طلاب يهددون معلمهم بالقتل اذا لم يكشف عن أسئلة الامتحان

قد أعذر من أنذر?. بهذه العبارة التي قالها معاوية بن سفيان اختتم تلاميذ مدرسة سعودية في المرحلة الثانوية رسالة تهديد أرسلوها لمعلمهم، يحذرونه فيها من مغبة عدم الكشف عن أسئلة الامتحان المرتقب، كما افاد موقع ?وكالة الأخبار العربية?.
ولتعزيز الرسالة بما يثبت جديتهم بالتهديد أرفقها التلاميذ برصاصتي رشاش وكلمات مقتضبة تحمل معنى واضح هي: ?هذه بين يديك وغداً بين عيونك?.
وكان معلم مادة الأحياء في المدرسة قد عثر على رسالة التهديد في ظرف وُضع على زجاج سيارته. وطالب التلاميذ معلمهم بكتابة اسئلة الامتحان ووضعها في أي مكتبة، ومن ثم إبلاغهم عنها في اليوم التالي
وكالات
هذه المدارس تخرج جيوشاً من الجهلة والعاطلين عن الموهبة
وقليلي الأدب والمنحطين أين هم من قول الشاعر:
قم للمعلم ووفه التبجيلا كاد المعلم أن يكون رسولا
ومن علمني حرفاً صرت له عبداً
العلم يهذب النفوس ويغرس الأخلاق الفاضلة في النشء
وقدر كل امرئ ما كان يحسنه ** ** والجاهلون لأهل العلم أعداء
ففز بعلم تعش حيا به أبــــدا ** ** الناس موتى و أهل العلم أحياء.
أبوالزفت
كان أنا في محله بكشف ليهم إمتحان خمسة سنوات لقدام وإنشاء الله يتخرجوا قرود.
عليكم الله اسي كتابتهم و خطهم دا و كلمت لا اعذا الكاتبنها دي ما بتذكرك نفسك لما كنت في الفترة التانية من سنة اولي ابتدائي ؟؟؟ احياء شنو البنجحو فيها ديل ..
لا حول ولا قوه الا بالله
الهم اهدنا في من هديت وعافنا في من عافيت وتولنا في من توليت