البعث يعتذر عن المشاركة فى مؤتمر “تقدم”

أكد الناطق الرسمى لحزب البعث العربى الاشتراكى “الأصل” ،المهندس عادل خلف الله، أن الحزب اعتذر لتنسيقية القوى الديمقراطية والمدنية “تقدم” عن تلبية دعوتها للحضور والمشاركة في مؤتمرها المزمع انعقاده فى العاصمة الاثيوبية فى 26-29 مايو الجاري.
وعزا الحزب اعتذاره عن حضور المؤتمر لأنه ليس جزءً من تنسيقية تقدم.
وأكدت الرسالة التي أرسلتها قيادة الحزب لتنسيقية تقدم والتي تحصل عليها راديو دبنقا أن الحزب سيواصل جهده لحشد أوسع إرادة وطنية في إطار الجبهة الشعبية العريضة للديمقراطية والتغيير، وفق الرؤية والبرنامج الذي بادر الحزب بطرحه على القوى السياسية والاجتماعية لوقف الحرب ومجابهة إفرازاتها.
وأكد الحزب على مواصلة النضال لتحقيق تحول ديمقراطي تقوده سلطة مدنية حقيقية واستدامة النظام الديمقراطي التعددي المعبر عن مصالح وتطلعات غالب الشعب، ووفق إرادته الحرة وتقاليد نضاله السلمي الديمقراطي والحفاظ على وحدته وسيادته واستقلاله.
وتتكون تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية “تقدم”من عدد من القوى السياسية والمدنية، معظمها منضوية تحت ائتلاف الحرية والتغيير ولجان المقاومة ويقود التنسيقية رئيس الوزراء السابق الدكتور عبد الله حمدوك، وتتبنى الحياد خلال الحرب الحالية.
وكان حزب البعث الاشتراكي قد انسحب من تحالف قوى الحرية والتغيير في ديسمبر 2022 بعد توقيع تنظيمات التحالف الاتفاق الإطاري مع قائد الجيش عبدالفتاح البرهان وقائد الدعم السريع محمد حمدان حميدتي.
وأعلنت حركة تحرير السودان بقيادة عبد الواحد محمد النور أنها لن تشارك في فعاليات مؤتمر “تقدم” التأسيسي في أديس أبابا الأسبوع المقبل.
وأطلق ناشطون حملة على وسائل التواصل الاجتماعية للتسجيل للمشاركة في المؤتمر عن بعد تضامنا مع المؤتمر التأسيس لتقدم.
دبنقا
لمن تنتقد الشق المدني بدون تردد يقال انت فلول انت كوز ممنوع تتكلم ممنوع تقول رايك فقط اسمع قول حاضر وهذا سلوك اسوا من الكيزان نفسهم ليه لان مثل هذا النمط يفضح التدخل الاقليمي هذه الاحزاب اذا لم تنتبه لسلوك منتسبيها سوف تقع في خانة الخيانه جيش وفلول دعم وفلول تقدم والدعم ودول الاقليم حركات وجيش حركات لم توقع احزاب لم تتفق دا المشهد السوداني يقول لا للحرب لا للحرب زي المطلقات
إنما يأكل الذئب من الغنم القاصية
قدر السودان أن لا تجتمع احزابه على رؤية وطنية تأخذ البلد من حالتها التي ظلت عليها منذ الاستقلال والى اليوم، اعتذار حزب البعث العربي الاشتراكي “الأصل” عن المشاركة في مؤتمر “تقدم” المزمع انعقاده في العاصمة الاثيوبية في 26-29 مايو الجاري، في اعتقادي ليس مناسبا باعتبار ما تمر به البلاد من ظروف غاية الصعوبة وحرب الى متي ستظل مستمرة، ومواطنون ما بين نازح ولاجئ، حرب الخاسر فيها الوطن والمواطن،
هذا الوضع الراهن كان الاجدى أن يكون محفزاً لكل الأحزاب التي شكلت قوى الثورة لكي تعيد ترتيب أوراقها وتقرأ المشهد وفق معطياته، ذلك أن تحشيد الجهود من أجل إيقاف الحرب يصبح ضرورة ومهمة تعلو على غيرها من المهمات الأخرى لعودة الاستقرار السياسي والمسار الديمقراطي، ولهذا نرى أن اعتذار الحزب عن المشاركة بدعوى أنه ليس جزءً من تنسيقية تقدم، ليس مبررا لعدم المشاركة، فإن لم تكن أنت جزء منها فأنت جزء من السودان ، والمؤتمر يمكن أن يمثل منصة لتلاقح الرؤي تساعد في الخروج بوصفة يتقف عليها الجميع وإن لم يكن كلهم فغالبيتهم.
