الصحفية ويني فـرح وأصدقاءها

ما بات يعرف بقضية الصحفية ويني عمر فرح وأصدقاءها تبدو تفاصيل روايتها الصحفية في الجانب المعارض غريبة بالفعل عن المجتمع السوداني .. وتتعارض جملة وتفصيلا مع قواين النظام العام التي تستند إلى الشريعة الإسلامية .. بغض النظر عن شفافية التطبيق ومقاصـده الدينية أو السياسية ….. وبغض النظر عن إعتراف البعض بها من عدمه … ففي كل الأحوال هي قوانين السلطة الحاكمة التي تجلس على الكراسي اليوم.. شئنا أو أبينا …… وليس من حقنا دفن الرؤوس في الرمال. أو محاولة شرعنة وتبرير مخالفتها.
والصحفيون المدافعون عن زميلتهم ويني فرح ؛ حين جاءوا بهذه الصياغة الغريبة لملابسات إعتقال (ويني وأصدقاءها) . أراهم وكأنهم قد عززوا الإتهامات وزادوا الطين بلة وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا.
على سبيل المثال فإن ملخص المشكلة (بحسب رواية بعض الصحفيين المشار إليهم) تؤكد أن الذين تم ضبطهم داخل الشقة كانوا أربعة … 2 منهم ذكور و 2 منهم إناث ….. وهم ويني فرح و مياس سيف و مهند عمر و سراج عمر .
وأن الشقة تملكها صديقتهم مياس.سيف . بمعنى أن الشقة ليست مكان إقامة أسرة.
أسباب الإلتقاء هو زيارة ويني ومهند وسراج (لصديقتهم) مياس سيف زيارة (صداقة) ودية.
الخبر يقدم الأربعة على أنهــم (أصــــــدقــــاء) …. وهي حالة لا يعترف بها المجتمع السوداني ولا تـقــرها الشريعــة الإســلامية …….
وبالتالي يحـق لشــرطة النظام العام في هــذه الحالة أن تعــزز إتهامها لـهــم بما تــرى . وأقـلــه الخلــوة الغير شـرعية .. وربما تصل لائحة الإتهام إلى إضافة (الشــــــروع) في الزنــا .. وهي نفس الحالة الجنائية الشرعية التي كان يصنف بها إختلاء ذكور وإناث دون محارم خلف باب مغلــق ؛ في قوانين سبتمبر التي عمل بها نظام الرئيس السابق جعفر نميري عقب إعلانه تطبيق الشريعة الإسلامية عام 1983م.
واضح إذن أن الأربعة المتهمون لم يكن لديهم علم بقوانون الشربعة الإسلامية .. وكذلك لم يكن الصحفيون الذين تولوا صياغة هذا الخبر بمنطق غريب على المجتمع ومخالف للشريعة التي لا تعترف ولا تحلل مثل هذا الإختلاء بين الأجانب. أو وصف علاقة بين ذكر وأنثى وشــرعنتها بأنها صداقـــة.
أقـل ما يمكن وصفه هنـا أن الصحفية ويني فرح وأصدقاءها المشار إليهم في الصياغة الصحفية … أقل ما يمكن وصفه أنهم أوقعوا أنفسهم بأنفسهم.
على الجميع إذن أن يصبح أشــد حــرصـا على الإطــلاع والتثقيـف بقوانين الشريعة الإسلاميـة؛ حتى لو لم يكونوا متدينون .. أو حتى لو كانوا يرفضونها …. فهي ببساطة اليوم سلاح ولي الأمر وقوانينه وشرعه الذي يحق له تطبيقه متى وكيف شاء … وحسابه على الله في كافة الأحوال ونهاية المطاف أمام ميزان العدل يوم الحساب… والحكم يومئذ لله الواحد القهار.
الطـريف أن البعض دافع عن هذا الإخــتلاء بالقـول أنه لم يتم العثـور على خمـــور معهــم … أو كــأنّ الخـمــور والواقيــات الذكرية وحبوب منع الحمل ، والعـود والــرق والـطـمبــور ، والطبلـة والكـمنجــة هــي شـــروط الإدانــــة ……. ويا للجــهـــل.
يقول البعض أن سبب متابعة النظام العام للصحفية ويني هو سيـاســي … حسـنــاً … وبالإنجليزي OK وما إختلفنا ….
