إتقِ الله في قريبتك السكرانة هذه – يا محمد الأمين خليفه!!
والله وتالله لن يُحاسِب الله سُبحانه هذه المسكينه التي أرغمهّا زبانية ثورة الانجاس على شُرب الخمر كما يتبين بالفيديو أدناه :-
[SITECODE=”youtube AaYr0fhhV-c”].[/SITECODE] فالذنب على من أرغموها على تعاطي الحرام ..
كما لن يسألها بالطبع عن صُنعها لِلخمور فبعد أن سرق الكيزان خيرات شعبنا – حق شرعاً لمن لا يجدون قوت أطفالِهُن ، بيع الخمور بدلاً من بيع شرفهن للكيزان المخانيث
ثُم الأهم قانونياً وشرعياً – لماذا تُحاسب هذه المسكينه على صُنعها الخمر إذا كان أحد قادة الإنقلاب المشئوم ونائب رئيس مجلس ولاياته (الآن) قد حلل علناً (بصوته وصورته) في الفيديو أدناه صُنع الخُمور :-
[SITECODE=”youtube hdI4LXqv1nw”].[/SITECODE] المُؤسِف أكثر والمُخجِل أن هذه المسكينه من أهل (محمد الأمين خليفه وعلى الحاج) و اللذان إشتروهم الكيزان بثمن بخس (مناصب وهميه ومنازل بكافوري والمنشيه) فتنكروا لأهلهم وحتى لِفتاويهم !!
يغتصب الكيزان أخواتهم وبناتهم جِهاراً نِهارآ كما فعلوا بالمسكينه صفيه :-
[url]https://youtu.be/N2n9qMOYBAQ[/url] ويتعنصرون عليهم بشهادة شيخهم عن رئيسهم (بالفيديو) أدناه والذي قال فيه بالنص أن ركوب الجعلي للغرباويه ليس جريمة إغتصاب ضده وإنما شرف لها !! :-
[SITECODE=”youtube BeHJYmxj4YI”].[/SITECODE] ويرغمون نساؤهم على شُرب الخمور كما شاهدنا بالفيديو أعلاه وهم يتفرجون ببلاهه فقد ماتت النخوة والشهامة فيهم..
للحقيقه والتاريخ هنالك شُرفاء من ابناء الغرب أفضل مِنا جميعآ حيث تصدوا للإنقلاب المشئوم منذ يومه الأول مما دفع وزير دفاع الإنقلاب حينها الكوز عبدالرحيم حسين للأمر بإبادتهم وليس أسرِهِم :-
[SITECODE=”youtube nNrOtzKj49I”].[/SITECODE] وهنالك من كانوا من أشد مُناصريه وعندما بانت لهم حقيقة الكيزان العنصريه وإستغلالهم لإسم الدين لأجل تحقيق مطامعهم الدنيويه ، تصدوا له فِعلاً لا قولآ – كالشهيد البطل د. خليل إبراهيم:-
[url]https://www.alrakoba.net/articles-action-show-id-15746.htm[/url] ولكن لِكل قاعدةِ شواذ – فهنالك رُخاص يستعملهم الكيزان كورق التواليت يُنظِفون بهم مؤخرة نظامهم النتِن وما أن يقضوا وطرهم منهم إلا ويرمونهم في المرحاض كمناوي وعلى الحاج أما (الآبِق) محمد الأمين خليفه فقد فاقت دنائته الأولين والآخرين !! حيث قتل الشهيد اللواء طيار كرار طعناً بالسونكي في نهار شهر رمضان :-
[url]http://www.sudanjem.com/2011/08/%D8%B9%D9%85%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B4%D9%8A%D8%B1-%D9%8A%D9%8F%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D8%AF-%D9%81%D9%89-%D9%85%D8%AC%D8%B2%D8%B1%D8%A9-28-%D8%B6%D8%A7%D8%A8%D8%B7-%D9%81%D9%89-%D8%B4%D9%87%D8%B1/[/url] حتى ينال رضاء أسياده الكيزان .. ورغم ذلك ما أن صدّق أنه قيادي مثلهم وصار يتفلسف بإسمهم إلا وزجوا به في السجن وضايقوه حتى عاد لحظيرتهم ذليلاً حقيرآ فلم نسمع عنه كلمه واحده في حق أهله الغرابه اللذين يُحرقون بني جلدته ويُغتصبون بنات قبيلته!! ولا حتى قام بزيارة أبناء دارفور المُضطهدين ببخت الرضا واللذين آواهم شيخنا الفاضل الياقوت في جبل أولياء رغم أن محمد الامين أقرب إليهم منه دماً وأكثر منه مالآ !!