وقال الحزب أنه سيواصل جهده لحشد أوسع إرادة وطنية في إطار الجبهة الشعبية العريضة للديمقراطية والتغيير، كيف يمكن تحقيق ذلك والحزب يرفض المشاركة في هكذا حدث وحتى ان كان غير مقتنعا بما يطرح فيه فعلى الأقل أطرح فيع رؤاك حول ما يطرح فيه من موضوعات وقضايا وروج لفكرتك لتكوين الجبهة الشعبية العريضة للديمقراطية والتغيير.
حقيقة إن مثل هذه المواقف ليس هذا وقتها ، فإن كان الحزب مختلف مع تقدم في كل شيء ، فإن محور الحفاظ على قوة الثورة وعودة المسار الديمقراطي وحده كفيل أن يجعل هناك تنازلا من كافة الأطراف التي يعنيها امر وقف الحرب، هذه الحرب التي تتمسك بها قوى الظلام ممثلة في جماعة مؤتمر القاهرة (مؤتمر تدوير النفايات) وجماعة وفلول المؤتمر اللاوطني، كنا نأمل أن يكون مؤتمر تقدم بارقة أمل لتوحيد الكيانات التي تؤمن بالديمقراطية ومدينة الدولة وتحقيق مبادئ ثورة ديسمبر في العدالة والحرية والسلام أن يكونوا جميعا حضورا ولكن ليس كل ما يتنمى المرء يدركه ، ولسنا في حاجة أن نذكر بأن في الاتحاد قوة وفي الفرقة شتات ، وإنما يأكل الذئب من الغنم القاصية
بلا يخمكم… عددكم كم اصلا؟!!
حزب فيهو ٣ انفار هم يحي الخسين والخسيس محمد وداعة غواصة قوش وعادل دا
دا حزب الغواصة محمد وداعة وكلهم خدم وعبيد للكيزان
بالمناسبة ديل موقفهم ودعمهم للارهابي صلاح قوش نابع من انهم شوايقة زى بعض
اذن هؤلاء عندهم العرق اتقل من الدين
خلاص كدا
كلامي انتهي
مافي حاجة تتقال تانى.
لعنة الله تغشي الكيزان الارهابيين وعبيدهم الانجاس كوز كوز وعبد عبد
بالمناسبة الأحزاب العلمانية في السودان وعلى رأسها الشيوعي والبعثي دائماً مواقفهم مثبطة للمد الثوري وعبارة عن شوكة في خاصرة الوطن وتحوله الديمقراطي .. دايماً معارضين لأي خطوة للأمام وهم يعلمون جيداً أنهم بمواقفهم هذه يخدمون قوى الشر التي تعمل جاهدة على تصفية الثورة وعودة الشمولية الإرهابية الكيزانية للحكم ثانياً .
فقد انسحب الشيوعى من قوى الحرية والتغيير على أيام الحكومة الإنتقالية بقيادة حمدوك وأعلن معارضته لها والعمل على إسقاطها وهم يعلمون جيداً هشاشة الموقف الثوري حينها وأن أعداء الثورة يتربصون بها الدوائر فخدموهم دون أن يدروا أو ربما بعلمهم .. وها هو الآن ضلعهم الثاني حزب البعث يرفض الإنضمام لتنسيقية القوى الديمقراطية المدنية مع العلم أن هذين الحزبين مجتمعين لا قيمة لهم ولا قاعدة جماهيرية لهم ولا رؤية سياسية واضحة لهم ولا أثر لهم في الحراك الثوري السياسي سوى مواقف الخزلان والخزي والعار .