ولكن هذا القول يبقى كلام مـرســل ورأي خاص في مواجهة القضاء…
القضــاء لا يعترف بمثل هذه الإدعاءات .. القضــاء ينظــر فقــط إلى ملابســات الواقعــة . ومدى مخالفتها للقـانــون واللوائح المنصوص عليها من خـــلافـــه …
والنظام العام في كل الأحوال يستعين بنصوص القانون .. وله أحيانا أن يستعين بما يسمى روح القانون……
ومن كان يرغب في سد الباب أمام بعض منسوبي النظام العام . فيتوجب عليه أن يكون ملماً بقوانين الشريعة الإسلامية .. وأن يحـرص على إغلاق المنافـذ ، وســد الذرائــع .. وأن لايلقي بأيديه إلى التهلكة … وأن لا يحوم حـول الحمى يوشك أن يقع فيه ….. وقديماً قالوا (أمشي عـديل يحتار عدوّك فـيـك)
أدناه مثال من صياغة صحفية لهذا الخبر:
(تواجه الصحفية ويني عمر فرح وصديقتها مياس سيف أحمد ومهند عمر وسراج عمر مجموعة من التهم التي تم نسجها في خيال بعض أفراد شرطة النظام العام ، هذا الجهاز سئ السمعة والذي إعتاد أفراده تلفيق التهم وتصفية الحسابات مع كل من يختلف معهم في الرأي مهما صغر أو كبر .
تعود تفاصيل الحادثة الى أن ويني وأصدقائها مهند عمر وسراج عمر كانوا في زيارة الى منزل صديقتهم مياس والتي تسكن في شقتها بحي الزهور في الخرطوم وكان ذلك في حوالي الساعه الخامسه والنصف من مساء الاربعاء الماضي).
و الله الموضوع واضح انه كيدي. بعدين اي زول له كامل الحريه في تصرفاته و في الشريعه الشرطه ما عندها الحق تدخل بيوت الناس من غير الاذن يا صحفي يا محترم.الحاجه التانيه النحن عارفنها الشريعه و الحديت بيقول ألا لا يخلون رجل بامرأة إلا كان ثالثهما الشيطان لكن هم اربعه ي محترم.
مقال لا يشرف يا ود المشرف.
“..واضح إذن أن الأربعة المتهمون لم يكن لديهم علم بقوانون الشربعة الإسلامية..”
يعني الإنقاذ هي التي لديها علم بقوانين الشريعة الإسلامية؟ أو أي شريعة أخرى في تلريخ البشرية؟ واضح أن الكاتب النحرير يقر بأن الإنقاذ هي دولة الشريعة، و سيبكم من الترهات التي يزين بها مقاله من التبرير بسياسة الأمر الواقع التي يريد لنا أن نستكين لها.
أما استشهاده ب “..(أمشي عـديل يحتار عدوّك فـيـك)..” فهي تنبي عن تفاهة المثل ضمن هذا السياق، و تفاهة و صفاقة و رقاعة من يقول بذلك داعياً الجميع باتباع تعليمات قانون و شرطة النظام العام.
ما الذي يدعو مثل هذا الرجل على الإصرار بالكتابة أصلاً، و على وزن لغته و أمثاله التي يعجب بها، نقول له ياخي “نأطنا بسكاتك”ز
الأستاذ المشرف وكأنه يتحدث عن دولة تقوم على تطبيق الشريعة الإسلامية الحقيقية التي تساوي بين إبن الخليفة وبنت الآمة..ويشير الى قانون النظام العام من زاوية كونه يكرس للفضائل ..في مجتمع لا يميز بين القوي والضعيف عند وقوف الجميع أمام من يسجلون مضابط التحري .
