تراشق سوداني مصري لتمسك الخرطوم بحصتها كاملة من النيل

رفض وزير الخارجية المصري، سامح شكري، تصريحات نظيره السوداني، إبراهيم غندور، عن حصص البلدين من مياه النيل، وقوله إن “مصر مُنزعجة، لخسارتها المياه عند اكتمال بناء سد النهضة، كونه سيمكن السودان من حصتها كاملة”، واصفاً هذا الطرح بـ”غير الدقيق”، لاستفادة الخرطوم من كامل حصتها، المُقدرة بنحو 18.5 مليار متر مكعب سنوياً، منذ فترة طويلة.
وأفاد وزير الخارجية السوداني، في مقابلة مع فضائية “روسيا اليوم”، أمس الثلاثاء، أن “مصر استولت على حصة السودان من مياه النيل على مدى السنوات السابقة”، مؤكداً أن “مصالح بلاده تتعارض مع موقف مصر من سد النهضة، وأن الوقت قد حان لأن تدفع مصر ما عليها من استحقاق، وتحصل السودان على حصتها كاملة دون نقص”.
وقال شكري، في بيان له، اليوم الأربعاء، إن “القدرة الاستيعابية للسودان لحصتها كانت غير مكتملة في سنوات سابقة، وبالتالي كان يفيض جزء منها إلى مجرى النهر بمصر، بغير إرادتها، وبموافقة السودان، الأمر الذي كان يُشكل عبئاً وخطراً على السد العالي في أسوان، نتيجة الزيادة غير المتوقعة في السعة التخزينية له، خاصة في وقت الفيضان المرتفع”.
وأضاف أن مصر كانت تضطر إلى “تصريف تلك الكميات الزائدة في مجرى النهر، أو في مفيض (توشكى) خلف السد، من دون جدوى”، وفق قوله، مشيراً إلى أنه “من المستغرب طرح الأمور على هذا النحو، والحديث عن دائن ومدين في العلاقات المائية بين البلدين، وهو طرح غير وارد، اتصالاً بالموارد الطبيعية”.
وتابع شكري: “من غير المفهوم تداول هذا الموضوع وسط خضم إعاقة الدراسات الخاصة بتأثير سد النهضة الإثيوبي على استخدامات الدولتين من مياه النيل، وعدم موافقة السودان وإثيوبيا على التقرير الاستهلالي المقدم من المكتب الاستشاري الفني الفرنسي”، متسائلاً عن “أسباب ودوافع إطلاق مثل تلك التصريحات غير الدقيقة في هذا التوقيت”.
وكان غندور قد شدد، في سياق آخر، على أن الخرطوم لن تتنازل عن منطقة مثلث حلايب، برغم موقف مصر المتمسك بها، مقترحاً على القاهرة “إما إعادتها بقرار سيادي إلى السودان على غرار منح جزيرتي (تيران وصنافير) للسعودية، أو استعادة المنطقة من خلال اللجوء إلى التحكيم الدولي، كما استعادت مصر مدينة طابا من إسرائيل”.
العربي الجديد
والله ياغندور ماقصرت غايتوا واصل الضغط عسي ولعل ان نسترد حقوقنا الغاىبه
يعني غصبا عنكم كعادة المصريين في نكران الجميل طيب اغراق حلفا كيف ياسامح شكري والسد العالي كيف انشيء لولا موافقة السودان
عدم التوثيق يتيح الفرص للفهلوة.
