التحرش والشماتة والدبلوماسي المظلوم

التحرش والشماتة والدبلوماسي المظلوم
[CENTER]
عندما جاء البشر يحملون الحجارة لرجم المرأة التي حكم عليه بالاعدام رجما بسبب الزنى ، قال المسيح عليه السلام ، من كان منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر، حينها تراجع الجميع ورجعوا ادراجهم . لذلك ليس منا بلا خطيئة ، كل واحد يمكن أن يخطئ ، وديننا الاسلامي الحنيف اتاح لنا الفرصة للتوبة والاستغفار، والله سبحانه تعالى طلب منا ضرورة العمل على معالجة الخطأ والعمل دائما على السير على الصراط المستقيم . مثلما دعا سبحانه وتعالى إلى ضرورة السير في الصراط المستقيم وتحاشي الوقوع في الخطأ ، دعا ايضا عدم الشماتة في الاخرين إن ارتكبوا خطأ او تجاوزوا الحدود ، وضرورة العمل على سترهم ، وعدم الخوض في اعراضهم مهما عظم الذنب او العمل . وهنا لسنا في حالة الوعظ او حض الاخرين على اتباع ماذا وترك ماذا.
تداولات مواقع التواصل الاجتماعي قضية الدبلوماسي السوداني الذي اتهم بالتحرش في الولايات المتحدة، وقصة المرأة التي أتهمته واطلق سراحه بسبب الحصانة الدبلوماسية التي يحملها. مهما كان خلافنا مع الحكومة ، او الشخص أو ما يتبع من مبادئ ، سواء كان مؤهلا لتولي المنصب اما ، الا انني اقول هذا المسكين ، من الممكن أن يكون بريئا وفي الغالب ذلك، لكن قصة التحرش هذه لا اظنها وقعت بتاتا، الا أنه من الممكن ان يكون قد تم تأليفها من نسج الخيال، سواء بالإساءة له او لدولته ، أو بسبب لون بشرته ، من الممكن لمجرد احتك بهذه السيدة دون ان يقصد ، وكيف يحتك هذا الافريقي الاسود بهذه السيدة البيضاء. او من الممكن ان تكون تدري انه دبلوماسي تريد ان تحصل على مبلغ من المال أو تحظى بشيء من الشهرة ، في بلد تعمل من الحبة قبة.
وهذا البلد الذي يسمى الولايات المتحدة الامريكية يمكن أن نطلق عليه بلد العجائب ، حيث يقتل في كل ثانية شخص بريء برصاص القناصة أو الشرطة ، ولا احد يحرك ساكنا ، وكيف لمجرد ان يحتك شخص بقصد أو من غير قصد بامرأة في زحمة المواصلات أو مركز للتسوق ، تصبح قضية رأي عام وتقوم القيامة.
حيث قامت ولم تقعد الدنيا لمجرد ادعاء بعض النسوة أن الفنان العالمي بيل كوسبي الذي ادخل الابتسامة على مئات الملايين في شتى انحاء العالم قد اغتصبهن و اعتدى عليهن وهو في ارذل العمل ، وهذه القضايا بتواريخ مضى عليها عشرات السنوات ، وبعد أن تم التشهير بهذا الفنان العالمي وهو في السنوات الأخيرة من عمره لأنه يمتلك ثروة كبيرة حسده عليها بعضهم ويريد ان يحصل على جزء منها ، وفي النهاية بعد سنوات من المحاكمة والتقاضي اتضح انها ما هي الا مجرد ادعاءات . وما حدث للفنان بيل كوسبي ، حدث ايضا للملاكم الشهير مايك تايسون ، الذي تعرض للكثير من القضايا والمحاكم ، لمجرد انه شخص مشهور ويمتلك ثروة ، اثارت غيرة البعض واتهم ايضا ببعض قضايا التحرش وادت إلى دخوله السجن الذي كان خيرا له حيث دخل الاسلام داخل السجن.
والراحل مايكل جاكسون قصته ايضا ليست ببعيد فهو ايضا دفع ضريبة الشهرة واتهم ايضا بالتحرش بالأطفال ودخل في قضايا قضت على جزء كبير من ثروته لمجرد أنه غير ابيض يمتلك هذه الثروة ، لذلك يجب ان يؤخذ جزء منها بأي طريقة. وهناك الكثيرين الذين يمتلكون ثروات تغطي عين الشمس وارتكبوا الكثير من الجرائم التي تقشعر لها الابدان وتمت تبرئتهم ودفعت لهم تعويضات عملت على مضاعفة ثرواتهم.
هذا الدبلوماسي السودان الذي تداول وسائل التواصل الاجتماعي قصته بالتحرش ، لا اعرفه ولم اسمع به من قبل ، الا اني تعاطفت معه ، لأنه في النهاية بشر ولديه اسرة ولديه ابناء ليس لديهم ذنب يتعرضون لهذا التجريح واساءة السمعة ، خفوا عن الرجل ، لأن الموضوع من البداية للنهاية على ما اظن فبركة اعلامية ، من الممكن الا يكون مقصود بها شخصية . واقول اخيرا ربنا يكفينا شر وسائل التواصل الاجتماعي التي اصبحت تنهش في اعراض الناس بسبب او بلا سبب.