والمرء هنا وبكل اسف يشتم رائحة خبث مقصد الكاتب وهو يؤلب الراي العام و العدالة أيضاً ضدالمتهمين الذين لازالوا أبرياء حتى تثبت إدانهم بمشهودالجرم ذلك المزعوم حتى الآن.. وهويعلم أن الناس الذين كتبوا في هذا الشأن لم يدافعوا عن الباطل في مقابل إنكار حق الحاكم أن يستعمل سلطته لصيانة أمن المجتمع و فضائله ..إن كان حقاً هوحاكم منزه عن دنس الفساد وسوءات الغرض ..لآن القضية سبقتها مقدمات هزيمة لأحد وكلاء النيابة الذي خسر قضيته أمام القضاء حينما تعدى على الأنسة ويني عمر دون مسوغ قانوني وجرجرها بغير وجه حق ..وعندما كسبت حقها ولم تلتفت الى استخدامه حتى في مقاضاته بدعوى لردالشرف .. فلم يكتفي بطي الصفحة ولكن ساءه أن يتمرق وجهه المتوضي في تراب تلك الهزيمة .. وكان ترصده البائن بتسخير من يتعقب تحركات المذكورة للإيقاع بها ..دون أن يكون هناكل بلاغ من جهة متضررة كجيران صديقتها التي تسكن في شقة ارتادها المتهمون الأربعة .. فتسور نوافذها عسس ذلك النافذ ووقعوا في زلة لسانهم بالقول إن الدنيا ضيقة..
وما يعتبره الكاتب خلوة غير شرعية هوسلوك موجود في مكاتب المسئؤلين حتى الإسلاميين منهم باختلائهم مع سكرتيراتهم خلف الغرف المغلقة..فهل طالبهم قانون النظام العام بوجود محرم في تلك الشقق !
لا أحد يؤيدالفوضى ولا ننادي بهتك القيم الإجتماعية..ونعلم أن للحرية الشخصية حدود تنتهي عندما تلامس حدود الآخرين ..لكن شريطة أن يكون ذلك واجب على كل فرد في وجودالقدوة الحاكمة والضابطة التي تبدأ بذاتها في الإلتزام بما تخطه من نظم ولوائح ..لكن في دولة نائبة وزير العدل التي تأمر وكيل النيابة بالإفراج عن إبنها المحشش والمقبوض بالجرم المشهود وهو يرحل المضبوطات في سيارتها السيادية..وحينما خجلت بعد افتضاح أمرها على صفحات الجرائد..رمت باستقالتها باكية لولي الأمر الذي جعلت أنت منه قيماً على الشريعة و القانون ..فكان رده ..بلاش كلام فارغ ..ليؤكد مقولته بأن لا قانون يجب إحترامه ولا شريع مطبقة إلا التي دغمسها بليل اسود طالت سنواته وهو الذي سرق السلطة بلا شورى ولا تفويض !
أقول لكاتب الموضوع والذي يطالب الصحفيين بتثقيف أنفسهم بقوانين الشريعة
أن يبدأ بنفسه لأن قوانين الشريعة لا تبيح التهجم (بالشبابيك) علي بيوت الناس
ودونك حادثة سيدنا عمر بن الخطاب عندما وجد بعض الناس يحتسون الخمر فتسور
الحائط ليقبض عليهم لولا أنهم ذكروه بأن للبيوت حرمة بينها الشرع فاعتذر من
وعاد أدراجه، أما الخطأ الثاتي فكان حدوث المداهمة بدون إذن النيابة وهذه
كفيلة في أي بلد يحترم القانون أن يتم معاقبة هؤلاء الهمج
هل قضة وينى اصبحت قضية راى عام شغل الناس و عَمّال كل زول مد خّل لسانو فيهو ؟
من يدلّنا عن اسم “وينِى” دا ان كان بكسرة تحت النون؟ اَم ويْنَى بياء مسكونه
ونون من فوقها فتحه.. وبس للعلم الاسم دا هويتو شنوو؟ وومعناهو شنووو؟ هل هو سؤال باللغة العربيه بمعنى “اين هى” ترجمة للسؤال
“WHERE is SHE” ؟ترجمه
* INSINUATION حكاية ان “الدنيا ضيقه” موش فيها
*حكاية مَشْيَتا الما عجبت من امر بمساءلتها كان حقو المحامى يطلب منّو يبيّن (بيان بالعمل)كانت ماشّه كيف والمشيه عيبا شنو؟وهو كان عاوزا تكون ماشّه كيف ؟
*وان يتم زجرو” ليه كان بيطلّع ويمعن النظر فيها وفى مشيتا..هو موش مسلم رشيد ومفروض “يغُض الطرف” عن النساء! وهل كان بيقبل لو راجل تانى ظل يحدّق ويملآ عيونو فى مشية واحده من قريباتو!