الوزير الغندور براهيم مارايك فيما قاله الوزير سامح شكرى لقد القمك حجرا فى خشمك وارى الدم يتساقط من فيك .رد عليه ان كان عندك مبرر لانه قالها علنا وبصفة رسمية من الخارجية .هو يقول بملئ فمه ان السودان يستخدم18.5 مليار حقه من المياه منذ فترة طويلة وفى السابق كان لايستطيع استهلاك كل هذه الكمية فكان يتركها لمصر اى ان السودان كان غير قادر على استهلاك هذه الكمية الفائضة وغير قادر على تخزينها فكان مضطرا ان يتركها وهذا يعنى ان مصر اذا قالت له لانريد هذه الكمية فانه لن يستطيع التحكم فيها وهذا الكلام يعنى ان ماقاله الغندور براهيم كلام اوانطة وللاستهلاك المحلى فقط وان ما ذكره على ان مصر تريد فقط من سد النهضة ان تستهلك كمية السودان كلام غير دقيق وهذا الكلام من زول مسئول وكلام كله كضب فى كضب سوف يجعل المصاروة يضمرون الكيد للسودان ومن المتوقع انهم لن يفوتوها هكذا وان السودان عليها ان تتوقع الشر فى اى وقت من الان فصاعدا فالامور اصبحت واضحة وضوح الشمس فى كبد السما ويبدو ان السودان سوف تغرب شمسه عن قريب بفضل الكيزان الهمج الغير قادرين على اىشئ
يلال يا مصريين بلاش استهبال معاكم يا اونطجية يا بتاعين الحجر والبيضة, انتهى عهد الهشك بشك.
الكلام المايع في موضوع حليب ل ينفع و يجب ان لا يسبعد الخيار العسكري من الطاولة…..اما موضوع المياه فصحاري كردفان كفيلة باستيعاب اي فائض لا تستطيع مواعين السودان ان تستستعبه,مصر اثبتت انها لا تستحق اي تعامل اخوي من السوادن
على حكومة السودان ان لا تترك قطرة من حصة مياه السودان لمصر مهما كانت الأسباب ،،،،،،،،،،،، وعلى حكومة السودان ري أراضيه واخذ كامل المياه اللازمة لري كل المشاريع القائمة وحفظ ما تبقى منها لايام الجفاف مستقبلا ولتوليد الكهرباء .
يجب مد ترعة من النيل الأبيض تشق غربنا الحبيب حتى غربا حتى جبل مرة اليوم قبل الغد والبدء في مشروع كهذا حالا والتفاكر في قيامه للتوسع في المحاصيل النقدية من اجل الاكتفاء والتصدير للخارج لجلب عملات صعبة .
مصر توسعت في الزراعة على حساب حصة المياه السودانية وعلى السودان الاستفادة من كامل حصته بل تزاد تلك الحصة لانه ما سبب يعطي مصر 55.5 مليار لتر مياه والسودان 18.5 مليار : اشرب واسقي واسقي جارك (حسب الحديث الشريف) .
من الان فصاعدا على حكومتنا استقلال كافة حصص السودان المائية ومد كل المزراع بالمياه في أي بقعة بالسودان .
وكفاية تهاون وتلاعب مصر ماذا استفدنا منها بل هي المستفيدة من السودان منذ استقلاله وحتى الآن ؟
فلمتى التلاعب بحقوق السودان المائية ؟؟؟؟
ان كان لنا رجال وقوة لدى حكومة السودان؟
نحن نختلف مع النظام الحاكم الدكتاتوري في كلّ شيء
إلاّ أننا نسانده في إيقاف الهيمنة والتحقير للسودان
شكوكنا في ثبات (الأخوان الكافرون) على مواقفهم صفر
ولكنّا كشعب سودانيّ يهمنا أن نزيل هذا النظام ونحرقه
وأن نُوقف عجرفةوعنجهيّة مصر وابعادها عن الوطن نهائيّا
ونوجّه ضربات مميتة (للمتأسلمين المستسلمين)حولنا
المصريين بدأوا يكذبون و يغشون ،، قال المياه يتم تصريفها !!!! بالله شوف الخول دة
جد لي كما تقول الوالدة رحمها الله
اهو غندور بدأ يتكلم كرجل دبلوماسي فصيح
قاتل الله التنظيمات الايلوجية التي لاتري الا فكرها الضال
والله غندور يصرح عشان هو عارف نفسو متواطئ مع المصريين او منهم
الكلام وااااضح ان مشاريعنا عطشانه و مدننا عطشانه والمصرين ياخدون الماء
المصرين احتلوا حلايب ردا غلى الجبهة القومية الاسلامية فى اقتيال رئيس مصر
المخلوع حسنى مبارك ….والان شعب السودان يدفع اخطاء المتاسلمين
اقتباس[إما إعادتها بقرار سيادي إلى السودان على غرار منح جزيرتي (تيران وصنافير) للسعودية، أو استعادة المنطقة من خلال اللجوء إلى التحكيم الدولي، كما استعادت مصر مدينة طابا من إسرائيل”.
