التيجاني سيسي يتطاول مع المتطاولين في البنيان في كافوري!

يقول العارفون بخبايا تكوين حركة التحرير والعدالة، وهى حركة مصنوعة في فنادق طرابلس وسيرت بليبيا، أنه لما لاحظ التجانى سيسى تردد الحركات المدعوة للإنضمام طلب من العراب الأمريكي قريشن مساعدة مالية لرشوة قيادات تلك الحركات وتليين قلوبهم للإنضمام له لكن قريشن إعتذر بأن القوانين الأمريكية لن تسمح له بذلك ولكنه سيتحدث للقذافى بشأنه وبالفعل إستدعاه القذافى وتبرع له بمبلغ 5 مليون دولار، وفى رواية أخرى 4 مليون، لتوزيعها على قيادات تلك الحركات ولكن التجانى زاغ بتلك المبالغ وحولها لحسابه في لندن وقد عرف بعض تلك القيادات خاصة العسكرية بذلك فإنسحبوا تباعا إبتداء من أحمد عبدالشافع وكاربينو وأبناء العرب مثل عزت الماهرى متهمين التجانى بالخيانة والغدر، كما يقال أن التجانى قد حصل على مبالغ مماثة من القطريين وربما شاركه في ذلك بعض القيادات الحكومية وعلى العموم يقول عثمان البشرى أحد قيادات الحركة ووزير الصحة في السلطة الإقليمية في كتاب حديث له أنه لم تكن هناك مفاوضات ولا يحزنون وكل ما حدث في الدوحة من هرج ومرج كانت خطة لإخراج إتفاق مسبق تم بين السيسى والبشير في القصر الجمهورى قبل بدء مفاوضات الدوحة، كما ذكر أحد المقربين من السلطة أن أساس الخلاف بين السيسى وأبوقردة تمثل في “القروش” التي نهبها السيسى من العطايا القطرية والمشاريع الوهمية ولم ينل حقه منها وقد إمتنع البشير من الذهاب لدارفور لإفتتاح بعضها لعلمه بما حدث من لهط منظم ودغمسة لتلك الأموال، لكن كان الأكثر غضبا هو المبعوث القطرى آل محمود الذى هاجم سلطة السيسى علنا في مؤتمر صحفى بالخرطوم بينما إمتنع أمير قطر عن الحديث في الإحتفال الذى إنعقد في الفاشر بمناسبة إنتهاء فترة السلطة الإقليمية،، بينما النازحين واللاجئين ظلوا وإلى يوم الناس هذا يشكون لربهم وإمتنع السيسى السفر لدارفور مخافة من غضبهم.

فضائح وراء فضائح مركبة.

لقد أجرم السيسى في حق شعب دارفور خاصة أهله الفور الذين يمثلون 70 بالمائة من سكان المعسكرات وراح يتقلب في الأموال والفلل والسيارات المصفحة والتقلب في بنات العاصمة كما يشاء لكن فضحه الله في عقر داره.

لا حول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم،، هل يستطيع هذا الرجل أن ينام هانئ البال بينما أهله يتضورون جوعا وعطشا ومرضا وفقرا في معسكرات الذل والهوان؟؟ وبرغم فشله المخجل حاول التسلق مرة أخرى عبر مؤتمرات الحوار الوطنى فطالب بمنصب نائب الرئيس لكن واجه الرفض فإنخفض سقفه إلى مساعد للرئيس لكنه فشل وبدلا عن ذلك عرضوا عليه وزارة التربية والتعليم فرفضها ورشح لها الوزيرة الحالية آسيا عبدالله بمؤهلات لا تتعدى التدريس في المدارس الثانوية فقط ففشلت وأدخلت البلد في كارثة كشف الإمتحانات، هذا الشخص كارثة ومن الأفضل له العودة لبريطانيا والعيش هناك بقية عمرة بستمتع بأمواله وفيلاته بعد أن مات ضميره وباع أهله ولدارفور رب يحميه.

