المهدي: (انا أنجح رئيس وزراء مرَّ على السودان)

واحد بلدياتنا سأل صاحبو كان في كورس تدريبي, اها جبت كم يا مهمد اسمان قالو الاول, قالو الظاهر كنت لوهدك.

انت انجح رئيس وزراء ؟!! طيب وبعدين؟
المشكلة كل ما الشعب ينصبك يقلعوها منك.

والله … ضحكتني .. اختشي ياخي والله انت افشل سياسي مر علي تاريخ الوطن العربي..ياخي انا شافع بالبامبرز بضحك فيك وانت في الجمعية التاسيسية … وهلم جره انت و كل الفاشلين المعاك…و قريبك ده كل الناس عارفة انو سكرتيرة مكتبه بتبيع رخص التجارية لمن كان وزير التجارة.. قال عيد ميلاد قال ما بتخجل… اها في عيد الميلاد ما جبتني ليي.. انا ما عمك الحاوي… الله يمرضكم طلعتوا روحنا .. احنا ما قادرين نعيش ذي الناس وانت حايم لي من باريس لي اديس لي القاهرة. احنا حق المواصلات ما عندنا .. خلي قال تذاكر السفر….

الحمد لله الذي أبان الحق. هذا سبب تخلف السودان!!!. هذه النرجسية المقيتة التى أصبحت ماركة مسجلة بأسم المتعلمين السودانيين تحديدا.
عودوا للتاريخ منذ الإستقلال لتجدوا أن هذه الآفة الفجة لم يسلم منها الأزهري الذي كان يخاطب الوزير الذي لا يروقه ب “الى من يهمه الأمر”.
المصيبة أن من مارسها من حكام السودان كانوا الأكثر تعليما وتأهيلا. هاكم القائمة
* إسماعيل الأزهري (ماجستير رياضيات – الجامعة الأمريكية بيروت).
* الصادق المهدي (إقتصاد وعلوم سياسية جامعة أكسفورد المرموقة).
* حسن الترابي (قانون – جامعة السربون المرموقة).

هذا إضافة الى نرجسية د. مصطفي عثمان د. نافع د. قطبي وأخيرا د. الحاج ساطور !!
لا يقول أحد ايه اللي جمع الأزهري مع دكاترة المؤتمر الوثني.!!!!!

الإجابة: جمعتهم “النرجسية” والنفخة الفاضية. شوفوا المتعلمين فى البلاد الثانية كيف بغيروا على بلادهم و “ببغروا” من البلدان الأخري ولكن متعلمينا بدل “البغر” بجيهم “الكبر”! كبر النفس والغطرسة والنرجسية والتعالي على الشعب فى أبشع صورة.

أخيرا أقول بكل العدل والتجرد أن السيد الصادق أفشل من تقلد هذا المنصب الرفيع وهو يتحمل نصف المسئولية عن ضياع البلد لأنه فشل فى لحظات صنع التاريخ 3 مرات. أما أن يظن أنه أنجح من تقلد المنصب أقول مع كل الإحترام دي حالة “مرضية” مزمنة.

السيد الصادق مع احترامى لك كشيخ كبير .هل اختزلت كل فكرك
في المدعو مبارك الفاضل هل قررت العوده بسبب مبارك الفاضل؟
تقبل نصيحه من شخصي الضعيف الشعب السودانى يعى المشهد وينظر له من كل الجوانب انتهي وولي زمن الاقطاع والخداع
اصبحت العبارات المنمقه والخطب لا مكان لها بين اغلب الشعب واصبح الاسلام السياسي ورقه محروقه . ومسرحيه ابناء في القصر
واب في الاسر ضعيفه الاخراج رماديه اللون .
لقد كانت الطرق في الماضي معبده بالجهل ومكبله بالفطره ام الان شعاع الوعي تسلل الي اغلب شعبنا العظيم الصامد. واصبح نضال العواصم العربيه والغربيه من اجل المصالح الشخصيه لا يعنينا يا امام كما تحب ان تدعي لا تفقد ما تبقي من مريديك من اهاليك اعتزل العمل السياسي احتفظ لنفسك بالزعامه داخل اروقه البيت الكبير .
مهر الاوطان لا يمكن ان يكون احاجي الاجداد ولا قلادات قدامي الاسياد

هل الكلام ده صادر من الإمام الصادق ومؤكد وصحيح مية المية؟؟!!..
لا أعرف ولكني أشتم رائحة خبيثة خصوصاً الخبر ورد من جريدة آخر لحظة!!..