وانا بضيف لكلامك دا نحرر ابوها ونستلمها رجالة وقوة عين..
دا الكلام المفروض تقوله من زمان لاولاد فوزية.. شنو منطقة تكامل وقرف.. المصري كل مما تتنازل ليه حتى لو بتناقش معاه صوته بعلا لو ما عليت صوتك اعلى من صوته بيعتبرك خايف منه.. شعب ما بجي إلا بالشبشب..
رغم كرهنا للانقاذ.. لكن جاهزين بالانضمام للقوات المسلحة وجاهزين للدفاع عن حلايب واعادتها..
اولاد فوزية.. اولاد الرقاصات..
اتعجب الا يقرا المسؤلين الاتفاقيات قبل الادلاء بمثل هذه الاقوال .
اولا : اتفاقية 1959 حددت نصيب مصر 55 مليون متر مكعب و السودان 30 مليون متر مكعب ( تعطي منه 12 مليون متر مكعب على سبيل الهبة او سلفة) حتى 1972
ثانيا : اذا كانت مصر تتمتع بهذه الوفرة من المياه لدرجة تصريفها لقناة توشكي لماذا الخوف ومحاربة اثيوبيا ؟؟؟؟
ثالثا: اثيوبيا لم تقم ببناء السد بين ليلة وضحاها لتقيم مصر الدنيا الان.
رابعا: كل هذه المهاترات و محاربة اثيوبيا والسودان لا تحل مشكلة مصر المائية.
خامسا : حصة مصر والسودان اتفاق بين الدولتين وقبل 56 عاما عندما كان الشعب المصري 30 مليون الان 104 مليون و لا موارد لها فالتفكر في امر اخر كتحلية المياه بدل محاربة طواحين الهواء
والله كلام ياولاد بمبة حتي مويتنا الزائدة دايرين تنازعونافيها.افتكر اتفاقية مياه النيل عام 1959واضحة وضوح الشمس ومادايرالها درس عصر.اتفاقية طابا وين لقيتو الوثائق؟؟؟؟؟؟؟ مالقيتوها بدار الوثائق بالخرطوم وطوالي نميري الله يرحمه ارسلها بطائرة خاصة للسادات.وحكمت المحكمة الدولية بموجب هذه الوثائق بتبعية طابا لمصر.كان من باب اولي تتنازلوا طواعية عن حلايب وشلاتين اللي قضيتها الي الان معلقة بالامم المتحدة بحجة موافقة الطرفان للجوء الي التحكيم وانتم رافضين.السادات جوهوا المسئولين قالوا ليه حصل ياريس السودانيين جابوا شركة كنديةفي حلايب تنقب عن البترول والذهب .رد علي المسئولين بتاعنو وقال ليهم خلوهم ينقبوا زي مادايرين.بموجب اتفاقية التكامل نتقاسم العائدات نص بالنص.وتلك الايام نداولها بين الناس..الدمام ودنورة.
اقتباس (“من المستغرب طرح الأمور على هذا النحو، والحديث عن دائن ومدين في العلاقات المائية بين البلدين، )
جدا يا سيد سامح شكرى سيبك من دائن ومدين ومبروك عليكم الشلتوه لكن من هنا ورايح موية اضافية بح .
