شيخ الخفر..اا

المشكلة البلد كلها بقت شيخ خفر تزرع البلاد طولا وعرضا وشياله كلاش……أما العمدة فهو بعد السجن الذميم يستمتع في دوحة الخير و يوزع التصريحات والفتاوي التي تتطاير منه ذات اليمين وذات الشمال……وجماعتو (زمان) إحتار دليلهم وبقوا غير راضين بالبديل … عايزين الدواء السويسري الأصلي المعدوم في سوق الخرطوم !!!!!!!!!

اولا حمدلله علي سلامتك وانشاالله خير غيبة طويلة …. اما بخصوص الجديد من الحكومة فانت ادري الناس به نفس التشكيلة مع تبديل فقط المواقع !!!!!!! والله كريم علينا وعلي الزول الماانتحر وصاحبك ود الخضرا لمارجع ليهو كشكو واولادو الطشو……..بالمناسبة انا اتخيلتك في الغيبة دي بتسال عن اسعار الاكشاك !!!!!بالله انا مش متفائل جدا !!!!الزول الكان سمح الحقنا !!!!وتحياتي

القضية ليست فى تعطل او هزيان التفكير المشكلة يا استاذنا فى التنظير المتخمر فعقول قادة النطاق السياسى مترهلة وايلة للانقراض فانظر يا سيد ترى تحكم العجزة فى تسيير الحراك السياسى تنفيذيين ومعارضة فكلهم يتعاملون بردود الافعال والمهاترات وانسداد الافق المعرفى
فدور الشباب هو فقط الترويج والتصفيق بدعوى حداثة التجارب وقلة الخبرة السؤال
يا قادة العمل الاعلامى ما المخرج من هذه الرجعية وما دور الصحافة فى ترميم هذا الوضع المترهل ؟

الاستاذ عثمان ( العمدة دى مين الجابو عشان يفكر ده جاى علي سطح دبابة تفكير شنو البفكرو ، والله شيخ الغفر يفكر احسن منه ( اقال الناس جابوني عمدة ليه اقال )
بالله عليك الله ياستاذ عثمان من يوم انقلاب ثورة الدمار الشامل للسودان في اليوم الشوم 30/6/1989م والبلد ما استقرت ولا يوم والشعب ما شعر باستقرار وهولاء الشرذمة يضحكون علي الشعب باسم الدين وهم تجار دين اولاد كلب ( ولو منتظر العمدة واضتك اصبحت ، والرماد كال حماد )

يـا عـثـمـان يـا مـيـرغـنـى

اتـحـداك و اتـحـداك اكـتـب لـيـنا عما سمعت او شاهدت عن موضوع الجمعية العمومية لسوداتل …….اكتب لينا رايك عن مذكرة امين سيد احمد والكلمة الباكية للدكتور المساهم السعودى !!!!!!!

انا متاكد انك ما حتكتب شى حقيقى لانك و عدد من الصحف المملوكه او المأجورة للمؤتمر الوطنى بتقبض شهريا كم مليون تحت بند الاعلانات من السوداتيل لكنها رشاوى مفضوحة !!!!!!1!

انا جادى فى تحديك و….. الا……. سانضم لمجموعة الموجوعين من كتاباتك والمطالبين بارجاع الكشك و الاولاد الطشو !!!!!11

عذرا سيدى لانك اخطأت فى وصفك وقولك بان العقل الذى يحكمنا مركزى
فلو كان مركزيا واخطأ مليون مليون مرة حتما سيصيب على الاقل مرة واحدة وقديما قالوا كترة التكرار بتعلم —————– الشطار
انظر الى تصريحات المسعولييييييين متضاربة دلالة على ان مركز القرار ليس واحدا
كان النميرى شموليا فاسدا لكنه مركز ومحور الحكم فى السودان ورغم ذلك اسس وبنى وحتى هذه اللحظة شواهده تذكره
رغم ان امكانات الدولة لم يدخل فيها بترول ولا مازوت
الان كنا نملك امكانات مهولة دخل مها البترول قامت مشاريه على شفا جرف هار ستنهار وينهار معها السودان وكل ذلك بسبب ان الرؤوس اينعت وكل راس له رأى لا يرى غيره ولا يعتد برأى غير رايه
ليتنا ابتلينا بحاكم مركزى ولو كان بليدا يوما ما سينجح
ولكنا ابتلينا بحكام كثر اذكياء – ومن شدة ذكائهم دخلوا الجامعات من غير بكلوريا-تفننوا فى تنفيذ ما يراودهم من احلام فى منامهم فكثرت المخارز على اجسادنا وسقط الوطن صريعا جراء صراعاتهم التى لا تنتهى

