شكاوى مواطني الفتيحاب من الدعم السريع تتواصل ..

أمدرمان الراكوبة
اشتكى عدد من مواطني الفتيحاب المحاصرة من قبل قوات الدعم السريع من استهدافهم المتكرر في منطقة الخور التي يتحصلون منها على مياه الشرب لاستمرار انقطاع المياه عقب قصف محطة المقرن.
واشتكى المواطنون من استهدافهم بقذائف الكلينكيت أمس للمرة الثالثة مما أدى الى استشهاد المواطن خالد حليل أثر اصابته بقذيفه في صدره وعنقه.
وكشف المواطنون عن انعدام الأكفان بالفتيحاب الى جانب استمرار أزمة الغذاء والماء والدواء وانتقدوا استمرار قصف الدعم السريع للمواطنين من ارتكازاتهم بالمربعات 11 و 16و 24 مما أدى الى وفاة خمسة أفراد بمربع واحد جراء ذلك القصف.
وفي ذات السياق أفادت الوكالة الفرنسية للأنباء بأن الجيش والدعم السريع تبادلا اطلاق النار والقذائف من ضفتي نهر النيل في الخرطوم أمس الأول الاثنين، حسبما قال سكان في العاصمة.
وقال أحد الشهود لوكالة فرانس برس “الجيش من أم درمان على الضفة الغربية وقوات الدعم السريع من الخرطوم بحري على الضفة الشرقية” تبادلا إطلاق نيران المدفعية والصواريخ.
وأكّد سكان آخرون هذا الأمر، بينهم ناشطون محليون يؤكدون أن القصف طال بشكل خاص منازل مدنيين في الأسابيع الأخيرة وخلّف عشرات الضحايا.
أمدرمان القديمه كلها تعاني من انقطاع الكهرباء والماء وتم ذلك عمدا عن طريق الجيش بحجة وجود الدعم السريع في هذه المناطق في ظل هذه الظروف والأجواء الساخنة مع وجود كمية كبيره من المواطنين الذين لا يستطيعون الخروج من الخرطوم لأنهم لا يملكون المال الذي يمكنه يساعدهم على ذلك أضف وجود كبار السن والمرضى. وايضا انعدام الاتصالات حتى من لديه من يعيله من الخارج الان لا يمكنه التواصل بهم. اي جيش يفعل ذلك بمواطنيه مهما كانت الأسباب جيش لا يخاف الله جيش تضرر منه المواطن أكثر مما تضرر من مليشيات الدعم السريع. كل ما يمكننا قوله حسبي الله ونعم الوكيل في كل من تسبب في ضرر المواطن المسكين الذي لا يملك الا الدعاء
والله لينا اسبوع ما قادرين نتواصل مع أهل في امدرمان العرفناه انو الجيش مانع توصيل الكهربا لانو يوجد دعامه وبيقولوا انو المواطنين بساعدهم. زول بجيك بي سلاح حا تقول ليهو لا انتو الجيش بي سلاحكم ما قدرتو عليهم حا يقدر عليهم المواطن الغلبان الاعزل. الناس العندها اتصال بي ناس الجيش رجائا خليهم يرجعوا الكهربا والمويه
انا مقيم في السعوديه وأهلي في الملازمين رسلت قروش عن طريق اخوانا هنا. مشو اثنين من اخواتي لجلب المال وهم راجعين سبت هم عساكر من الجيش وفتشوهم واخدو كل المبلغ وتلفون ده الجيش الراجين من نفع الله ينتقم منكم ليكم يوم. يوم لا ينفع مال ولا بنون
لله الامر من قبل ومن بعد حسبي الله ونعم الوكيل تمشو من وين من الله يالبرهان وحمدتي من مما فعلتوهو بالشعب السوداني
ي معروفة يا احمد من شهود عيان ان بعض افراد الجيش بدأ ينهب المواطنيين سبحان الله (خَتَمَ اللَّهُ عَلَىٰ قُلُوبِهِمْ وَعَلَىٰ سَمْعِهِمْ ۖ وَعَلَىٰ أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ ۖ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ ) … ما قدروا على الجنجويد قدروا المواطنيين المفروض تحت امامنتهم . ولكن الله عليم بما يفعل الظالمون.. نقول حسبنا الله ونعم الوكيل لقد ابتلانا بالجنجويد ووبعض المفسدين من الجيش
حسبنا الله ونعم الوكيل. والله الشي المحير انو الجنجويد مع انهم قتله وبلا دين على الرغم من ذلك ما بدخلو بيت فيه نساء واطفال وما بنهبو النساء عشان كده التحرك في امدرمان هم النساء لشراء المتطلبات من مواد تموينية. سبحان الله اجيك الجيش المفروض يحمي يقوم بي النهب وقتل الأبرياء بدون التفريق بين نساء رجال أطفال ما بهمهم
دى شكوة الديش وليس الفتيحلبيين لابنا ” فتيح” الحاج النيجيرى التزوج من الجموعيه واستقر مزارع
الديش يستخدم ناس الفتيخاب دروع …..عليكم بالخروج “هى منطقه عسكريه “