المصريون لايريدون مطلقا استقرارا في السودان ويتهافتون علي سرقة حصة السودان من مياه النيل ولكن اذا ادت سياسة الانقاذ الاقتصادية الي تراجع القطاع الزراعي واستشهاد القطاع الزراعي المروي وانسياب حصتنا الي مصر لماذا نعاتب المصريبن كلام الوزير المصري صحيح نحن فشلنا في استخدام حصتنا فلماذا نعتب مصر رغم سرور الفراعنة وامنياتهم بعدم القدرة علي الاستفادة
موقف جميل ومشرف يا استاذ غندور وهذا الموقف سيوضع في حسابك كرصيد ولكن لا نريد كوز موية واحد من ديوننا على مصر وامسح القديم كله ولنبدأ من جديد فنحن قلبا وقالبا مع اثيوبيا وحقها في بناء سد النهضة واي سد آخر يحفظ لاثيوبيا حقها في مياه النيل وقد فقدت ذلك الحق منذ ان تكالب المصريون على حصتهم في مياه النيل ووقعوا اتفاقية ظالمة كانوا هم فيها الطرف الاعلى الصوتا ومن الآن فصاعدا نحن ايضا سنبني سدود من غير الرجوع الى مصر ونؤيد اثيوبيا في الدفاع عن سدها بمن تراه كفؤا للدفاع عنه وصد اي عدوان يهدف لتدمير ذلك الانجاز الانساني العظيم بما في ذلك اسرائيل وسنفتح لها اجواءنا بالكامل لتتمكن من ضرب اي ذبابة تحوم فوق السد….
يكفي اننا دائما نتكلم مع مصر ونخفض اصواتنا ونطأطئ رؤسنا طول هذه السنين حتى ظنوا اننا من صنف الحريم ولا نقوى على الرد عليهم مهما تطاولوا علينا وباليد او باللسسان, لا حاشى لله وألف لا وكلا فنحن مشهود لنا في التاريخ اسود احفاد اسود, يكفي انهم يحتلون اراضينا ملكنا حقنا وشعبنا يخضع للذل والهوان ليل نهار من المحتل ونحن لا نرفع صوتا في وجههم وهذا الموقف المخذي المذل قد اضر بنا كثيرا حتى يكاد يفقدنا القدرة على الدفاع عن اي جزء من السودان. نريد موقف حاسم مع المصريين وبلاش لغة التفاهة والتخاذل والكلام المهين.
ماذا نريد من مصر وماذا افادتنا مصر عبر التاريخ غير انها اضرت بنا ضررا لا يعلمه الله كانوا يعتقدون ان السودان جزء من مصر وهم لا يعرفون عن السودان اي شئ وكيف نكون جزء منهم وهم يسبون ويتهكمون على شعبنا ويصفوننا بالزنوج او بالقرود والمهرجون منهم لا يسكتون ابدا في التهريج والمسخرة بشعب السودان وكل ذلك مسجل ومكتوب ويحتفظ به سجل التاريخ. لا نريد علاقة معهم ومع كل من يتعامل معنا بأنه هو السيدونحن الدون ويحرق ابو اي علاقة تكون على حسابنا…
لو لنا امنية في الحياة ستكون ترحيل السودان من جوار مصر ولو نسقط به في المحيط وبعدها ايضا سنكون سعداء لاننا بعدنا منهم ومن قرفهم…!
ليس غريبة على الفراعنة أن ينكروا ما فرط فية الخونة عملاء مصر و سوف يأتي يوم ينكرون فئة ان بحيرة السد العالي توجد داخل السودان ب مائة كيلو ألم تكن خيانة عظمى .الفائض من حصة السودان سوف يخزن في سد النهضة لأن الاثيوبيين لا ينكرون الجميل ولو احتاجوا آلية سوف يعطوننا مقابلة كهرباء لانهم ما خونة و يعضوا اليد التي تعطي كفراعنة مصر .انتهى زمن الفهلوة الآن عليكم أن تشربوا من البحر .
طيب ما تستخدم نصيبك وترتاح .
والله ياغندور ماقصرت غايتوا واصل الضغط عسي ولعل ان نسترد حقوقنا الغاىبه
يعني غصبا عنكم كعادة المصريين في نكران الجميل طيب اغراق حلفا كيف ياسامح شكري والسد العالي كيف انشيء لولا موافقة السودان
عدم التوثيق يتيح الفرص للفهلوة.
