شركة صينية تنفذ سوق الأسماك والمراسي النهرية بالخرطوم

هل تم بيع القصر الجمهورى القديم ونحن لا ندرى

يا Murtey…… دا الخبر القنبلة؟ ختوه سندويتش لجس النبض!! مع أنو المرحوم

نبضو وقف قبل 24 سنة..ومات مرعوب ودا موت الجبناء.

الصين والصينيين هم الدولة التى يعاني العالم اليوم من خطورة مكونات منتجاتهم أيا كان نوعها وخاصة الغذائية. غش البروتين الصيني يشير إلى غش وتلوّث العديد من مكوّنات المواد الغذئية والأعلاف بالميلامين راجع http://ar.wikipedia.org/wiki/. ة سحبت ملايين لعب الاطفال التي تصنعها في الصين من الولايات المتحدة وأوروبا بسبب خطرها على صحة الاطفال لاحتوائها على مواد سامة. تعرضت العديد من الحيوانات الأليفة في الولايات المتحدة لعوارض صحية إثر تناولها طعام حيوانات ملوث من إنتاج الصين.كانت الصين في عام 2006 مسؤولة عن نحو نصف 924 منتجا تحتوي على عيوب أبلغ عنها نظام حماية المستهلكين الأوروبي. كما سحبت السلطات الأميركية 450 ألف إطار من صنع الصين بعدما ثبت أنها تفتقر إلى أحد مكونات السلامة التي تمنع تمزق عجلات السيارة أثناء السير، كما رصدت كميات من الطحين الممزوج بمادة الميلامين الذي تم تقديمه إلى المستهلكين على أنه بروتين. تغرق الاسواق العربية في ظلام دامس حول معايير جودة المنتجات القادمة من الصين وسلامتها على صحتهم وصحة اطفالهم لغياب دور فعال لأجهزة الرقابة العربية واعتمادها على رد الفعل بدلا من المبادرة. في ظل غياب ثقافة التوعية الاستهلاكية. ومقارنة مع الاسواق المتقدمة لا تتوفر في الدول العربية قوائم وتقارير عن المنتجات غير الآمنة والتي يفترض سحبها ومنعها من الأسواق.
سحبت الدول الخليجية منتجات صويا مصنوعة في الصين ودول آسيوية أخرى لاحتوائها على نسب عالية من مادة مسببة للسرطان.
سحبت الحكومة السعودية 7 أنواع من معاجين الأسنان الصينية المعروضة في متاجر المملكة، بعد أن تبين احتوائها على مواد كيماوية سامة. أظهرت الاختبارات على لمنتجات صينية وجود آثار مادة «دايثيلين جلايكول»، التي تستخدم في المبردات والمذيبات، لكنها شديدة السمية، لدرجة تحول دون استخدامها في الأطعمة والأدوية.

في غياب الرقابة الغذائية المحلية وإنعدام القيم الإنتاجية عند الصين من أجل جني الأرباح على حساب الجودة ياترى ماذا سيدخل الصيينين على أسماكنا قبل أن يطعموها للمواطن السوداني?

هذا المشروع زريعة للإستيلاء على أراضى الإدارة العامة للأسماك و الأحياء المائيه بالشجرة بالإضافة لأراضى مركز أبحاث الأسماك. و لقد حاولت الحكومة منذ مجيئها المشئوم الإستيلاء على هذين المرفقين الهامين بمختلف الحجج مثل أخذ بعض أصولها كما فعلوا فى البدايه، وتأجير مزرعة الأسماك البحثيه للمنظمة العربيه وبعض المتواطئين معها من رجال الأعمال الإنتهازيين. و للعلم فإن الإدارة العامة للأسماك و الأحياء المائية كانت تتكون من أقسام المصايد النيلية، المصايد البحرية و الإستزراع و كانت حاضنة لمعهد إقليمى عريق هو معهد تدريب ضباط وصيادى الأسماك الذى كان يلقى عوناً مقدراً من منظمة الأغذية و الزراعة العالمية و الحكومة اليابانية و يقوم بتدريب كوادر إدارة المصايد من السودان و دول شرق أفريقيا، و بينما شردت حكومتنا كل الكوادر المتدربه فى مجال الأسماك من فنيين و خريجين وسلمت مقاليد أمور الأسماك لحفنة من البياطرة فى إطار الغيرة و المنافسة المهنية غير الشريفه، بينما يقع كل ذلك على كوادر الأسماك من فنيين و خريجين فقد قام خريجو نفس هذا المعهد من اليوغنديين الذين تدربوا فيه سابقاً بتطوير مصايدهم حتى غزوا كل الأسواق العالمية بمنتجات بحيرة فكتوريا وهو بالمناسبة لا تبلغ ثروته عشر ما لدينا فى السودان. إن الزعم بإقامة سوق السمك فى مكان أراضى مؤسسات الأسماك ما هو إلا ذريعة وراءها بعض كبار البياطرة فى وزارة الثروة الحيوانية الذين فشلوا فى مجال تخصصهم الحقيقى و هو صحة الحيوان فأنقلبوا يعيثون فساداَويبيعون أراضى الدولة دون رادع. و يصفَون مواقع مثل البحوث و الإدارة ولو كانو يعلمون لعرفوا أن إنتاج الأسماك لا يمكن أن يذدهر دون بحوث ودون إدارة مستدامة للموردولكن أنى لهم أن يعرفوا ذلك وهم فى جامعاتهم لم يدرسو شيئاً لا عن المصايد و لا الإستزراع.ولو كانوا حقيقة يعلمون شيئاً لعرفوا أن أسواق الأسماك تقام فى أطراف المدن لتقليل آثاره البيئية و لعلموا أن النيل البيض سيكون أول المتضررين لأنه سيصبح مكب نفايات ذلك السوق المزعوم. أكتب هذا و انا من قدامى البياطرة الذين عاصروا إخوة أفذاذ من فنييى الأسماك والجامعيين أمثال على حسن، محمد حسين ريحان، بروفسور أبو جديرى، برفسور توماس توفيق و برفسور سمير ينى مشرقى و الذين شهدت إدارات وبحوث الأسماك فى زمانهم نشاطاً متطوراً للغاية.

الله يقلع الصين واليوم الدخلها السودان دي شركات ما تستثمر إلا في الدول التي بها فساد هل الصين اليوم لديها اليوم استثمارات ضخمة في الخليج العربي لا والله لانه الدول هذه بها شفافية هل لهم شغل في الجزائر المغرب لا كل شغلهم في أفريقيا أي دولة بها مؤسسات وشفافية الصين لن تعمل بها والسودان به وزراء عندهم الصيني اهمه من أي شئ لانه بياكل معه كل القروش واللهم يخلصنا من الصين ومن دخلها لنا في بلادنا