يا أبو كلام ,,, كل الشعب السوداني قبل 89 سمع هترشتك ,,, وبعد 16 سنة من حكم المرحوم الرئيس القائد جعفر نميري و 27 الإنقاذ دي إنت صرت قريب من ود اللحد ,,, حتي لو قلنا ليك الله يطول عمرك ما حيفيدك كتير ,,,

كلامك دا وفرو للإجابة عن سؤال داخل القبر : ” عمرك فيم أفنيته ” .

خلاص قطر الحكم بتاعك فات ,,,,

وشال معاهو صهرك .
وإنت إن شاء الله وراهو .

هذا ليس شماتة ,,, ولا تمنيات ,,, ولكن تذكير لك أن تجلس علي سجادتك في مسجد ود نوباوي وتستغفر وتصلي حتي يأتي الأجل الذي نحسبه قريباً ,,, رحمك الله رحمة واسعة .

( و لا تزكوا أنفسكم ) ..

لقد توافرت لك فرصآ لم يصبها سواك منذ سن التاسعة و العشرين ..
و دخلت البلاد خلال سنوات حكمك في مآزق لم نخرج منها حتي اليوم ..
و يكفي أنك شكلت ثلاث وزارات ما بين 85 _ 1989
لم نجني منها سوي تفلحون و تهتدون و للجرتق تنصبون و للتعويضات تلقفون .. و هلم جرا .

من عجائب التاريخ
الجفاف والتصحر في عام 1906 الذي ادي الي المجاعة وساهم في انهيار دولة المهدية
تكرر في عام 1985 وتسبب في خسارة سياسية لحكومة الصادق واستيلاء الجبهة علي السلطة

لا غبار علي ما تتدعون فلا أحد يستطيع ان يدحض ذلك ففترة السلطة قصيرة جداً ولم يحظي السودان بفترة كافية نستطيع منها تقييم الديمقراطية السودانية

ونستطيع بكل تأكيد ان نقول استيلاء العساكر علي السلطة في كل مرة خطاء كبير وذلك نتج من التربية العسكرية الخاطئية التي جعلتهم دائماً يستخدمون السلاح ضد الوطن وليس اعداء الوطن

كنت دائماً استغرب المفارقة العجيبة بين اامتيازات الرتب العسكرية في الجيش المصري مقارنة بالسودني حيث تجد رتب كبيرة تستخدم المواصلات العامة في مصر عكس السودان يكفي فقط دبورة واحدة حتي تنال مراسيم تليق برئاسة جمهورية والنتيجة حافظ الجيش المصري علي موقعه في طليعة الدول الافريقية وتأخر الجيش السوداني كثيراً حتي صار يدافع بالنظر ويتواري خلف حميدتي ومرتزقة الاوجر

الصادق دي انجح رئيس وزاره علي مستوي العالم مش السودان. كان السودان الدول السوبر بور في العالم و أنا اذكر إنّو مقر الامم المتحدة في امبده السبيل. و كان مقر منظمه الاغذية العالمية في الحاج يوسف و الجنيه السوداني يساوي 89 دولار. و كان نبيع الطيارات الخرد للامريكان و الروس و الصينين و نصدر المرسيديست للالمان و الألبان الهولندين. و كان نكفل الخليجين الواحد فيهم مني حياتوا يلقي عقد راعي في السودان. و كان عندنا أحسن جامعه في العالم هي جامعه السجانة العالميه. و أحسن مركز أبحاث في الدنيا في المايقومه و أعلي برج في العالم في القواز. يا سلام تخريف ذي بت الجلك الصادق

لم يوجد شئ للمقارنة يعنى الصادق راسوا فاضى والشخصية تدل على صاحبها عمة زى لفة السكران وسرويل بفوق للركبة وعرريقى عربجى وعصية كبسور فكيف يكوف حال العقل الداخل الفاخوره والابن مشابه ماخاب وبجد الشعب جله فطيع يهشة بعصاة لانه زاق وشرب من نفس الكأس من الصادق واذا اتحت لها الفرصه الربعة ايضن “بدون تعليق”