الاستاذة سعاد الصادق .. نحية طيبة وبعد
هل انتى صحفية؟
ماشاء الله كتاباتك كتابة صحفي متمرس ومتمكن كمان.
وبرضو عندك فهم عمييييييييق للاشياء ونظرة اعمق لها.
اذا كنتي صحفية بتكتبي وين؟؟ عاووين نعرف
ولو كنتى ليست صحفية فلماذا لاتكتبي علي الاقل في الغراء الراكوبة؟
اقل شى ماتحرمينا من كلماتك ومقالاتك المفيدة دى.
وبالتوفيق.
غايتو كمية وعي في كتابات الاستاذة سعاد مباااااالغة.
شكرا ليك
ألناس كلهم مجتمعين لايقاف الحرب خلاص يا اليساريين قمتم للوسخ، علي كل حزب ما بملا حافلة ركاب لايهم.
نُشطاء تقدُّم مرتزقة وسماسرة سياسة وعُملاء وبائعون لذٍِّممهم بثمن بَخس لكل مَن يدفع المال . من أين لنشطاء تقدُّم بهذه المبالغ الهائلة والطائلة من الأموال التي تمكِّنهم من الحجز المُسبق لعدد 700غرفة فندقية في أديس أبابا؟ عمل مخابراتي وتآمر وااضح ومكشوف وفاضح وتورط وتدخل
مكشوف في الشأن الداخلي للسُّودان يقوم به نشطاء تقدُّم وعلي رأسهم عبدالله آدم حمَدوك الشيُّوعي السِّكير ضعيف الشخصية. هل يجرؤ حمدوك علًي إنتقاد الدولة التي يقِيم فيها والتي تؤجج نيران الحرب وجحيمها في السٌّودان بدعمها المطلق لعصابات آل دقلو الإرهابية الإجراميه؟ دولة الشر هذه دعَّمَت عصابات مرتزقة الجنجويد بإرسال أكثر من 400 رحلة طيران مليئة بالأسلحة المتطورة والفتَّاكة لكي تستمر الحرب في السُّودان ويقتل ويفنِي السُّودانيون بعضهم بعضاً . حمدوك لم يُدِن حتي الآن جرائم عصابات الجنجويد ضد المواطنين السُّودانيين الأبرياء العُزَّل. تنسيقية تقدُّم مخترَقة بشكل تام وتنفِّذ مايٌملَي عليهم من أوامر واجبة التنفيذ مِن مخابرات الكفيل أبوعقال. مهما عقد هؤلاء العُملاء من مؤتمرات وندوات وإجتماعات فلن يلتفت إليهم أحد مِن شُرفاء البلد.
“وأكدت الرسالة التي أرسلتها قيادة الحزب لتنسيقية تقدم والتي تحصل عليها راديو دبنقا أن الحزب سيواصل جهده لحشد أوسع إرادة وطنية في إطار الجبهة الشعبية العريضة للديمقراطية والتغيير، وفق الرؤية والبرنامج الذي بادر الحزب بطرحه على القوى السياسية والاجتماعية لوقف الحرب ومجابهة إفرازاتها .. وأكد الحزب على مواصلة النضال لتحقيق تحول ديمقراطي تقوده سلطة مدنية حقيقية واستدامة النظام الديمقراطي التعددي المعبر عن مصالح وتطلعات غالب الشعب، ووفق إرادته الحرة وتقاليد نضاله السلمي الديمقراطي والحفاظ على وحدته وسيادته واستقلاله”
يعني كل المشكلة إنه البعثيين قدمو برنامج لوقف الحرب وعلى القوى السياسية والاجتماعية القبول به والعمل على تطبيقه وإلا فالفراق !!