الوزير الغندور براهيم مارايك فيما قاله الوزير سامح شكرى لقد القمك حجرا فى خشمك وارى الدم يتساقط من فيك .رد عليه ان كان عندك مبرر لانه قالها علنا وبصفة رسمية من الخارجية .هو يقول بملئ فمه ان السودان يستخدم18.5 مليار حقه من المياه منذ فترة طويلة وفى السابق كان لايستطيع استهلاك كل هذه الكمية فكان يتركها لمصر اى ان السودان كان غير قادر على استهلاك هذه الكمية الفائضة وغير قادر على تخزينها فكان مضطرا ان يتركها وهذا يعنى ان مصر اذا قالت له لانريد هذه الكمية فانه لن يستطيع التحكم فيها وهذا الكلام يعنى ان ماقاله الغندور براهيم كلام اوانطة وللاستهلاك المحلى فقط وان ما ذكره على ان مصر تريد فقط من سد النهضة ان تستهلك كمية السودان كلام غير دقيق وهذا الكلام من زول مسئول وكلام كله كضب فى كضب سوف يجعل المصاروة يضمرون الكيد للسودان ومن المتوقع انهم لن يفوتوها هكذا وان السودان عليها ان تتوقع الشر فى اى وقت من الان فصاعدا فالامور اصبحت واضحة وضوح الشمس فى كبد السما ويبدو ان السودان سوف تغرب شمسه عن قريب بفضل الكيزان الهمج الغير قادرين على اىشئ
يلال يا مصريين بلاش استهبال معاكم يا اونطجية يا بتاعين الحجر والبيضة, انتهى عهد الهشك بشك.
الكلام المايع في موضوع حليب ل ينفع و يجب ان لا يسبعد الخيار العسكري من الطاولة…..اما موضوع المياه فصحاري كردفان كفيلة باستيعاب اي فائض لا تستطيع مواعين السودان ان تستستعبه,مصر اثبتت انها لا تستحق اي تعامل اخوي من السوادن
على حكومة السودان ان لا تترك قطرة من حصة مياه السودان لمصر مهما كانت الأسباب ،،،،،،،،،،،، وعلى حكومة السودان ري أراضيه واخذ كامل المياه اللازمة لري كل المشاريع القائمة وحفظ ما تبقى منها لايام الجفاف مستقبلا ولتوليد الكهرباء .
يجب مد ترعة من النيل الأبيض تشق غربنا الحبيب حتى غربا حتى جبل مرة اليوم قبل الغد والبدء في مشروع كهذا حالا والتفاكر في قيامه للتوسع في المحاصيل النقدية من اجل الاكتفاء والتصدير للخارج لجلب عملات صعبة .
مصر توسعت في الزراعة على حساب حصة المياه السودانية وعلى السودان الاستفادة من كامل حصته بل تزاد تلك الحصة لانه ما سبب يعطي مصر 55.5 مليار لتر مياه والسودان 18.5 مليار : اشرب واسقي واسقي جارك (حسب الحديث الشريف) .
من الان فصاعدا على حكومتنا استقلال كافة حصص السودان المائية ومد كل المزراع بالمياه في أي بقعة بالسودان .
وكفاية تهاون وتلاعب مصر ماذا استفدنا منها بل هي المستفيدة من السودان منذ استقلاله وحتى الآن ؟
فلمتى التلاعب بحقوق السودان المائية ؟؟؟؟
ان كان لنا رجال وقوة لدى حكومة السودان؟
نحن نختلف مع النظام الحاكم الدكتاتوري في كلّ شيء
إلاّ أننا نسانده في إيقاف الهيمنة والتحقير للسودان
شكوكنا في ثبات (الأخوان الكافرون) على مواقفهم صفر
ولكنّا كشعب سودانيّ يهمنا أن نزيل هذا النظام ونحرقه
وأن نُوقف عجرفةوعنجهيّة مصر وابعادها عن الوطن نهائيّا
ونوجّه ضربات مميتة (للمتأسلمين المستسلمين)حولنا
المصريين بدأوا يكذبون و يغشون ،، قال المياه يتم تصريفها !!!! بالله شوف الخول دة
جد لي كما تقول الوالدة رحمها الله
اهو غندور بدأ يتكلم كرجل دبلوماسي فصيح
قاتل الله التنظيمات الايلوجية التي لاتري الا فكرها الضال
والله غندور يصرح عشان هو عارف نفسو متواطئ مع المصريين او منهم
الكلام وااااضح ان مشاريعنا عطشانه و مدننا عطشانه والمصرين ياخدون الماء
المصرين احتلوا حلايب ردا غلى الجبهة القومية الاسلامية فى اقتيال رئيس مصر
المخلوع حسنى مبارك ….والان شعب السودان يدفع اخطاء المتاسلمين
اقتباس[إما إعادتها بقرار سيادي إلى السودان على غرار منح جزيرتي (تيران وصنافير) للسعودية، أو استعادة المنطقة من خلال اللجوء إلى التحكيم الدولي، كما استعادت مصر مدينة طابا من إسرائيل”.