-1-
انجح رئيس وزراء صح لكن الجماعة ما خلوك من اول يوم مظاهرات ولآخر يوم مظاهرات ولو تتذكر اول خطاب لك قدام القصر بمناسبة 6 أبريل عشان تلقي خطاب وعندما حضرت لموقع الاحتفال كان ناس الجبهة الاسلامية احتلواالمكان من الصباح الباكر

-2-
لان الجماعة من الساعة خمسة صباحا الباصات تنقل في كوادرهم من الاقاليم القريبة والعليفون والنيل الابيض واحاطوا بمحل الاحتفال …
وعندما اتيت انت الساعة التاسعة صباح وقلت (بسم الله الرحمن الرحيم) فإذا الجماعة يهتف (لا ولاء لغير الله .. لمدة طويلة من الزمن) وعندما سكتوا قلت انت (بسم الله الرحمن الرحيم) فإذا الجماعة يقوموا يهتفوا ثاني لمدة طويلة جدا وهكذا …

-3-
من تلك الساعة كان عليك ان تعمل حسابك تماما ولكنك تجابنت في التعامل مع هذه الفرقة الخارجة المارقة الضالة حتى ركبوك التونسية في 89م ولما ركبت التونسية كان يتوجب عليك فوراً ان تدخل في حرب لا هوادة فيها بكل السبل حرب مدنية او سياسية او اي نوع من انواع الحروب لإعادة الديمقراطية للشعب الذي انتخبك ولكنك لم تقم بواجبك تجاه الشعب بعد ركوب التونسية..

-4-
واسوأ ما قمت به وعملته في حياتك انك قبلت من الرئيس البشير ان يقلدك وسام ؟؟ وكان عليك ان ترفض الوسام وتعيده اليه يوم اعتقلك بسبب حميدتي ..

-5-
انت انجح رئيس وزراء لا جدال في ذلك بحق لانك ديمقراطي حتى النخاع ولكنك خذلت شعبك وناخبيك ولم تقم بواجبك تجاه محبيك ومريديك وقضيتنا ليست مبارك الفاضل ومبارك ساهل ولكن المشكلة كلها في الكيزان فهم اخطر من مبارك بمليون الف مرة لأنهم موية تحت تبن …

-6-
انا لست حزب ومن منطقة لا وجود لحزب الامة فيها الا قليلا ومع ذلك اؤيدك لأنك تستحق التأييد ولكن بس شوية كدا خليك حازم اكثر

انت أفشل سياسي في تاريخ السودان، والأكبر نرجسية، والله أنني الأحب مبارك المهدي كمنافس حزبي سخيف لكنه من نوع السياسيين المطلوبين لإكساب

الحزب ديناميكيته ومبادره ، الأحزاب تحتاج الي هذه العينة وليس الثرثارون امثالك ، سياسي بهذه المواصفات كيف يكون ابناءك وبناتك افضل منه!!! انه داء

التوريث الذي اعطب ودمر الحزبين الكبيرين ، لقد كان السيدين أعلي وعبد الرحمن أكثر حصافه ومعرفه بروح العصر من حفيديهما !!!!!!!!!!!!!!!

وإنت الصادق يا الصادق بدليل أنه لما دخل عليك احد مستشاريك فى مكتبك فى القصر وكنت بتقرأ فى كتاب سلمان رشدى آيات شيطانيه كان عايز يديك تقرير فيضان 1988 الشهير إنت زجرته قلت ليهو خلينا من الفيضان تعال شوف المجنون ده بقول فى شنو؟؟

الشعب هو أللى بقيمك مش إنت..إنت مفروض تترمى فى دار عجزه ونحن بنجيب ليك جوز كوتشينه وحفاضات إلى ان ينظر الله فى أمرك.

