والد القتيلة نفى مزاعم قاتل إبنته .. المتهم لا يمت بأية صلة لأسرتنا

نفى والد القتيلة خريجة جامعة النيلين التي لقيت مصرعها برصاص شاب الأربعاء الماضي قبالة مبنى كلية الحاسوب، وجود أي صلة مع الجاني ( لا من بعيد لا من قريب )، و قال إن مزاعم المتهم بخطبته لإبنته عارٍ من الصحة.
و قال والدها علي بابكر إن ما حدث لإبنته (جريمة نكراء) و (إبتلاء من رب العالمين) و أكد أن الشاب المتهم لا يمت بأية صلة لأسرته و لم يحدث أن تقدم لخطبة ابنته و أنه ” لا جاني .. و لا خطب بتي.. و لا بعرفو ! “.
و وصف علي بابكر أن ما أثير حول خطبة ابنته القتيلة هي أقاويل لا أساس لها من الصحة ، و أضاف : “بعض الصحف نقلت أخباراً غير صحيحة و نشرت معلومات كاذبة .. و سأقاضيها عند السلطات”.
و كانت القتيلة تجلس مع رفيقاتها قرب مبنى مجاور لكلية الحاسوب بجامعة النيلين قبل أن يهبط شاب من دراجة نارية و يطلق عليها ثلاث رصاصات أودت بحياتها قبل إسعافها للمستشفى، و أودع جثمانها بمشرحة بشائر لإكمال الإجراءات الجنائية و تشييعها لمقابر البنداري في موكب حزين.
صحيفة حكايات
هذا من افرازات حكومة الانقاذ الفاشلة.. تردي في الاوضاع المادية والاخلاقية لكل المجتمع.. وهذه الجريمة لا بد من وجود كارثة أخلاقية كبرى!!
يعني اطلق عيها النار ساااااااااااااااي كده ومزاااج بس؟؟؟؟؟؟
رحمة الله عليها, بس لازم توصوا بناتكم بأن يوصدوا قلوبهن بالضبة والمفتاح في فترة وجودهن بالجامعات وهذا دور الأمهات, وكذلك وصوهن الاهتمام بالعلم فقط والابتعاد من الجلوس في الكافتريات والحدائق وهلما جرا, وعلموهن القناعة حتى لا يتأثرن الماديات كثيراً
انت الناس دي جنت والا شنو؟ كل يوم بنت مكتولة يارب ينعدم – طيب السبب شنو يا جماعة الخير ادونا معلومة نستفيد منها
و كانت القتيلة تجلس مع رفيقاتها قرب مبنى مجاور لكلية الحاسوب بجامعة النيلين قبل أن يهبط شاب من دراجة نارية و يطلق عليها ثلاث رصاصات أودت بحياتها قبل إسعافها للمستشفى، و أودع جثمانها بمشرحة بشائر لإكمال الإجراءات الجنائية و تشييعها لمقابر البنداري في موكب حزين.
لو تلاحظون توجد علاقات مريبة بين الطلبة والطالبات وسلوكهم واضح تجدونه في المواصلات العامة والحدائق والكافتيريات في السوق وغير مما سمعناة شخصيا ما يحصل في المدرجات من الطلبة انفسهم والله شاهدنا وسمعنا السؤال موجة خاصة للطالبات هل هن خارجات لطلب العلم ام تقضية الفراغ مع الاولاد من النادر تجد طالبة تتوجة من جامعتها الي منزلها مباشرة هل هن خارجات من اجل ملئ العواطف وحجز عريس المستقبل *** وهذه النتيجة من واحد اخرق *** وهل هم وهن سوف يصبحون يوم من الايام مربيات ومربين لو كان هو هذا السلوك
كلام والد المرحومة يدل انة تعرض لضغوط وان القاتل من مجرمي الامن التابع للنظام
“دراجة نارية واطلاق نار” القصة دي في السودان ولا في امريكا؟؟!!!!!!
