بيان هام من منظمة إتحاد روابط جبال الميدوب العالمية
بيان هام من منظمة إتحاد روابط جبال الميدوب العالمية
تدين منظمة إتحاد روابط جبال الميدوب العالمية باقوي العبارات مذبحة المالحة ضد طلاب مدرسة المالحة الثانوية من قبل شرطة معتمدية المالحة بامر من المعتمد الرائد شرطة/ آدم أمين إسماعيل حيث أطلقت الشرطة الرصاص الحي على الطلاب فى مظاهرات سلمية اثر فرض رسوم مالية قدرها ستون جنيهاً للرقم الوطني بامر من السيد/ معتمد محلية المالحة بجبال الميدوب وسقط الشيهد الطالب ولى الدين وجرح العديد من الطلاب والبعض جروح حرجة وهدد المعتمد الطلاب بدفع رسوم المفروض أو ترك الدراسة أو الذهاب لممارسة مهنة الرعي على حد تعبيره مع العلم بأن ليس للرقم الوطني رسوم فى جميع انحاء السودان بإستثناء محلية المعتمد آدم أمين إسماعيل الذي درج على إدارة المنطقة طبقاً لنزواتية وشبقة
والجدير بالذكر هذه المنطقة النائية المخطوفة من قبل أزلام نظام الابادة الجماعية والطهير العرقي من انقلاب الانقاذ هذا الانقلاب المشؤم الذي فرغ مجموعة الارزقية وعديمي الضمير والناموس الانساني بادرت بنهب المنطقة ومقدرات المواطنيين والسكان ومارست العنف والارهاب والقتل وارتكبت العديد من المجازر بهذه المعتمدية للمواطنون العزل ويمارسون التعني والطمس والكذب على المؤلين فى الولاية ويحتمون بوالى شمال دارقور السيد/ عثمان يوسف كبر الذي لم يحرك ساكناً هو الاخر لوقف تلكم المجازر التي استهدفت الطلاب والمعلمون والمواطنون والغريب فى الامر عقب مجزرة الطلاب فى مدينة المالحة فى سبتمر 2013 حضر الى المنطقة المعتمد السابق التجاني صالح مؤسس حزب المؤتمر الوطني بالمالحة وخلايا منظومات الدفاع الشعبي والاستخبارات والقتلة بالمنطقة هذا فضلاً عن أنهم الرئيس السابق لعموم إدارة الدفاع الشعبي وجحافل القتله لعموم دارفور الكبرى بولايته الثلاث من فجر الانقاذ المشؤوم
مفوضية الأعلام
[email][email protected][/email] صدر بتاريخ14/10/2013م
انا سعيد ايما سعادة بأن اسمع صوت الميدوب يرتفع وذلك لمعرفتي القديمة بأبناء الميدوب الودودين والعشريين ولكنهم في نفس الوقت اصحاب بأس شديد ولا يقبلون بالظلم والضيم وهضم الحقوق سيروا الى الامام لانتزاع حقوقكم وعين الله ترعاكم
( ويحتمون بوالى شمال دارقور السيد/ عثمان يوسف كبر الذي لم يحرك ساكناً هو الاخر لوقف تلكم المجازر )
*(السيد/ عثمان يوسف كبر) X XXX XXX لا تسودوا أحدا من القتلة و كبراءهم؛ اذكروهم بالصفات التي تليق بهم مثل القتل و الإفساد وسائر ضروب الإجرام التي يتبارون فيها و ما سبقهم بها من أحد من العالمين.
تقبل الله الشهداء في عليين و لا نامت أعين المفسدين.