لو كان محمد الامين خليفه عبداً لله وليس للكيزان لوقف في صف قريبته (السكرانه) رغم أنفها وطالب بحقها ولكن هل يُجنى من الشوك العِنب ؟؟ صدق والله من قال :-
من علم (الكوز) المخصي مكرمةِ ؟؟!!
حسبنا الله فيكم يا عبيد الكيزان المناكيد وهو نِعم الوكيل
عزت السنهوري
[email][email protected][/email]
استاذ عزت
اعزك الله واكرمك
استاذ عزت
اعزك الله واكرمك
اشعر بنفس عنصرى فى هذه المقالة
اولا : قولك (هذه المسكينة من اهل محمد الامين خليفة وعلى الحاج ) فيه عنصرية واضحة ، يا اخى هذه المرأة سودانية دون ان تصنفها قريبة هذا او ذاك وهى قريبتناكلنا فلا تخصيص ولا محاباة فى المواطنة ،، اعرض عن هذا القول البائس
ثانيا : قولك ( يغتصب الكيزان أخواتهم وبناتهم جِهاراً نِهارآ كما فعلوا بالمسكينه صفيه ) وقولك ايضا اخواتهم وبناتهم كأنما تبعد نفسك من اخوتهن ونسبهن اليك وبذا لا مسؤولية عليك .. هذا ايضا قول بائس
ثالثا :- قولك ( للحقيقه والتاريخ هنالك شُرفاء من ابناء الغرب أفضل مِنا جميعآ ) من ابناء الغرب افضل منا … كأنما هو شىء شاذ ومفارق للطبيعة ونشاذ ان ان يكون منهم نفر افضل منك
هذا المقال ينضح عنصرية ولا غرو ان كاتبه عزت السنهورى ضابط الامن السابق مع نميرى والذى لا يقل ديكتاتورية عن مجرمى الانقاذ ورجالاتها
هذه السيدة المعذبة بدلا من ان يكون حالها البائس هو شاغل الدولة. على العكس طالما هي بائسة ضعيفة فهي اذن الأنسب للتبشيع والتشنيع.
وعدد الكتيبة التي تصول وتجول بعنترية حولها بالعصي والاستهزاء.
هل حقا تتكالب العصبة من الرجال ضد شخص ضعيف واحد رجلا كان او امرأة.؟
اشك بانه كان ضابط أمن كما أشك أصلا بوجود هذه الشخصيه المتسنهره
الاسم واضح مركب و في الاخر حيطلع واحده ست
اشعر والله بالإشمئزاز لِدرجة التقيؤ حين أرى الجُهلاء ينبحون بضراوة بسبب جلدي ضمائر من غرروا بهم الكيزان وإشتروهم – بهدف ان تصحو ضمائرهم الميته ويثوبوا إلى رُشدهم ويعودون لِشعبهم
وكمثال هذا المُنتحل إسم (محمد أحمد) الذي قرأ مقالي هذا ولم يفقهه فكان كالحمار يحمل أسفارآ – ثُم وبخباثة الكيزان المعهوده تجاهل جرائم إغتصاب الأخت صفيه وتحريض عبدالرحيم حسين وأوامره لمرتزقته ب(أكسح وأمسح ما تجيبوا حي) وغصب هذه المسكينه على شُرب العرقي رغم أنها في سِن اُمهات من هتكوا آدميتها وفتوى محمد الأمين خليفه بتحليل صُنع الخمور وتقاعسه وعلى الحاج عن نُصرة أهاليهم – بل حتى رفض إدانة سلوك جنجويد النظام وضربهم لهم !! مُتهماً و زاعماًً أنني عُنصري !! لأنن كتب أن لكل قاعده شواذ وهذه حقيقه والدليل أننا جميعاً سودانيين ولكن بيننا شواذ جنسياً وفكرياً وهُم أتباع الهالك حسن الترابي وجماعة الاخوان الشياطين وكل من سقط في بالوعة إنقلابهم المشئوم أو يُدافع عنهم