ربنا يصبرك يا زول يا طيب
ارجو من جميع الاسر تحذير بناتها بصورة لبقة من الدخول في علاقات خارج اطار الزمالة
مع الشباب خصوصا في فترة الدراسة الجامعية حيث الانفتاح النسبي و فورة المراهقة
و نصيحة اخرى للبنات دعوا التبرج و التغنج في الحديث و المشي واعلموا انه عندما يرغب
الشاب بالارتباط لن يرتبط الا بالمهذبة الرزينة اما تحلق الشباب حول مبذولات الشرف المتغنجات
فهذا لغرض غير نبيل و كلنا قد مررنا بهذه المرحلة رغم كوننا نشأنا في زمن متناقض (يعني بارات فاتحة و ابو صليب رغم ذلك التزام اخلاقي شديد)
و انا احد اللذين تزوجوا المهذبة الرزينة بعد ان كنت دونجوان زمانه
هذه هى افرازات المشروع الحضارى للانقاذ …. ولو تلاحظو ان هذا الجيل ترعرع فى كنف الانقاذ وسلوكه اصبح الاسوأ على مستوى العالم … متى يقتنع هؤلاء بانهم فشلوا فى ما يسمونه المشروع الاسلامى ويستقيلوا ليعطوا الفرصه لغيرهم عسى وعل ان يصلحوا قليلا مما افسده هؤلاء
من الحب ما قتل
هي جريمة شنعاء وان دل علي شي انمايدل علي الحالة الماسوية والدموية التي وصل عليها البلد
الله يرحمهما بالجنة لتعوض حنان والديها. فقد انفصلا عن بعض منذ طفولتها. تزوجت أمها من مهندس مقيم بالرياض السعودية. أبوها تزوج من امرأة أخرى. فتولت تربيتها جدتها لأمها هي و أختها ( سماح ). بحي دار السلام المغاربة و ليس عد بابكر. ما اشبه الليلة بالبارحة فقد هددت والدتها بالقتل من قبل. كما قيل ( الفي والدك بقالدك )
الحكايه غريبه لحدى ما نشوف اخرتا ونسال الله لها الرحمة
سنة 1988 كان في واحد خطف ليهو واحده اسمها اميرة من شوارع الخرطوم وجري بيها واختفي من الانظار بعد بحث وتقصي وجدو الامختطف الذي قام بقتل البنت ودفنها في منطقة الحزام الاخضر في ذلك الوقت الجبهة الاسلامية كانت معارضة للنهاية والموضوع رفعوا حرارتو الي 1000000 درجة والبلد تقوم وتقعد والجمعاعة استغلوا موضوع الاختطاف الصحف في ذلك الزمن المسيطرة علي الراي العام خاصة الراية حقت الجبهجية الزمن لف الان البلد فيها امن والاغتيال بالرصاص في الجامعات والشوارع والاغتصاب في اي ملف ودور الرعاية اكثر من الازوم قالو دايرييين يكحلوها عموها مره واحد وقالوا عيزين يصلحوا فسدوا( كبر مقتا عند الله ان تقولوا ما لا تفعلون )
كل مرة يجينا واحد يعلق فى شماعة المشروع الحضارى للأنقاذ..ربوا بناتكم على الصدق وتعاليم ألأسلام السمحة والصراحة..والمتابعة ألأسرية .
دة حب صادق يا حاج الزول دة بحب بنتك لكن بس ماوصلك لسه ويبدو انو حصل خلاف قفل في وجه الحبيب الافق _نسال الله لها الرحمة
الرول ده لو فتشو شديد بكون عنو سوابق اجراميه طعن سرقه قتل )عجله واطلاق نار قايل نفسو وين( الله يرحل سوزان
غايتو يكون القاتل شبه القتيلة والله اعلم
التخمينات لا تجدى، وأرجو الإبتعاد عن الحديث عن البنات وسلوك البنات وكأنما من يقولون بذلك يبحثون عن مبرر لهذا الجريمة البشعة.
أى سلوك خارج عن المألوف تقوم به فتاة أو إمرأة فهو مجرد إنعكاس لصورة المجتمع ككل هو مجتمع يقوده الرجال أساسا، بالواضح فأى تغيير فى سلوك النساء (فى مجتمع ما) هو ثانى (تالي) لسلوك أول (سابق) وهو سلوك الرجال فى ذلك المجتمع.
أى تبرير خارج السياق الموضوعى للخبر هو مجرد سعى من المجتمع الذكوري للتنصل من المسئولية.
لا لتجريم الضحية فالجانى والمجرم هو من أطلق الرصاصات وليست الشهيدة (تقبلها الله القبول الحسن).
