أعلنت سلطة الأمر الواقع التي يقودها الجيش في السودان، ترحيبها بسريان اتفاق وقف إطلاق النار في غزة بفلسطين، وعبرت عن أملها أن يضع ذلك حدا للمأساة التي شهدها القطاع والأراضي الفلسطينية المحتلة، وأن يخفف من معاناة “الشعب الفلسطيني”.
ويأتي ذلك وسط إصرار الجيش على مواصلة الحرب في السودان منذ أكثر من 20 شهرا مع مليشيات الدعم السريع، وسط تدمير هائل للمدن والقرى وسقوط آلاف القتلى والجرحى في السودان ونزوح ولجوء وتشرد الملايين. وقالت وزارة الخارجية بسلطة الأمر الواقع في بيان صحفي، إن “السودان يعيد التذكير بأن السلام والاستقرار الدائمين في المنطقة يتحققان فقط بنيل الشعب الفلسطيني لحقوقه المشروعة والعادلة وعلى رأسها حقه في اقامة دولته وعاصمتها القدس وفق حدود 1967 بعد التضحيات الجسيمة التي قدمها في سبيل ذلك”.
ويرفض الجيش السوداني جميع مبادرات التفاوض مع الدعم السريع وإنهاء الحرب ووقف معاناة “الشعب السوداني” متوعدا بالاستمرار في الحرب حتى 100 عام، في وقت تواصل الدعم السريع اقتحام المدن والقرى وقتل وتعذيب واغتصاب المواطنين، بجانب قصف المستشفيات والسدود ومحطات الكهرباء وتهجير المواطنين.
مداميك
حيرتنا يا برهان الرماد بقيت زي الخلت راجلها ممدود ومشت تعزي في محمود…حربك تدخل السنة الثالثة وما خليت شجرة ولا قطية ما حرقتها تنط من جاي لجاي والهدف طالما ما في حرب إنت قاعد في سفينتك علي البحر وتاكل في السمك لم تلتفت لصرخات الجياع
لا مفاوضات مع الجنجويد المغتصبين واللصوص والعملاء إسرائيل اشرف من الجنجويد وحاضنتهم السياسيه . الجنجويد قتلوا عشره الف من المساليت فى الجنينه وقتلوا الوالى خميس أبكر ومثلو بجثته . بل بل بل حتى اباده الجنجويد.
امر يثير الدهشة يرحب بوقف الحرب فى غزة ويواصل الحرب فى بلاده التى افترسها ليلا وفى جنح الظلام الدامس… كيف يفكر ساسة السودان يهتمون بغزة اكثر من اهتمامهم ببلادهم.. قدموها من قبل قربانا وملاذا لمنظمة التحرير الفلسطينية بعد ان احكمت عليها الدولة العبرية وضيقت عليها الخناق ,,,, عرض السودان ببلاهة نادرة استضافة الفلسطينيين فى منطقة المعاقيل ناحية شندى وما ان وصلوا اليها حتى خرجوا فى مظاهرات عارمة رافعيت لافتات مكتوب عليها شعار ….. اسرائيل ولا المعاقيل….. اى انهم فضلوا اليد الاسرائيلية على الضيافة السودانية,,,, يا برهان سيبك من فلسطين وطهران وغيرهما وخليك فى حالك والبلد التى اختطفتها وتمضى بها الى الهاوية ززالشعب جائع.. مشرد,,, تائه,,,, الموت يتحينه من كل جانب