«17» بلاغ اختطاف بالعاصمة خلال أسبوعين

الخرطوم: عبد الرحمن صالح
جزمت الشرطة باستطاعتها جمع كل المتشردين والمتسولين والمعتوهين في العاصمة خلال (72) ساعة فقط، وذات في الأثناء نوهت بوجود إشكالية قائلة: (إلى أين نذهب بهم بعد جمعهم؟)،
وأكدت أن دور الإيواء للرعاية الاجتماعية غير مجهزة لاستيعابهم ورعايتهم من ناحية صحية ومعيشية، ووصفت بيئتها بالطاردة. في وقت أعلنت الشرطة عن تلقيها (17) بلاغ اختطاف خلال الأسبوعين الماضيين.
وكشف مدير شرطة الخرطوم اللواء إبراهيم عثمان في بيانه حول الوضع الأمني بتشريعي الخرطوم أمس، عن قيامهم بحملات راتبة للمتسولين والمتشردين في العاصمة، وقال: (دفار الشرطة يحملهم للدور، وقبل أن يرجع إلى القسم يجدهم رجعوا إلى الشوارع).
المعتوهين
وجزم إبراهيم بعدم استيعاب المصحات القديمة في العاصمة المعتوهين، وقال: (نريد أن نعرف الجهة التي ترعى هؤلاء الأشخاص حتى نوصلهم إليها)، وأكد أن وجودهم في الشارع العام أصبح يمثل هلعاً للمواطنين، في وقت أقرَّ فيه بعدم استطاعتهم إدخالهم في الحراسات لأنهم لم يرتكبوا أية جريمة، وقال: (المعتوه مريض ويجب أن يعالج من ناحية صحية وليس من ناحية شرطية).
اختطاف
وتعهد مدير شرطة الخرطوم اللواء إبراهيم عثمان بالكشف عن مرتكبي جريمة قتل (أديبة) وتقديمهم للمحاكمة قريباً، وأكد وصولهم لكل الأشخاص الذين تم الإبلاغ عن أنهم خطفوا ووجدوا أنها حالات اختفاء عادية، وأوضح أن الشرطة أجرت التحري في جميع البلاغات ولم تجد أية علاقة لها بالخطف، وأضاف قائلاً: (هذه المسألة أزعجتنا كثيراً). وقال إن بلاغات الاختطاف نتيجة للتداول في (الواتساب) عن حالات اختفاء وبيع للأعضاء، وأضاف قائلاً إن ذلك أصاب المواطنين بالهلع والذعر، وأية حالة اختفاء يتم التبليغ عن أنها حالة خطف، وجزم بأن كل حالات الاختفاء تتم بإرادة الشخص نفسه لأسباب تتعلق به وأسرته أو أصحابه.
تمويل الخمور
وكشف مدير شرطة الخرطوم عن وجود جهات لم يسمها تمول تجارة الخمور البلدية في العاصمة، وقال إنهم يقومون باستلام الخمور من مصنعيها ويوزعونها، وأفصح عن إبادة الشرطة كميات من الخمور البلدية تقدر بمليارات الجنيهات، وبالنظر إلى مصنعيها والحالة التي يعيشونها لا يمكن أن تكون لديهم هذه المبالغ، وأفصح إبراهيم عن دخول أنواع جديدة من المخدرات المصنعة للعاصمة، وأشار إلى أنها حبوب يستعملها الأشخاص مخدراً، وأوضح أن ضبطياتها أصبحت كبيرة في الفترة الأخيرة مقارنة بالأعوام الماضية، ونبه إلى أنها ترد للخرطوم بكميات كبيرة جداً.
استشهاد
أفصحت الشرطة عن استشهاد (3) أشخاص من منسوبيها نتيجة للعنف الطلابي داخل الجامعات في الفترة الماضية. وجزم مدير شرطة الخرطوم اللواء إبراهيم عثمان بممارسة الحركات المسلحة نشاطها داخل الجامعات، وقال: (رغم وجود قرار بألا تمارس نشاطاً داخل الجامعات إلا أن نشاطها موجود)، وأكد أن كثيراً من الحركات المسلحة لديها مسميات داخل الجامعات، وقال إنها تمارس نشاطاً عنيفاً جداً تجاه الطلاب والشرطة. وأشار إلى إصابة عدد كبير من قوات الشرطة في مواجهاتها مع طلاب الحركات المسلحة، وأكد أن العنف الطلابي داخل الجامعات من أكبر المهددات الأمنية في الولاية، ونبه إلى أنه نتاج للحراك السياسي داخل الجامعات.
قوات التفلتات
كشفت الشرطة عن إنشائها لقوات تحت مسمى «قوات التفلتات» للعمل ضد المجموعات المتفلتة في العاصمة . وقال اللواء إبراهيم عثمان إن المجموعات المتفلتة اختفت ولكنها بدأت تظهر في بعض المناطق الآن ، وأشار الى أنها مربوطة بالوجود الأجنبي الكثيف في العاصمة ، ونبه الى وجود بعض الشكاوى من المواطنين لتواجد اللاجئين الجنوبيين وسطهم ، وأفصح عن شنهم حملات يومية على الجنوبيين داخل الأحياء وترحيلهم للمعسكرات .
وأكد أن سكان الخرطوم تجاوزوا «9» ملايين نسمة ، وقال النزوح اليومي للأسر من الولايات للعاصمة من أكبر المهددات الأمنية ، وأضاف «بقت زي الموضة « كل شخص يأتي الى الخرطوم ويسكن فيها ، وأكد أنه يقع على عاتقهم عبء ثقيل من كل الخدمات بما فيها الأمنية .
