ربيع عبد العاطي يهاجم الجماعات «المتطرّفة» ويحذّرها من حياكة المؤامرات

يابنى ماسون أنت فاكر الناس ماعارفة انتماء ناسكم للماسونية العالمية أنظر لقائد فكركم الماسونى وشيخ الماسونيين الترابى الذى تربيتم على فكرهه ونائبه على عثمان .نحن نعرف تاريخكم جيد وكل أفعالكم ماسونية وهى الدين الذى خدعتوا به الشعب ولكن تعريتم وبانت سوءاتكم ولن تستركم تصريحاتكم ولاتهديداتكم .

سمعنا عن اعتناق كثير من الاسلامويين للماسونية حتى قبل ان يستولوا على السلطة… افعالهم و هم في السلطة تؤيد هذه المزاعم. عبيط عبد العاطي دا ما منعوه من التصريحات لسه؟

الفساد غطى كل شي بالدولة والرئيس يتحدى الرعية أن تأتي بوثيقة تثبن الفساد والمطالبة بدليل المأسونية هي نفس العبقرية للقائد الملهم بالطلب من العوام إثبات الفساد ورغم الإستحالة التي وجدتها الماسونية في تنفيذ المخطط القديم المعلوم بتقسيم السودان فقد تحصلت عليه دون أي خسائر وباقي المخطط أصبح سهلا والبربكة فيكم

ماسونيين حتي النخاع لاتريد إثباتاً ولادليلاً كماهو الفساد المستشري في وسطكم ماذا كنتم وكيف صرتم حاسبوا أنفسكم هذا إن كان لكم في سلفنا الصالح قدوة ولكني في شك من البنا وحتي محمد الحسن الأمين .

يااااااااااااادوب حيعتنقوا الماسونية ؟؟؟؟ ديل ماسونيين من زمااااااااان

شغلكم كلوا لتحقيق مآرب الجماعة بغض النظر عن الأسلوب ( إستخدام الدين )والنتائج ( بدون إستثناء) نتحداكم أم تثبتوا العكس ،
نمسكها ليك من إستيلاؤكم على السلطة مرورا بسوق المواسير ونهب وبيع كل خيرات البلد وإنتهاءً بإنحطاطكم الأخلاقى
ماسونية وفايتة الحد

لا توجد اي علاقه بين المؤتمر الوطني و الماسونيه ، ربما تكون مع بعض الاسلامويين في العالم ، فكما يعلم الجميع بان فكر الانقاذ اكثر تطرفا و تشددا تجاه الاخر فهنا البعد الديني لا يهم كثيرا فكل ما يهم هو السلطه و المال و لا اسلام هنا فلا يوجد حتي مشروع حضاري ديني فكل ما حدث طوال 23 سنه هو تطبيق شكلي ( للشريعه ) و اختزالها في الحدود التي تطبق علي عامه الناس و لا تتطبق علي بعض اخر من خاصه الناس مع تساوي الطرفين في ( الفجور ) فالسيد الرئيس يسمح له بالرقص بالمؤخره و الاختلاط و لا يسمح لعامه الشعب بممارسه حياته فالسوداني محروم من ابسط حقوقه ، فلا يخفي علي احد ان الانقاذ ارتكبت جرائم ضد شعبها تنوء الجبال عن حملها اصابت العالم بالصدمه و الدهشه و اكدت شيطانيه النظام ، فاي فكر مريض يبرر الدمويه الانقاذيه التي ادت الي تدمير كامل للدوله و للانسان السوداني فحتي الماسونيه لا تتشرف بانضمام البشير و حزبه فهدف الماسونيه هو (السيطره ) علي العالم و ليس ( تدمير ) العالم ، و هذا فرق كبير جدا فالماسونيين هم (بنائون ) هدفهم السيطره ثم البناء لانهم مقتنعين بالرب (المهندس الاعظم ) و ليس المخرب الانقاذي الاعظم و ايضا هنالك شروط قاسيه لا تتوفر في البشير حامل الماجستير في كيفيه تقطيع (البطاطس ) ولا عبد الرحيم الذي يعاني من حاله اشبه بالاعاقه الذهنيه و غيرهم فلا احد من الكيزان مؤهل للانضمام الي الماسونيه فهي منظمه سريه نخبويه صفويه لا تضم حثاله العالم الثالث من حمله شهادات الثانوي العام امثال اسامه عبد الله ، علي العموم انا لا اريد ان اسهب في الحديث عن الماسونيه لعدم تعمقي في بحث افكارها و هنا فرصه لتبادل الافكار و اكتساب معلومات جديده من الاخوه المعلقين . اما حديث ربيع عن المتشددين الارهابيين هو حديث غريب فالانقاذ و المنبر و الجريده التي يكتب فيها شيئا يشبه المقال هي التشدد بعينه و حادثه حرق السفارات و قتل الامريكي و غيرها من مظاهر الوهابيه التي استشرت مثل السرطان و غيرها من دعم لحركه الشباب و بوكو حرام و قاعده ليبيا و غيرها من الادله التي تؤكد هذا التحالف السري بين الانقاذ و القاعده ، فهل احتاج لتصويب اذا قلت بان القاعده مولود سوداني غير شرعي انكر الكيزان انتسابه لهم ؟ مع ان اثبات هذا النسب اسهل بكثير من اثبات انتساب اسحاق فضل الله او سعد احمد سعد للعباس و لقريش .

ده كلام قديم ومشهور قبل 10 سنوات مش الان

البوذية صحح معلوماتك