تأسيس رابطة مناصري صاحب الكشك
ايمانا مني بحق المواطن الذي انتزع منه المسئول صديق الصحفي عثمان ميرغني كشكه و تركه و اسرته بلا مصدر دخل. و لكثرة المطالبات التي بثها معارف المواطن الى الصحفي عثمان ميرغني عبر مداخلاتهم في هذا الموقع المشهور و تجاهل الرد عليهم، فانني اعلن تضامني الكامل و تعاطفي اللامحدود مع المواطن حتى يسترد كشكه او ينال التعويض المناسب ممن ظلمه. و اود ان اوضح انني لا اعرف صاحب الكشك لانني من الهامش ( ما في زول من اهلي عندو كشك في عموم الخرتوم ولا بيعرفوا كيف يتحصلوا عليه) . كما لا اعرف المسئول الذي انتزع الكشك. ولكني اعرف عثمان ميرغني كجبهجي و كوز متمكن من خلال كتاباته الصحفية . و الكيزان بعضهم لبعض معين كاعوان الشياطين و لديهم حكمة بالغة تقول: اذا افسد اخاكم فلا تهاجموه حتى لا تعينوا عليه الشيطان. وهكذا يترك بعضهم بعضا حتى وان منحوا مديرا ما راتبا ببدلاته يقارب الـ 500 ألف دولار شهريا. 72 مليون جنيه بدل لبس لمدير… طيب الرئيس و نائبه كم يكون بدل لبسهم….. بل منحوا وكيل وزارة 165 مليون جنيه كحافز امتحانات الشهادة السودانية . بينما المواطن العادي الذي لا ينتمي للتنظيم الشيطاني يدفع ضريبة و زكاة على حزمة القش ليستمتع بها اؤلئك و هؤلاء ؟؟؟؟؟

كما اقر بانني لا اعرف اي شخص من الاشخاص المتداخلين او المعلقين او المطالبين برد الكشك لصاحبه الا من خلال تعليقاتهم في هذا الموقع الاوسع انتشارا.

بهذا اعلن البدء في تأسيس رابطة مناصري صاحب الكشك المنزوع و الذي تضررت اسرته .

اهداف الرابطة:
1. مواصلة الضغك لارجاع الكشك المنزوع الى صاحبه، او
2. تعويضه التعويض المناسب ان تعذر نزع الكشك من قريب المسئول صديق الصحفي المشهور عثمان ميرغني

وسائل تحقيق الاهداف بواسطة الاعضاء:
1. مواصلة التعليق ادني مقالات عثمان ميرغني المنشورة على موقع الراكوبة الاكثر انتشارا و قراءا داخل و خارج السودان. وتضمين اي تعليق (مهما كان نوع الموضوع المنشور ) كلمة او اكثر عن الكشك المنزوع و عن صاحب الكشك والاسرة التي عانت بسبب تغول المسئول الكبير صديق الصحفي الكبير عثمان ميرغني.
2. ارسال ايميلات الى الصحفي الباشمهندس عثمان ميرغني حتى يقول الرووووووب.
3. حشد اكبر عدد من القراء المعلقين على كتابات الصحفي الكبيرعثمان ميرغني صديق المسئول الكبير و تحريضهم على الزن حتى يستجيب بالرد و توضيح موقفه و يبريء قلمه و يدلنا على طريقة الاتصال بالمسئول الكبير.

نعترف ان هذه الوسيلة ضعيفة في مواجهة طغيان الكيزان فهم لا يخافون الا من يحمل السلاح و يواجههم فيفاوضونه. ولكن نريد ان نسجل موقفا تاريخيا ستحتفظ به سجلات الانترنت و سيكون متاحا للناس ولو بعد قرن من الزمان ليروا كيف ظلم المسئول الكبير صاحب الكشك و كيف تجاهل الصحفي صديق المسئول الكبير مطالبات اهل و معارف صاحب الكشك. انه التاريخ يكتب ها هنا.

العضوية:
1. مفتوحة لكل من يظن في نفسه او تظن في نفسها خيرا لنصر المظلومين من الكيزان الظالمين.