ياأخى إحترم نفسك كفايه

ههههههههههههههههههه قال انجح رئيس ضحكتنا شديد
والله انت اكتر واحد هلك السودان والله المشاكل الحاصله دي كلها من راسك ده
انت مفتكر ترجع تاني رئيس والا شنو يعني شيلها من راسك بره

ههههههههههههههههههههههههههههااااااااااااي ،، الهمبول ده حيرنا ماعرفنا نكتب شنو زاتو

من انجازات الأمام العنصري الصادق المهدي أشعال حرب (عرب زرقة) في دارفور التي تحولت لاحقا لتمرد وثورة ضد تهميش المركز للاطراف… كما من انجازاته تاسيس مليشيات المراحيل التي أستلهمت منها الانقاذ فكرة مليشات الدفاع الشعبي والشرطة الشعبية والامن الشعبي وقوات حرس الحدود والدعم السريع … كما أن من نجاحاته تدبيره في خسة وغدر فائقين محرقة ومذبحة قطار الضعين 27-28 مارس 1987م، وتسويف قضيتها دون محاكمات أو توجيه أتهامات لأحد من رجالاته أو حتى فتح تحقيق في أضعف تقدير!!!!!

رجل بهذه المواصفات يحدثنا عن الحرية والديمقراطية وسيادة حكم القانون … يا لبؤسك

مبارك الفاضل وريثك الشرعي لانه الاقدر والاجدر بين عائلة المهدي وان كان بحزب الامة ما هو اجدر منه لكن علي كل لم تخرج الزعامة من منزلكم ويبقي دراويشكم هائمين بحبكم اما انت اما ان لك ان تتقاعد بعد كل هذا الفشل الكبير

الي الامام سيدي الامام

موهوم ليس الا

يا جماعة الخير أنجح رئس وزراء في التنظير.
منتظرين ناس سيدي التاني يقول ايه….والله عجائب.

بالمقارنة مع الانقاذ انت ملاك !

مع تحفظي على صحة التصريح إلا أن السيد الصادق من أفضل السياسيين في العالم دي ولافيها أي شك لأي إنسان منصف وحصيف

كان ناجح ما كان قلعوا الحكم منك كان احتفظت بيه لي هسة ولكن كما قال احد المعلقين انت افشل حاكم كلما يسلموك الحكم نظيف تفرط فيه وتجيب الهوى وآخرها جبت الأبالسة هل تعرف من أين أتوا يا فالح

طيب يا فالح لو كنت فاشل كنت عملت شنو؟؟؟!!

انت عسل رجل محظوظ اعطاك الحظ تفاحتين

انجح ههههههههههههههه باااااااااااااااااااااااالغت

ليه يا الزين وهمك بقى شين

يا جماعة الخير الصادق المهدى اتفقنا او اختلفنا حوله هو رئيس وزراء منتخب وكان من حق اى شخص او حزب او جماعة ان تتظاهر وتحتج وتنتقد وتكتب فى الصحف وما فى زول بيعترض عليها او يصادر حقها فى الاحتجاج او الاعتراض وكان الفساد مقارنة بالانقاذ يكاد يكون صفر وهل اكمل الصادق دورة حكم واحدة ولو جات انتخابات جديدة وسقط هل كان سيامر الانصار بعمل انقلاب ليعيدوه للسلطة؟؟؟ عيبه الوحيد فى نظرى انه لم يراقب ناس الجبهة الاسلامية مراقبة شديدة ويفشل انقلابهم وكان يعتقد ان قيام انقلاب عمل غير وارد ولكن الديمقراطية تحتاج لجهاز امن يقظ حتى يحافظ عليها من اى مغامر وانا فى رايى ان اى سودانى لا يؤمن بالحكم الديمقراطى اللى هو بكل بساطة يعنى سيادة حكم القانون وفصل السلطات هو زول غبى غوغائى دلاهة جاهل وفاقد تربوى او لا يستطيع ان يعيش الا فى حكم ديكتاتورى وانظروا لانظمة العهر والدعارة السياسية فى الدول العربية التى حكمت بالعسكر والاحزاب العقائدية كيف صار حالها؟!
ونستون شيرشل قال ان الديمقراطية نظام سيىء ولكن اى نظام آخر اسوأ منها!!
كسرة: الف مليون ترليون تفووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو على اى انقلاب عسكرى او عقائدى عطل التطور الديمقراطى فى السودان وخلانا بقينا دولة زبالة وحثالة مثل الدول العربية الانقلابية اخ تفووووووووووووووووووووووووووو!!!

السبب الرئيسي لكل مشاكل السودان الحاصله الان هو الصادق المهدي……
لو الصادق المهدي (وهو رئيس الحكومه) كان مؤمن البلد تمام ماكانوا بني كوز احتلوا البلد وحكموها وعاثوا فيها فسادا 28 سنه………