل فيك (فلا تناطح الصخر) دع الايام تفعل ما تشاء
وطب نفسا اذا حكم القضاء ولا تجزع لاحداث الليالى فمالحوادث بقاء
وفقك الله وسدد خطاك
محاوله فاشله من الترابى لاقتيال المعارضه الحقيقيه وهذا الجسم الجديد ما هو الا الاحزاب التى وافقت على منظومة النظام الخالف (يعنى بالعربى الفصيح كلهم تبع الترابى )وهولاء لا يمثلون الشعب السودانى وليس لهم علاقه به ولا بمعاناته وانما تسليم الحكم للترابى وهذا لن يحدث ونحن احياء
هو ابراهيم الشيخ دا سياسى ولا راسمالى ربما تكون مصالحه تضاربت مع التحالف فخر فيه انتقادا وكان حتى امس القريب يقدمه التحالف متحدثا باسمه فى الندوات على قلتها
ابراهيم فاصل صغير ما تغير
صدق من قال ان للسياسة رجالها
المُكاقئ والمُعادل الموضوعي لتحالف قوى المُستقبل “اليميني”، إنشاء التحالف الوطني الديمقراطي، لبناء الدولة الوطنية الديمقراطية بقيادة حزب المؤتمر السوداني والحركة الشعبية والحزب الشيوعي (بعد تعافيه) ومنظمات المُجتمع المدني والنقابات الديمقراطية.
لا يصح إلا الصحيح وكفانا دغمسة وخلط اللبن بالماء، وتحالفات الجزارين والشياه (سمك لبن تمر هندي).
لنستفد من “فشل” تجارب التجمع الوطني وتحالف الإجماع الوطني ونداء السودان والجبهة الوطنية العريضة والجبهة الثورية، فالقاسم المُشترك بين هذه التنظيمات أنها أهتمت بالكم قبل الكيف، وحاولت ضم أصحاب المصالح المتنافضة.
ليست هذه دعوة للإستفطاب ولكن الشرق شرق والغرب غرب، وهذا لايمنع التنسيق، كما يحدث بين روسيا ,امريكا الآن.
ياشيخ ابراهيم وفقك الله لما فيه خير العباد والبلاد فانت لا نزكيك على الله
اياديك بيضاء وعمل الخير مؤصل فيك (فلا تناطح الصخر) دع الايام تفعل ما تشاء
وطب نفسا اذا حكم القضاء ولا تجزع لاحداث الليالى فمالحوادث بقاء
وفقك الله وسدد خطاك
محاوله فاشله من الترابى لاقتيال المعارضه الحقيقيه وهذا الجسم الجديد ما هو الا الاحزاب التى وافقت على منظومة النظام الخالف (يعنى بالعربى الفصيح كلهم تبع الترابى )وهولاء لا يمثلون الشعب السودانى وليس لهم علاقه به ولا بمعاناته وانما تسليم الحكم للترابى وهذا لن يحدث ونحن احياء