مداولات سرية
ضرب تشريعي الخرطوم سياجاً من السرية على جلسة مداولات النواب حول بيان لشرطة الولاية حول الوضع الأمني بالعاصمة.
الانتباهة
لا توجد دور رعايه وتوجد وزارة لها ميزانيه
لا توجد مصحه وليس هذا عمل الشرطة
توجد تفلتات وسوف وسوف
وجود الجنوبيين غندور قال هم مواطنين
سوف نحضر الأجانب كيف دخلوا
العنف في الجامعات لا يذكرون تنظيمهم الذي يدير الانتخابات بواسطة الأمن ويحرمونه على الآخرين
وسوف نكشف عن جريمة اديبه ..متين
لو اختصر الموضوع وقال الأسباب هي الفشل السياسي لكفانا جلد الذات
العنوان يثبت 17 بلاغ اختطاف والتفاصيل تنفي الاختطاف وتقول اختفاء طيب الاختفاء ما ممكن يطلع اختطاف وبالذات بلاغ القتيلة أديبة لسه ماعرفتوه اختفاء واننتحار أم قتل وكمان التقرير الطبي ما نفى ولا اكد سلامة الاعضاء الحيوية في الجسم
لا توجد دور رعايه وتوجد وزارة لها ميزانيه
لا توجد مصحه وليس هذا عمل الشرطة
توجد تفلتات وسوف وسوف
وجود الجنوبيين غندور قال هم مواطنين
سوف نحضر الأجانب كيف دخلوا
العنف في الجامعات لا يذكرون تنظيمهم الذي يدير الانتخابات بواسطة الأمن ويحرمونه على الآخرين
وسوف نكشف عن جريمة اديبه ..متين
لو اختصر الموضوع وقال الأسباب هي الفشل السياسي لكفانا جلد الذات
العنوان يثبت 17 بلاغ اختطاف والتفاصيل تنفي الاختطاف وتقول اختفاء طيب الاختفاء ما ممكن يطلع اختطاف وبالذات بلاغ القتيلة أديبة لسه ماعرفتوه اختفاء واننتحار أم قتل وكمان التقرير الطبي ما نفى ولا اكد سلامة الاعضاء الحيوية في الجسم
سؤال يا سغادتك ليه ناس الامن بركبو عربات مظللة ومواتر بدون نمر ؟ مش هم بمارسو عمل قانوني مشروع ؟ طيب متخفين ليه؟ اهو بسبب هذا التخفي الغير مبرر
المجرمين بقو ينتحلو اداورهم فما تلومو الراي العام
تغليظ العقوبة فى جرائم الاختطاف و الاغتصاب وسرعة المحاسبة فى ميادين عامة سيكون رادعا لهذه الفئة الضالة.. ايجاد فرص عمل و ماوى و اعادة تاهيل هذه الفئة الضالة يعتبر امر وقائى جيد … ينقصكم التمويل، اعلم هذا … اتركوا السرقة و الرشاوى و الواسطة و عودا الى الله و أتقوه تنتهى المشكلة من جذورها..
البلاغات 47 بلاغ اختفاء و اختطاف و خرج و لم يعد في شهر و نصف — ذكر نصف الخقيقة لن يقدم حلولا و لا يخفي العجز و الفشل الملازم للاجهزة الامنية و شرطية — اكل الحرام و استلام و انتزاع الرشوة و تجارة المخدرات هو من اعمى البصر و البصائر —
مافي ١٧ بلاغات ولا هم يحزنون, دي السياسات المتبعة في المغرب إنفلات الأمن بمحض إرادت النظام لإنشداه الناس وعدم التركيز في سياسة النظام. في الأيام القليلة المضت تمت إجتماعات بين جهاز الأمن المغربي وجهاز الأمن السوداني وهذة واحدة من السياسات المتبعة في المغرب والآن وصلت السودان والجاي الله يستر.
سؤال يا سغادتك ليه ناس الامن بركبو عربات مظللة ومواتر بدون نمر ؟ مش هم بمارسو عمل قانوني مشروع ؟ طيب متخفين ليه؟ اهو بسبب هذا التخفي الغير مبرر
المجرمين بقو ينتحلو اداورهم فما تلومو الراي العام
تغليظ العقوبة فى جرائم الاختطاف و الاغتصاب وسرعة المحاسبة فى ميادين عامة سيكون رادعا لهذه الفئة الضالة.. ايجاد فرص عمل و ماوى و اعادة تاهيل هذه الفئة الضالة يعتبر امر وقائى جيد … ينقصكم التمويل، اعلم هذا … اتركوا السرقة و الرشاوى و الواسطة و عودا الى الله و أتقوه تنتهى المشكلة من جذورها..
البلاغات 47 بلاغ اختفاء و اختطاف و خرج و لم يعد في شهر و نصف — ذكر نصف الخقيقة لن يقدم حلولا و لا يخفي العجز و الفشل الملازم للاجهزة الامنية و شرطية — اكل الحرام و استلام و انتزاع الرشوة و تجارة المخدرات هو من اعمى البصر و البصائر —
مافي ١٧ بلاغات ولا هم يحزنون, دي السياسات المتبعة في المغرب إنفلات الأمن بمحض إرادت النظام لإنشداه الناس وعدم التركيز في سياسة النظام. في الأيام القليلة المضت تمت إجتماعات بين جهاز الأمن المغربي وجهاز الأمن السوداني وهذة واحدة من السياسات المتبعة في المغرب والآن وصلت السودان والجاي الله يستر.