البشير : هناك مواقع أثرية مهملة .. وجهات خارجية تستهدف البلاد وتسعى لتدمير حضارته

😁😁😂🤣😅

جهات خارجية شنو تخرج روحك يا رب الليلة قبل بكرة الصباح يا واطي, هو منو غيرك الدمر السودان وشرد اهله يا منحط.

أين آثار مملكة سوبا المسيحية جنوبى الخرطوم والتي دمرها تحالف الفونج مع العبدلاب؟ لقد تمت إزالة تلك الآثار وتوزيع الأراضى كمزارع بالرغم من أن المنطقة كانت تعتبر محمية تاريخية لا يجوز التعدى عليها إلا بإذن من البرلمان. والكارثة الثانية هي إنه في بداية سنوات الإنقاذ الكريه إعتدت مجموعات متشددة بقصد تحطيم تماثيل الكباش التاريخية والمنصوبة أمام مدخل متحف السودان بحجة أنها أصنام، وحتى الآثار الموجودة ما كانت لها أن تنال إهتمام الحكومة لولا زيارة الشيخة موزا وأكيد أن سبب الاهتمام هو لحس ال 135 مليون دولار التي تبرعت بها قطر لترميم الآثار،، ثم إن إهتمام الدولة وكليات الآثار بالجامعات السودانية لا تشمل كل آثار السودان بل تقتصر على الآثار النوبية في المصورات وكبوشية وجبل البركل بينما لا توجد أدنى تغطية لبقية الآثار المنتشرة على ربوع السودان،، ومن سخرية القدر تعيين سلفى من أنصار السنة وزير للآثار وهو لا يؤمن بدورها إطلاقا.

“ووصف البشير الأمر بأنه مؤامرة من الخارج، وقال (مستهدفي البلاد يعتبرون السودان بلداً خطيراً جدا لذا يريدون تدميرنا)”
هذه الاسطوانة ظل يرددها الاخوان المسلمين متذ عام 1989

ما شأن البشير و شأن الفراعنة .. كنت احسبه عباسيا !!!
ام ان اهتمام قطر بالفراعنة جعلته يغير رأيه و يتمسح بالفراعنة لعله و عسي يحصل علي رضا العرب السامي

وأقر البشير بوجود المواقع الأثرية بالبلاد مهملة وعرضة للاعتداء من قبل الأهالي سواء بأعمال مشروعة أو غيرها.( حلل و ناقش )

😁😁😂🤣😅

جهات خارجية شنو تخرج روحك يا رب الليلة قبل بكرة الصباح يا واطي, هو منو غيرك الدمر السودان وشرد اهله يا منحط.

أين آثار مملكة سوبا المسيحية جنوبى الخرطوم والتي دمرها تحالف الفونج مع العبدلاب؟ لقد تمت إزالة تلك الآثار وتوزيع الأراضى كمزارع بالرغم من أن المنطقة كانت تعتبر محمية تاريخية لا يجوز التعدى عليها إلا بإذن من البرلمان. والكارثة الثانية هي إنه في بداية سنوات الإنقاذ الكريه إعتدت مجموعات متشددة بقصد تحطيم تماثيل الكباش التاريخية والمنصوبة أمام مدخل متحف السودان بحجة أنها أصنام، وحتى الآثار الموجودة ما كانت لها أن تنال إهتمام الحكومة لولا زيارة الشيخة موزا وأكيد أن سبب الاهتمام هو لحس ال 135 مليون دولار التي تبرعت بها قطر لترميم الآثار،، ثم إن إهتمام الدولة وكليات الآثار بالجامعات السودانية لا تشمل كل آثار السودان بل تقتصر على الآثار النوبية في المصورات وكبوشية وجبل البركل بينما لا توجد أدنى تغطية لبقية الآثار المنتشرة على ربوع السودان،، ومن سخرية القدر تعيين سلفى من أنصار السنة وزير للآثار وهو لا يؤمن بدورها إطلاقا.

“ووصف البشير الأمر بأنه مؤامرة من الخارج، وقال (مستهدفي البلاد يعتبرون السودان بلداً خطيراً جدا لذا يريدون تدميرنا)”
هذه الاسطوانة ظل يرددها الاخوان المسلمين متذ عام 1989

ما شأن البشير و شأن الفراعنة .. كنت احسبه عباسيا !!!
ام ان اهتمام قطر بالفراعنة جعلته يغير رأيه و يتمسح بالفراعنة لعله و عسي يحصل علي رضا العرب السامي

وأقر البشير بوجود المواقع الأثرية بالبلاد مهملة وعرضة للاعتداء من قبل الأهالي سواء بأعمال مشروعة أو غيرها.( حلل و ناقش )