يقول العارفون بخبايا تكوين حركة التحرير والعدالة، وهى حركة مصنوعة في فنادق طرابلس وسيرت بليبيا، أنه لما لاحظ التجانى سيسى تردد الحركات المدعوة للإنضمام طلب من العراب الأمريكي قريشن مساعدة مالية لرشوة قيادات تلك الحركات وتليين قلوبهم للإنضمام له لكن قريشن إعتذر بأن القوانين الأمريكية لن تسمح له بذلك ولكنه سيتحدث للقذافى بشأنه وبالفعل إستدعاه القذافى وتبرع له بمبلغ 5 مليون دولار، وفى رواية أخرى 4 مليون، لتوزيعها على قيادات تلك الحركات ولكن التجانى زاغ بتلك المبالغ وحولها لحسابه في لندن وقد عرف بعض تلك القيادات خاصة العسكرية بذلك فإنسحبوا تباعا إبتداء من أحمد عبدالشافع وكاربينو وأبناء العرب مثل عزت الماهرى متهمين التجانى بالخيانة والغدر، كما يقال أن التجانى قد حصل على مبالغ مماثة من القطريين وربما شاركه في ذلك بعض القيادات الحكومية وعلى العموم يقول عثمان البشرى أحد قيادات الحركة ووزير الصحة في السلطة الإقليمية في كتاب حديث له أنه لم تكن هناك مفاوضات ولا يحزنون وكل ما حدث في الدوحة من هرج ومرج كانت خطة لإخراج إتفاق مسبق تم بين السيسى والبشير في القصر الجمهورى قبل بدء مفاوضات الدوحة، كما ذكر أحد المقربين من السلطة أن أساس الخلاف بين السيسى وأبوقردة تمثل في “القروش” التي نهبها السيسى من العطايا القطرية والمشاريع الوهمية ولم ينل حقه منها وقد إمتنع البشير من الذهاب لدارفور لإفتتاح بعضها لعلمه بما حدث من لهط منظم ودغمسة لتلك الأموال، لكن كان الأكثر غضبا هو المبعوث القطرى آل محمود الذى هاجم سلطة السيسى علنا في مؤتمر صحفى بالخرطوم بينما إمتنع أمير قطر عن الحديث في الإحتفال الذى إنعقد في الفاشر بمناسبة إنتهاء فترة السلطة الإقليمية،، بينما النازحين واللاجئين ظلوا وإلى يوم الناس هذا يشكون لربهم وإمتنع السيسى السفر لدارفور مخافة من غضبهم.

فضائح وراء فضائح مركبة.

لقد أجرم السيسى في حق شعب دارفور خاصة أهله الفور الذين يمثلون 70 بالمائة من سكان المعسكرات وراح يتقلب في الأموال والفلل والسيارات المصفحة والتقلب في بنات العاصمة كما يشاء لكن فضحه الله في عقر داره.

لا حول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم،، هل يستطيع هذا الرجل أن ينام هانئ البال بينما أهله يتضورون جوعا وعطشا ومرضا وفقرا في معسكرات الذل والهوان؟؟ وبرغم فشله المخجل حاول التسلق مرة أخرى عبر مؤتمرات الحوار الوطنى فطالب بمنصب نائب الرئيس لكن واجه الرفض فإنخفض سقفه إلى مساعد للرئيس لكنه فشل وبدلا عن ذلك عرضوا عليه وزارة التربية والتعليم فرفضها ورشح لها الوزيرة الحالية آسيا عبدالله بمؤهلات لا تتعدى التدريس في المدارس الثانوية فقط ففشلت وأدخلت البلد في كارثة كشف الإمتحانات، هذا الشخص كارثة ومن الأفضل له العودة لبريطانيا والعيش هناك بقية عمرة بستمتع بأمواله وفيلاته بعد أن مات ضميره وباع أهله ولدارفور رب يحميه.

التجاني سيسي كان انصاريا مخلصا وتاريخ عابق بالديمقراطية وحاكما لدارفور الكبري لكن المثل بقول جوع كلبك يتبعك الانقاذ اتبعت هذه السياسة واجبرت اصحاب النفوس الضعيفة الي التخلي عن احزاب زات وزن وتاريخ واللحاق بهم وهذه هي سبب المفسدة ما كنت اتوقعك يا تجاني تنجر وراء الانقاذ واتفاقيات مزيفة وتهمل تاريخ اسمه كنت حاكما لدارفور الكبري في عهد ديمقراطي تعددي