وانا بضيف لكلامك دا نحرر ابوها ونستلمها رجالة وقوة عين..
دا الكلام المفروض تقوله من زمان لاولاد فوزية.. شنو منطقة تكامل وقرف.. المصري كل مما تتنازل ليه حتى لو بتناقش معاه صوته بعلا لو ما عليت صوتك اعلى من صوته بيعتبرك خايف منه.. شعب ما بجي إلا بالشبشب..
رغم كرهنا للانقاذ.. لكن جاهزين بالانضمام للقوات المسلحة وجاهزين للدفاع عن حلايب واعادتها..
اولاد فوزية.. اولاد الرقاصات..
اتعجب الا يقرا المسؤلين الاتفاقيات قبل الادلاء بمثل هذه الاقوال .
اولا : اتفاقية 1959 حددت نصيب مصر 55 مليون متر مكعب و السودان 30 مليون متر مكعب ( تعطي منه 12 مليون متر مكعب على سبيل الهبة او سلفة) حتى 1972
ثانيا : اذا كانت مصر تتمتع بهذه الوفرة من المياه لدرجة تصريفها لقناة توشكي لماذا الخوف ومحاربة اثيوبيا ؟؟؟؟
ثالثا: اثيوبيا لم تقم ببناء السد بين ليلة وضحاها لتقيم مصر الدنيا الان.
رابعا: كل هذه المهاترات و محاربة اثيوبيا والسودان لا تحل مشكلة مصر المائية.
خامسا : حصة مصر والسودان اتفاق بين الدولتين وقبل 56 عاما عندما كان الشعب المصري 30 مليون الان 104 مليون و لا موارد لها فالتفكر في امر اخر كتحلية المياه بدل محاربة طواحين الهواء
والله كلام ياولاد بمبة حتي مويتنا الزائدة دايرين تنازعونافيها.افتكر اتفاقية مياه النيل عام 1959واضحة وضوح الشمس ومادايرالها درس عصر.اتفاقية طابا وين لقيتو الوثائق؟؟؟؟؟؟؟ مالقيتوها بدار الوثائق بالخرطوم وطوالي نميري الله يرحمه ارسلها بطائرة خاصة للسادات.وحكمت المحكمة الدولية بموجب هذه الوثائق بتبعية طابا لمصر.كان من باب اولي تتنازلوا طواعية عن حلايب وشلاتين اللي قضيتها الي الان معلقة بالامم المتحدة بحجة موافقة الطرفان للجوء الي التحكيم وانتم رافضين.السادات جوهوا المسئولين قالوا ليه حصل ياريس السودانيين جابوا شركة كنديةفي حلايب تنقب عن البترول والذهب .رد علي المسئولين بتاعنو وقال ليهم خلوهم ينقبوا زي مادايرين.بموجب اتفاقية التكامل نتقاسم العائدات نص بالنص.وتلك الايام نداولها بين الناس..الدمام ودنورة.
اقتباس (“من المستغرب طرح الأمور على هذا النحو، والحديث عن دائن ومدين في العلاقات المائية بين البلدين، )
جدا يا سيد سامح شكرى سيبك من دائن ومدين ومبروك عليكم الشلتوه لكن من هنا ورايح موية اضافية بح .