والله ولي التوفيق.
صدر تحت توقيعي
ابو صالح
مؤسس رابطة مناصري صاحب الكشك الذي تشردت اسرته.
4 يونيو 2011

المشكلة البلد كلها بقت شيخ خفر تزرع البلاد طولا وعرضا وشياله كلاش……أما العمدة فهو بعد السجن الذميم يستمتع في دوحة الخير و يوزع التصريحات والفتاوي التي تتطاير منه ذات اليمين وذات الشمال……وجماعتو (زمان) إحتار دليلهم وبقوا غير راضين بالبديل … عايزين الدواء السويسري الأصلي المعدوم في سوق الخرطوم !!!!!!!!!

اولا حمدلله علي سلامتك وانشاالله خير غيبة طويلة …. اما بخصوص الجديد من الحكومة فانت ادري الناس به نفس التشكيلة مع تبديل فقط المواقع !!!!!!! والله كريم علينا وعلي الزول الماانتحر وصاحبك ود الخضرا لمارجع ليهو كشكو واولادو الطشو……..بالمناسبة انا اتخيلتك في الغيبة دي بتسال عن اسعار الاكشاك !!!!!بالله انا مش متفائل جدا !!!!الزول الكان سمح الحقنا !!!!وتحياتي

القضية ليست فى تعطل او هزيان التفكير المشكلة يا استاذنا فى التنظير المتخمر فعقول قادة النطاق السياسى مترهلة وايلة للانقراض فانظر يا سيد ترى تحكم العجزة فى تسيير الحراك السياسى تنفيذيين ومعارضة فكلهم يتعاملون بردود الافعال والمهاترات وانسداد الافق المعرفى
فدور الشباب هو فقط الترويج والتصفيق بدعوى حداثة التجارب وقلة الخبرة السؤال
يا قادة العمل الاعلامى ما المخرج من هذه الرجعية وما دور الصحافة فى ترميم هذا الوضع المترهل ؟

الاستاذ عثمان ( العمدة دى مين الجابو عشان يفكر ده جاى علي سطح دبابة تفكير شنو البفكرو ، والله شيخ الغفر يفكر احسن منه ( اقال الناس جابوني عمدة ليه اقال )
بالله عليك الله ياستاذ عثمان من يوم انقلاب ثورة الدمار الشامل للسودان في اليوم الشوم 30/6/1989م والبلد ما استقرت ولا يوم والشعب ما شعر باستقرار وهولاء الشرذمة يضحكون علي الشعب باسم الدين وهم تجار دين اولاد كلب ( ولو منتظر العمدة واضتك اصبحت ، والرماد كال حماد )

يـا عـثـمـان يـا مـيـرغـنـى

اتـحـداك و اتـحـداك اكـتـب لـيـنا عما سمعت او شاهدت عن موضوع الجمعية العمومية لسوداتل …….اكتب لينا رايك عن مذكرة امين سيد احمد والكلمة الباكية للدكتور المساهم السعودى !!!!!!!

انا متاكد انك ما حتكتب شى حقيقى لانك و عدد من الصحف المملوكه او المأجورة للمؤتمر الوطنى بتقبض شهريا كم مليون تحت بند الاعلانات من السوداتيل لكنها رشاوى مفضوحة !!!!!!1!

انا جادى فى تحديك و….. الا……. سانضم لمجموعة الموجوعين من كتاباتك والمطالبين بارجاع الكشك و الاولاد الطشو !!!!!11

عذرا سيدى لانك اخطأت فى وصفك وقولك بان العقل الذى يحكمنا مركزى
فلو كان مركزيا واخطأ مليون مليون مرة حتما سيصيب على الاقل مرة واحدة وقديما قالوا كترة التكرار بتعلم —————– الشطار
انظر الى تصريحات المسعولييييييين متضاربة دلالة على ان مركز القرار ليس واحدا
كان النميرى شموليا فاسدا لكنه مركز ومحور الحكم فى السودان ورغم ذلك اسس وبنى وحتى هذه اللحظة شواهده تذكره
رغم ان امكانات الدولة لم يدخل فيها بترول ولا مازوت
الان كنا نملك امكانات مهولة دخل مها البترول قامت مشاريه على شفا جرف هار ستنهار وينهار معها السودان وكل ذلك بسبب ان الرؤوس اينعت وكل راس له رأى لا يرى غيره ولا يعتد برأى غير رايه
ليتنا ابتلينا بحاكم مركزى ولو كان بليدا يوما ما سينجح
ولكنا ابتلينا بحكام كثر اذكياء – ومن شدة ذكائهم دخلوا الجامعات من غير بكلوريا-تفننوا فى تنفيذ ما يراودهم من احلام فى منامهم فكثرت المخارز على اجسادنا وسقط الوطن صريعا جراء صراعاتهم التى لا تنتهى