كنان محمد الحسين
[email][email protected][/email]
يا كنان غطى وجه البنت برضو،،، بعد دا شنو دا what this ؟؟ انجليزي بتاع ياتو دولة
يا كنان غطى وجه البنت برضو،،، بعد دا شنو دا what this ؟؟ انجليزي بتاع ياتو دولة
طبعا كلام الطير فى الباقير
الاسلاميين هم الذين ابتدعوا فكرة الخوض فى أعراض الناس حادثة المراءة الانجليزية التى استقدمها على الحاج واسكنها فى الهلتون على حساب حكومة الانقاذ لاتهام الامام الصادق المهدى بانه ابو ولدها سفاحا حادثة الدكتورة ساندرا التى اختطفتها اجهزة الامن واجبرتها على القول بانها اختفت لظروف عائلية وغيرها كثير من تلفيق الكيزان.
امريكا يحكمها اسود وهى التى حاكمت كلينتون الابيض بتهم التحرش فعن اى امريكا تتحدث.
لو كان الامر بالسودان لصودرت الصحيفة التى نشرت الخبر قبل التوزيع.
اذا كنت انت تعلم بان السودان مستهدف فمن باب اولى ان يحتاط الديبلوماسيون السودانيون فى امريكا ويتجنبوا مؤخرات الخواجيات.
انت بهذه العقلية تثبت التهمة على من تدافع عنه
على الخارجية ان ترفع الحصانة عن منسوبها وتكلف من يدافع عنه فيثبت برأته وينال التعويض المجزى وتبراء ساحة السودان اما اللف والدوران واللولوة دى تعملوها داخل الحدود وفى حراسة جهاز الامن والمخابرات اما برة فالدنيا حرية.
وبعدين لو دايرين يشوهو سمعة السودانيين فهنالك الف طريق اذكى من ممارسة الاحتكاك فى المترو بمثل هذا الفعل المتخلف.
المتهم اعترف بانو المترو مزدحم وانو لزوهو يعنى الخواجية بت ناس وما عايرة ساى ولا ياهو فهم الكيزان كل كافرة مارقة للربا والتلاف.
والله يا كنان طلعتو بري مرة واحدة كده وايقنت انه مظلوم يا اخ حرام عيك حتي لو عنده عيال كان يعمل حسابو شويه والحاجات دي مموجودة بكثرة لكن ما في المترو
اتلهي الأميركيين أصدق من أئمة الانقاذ
الخارجية طلعت بيان وقالت ان الرجل ليس دبلوماسياً ولكنه موظف في بعثة الأمم المتحدة
طيب؟ لما هو ما دبلوماسي لماذا يطلق سراحه؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يا كنان أفندى أرجو أن تراجع السلوكيات المنحرفة على الأقل فى دائرة مستخدمى السلك الدبلوماسى طوال عهد التمكين الإنقاذى و قارنها مع أى سيرة سالبة قبل ألإنقاذ !!!حيث حينها ما كان يوظف فى الخدمة العامة إللا وفق المؤهل و السلوك و الحصول على الفيشة من الداخليه دعك من شروط الإلتحاق بالعمل فى وزارة الخارجية .. من ظبط سفير السودان فى موسكو مخمورا يقود سيارته و نام فى الشارع العام الى أن أجلوه بالكرين و عاد للسودان ليتبوأ ارفع المناصب و هو احمد سليمان !!الى السفير الذى سرق خزينة السفارة و فر .. و هذا الذى تريد أن تدافع عنه !!!أنظر للبيان المتسرع للناطق الرسمى للخارجية و بيانهم التافه ألا يشكك ؟؟؟و للننتظر ما ستحمله الأيام بس خليك متابع لأن الموضوع ما إتقفل …..على الأقل سيتم ترفيعه لمنصب آخر و لكن ليس فى الخارجية لأنه سوف لن يقبل من تلك الدول !!!
إختشي يا غواصة.
كتاباتك كلها مسح للدهن في الصوف.
بكل سف المجتمع الغربي أكثر شفافية في تطبيق القوانين وتحري الدقة في توجيه التهم لمرتكبي الأفعال المخالفة للقانون.
من نت ومن هو حتي يحتاروه من بين كل الأعراق والإثنيات المتحضرة.
وقد قالها نبي من قبل (اليس منكم رجل رشيد ) .جعل الله رشدك في ميزان حسناتك ياخي.
السلام عليكم
لا نريد ان نظلم الرجل ولكن هل الرد من الخارجية مقبول بان تنفي كونه دبلوماسي؟؟ وان كان مظلوما فلا بد من الدفاع عنه وليس التخلي عنه وشكرا
دون انتصاب لن يشتكى احد من الاحتكاك
الدبلوماسى دا أكيد قريبك وعاوز تدافع عنه .. يا اهبل ..
اتلهى على خلقتك وانطم ..