طيب لو كله حزب قال ده برنامجي إما توافقه عليه أو أنسحب معناته الكيزان ليهم حق يحكمونا ويحكمو أبونا لأنهم وعلى الرغم من ضلال فكرهم ومشروعهم الإرهابي لكنهم متحدين في رؤية إستباحة الدولة وتمكين عناصرهم في مفاصلها ومتفقين في تخريب ونهب خيرات الوطن وفي إقصاء وتقتيل وتشريد شعبها .
حزب البعث دة لا يتعدي عددهم التسعة في زمتكم بتعرفوا زول تابع ليهم في الحلة في الشغل في القرية؟! في زول قبل كدة قال ليك انا بعثي؟!! ديل غواصات ….. الي الأمام حمدوك ولا تلتفت الي هؤلاء المواهيم فالمطلب الأول ايقاف الحرب ان شاءالله….
المنطق الصحيح هو جوهرية وحتمية التراص المدنى فى هذا الظرف الدقيق فى تاريخ النضال المدنى وبالتالى فان تعنت حزب البعث رغم ضألة تاثيره تحعله خارج الصورة بلا تاثير.
يا حمدوك بلا لمة
دا كله شغل مصروف عليه من الامارات التي تشعر بأنها اصبحت مالكة للسودان ومستعمرة له استعمارا حديثا بأيدي سودانية وحمدوك لا يمثل الا موظفا عند دولة الامارات.
صارفين مليارات على هذه المؤتمرات الباهتة كنوع من الاعلام ولكن لن يكون هناك اي نتائج.
بالضبط زي لما الامارات جابت عميلها الاخر حميدتي بي طيارة نقلته من الامارات لكينيا ليوغندا لاثيوبيا لجنوب افريقيا والعودة للامارات بادعاء ايقاف الحرب!
طيب النتيجة شنو؟ هل وقفت الحرب؟
الموضوع مجرد اعمال اعلامية ودعائية، الامارات تؤكد لعملائها امثال حمدوك وحميدتي انها من يتحكم فيهم ومن يحركهم مثل بيادق الشطرنج حسب مصالحها هي اما شعب السودان ودولة السودان فلا يهمها ان تزول من الخريطة المهم مصالح الامارات تتحقق عن طريق خلية المؤامرة ممثلة في حمدوك وحميدتي وطه الحسين ومحمد دحلان واسامة داود وجميعهم اوسخ من خلق الله.
تقدم لا تقدم ولا تؤخر
اخير عدمها
أحزاب وجماعات محلية ومستوردة وجهبات وكتل وحركات ومليشيات ليس لها أهداف غير الحكم تتكون واخرى تتفكك وجيشوش تتحالف وتنشطر وتتحارب .. بأسم الوطن والمواطن الذي عليه المشاهدة والسكوت والهروب فقط إن أراد النجاة اوالتبصيم على أوراق اعدامه أن اعترض على جلاديه وترجل.
ماذا حقق حزب البحث في موطنه ومكان ميلاده.. غير الحروب والديكاتورية الدموية..
ماذا حقق الحزب الشيوعي في أرضه غير تفكيك الدولة العظمى التي بناءها بالدماء والبطش..
ماذا حقق الإخوان المسلمين في دولة المنشأ ؟؟؟؟ ودول أخرى استلموا حكمها باستغلال ثورات الجياع.. للأسف زاد الجوع وغابت الديمقراطية ونمت وتوحشت الدكتاتورية
ماذا حقفت الحركات المسلحة غير الجلوس على كراسي الحكم المتآكلة
ماذا حققت ح ق ت غير الاقصاء واقتسام الكيكة مع العسكر الذين اكلوا كل الكيكة قبل أن تضاء شمعة ميلاد الحكم المدني الحلم….
انشادكم جمعياً أن لا تتفقوا على قتلنا وتوجيعنا وتدميرنا… خذوا الكيكة كلها واذهبوا الى المنافي …. واتروكوا شمعوعنا مضاءة في أرضنا فحن نعشق الضوء ونخشى طيور الظلام