المجرم والاجرام والجرائم هي مسئولية المجتمع بأكمله حكومة وشعب ،،الجرم ابن أمه فكيف صار مجرما هو فاقد تربوي وان تخرج من الجامعة ،،،فالانسان بلا قيم لا يساوي شيئا ،،،المجتمع مطالب بغرس القيم في الابناء والمتابعة لهم باستمرار لا أن تولدوهم وتطلقوهم في الشوارع كالدواب بل أسوا من الحيوانات ،،ودمتم
يا اهلنا فى الاقاليم معظمكم ليست لة وظيفة ورزق اليوم باليوم والدراسة بالجامعات بتكلف كثير جدا غير المغريات الموجودة بالعاصمة الخرطوم فوالله الاولاد يخاف عليهم من اللواط فى حالة عدم توفر المصاريف مابالك بأنثى تصطدم بالجوع والحضارة وعايزة تعيش زى الناس ماعايشة 00
فارجوكم الزموا حدودكم ومقدراتكم وخلوا بناتكم معاكم لو مامستطيعين تصرفوا عليهم0مش بكرة بنتك تأتيك بالهدايا والعطور وانت اصلا مارسلت ليها مصاريف 00اسأل من اين لها هذا00
انا اقول اي بنت واي ولد يراعي لشعور الاخر لانه الحب اعمي والغيرة الشديدة والحب لدرجة الشغف يعمل اكتر من كدا هسع تلقي بيناتهم قصة حب عنيفة يكون الحب دا طول شديد
والله دي مشكلة كبيرة
البت زنت ، البت طلعت ، نزلت ….
بس الناس دي محكرة تتابع ازمة المجتمع عبر المسكينات ديل
على البنات أن لا يقبلن بالوضع المشين دا …
إذا كان المجتمع تتحكم فيه ثلة من المهووسين والفاسدين وإذا كان
الرجال ساكتين على هوان بناتم بالطريقة دي لا بد ليهن من حماية
أنفسن بالتمرد على الواقع المزري دا. دي قوة غاشمة لا بد من تحديها
بكل قوة وإلا حيكون مصيركن السكوت والخنوع الى أبد الآبدين
غيركن ما في حد ممكن يصعد وينتصر لقضيتو . الليلة البنات اثبتن
قوة في تحدي السلطة فهن في طلائع الصدام ضدها ، والنضال ضد ترهات المجتمع
ما هو اقسى من كده …
شمروا ساعد الجد والترابط والإجتهاد ، وافرضوا نظرتكم بالقوة علشان
تاني ما في واحد زي دا يتجرأ يمسك ليهو مسدس إلا وهو يكون متأكد من إنو
ستين الف رصاصة ممكن تفرطق راسو كان حاول.
قال ما بعرفه قال… تعرفه من وين يا والد الهنا والسرور يا الراقد في عنقريبك الهبابي من ضل لضل وما عارف بتك وين ولا مع منو … ما في زول بضرب بنت رصاص من فراق ، فهذا الرجل تحرك من الحاج يوسف بعد أخذ السلاح من صاحبه فهل يا ترى لم يصادف بنت من الحاج يوسف حتى جامعة النيلين ليضربها إلا هذه البنت؟؟؟ يا حاج هذا الرجل مشوكش من بنتك بعد رفضكم له ورفضها له بناءاً على ذلك لانكم قلتم له أنك رجل متزوج ونحن ما بنعطي بنتنا الصغيرة لراجل مره… وكان ما كان، وعندالله تختصم الخلائق ليحق الحق بينهم فهو الذي يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور.
يا ناس الزول ده ممكن يكون صرف دم قلبو فيها ممكن يكون بيصرف عليها من برلومه لحدي التخريج وبعد التخريج البيع حصل والله يرحمها
بالججد جييل متأثر بالدراما والافلام ربنا يهدينا ويهديهمويرحم القتيلة ويبدل شبابها بالجنة
و لم يحدث أن تقدم لخطبة ابنته و أنه ” لا جاني .. و لا خطب بتي.. و لا بعرفو ! “.
