أخبار السودان
نقابة الصحفيين: اتهامات النيابة بحق ثلاثة صحفيين لاتقوم على أساس قانوني وسنناهضها بكل السبل

قالت نقابة الصحفيين السودانيين إن الاتهامات التي وردت بحق الزملاء الصحفيين “شوقي عبد العظيم، ماهر أبو جوخ، وصباح محمد الحسن” ضمن القائمة التي أصدرتها النيابة العامة وضمت تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية (تقدم) لا تقوم على أي أساس قانوني، وإنما تستند على دواعي سياسية واضحة المعالم، ولن يترتب عليها أي أثر قانوني.
وأكدت النقابة في تصريح صحفي اليوم أن هذه الاتهامات غير مستغربة في ظل حالة السيولة والهشاشة التي تعيشها البلاد، وستعمل نقابة الصحفيين عبر سكرتارية العون القانوني لمناهضتها بكل السبل القانونية الممكنة، كما أنها لن تتوانى في لعب دورها في توفير الحماية القانونية لكل منسوبي النقابة ضد الاستهداف والزج بهم في أتون الصراعات السياسية.
دي نقابة القحاطة ولا النقابة الاصلية المعترف بيها إقليمياً و دولياً ؟
الأمر لم يعد سياسة للشعب السوداني بل حياة أو موت وهناك آلاف الأبرياء قتلهم الجنجويد، عشان كدة البل حيسع الجميع.. جميع من يدافع عن المليشيا المجرمة أو قحاطتهم ولو بكلمة واحدة .. لانو زي ده أحسن منو الجنجويدي و داك محلو في ساحات القتال
الزول من يقول قحاطة تعرفوا كوز أو لص إنقاذ..إنت من زمن قحت؟ مافي حاجه إسمها قحت حالياً..قحت دورا انتهى بي ثورة ديسمبر واتفرتكت..هسه لو قالوا ليك قحت وين ما حتعرف..كيزان ولصوص إنقاذ شبكتوا في قحت لأنها سبب نهايتكم في ثورة ديسمبر.
دي نقابة ثورية… بعد ثورة ديسمبر المجيدة وبعد كنس الكيزان والانقلابيين والفلول إلى مزبلة التاريخ.
الكيزان غير الكذب والافتراء والتدليس والغش باسم الدين ما عندكم حاجة للشعب السوداني.. مجموعة قتلة ولصوص ونصابين..
انت حالتك عامل دكتور، قريت دكترة وين؟ كونوا غيرو جلدهم بجلد تاني لا يعني انهم حاجة جديدة..
هم نفسهم قحط، قحطوط، قحاتة، قحاطة، قحت
وانتم كيزان.. كويز.. لصوص.. قتلى… مغتصبون.. حرامية… باسطجية..
يا جماعة لو تأملتوا
ظهر جيل سوداني جديد يكره الكيزان كراهية شديدة جدا جدا والله للدرجة ابدا ما توقعتها وهم على مستوى من التفكير والوعي والشعور بآلام الناس.
اعتقد يااادوب نهاية الكيزان قربت والحمدلله هم انفسهم قاعدين يكتبوا نهايتهم
بالعكس يا عبدالمنعم
الحرب اظهرت جيلا يكره القحاتة ومن سايرهم كرراهية لا مثيل لها ويعتبرونهم هم والجنجويد واحد.
هذه الحرب هي نهاية القحاتة ولا يستطيع احد قادتهم ان يدخل السودان.
هم الان في الخارج بقوا يتدسدسوا من السودانيين لأنه يوميا في علقة