روح اقرأ بيان الشرطة الأمريكية وبعد كدا تعال إتفاصح ..
يعني : برة السودان هو أسود، و جوا السودان ضارب كريمات زي ندى القلعة لزوم الإحتفاظ بالجنس و العروبة..!
طبعا كلام الطير فى الباقير
الاسلاميين هم الذين ابتدعوا فكرة الخوض فى أعراض الناس حادثة المراءة الانجليزية التى استقدمها على الحاج واسكنها فى الهلتون على حساب حكومة الانقاذ لاتهام الامام الصادق المهدى بانه ابو ولدها سفاحا حادثة الدكتورة ساندرا التى اختطفتها اجهزة الامن واجبرتها على القول بانها اختفت لظروف عائلية وغيرها كثير من تلفيق الكيزان.
امريكا يحكمها اسود وهى التى حاكمت كلينتون الابيض بتهم التحرش فعن اى امريكا تتحدث.
لو كان الامر بالسودان لصودرت الصحيفة التى نشرت الخبر قبل التوزيع.
اذا كنت انت تعلم بان السودان مستهدف فمن باب اولى ان يحتاط الديبلوماسيون السودانيون فى امريكا ويتجنبوا مؤخرات الخواجيات.
انت بهذه العقلية تثبت التهمة على من تدافع عنه
على الخارجية ان ترفع الحصانة عن منسوبها وتكلف من يدافع عنه فيثبت برأته وينال التعويض المجزى وتبراء ساحة السودان اما اللف والدوران واللولوة دى تعملوها داخل الحدود وفى حراسة جهاز الامن والمخابرات اما برة فالدنيا حرية.
وبعدين لو دايرين يشوهو سمعة السودانيين فهنالك الف طريق اذكى من ممارسة الاحتكاك فى المترو بمثل هذا الفعل المتخلف.
المتهم اعترف بانو المترو مزدحم وانو لزوهو يعنى الخواجية بت ناس وما عايرة ساى ولا ياهو فهم الكيزان كل كافرة مارقة للربا والتلاف.
والله يا كنان طلعتو بري مرة واحدة كده وايقنت انه مظلوم يا اخ حرام عيك حتي لو عنده عيال كان يعمل حسابو شويه والحاجات دي مموجودة بكثرة لكن ما في المترو
اتلهي الأميركيين أصدق من أئمة الانقاذ
الخارجية طلعت بيان وقالت ان الرجل ليس دبلوماسياً ولكنه موظف في بعثة الأمم المتحدة
طيب؟ لما هو ما دبلوماسي لماذا يطلق سراحه؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يا كنان أفندى أرجو أن تراجع السلوكيات المنحرفة على الأقل فى دائرة مستخدمى السلك الدبلوماسى طوال عهد التمكين الإنقاذى و قارنها مع أى سيرة سالبة قبل ألإنقاذ !!!حيث حينها ما كان يوظف فى الخدمة العامة إللا وفق المؤهل و السلوك و الحصول على الفيشة من الداخليه دعك من شروط الإلتحاق بالعمل فى وزارة الخارجية .. من ظبط سفير السودان فى موسكو مخمورا يقود سيارته و نام فى الشارع العام الى أن أجلوه بالكرين و عاد للسودان ليتبوأ ارفع المناصب و هو احمد سليمان !!الى السفير الذى سرق خزينة السفارة و فر .. و هذا الذى تريد أن تدافع عنه !!!أنظر للبيان المتسرع للناطق الرسمى للخارجية و بيانهم التافه ألا يشكك ؟؟؟و للننتظر ما ستحمله الأيام بس خليك متابع لأن الموضوع ما إتقفل …..على الأقل سيتم ترفيعه لمنصب آخر و لكن ليس فى الخارجية لأنه سوف لن يقبل من تلك الدول !!!
إختشي يا غواصة.
كتاباتك كلها مسح للدهن في الصوف.
بكل سف المجتمع الغربي أكثر شفافية في تطبيق القوانين وتحري الدقة في توجيه التهم لمرتكبي الأفعال المخالفة للقانون.
من نت ومن هو حتي يحتاروه من بين كل الأعراق والإثنيات المتحضرة.
وقد قالها نبي من قبل (اليس منكم رجل رشيد ) .جعل الله رشدك في ميزان حسناتك ياخي.
السلام عليكم
لا نريد ان نظلم الرجل ولكن هل الرد من الخارجية مقبول بان تنفي كونه دبلوماسي؟؟ وان كان مظلوما فلا بد من الدفاع عنه وليس التخلي عنه وشكرا
دون انتصاب لن يشتكى احد من الاحتكاك
الدبلوماسى دا أكيد قريبك وعاوز تدافع عنه .. يا اهبل ..
اتلهى على خلقتك وانطم ..
روح اقرأ بيان الشرطة الأمريكية وبعد كدا تعال إتفاصح ..
يعني : برة السودان هو أسود، و جوا السودان ضارب كريمات زي ندى القلعة لزوم الإحتفاظ بالجنس و العروبة..!