المصريون لايريدون مطلقا استقرارا في السودان ويتهافتون علي سرقة حصة السودان من مياه النيل ولكن اذا ادت سياسة الانقاذ الاقتصادية الي تراجع القطاع الزراعي واستشهاد القطاع الزراعي المروي وانسياب حصتنا الي مصر لماذا نعاتب المصريبن كلام الوزير المصري صحيح نحن فشلنا في استخدام حصتنا فلماذا نعتب مصر رغم سرور الفراعنة وامنياتهم بعدم القدرة علي الاستفادة
موقف جميل ومشرف يا استاذ غندور وهذا الموقف سيوضع في حسابك كرصيد ولكن لا نريد كوز موية واحد من ديوننا على مصر وامسح القديم كله ولنبدأ من جديد فنحن قلبا وقالبا مع اثيوبيا وحقها في بناء سد النهضة واي سد آخر يحفظ لاثيوبيا حقها في مياه النيل وقد فقدت ذلك الحق منذ ان تكالب المصريون على حصتهم في مياه النيل ووقعوا اتفاقية ظالمة كانوا هم فيها الطرف الاعلى الصوتا ومن الآن فصاعدا نحن ايضا سنبني سدود من غير الرجوع الى مصر ونؤيد اثيوبيا في الدفاع عن سدها بمن تراه كفؤا للدفاع عنه وصد اي عدوان يهدف لتدمير ذلك الانجاز الانساني العظيم بما في ذلك اسرائيل وسنفتح لها اجواءنا بالكامل لتتمكن من ضرب اي ذبابة تحوم فوق السد….
يكفي اننا دائما نتكلم مع مصر ونخفض اصواتنا ونطأطئ رؤسنا طول هذه السنين حتى ظنوا اننا من صنف الحريم ولا نقوى على الرد عليهم مهما تطاولوا علينا وباليد او باللسسان, لا حاشى لله وألف لا وكلا فنحن مشهود لنا في التاريخ اسود احفاد اسود, يكفي انهم يحتلون اراضينا ملكنا حقنا وشعبنا يخضع للذل والهوان ليل نهار من المحتل ونحن لا نرفع صوتا في وجههم وهذا الموقف المخذي المذل قد اضر بنا كثيرا حتى يكاد يفقدنا القدرة على الدفاع عن اي جزء من السودان. نريد موقف حاسم مع المصريين وبلاش لغة التفاهة والتخاذل والكلام المهين.
ماذا نريد من مصر وماذا افادتنا مصر عبر التاريخ غير انها اضرت بنا ضررا لا يعلمه الله كانوا يعتقدون ان السودان جزء من مصر وهم لا يعرفون عن السودان اي شئ وكيف نكون جزء منهم وهم يسبون ويتهكمون على شعبنا ويصفوننا بالزنوج او بالقرود والمهرجون منهم لا يسكتون ابدا في التهريج والمسخرة بشعب السودان وكل ذلك مسجل ومكتوب ويحتفظ به سجل التاريخ. لا نريد علاقة معهم ومع كل من يتعامل معنا بأنه هو السيدونحن الدون ويحرق ابو اي علاقة تكون على حسابنا…
لو لنا امنية في الحياة ستكون ترحيل السودان من جوار مصر ولو نسقط به في المحيط وبعدها ايضا سنكون سعداء لاننا بعدنا منهم ومن قرفهم…!
ليس غريبة على الفراعنة أن ينكروا ما فرط فية الخونة عملاء مصر و سوف يأتي يوم ينكرون فئة ان بحيرة السد العالي توجد داخل السودان ب مائة كيلو ألم تكن خيانة عظمى .الفائض من حصة السودان سوف يخزن في سد النهضة لأن الاثيوبيين لا ينكرون الجميل ولو احتاجوا آلية سوف يعطوننا مقابلة كهرباء لانهم ما خونة و يعضوا اليد التي تعطي كفراعنة مصر .انتهى زمن الفهلوة الآن عليكم أن تشربوا من البحر .
طيب ما تستخدم نصيبك وترتاح .