قتلوك و لا جوك
وكان هذه الجريمة المروعة حقا.[img]http://s03.flagcounter.com/mini/FMv/bg_FFFFFF/txt_FFFFFE/border_FFFFFF/flags_1.jpg[/img]
القتل بهذه الطريقة يكون غالبا بسبب غضب اللحظة فهذا النوع من الغضب يؤدى الى سرعة تنفيذ القتل وبأى شكل كان دون النظر لاى عواقب قد تنتج-والجانى فى قتل غضب اللحظة لايريد ان يتوارى عن الانظار لانه مقتنع تماما بأن ماينبغى فعله قد فعله-وقد جدثت جريمة قتل من شاب فى المانيا لعشيقته عندما علم انها السبب فى اصابته بالايدز
اتقوا الله يا ناس وبلاش تعليقات ساذجة – بطلوا الغمز واللمز فى اعراض الناس
هــــــــــى لن تكون الاولـــى ولا الاخيرة
فالقصص فى الجامعة كثيرة ولكن تختلف الخواتيم
لكن الناظر بعين الواقع يرى
هن يقلدن الدراما التلفزيونية والشباب يتبعون غرائزهم …والله هذا هو واقعنا فى الجامعة
وحكاية العقاب اخر القصة هذا يكون اما ::
_ بسبب خداع البنات وغالبا وما يتم الصرف عليهن نقديا
_ بسبب اهل البنت وتطلعات اهلها فى الزمن الصعب ده
نسأل الله السلامـــة
يا محروق الحشى هي وينا الحضارة عشان بنات الاقاليم تجيهن صدمة بنات الاقاليم شنو الشابكننا بيها دي ما كل الخرطوم دي اقاليم
علي مستوى الدولة القتل فى كل مكان فالقتل ووصل الجامعات منذ اعوام فليس ذلك بغريب وقتل عدد من الطلاب فىظروف اسوء من هذا
بالطريقة دى نجى السودان مانلقى لينا عروس انتو ماتكتلوالكيزان ديل
لابد ان تكون هنالك دوافع ادة لارتكاب الجريمة ولايعلم بها حتي الان لذلك لايجوزهتك اعراض الناس من غير مسبق دليل نسأل الله ان يصبر اسرة القتيلة ويجب ان نقف معهم حتي يظهر الله الحق وياخذ المجرم جزاءه
القاتل لايزال حيا تحت العلاج وسوف تتضح الامور اكثر لاداعي للاستنتاجات التي تؤدي الي الذنب وربنا يحفظ بناتنا امهات الغد
تنفيذ القطع من خلاف فى شهيد من الغرب وتنفيذ حكم الاعدام فى ثلاثه من الغرب فى سجن بورتسودان
راكب دراجه ناريه يقتل طالبه جامعيه وسط زميلاتهاويدعى انه خطيبهارغم نفى والد الطالبه الشهيده
بمعرفة القاتل وحيثيات الواقعه تبوا انها تصفيه امنيه لو كانت خطيبته او لها اى صله به لتمكن من قتلها فى مكان اخر غير الجامعه ولكن بصمات امن نافع ظاهرة فى التصفيه وارجو ان نسمع من زميلات الشهيده اللهم اجعل كيدهم فى نحرهم سرداواذقهم حرقة الحشاء فى الابناء يارب .
والله المصيبة عظيمة واسأل الله ان يغفر لها ويرحمها وان يلزم اهلها الصبر والسلوان .اما بما يخص الجاني قول انك خطبتها ولم يحصل نصيب اهلنا قالو الخطاب مائة والعريس واحد فانت لا تنتمي للشعب السوداني بأئ صلة واطالب الجهات المختصة ان تطبق فيك القصاص لتكون عبرة لكل من يتعدي علي بنات الناس وذا فعلا انت بتحبها لماذ لا تطلق النار عليك انت وتحصلها اذا كنت بتحبها كما زعمت ؟ الشنق بالاعدام لك ايها القاتل
الكيزان اول ما جوا قالوا عايزين يعيدوا صياغة الانسان وبعد اكثر من اربعة وعشرين عاما نجد ان صياغة الانسان التى اتبعوها هى : قتل وتنكيل وفساد ودمار للشباب والشابات وحالة اجتماعية ممزقه …اذهبوا المحاكم وشوفوا حجم قضايا الطلاق والزنا والفساد المالى والاخلاقى وقارنوهوا بقبل ناس الانقاذ …يجب ان رحل النظام الذى لا يعير اهتماما بقضايا الجماهير الاجتماعيه والاقتصاديه لانها الاساس .
الأخ (الفاضل) ود الجزيرة:
ياخى إذا ربنا إبتلاك و سترك إنت كمان ما تكون مجاهر بالسوء ياخى إتق الله و بعدين المقام ما مقام صعلكةالله يهدينا و إياك.
كل واحد علق بكلام فارغ اقول له ( ستكتب شهاداتهم ويسالون )