*بس ما فى شك هى غلتانه ثم غلتانه .. ختت رقبتا فى موضع كان مفروض تعمل ليهو
!الف حساب..الودّاها شنو مع اتنين شبّان لزيارة شابّه اخرى قالو صاحبتُم!
اتفق معك أستاذ المشرف..هل يقبل المجتمع السوداني أن تسكن فتاة في شقة لوحدها (عزابية)؟…و هل يقبل الزيارات من رجال غرباء لمن تسكن لوحدها؟ أنا لم أتحدث عن الشرع الإسلامي!!
جنس تخلفك ده ما شفناه قبل كده، شريعة مين وقوانين مين في عهد أهل الكهف هؤلاء كما -اسماهم كاتب في نفس هذه الصفحة-، شريعة ونظام عام يطبق على بائعات الشاي ويتعامى عن بائعي المخدرات بالحاويات وتحلل سارقي قوت الشعب.
هذه قوانين يجب مناهضتها مش الخضوع لها يا ابن تيمية.
و الله الموضوع واضح انه كيدي. بعدين اي زول له كامل الحريه في تصرفاته و في الشريعه الشرطه ما عندها الحق تدخل بيوت الناس من غير الاذن يا صحفي يا محترم.الحاجه التانيه النحن عارفنها الشريعه و الحديت بيقول ألا لا يخلون رجل بامرأة إلا كان ثالثهما الشيطان لكن هم اربعه ي محترم.
مقال لا يشرف يا ود المشرف.
“..واضح إذن أن الأربعة المتهمون لم يكن لديهم علم بقوانون الشربعة الإسلامية..”
يعني الإنقاذ هي التي لديها علم بقوانين الشريعة الإسلامية؟ أو أي شريعة أخرى في تلريخ البشرية؟ واضح أن الكاتب النحرير يقر بأن الإنقاذ هي دولة الشريعة، و سيبكم من الترهات التي يزين بها مقاله من التبرير بسياسة الأمر الواقع التي يريد لنا أن نستكين لها.
أما استشهاده ب “..(أمشي عـديل يحتار عدوّك فـيـك)..” فهي تنبي عن تفاهة المثل ضمن هذا السياق، و تفاهة و صفاقة و رقاعة من يقول بذلك داعياً الجميع باتباع تعليمات قانون و شرطة النظام العام.
ما الذي يدعو مثل هذا الرجل على الإصرار بالكتابة أصلاً، و على وزن لغته و أمثاله التي يعجب بها، نقول له ياخي “نأطنا بسكاتك”ز
الأستاذ المشرف وكأنه يتحدث عن دولة تقوم على تطبيق الشريعة الإسلامية الحقيقية التي تساوي بين إبن الخليفة وبنت الآمة..ويشير الى قانون النظام العام من زاوية كونه يكرس للفضائل ..في مجتمع لا يميز بين القوي والضعيف عند وقوف الجميع أمام من يسجلون مضابط التحري .
والمرء هنا وبكل اسف يشتم رائحة خبث مقصد الكاتب وهو يؤلب الراي العام و العدالة أيضاً ضدالمتهمين الذين لازالوا أبرياء حتى تثبت إدانهم بمشهودالجرم ذلك المزعوم حتى الآن.. وهويعلم أن الناس الذين كتبوا في هذا الشأن لم يدافعوا عن الباطل في مقابل إنكار حق الحاكم أن يستعمل سلطته لصيانة أمن المجتمع و فضائله ..إن كان حقاً هوحاكم منزه عن دنس الفساد وسوءات الغرض ..لآن القضية سبقتها مقدمات هزيمة لأحد وكلاء النيابة الذي خسر قضيته أمام القضاء حينما تعدى على الأنسة ويني عمر دون مسوغ قانوني وجرجرها بغير وجه حق ..وعندما كسبت حقها ولم تلتفت الى استخدامه حتى في مقاضاته بدعوى لردالشرف .. فلم يكتفي بطي الصفحة ولكن ساءه أن يتمرق وجهه المتوضي في تراب تلك الهزيمة .. وكان ترصده البائن بتسخير من يتعقب تحركات المذكورة للإيقاع بها ..دون أن يكون هناكل بلاغ من جهة متضررة كجيران صديقتها التي تسكن في شقة ارتادها المتهمون الأربعة .. فتسور نوافذها عسس ذلك النافذ ووقعوا في زلة لسانهم بالقول إن الدنيا ضيقة..
