فريق المراجعة الدولية للتطبيق الفعلي لنظام مكافحة غسل وتمويل الإرهاب يزور السودان

الخرطوم (سونا) – وقف فريق المراجعة المستهدفة)RRGلمراجعة التطبيق الفعال لنظام مكافحة غسل وتمويل الارهاب علي المجهودات التي حققتها اللجنة الوطنية السودانية لمطلوبات المعايير الدولية ، ومعالجة كافة أوجه القصور الواردة في خطة العمل بين السلطات السودانية والفريق الدولي للمراجعة .
وتأتي الزيارة الميدانية لمجموعة العمل المالي (فاتف) في إطار التأكيد علي مدى التطبيق الفعال لنظام المكافحة في غسل وتمويل الإرهاب ،وفهم السلطات السودانية لأدوارها وفق هذا النظام .
وقال مولانا أحمد عباس الرزم ،وكيل وزارة العدل ? رئيس اللجنة الوطنية السودانية لمكافحة وغسل الاموال في تصريح لسونا إن نتائج هذه الزيارة للمجموعة الدولية ، يتوقف عليها إعلان السودان دولة لديها نظام فعال لمكافحة غسل وتمويل الإرهاب ، مما ينعكس ايجاباً علي الاقتصاد السوداني ،وانفراج كبير في مجال الاستثمارات ويعطي إشارات ايجابية للنظام المالي في السودان .
من جانبة قال د. حيدر عباس رئيس وحدة المعلومات المالية بوزارة المالية ، عضو اللجنة الوطنية السودانية ، ان اللجنة أجابت علي كل الأسئلة والاستفسارات المتعلقة بنظام المكافحة ،مشيراً إلي أن اجتماع استراليا الذي عقد في يونيو الماضي أقر بتقدم السودان في الالتزام بالمتطلبات والمعايير الدولية ، لافتاً إلي متابعة اللجنة في زيارتها الحالية للتعرف علي مدى التزام السودان علي ارض الواقع ، توطئة لرفع توصياته للاجتماع القادم بفرنسا ،مؤكداً التزام السودان بكافة المعايير والمتطلبات الدولية للمنظمة المالية الدولية (فاتف) مؤملاً أن تخرج الزيارة بتوصيات ايجابية تزيل السودان من القائمة الرمادية في الموقع الالكتروني وتسهم في حركة الاستثمار والتعاملات المالية المصرفية .
بنك ام درمان الوطني
بنك فيصل الاسلامي
بنك الشمال ( من زمن الحاج عطاالمنان )
بنك الحرطووم ( حاليا )
( هنا الغسييل ) !
بالله قبل ما الجماعة ديل نضفوا لينا موية الغسيل و الصابون المجدع عشان ما يعرفونا كنا نغسل و ما تشروا هدومكم اليومين ديل بالذات كلم ناس قطبى و ربيع
ح يجد كمية من الغسالين والمكوجية ب فضيحتنا ف سوق القصر ومجلس الوزراء والحتات الاخري م تشيلوا هم متوفرين ب كسرة بسركزو علي العمارات والفلل والمولات والسيارات والبقالات الضخمة
أكبر دولة في العالم فيها غسيل اموال السودان خصوصا في العقار ولو لم يكن ذلك حقيقة ايه الذي جعل قطعة الارض في اطراف العاصمة اغلي من قطعة في نيويورك زي ما قال فيصل القاسم هل الخرطوم جنة الله في الرض بلد لا كهرباء لا موية لا طرق واسعارها في السماء هذا غسيل اموال لا محالة بس كيف يتقبض الغسالين