تأسيس رابطة مناصري صاحب الكشك
ايمانا مني بحق المواطن الذي انتزع منه المسئول صديق الصحفي عثمان ميرغني كشكه و تركه و اسرته بلا مصدر دخل. و لكثرة المطالبات التي بثها معارف المواطن الى الصحفي عثمان ميرغني عبر مداخلاتهم في هذا الموقع المشهور و تجاهل الرد عليهم، فانني اعلن تضامني الكامل و تعاطفي اللامحدود مع المواطن حتى يسترد كشكه او ينال التعويض المناسب ممن ظلمه. و اود ان اوضح انني لا اعرف صاحب الكشك لانني من الهامش ( ما في زول من اهلي عندو كشك في عموم الخرتوم ولا بيعرفوا كيف يتحصلوا عليه) . كما لا اعرف المسئول الذي انتزع الكشك. ولكني اعرف عثمان ميرغني كجبهجي و كوز متمكن من خلال كتاباته الصحفية . و الكيزان بعضهم لبعض معين كاعوان الشياطين و لديهم حكمة بالغة تقول: اذا افسد اخاكم فلا تهاجموه حتى لا تعينوا عليه الشيطان. وهكذا يترك بعضهم بعضا حتى وان منحوا مديرا ما راتبا ببدلاته يقارب الـ 500 ألف دولار شهريا. 72 مليون جنيه بدل لبس لمدير… طيب الرئيس و نائبه كم يكون بدل لبسهم….. بل منحوا وكيل وزارة 165 مليون جنيه كحافز امتحانات الشهادة السودانية . بينما المواطن العادي الذي لا ينتمي للتنظيم الشيطاني يدفع ضريبة و زكاة على حزمة القش ليستمتع بها اؤلئك و هؤلاء ؟؟؟؟؟

كما اقر بانني لا اعرف اي شخص من الاشخاص المتداخلين او المعلقين او المطالبين برد الكشك لصاحبه الا من خلال تعليقاتهم في هذا الموقع الاوسع انتشارا.

بهذا اعلن البدء في تأسيس رابطة مناصري صاحب الكشك المنزوع و الذي تضررت اسرته .

اهداف الرابطة:
1. مواصلة الضغك لارجاع الكشك المنزوع الى صاحبه، او
2. تعويضه التعويض المناسب ان تعذر نزع الكشك من قريب المسئول صديق الصحفي المشهور عثمان ميرغني

وسائل تحقيق الاهداف بواسطة الاعضاء:
1. مواصلة التعليق ادني مقالات عثمان ميرغني المنشورة على موقع الراكوبة الاكثر انتشارا و قراءا داخل و خارج السودان. وتضمين اي تعليق (مهما كان نوع الموضوع المنشور ) كلمة او اكثر عن الكشك المنزوع و عن صاحب الكشك والاسرة التي عانت بسبب تغول المسئول الكبير صديق الصحفي الكبير عثمان ميرغني.
2. ارسال ايميلات الى الصحفي الباشمهندس عثمان ميرغني حتى يقول الرووووووب.
3. حشد اكبر عدد من القراء المعلقين على كتابات الصحفي الكبيرعثمان ميرغني صديق المسئول الكبير و تحريضهم على الزن حتى يستجيب بالرد و توضيح موقفه و يبريء قلمه و يدلنا على طريقة الاتصال بالمسئول الكبير.

نعترف ان هذه الوسيلة ضعيفة في مواجهة طغيان الكيزان فهم لا يخافون الا من يحمل السلاح و يواجههم فيفاوضونه. ولكن نريد ان نسجل موقفا تاريخيا ستحتفظ به سجلات الانترنت و سيكون متاحا للناس ولو بعد قرن من الزمان ليروا كيف ظلم المسئول الكبير صاحب الكشك و كيف تجاهل الصحفي صديق المسئول الكبير مطالبات اهل و معارف صاحب الكشك. انه التاريخ يكتب ها هنا.

العضوية:
1. مفتوحة لكل من يظن في نفسه او تظن في نفسها خيرا لنصر المظلومين من الكيزان الظالمين.

والله ولي التوفيق.
صدر تحت توقيعي
ابو صالح
مؤسس رابطة مناصري صاحب الكشك الذي تشردت اسرته.
4 يونيو 2011