والنقطه الثانيه التي جرحت مشاعره (التي لم يُحرك فيها ساكنا كل الجرائم أعلاه) هو قولي أنها قريبة محمد الأمين خليفه وهذا والله يدل على بلاده مُتناهيه – حيث من الذي أفتى بتحليل وترخيص صُنع الخمور بالفيديو أعلاه ؟؟ أليس هو محمد الأمين خليفه نفسه !! إذن ذكرته بأنها قريبته حتى يصحو ضميره ويكون رجلاً (حُراً) ولو لمره واحده في حياته ويقول أنا من رخصت وحللت صُنع الخمور وعليكم الإعتذار لقريبتي هذه أو سأستقيل من منصبكم (الصُوري) هذا .. أفهمِت يا ****
أما عملي كضابط في أمن الدوله فكل الشرفاء فيه والكثيرين من مُعتقليه يشهدون لي بوطنيتي وتصدي لفساد جريوات اللواء عمر محمد الطيب مما عجل بطردي من الجهاز وبعد الإنتفاضه تشرفت بالعمل ضابطاً بالإستخبارات العسكريه ومنها بأمانة المعلومات بحزب الاُمه حتى الإنقلاب المشئوم وتاريخي وتاريخ أهلي السناهير وعلى رأسهم الشهيد البطل صلاح سنهوري يُشرفني وقسماً عظماً لنقتصن له من الكيزان المخانيث وأبواقهم حتى ولو تعلقوا بأستار الكعبه والله أكبر ولله الحمد
تباً لهم هؤلاء الظلمة المجرمين. حرام حرام أن يتم تهديد هذه السيدة المسكينة التي أجبرتها الظروف على صنع الخمر. لعنة الله عليك يا عمر البشير أنت وزبانيتك الكلاب
بنفس المستوى هل حيخلو مساعد حميدتي يبلع ال 400 الف حبة ترامادول الاتقبضت معاهو ؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!
لك الله ياوطني المنكوب بمثل هؤلاء
لن أردُ على الجريوات التي تنبح دفاعاً عن الخنزير عمر البشير – فوالله لن يُدافع عن من يغتصب أخواته إلآ ديوث رخيص – تُفوووو على كل ديوث رخيص تُفووووووووووووووو
https://youtu.be/N2n9qMOYBAQ
اشعر بنفس عنصرى فى هذه المقالة
اولا : قولك (هذه المسكينة من اهل محمد الامين خليفة وعلى الحاج ) فيه عنصرية واضحة ، يا اخى هذه المرأة سودانية دون ان تصنفها قريبة هذا او ذاك وهى قريبتناكلنا فلا تخصيص ولا محاباة فى المواطنة ،، اعرض عن هذا القول البائس
ثانيا : قولك ( يغتصب الكيزان أخواتهم وبناتهم جِهاراً نِهارآ كما فعلوا بالمسكينه صفيه ) وقولك ايضا اخواتهم وبناتهم كأنما تبعد نفسك من اخوتهن ونسبهن اليك وبذا لا مسؤولية عليك .. هذا ايضا قول بائس
ثالثا :- قولك ( للحقيقه والتاريخ هنالك شُرفاء من ابناء الغرب أفضل مِنا جميعآ ) من ابناء الغرب افضل منا … كأنما هو شىء شاذ ومفارق للطبيعة ونشاذ ان ان يكون منهم نفر افضل منك
هذا المقال ينضح عنصرية ولا غرو ان كاتبه عزت السنهورى ضابط الامن السابق مع نميرى والذى لا يقل ديكتاتورية عن مجرمى الانقاذ ورجالاتها
هذه السيدة المعذبة بدلا من ان يكون حالها البائس هو شاغل الدولة. على العكس طالما هي بائسة ضعيفة فهي اذن الأنسب للتبشيع والتشنيع.