وما يعتبره الكاتب خلوة غير شرعية هوسلوك موجود في مكاتب المسئؤلين حتى الإسلاميين منهم باختلائهم مع سكرتيراتهم خلف الغرف المغلقة..فهل طالبهم قانون النظام العام بوجود محرم في تلك الشقق !
لا أحد يؤيدالفوضى ولا ننادي بهتك القيم الإجتماعية..ونعلم أن للحرية الشخصية حدود تنتهي عندما تلامس حدود الآخرين ..لكن شريطة أن يكون ذلك واجب على كل فرد في وجودالقدوة الحاكمة والضابطة التي تبدأ بذاتها في الإلتزام بما تخطه من نظم ولوائح ..لكن في دولة نائبة وزير العدل التي تأمر وكيل النيابة بالإفراج عن إبنها المحشش والمقبوض بالجرم المشهود وهو يرحل المضبوطات في سيارتها السيادية..وحينما خجلت بعد افتضاح أمرها على صفحات الجرائد..رمت باستقالتها باكية لولي الأمر الذي جعلت أنت منه قيماً على الشريعة و القانون ..فكان رده ..بلاش كلام فارغ ..ليؤكد مقولته بأن لا قانون يجب إحترامه ولا شريع مطبقة إلا التي دغمسها بليل اسود طالت سنواته وهو الذي سرق السلطة بلا شورى ولا تفويض !
أقول لكاتب الموضوع والذي يطالب الصحفيين بتثقيف أنفسهم بقوانين الشريعة
أن يبدأ بنفسه لأن قوانين الشريعة لا تبيح التهجم (بالشبابيك) علي بيوت الناس
ودونك حادثة سيدنا عمر بن الخطاب عندما وجد بعض الناس يحتسون الخمر فتسور
الحائط ليقبض عليهم لولا أنهم ذكروه بأن للبيوت حرمة بينها الشرع فاعتذر من
وعاد أدراجه، أما الخطأ الثاتي فكان حدوث المداهمة بدون إذن النيابة وهذه
كفيلة في أي بلد يحترم القانون أن يتم معاقبة هؤلاء الهمج
هل قضة وينى اصبحت قضية راى عام شغل الناس و عَمّال كل زول مد خّل لسانو فيهو ؟
من يدلّنا عن اسم “وينِى” دا ان كان بكسرة تحت النون؟ اَم ويْنَى بياء مسكونه
ونون من فوقها فتحه.. وبس للعلم الاسم دا هويتو شنوو؟ وومعناهو شنووو؟ هل هو سؤال باللغة العربيه بمعنى “اين هى” ترجمة للسؤال
“WHERE is SHE” ؟ترجمه
* INSINUATION حكاية ان “الدنيا ضيقه” موش فيها
*حكاية مَشْيَتا الما عجبت من امر بمساءلتها كان حقو المحامى يطلب منّو يبيّن (بيان بالعمل)كانت ماشّه كيف والمشيه عيبا شنو؟وهو كان عاوزا تكون ماشّه كيف ؟
*وان يتم زجرو” ليه كان بيطلّع ويمعن النظر فيها وفى مشيتا..هو موش مسلم رشيد ومفروض “يغُض الطرف” عن النساء! وهل كان بيقبل لو راجل تانى ظل يحدّق ويملآ عيونو فى مشية واحده من قريباتو!
*بس ما فى شك هى غلتانه ثم غلتانه .. ختت رقبتا فى موضع كان مفروض تعمل ليهو
!الف حساب..الودّاها شنو مع اتنين شبّان لزيارة شابّه اخرى قالو صاحبتُم!
اتفق معك أستاذ المشرف..هل يقبل المجتمع السوداني أن تسكن فتاة في شقة لوحدها (عزابية)؟…و هل يقبل الزيارات من رجال غرباء لمن تسكن لوحدها؟ أنا لم أتحدث عن الشرع الإسلامي!!
جنس تخلفك ده ما شفناه قبل كده، شريعة مين وقوانين مين في عهد أهل الكهف هؤلاء كما -اسماهم كاتب في نفس هذه الصفحة-، شريعة ونظام عام يطبق على بائعات الشاي ويتعامى عن بائعي المخدرات بالحاويات وتحلل سارقي قوت الشعب.
هذه قوانين يجب مناهضتها مش الخضوع لها يا ابن تيمية.