وعدد الكتيبة التي تصول وتجول بعنترية حولها بالعصي والاستهزاء.
هل حقا تتكالب العصبة من الرجال ضد شخص ضعيف واحد رجلا كان او امرأة.؟
اشك بانه كان ضابط أمن كما أشك أصلا بوجود هذه الشخصيه المتسنهره
الاسم واضح مركب و في الاخر حيطلع واحده ست
اشعر والله بالإشمئزاز لِدرجة التقيؤ حين أرى الجُهلاء ينبحون بضراوة بسبب جلدي ضمائر من غرروا بهم الكيزان وإشتروهم – بهدف ان تصحو ضمائرهم الميته ويثوبوا إلى رُشدهم ويعودون لِشعبهم
وكمثال هذا المُنتحل إسم (محمد أحمد) الذي قرأ مقالي هذا ولم يفقهه فكان كالحمار يحمل أسفارآ – ثُم وبخباثة الكيزان المعهوده تجاهل جرائم إغتصاب الأخت صفيه وتحريض عبدالرحيم حسين وأوامره لمرتزقته ب(أكسح وأمسح ما تجيبوا حي) وغصب هذه المسكينه على شُرب العرقي رغم أنها في سِن اُمهات من هتكوا آدميتها وفتوى محمد الأمين خليفه بتحليل صُنع الخمور وتقاعسه وعلى الحاج عن نُصرة أهاليهم – بل حتى رفض إدانة سلوك جنجويد النظام وضربهم لهم !! مُتهماً و زاعماًً أنني عُنصري !! لأنن كتب أن لكل قاعده شواذ وهذه حقيقه والدليل أننا جميعاً سودانيين ولكن بيننا شواذ جنسياً وفكرياً وهُم أتباع الهالك حسن الترابي وجماعة الاخوان الشياطين وكل من سقط في بالوعة إنقلابهم المشئوم أو يُدافع عنهم
والنقطه الثانيه التي جرحت مشاعره (التي لم يُحرك فيها ساكنا كل الجرائم أعلاه) هو قولي أنها قريبة محمد الأمين خليفه وهذا والله يدل على بلاده مُتناهيه – حيث من الذي أفتى بتحليل وترخيص صُنع الخمور بالفيديو أعلاه ؟؟ أليس هو محمد الأمين خليفه نفسه !! إذن ذكرته بأنها قريبته حتى يصحو ضميره ويكون رجلاً (حُراً) ولو لمره واحده في حياته ويقول أنا من رخصت وحللت صُنع الخمور وعليكم الإعتذار لقريبتي هذه أو سأستقيل من منصبكم (الصُوري) هذا .. أفهمِت يا ****
أما عملي كضابط في أمن الدوله فكل الشرفاء فيه والكثيرين من مُعتقليه يشهدون لي بوطنيتي وتصدي لفساد جريوات اللواء عمر محمد الطيب مما عجل بطردي من الجهاز وبعد الإنتفاضه تشرفت بالعمل ضابطاً بالإستخبارات العسكريه ومنها بأمانة المعلومات بحزب الاُمه حتى الإنقلاب المشئوم وتاريخي وتاريخ أهلي السناهير وعلى رأسهم الشهيد البطل صلاح سنهوري يُشرفني وقسماً عظماً لنقتصن له من الكيزان المخانيث وأبواقهم حتى ولو تعلقوا بأستار الكعبه والله أكبر ولله الحمد
تباً لهم هؤلاء الظلمة المجرمين. حرام حرام أن يتم تهديد هذه السيدة المسكينة التي أجبرتها الظروف على صنع الخمر. لعنة الله عليك يا عمر البشير أنت وزبانيتك الكلاب
بنفس المستوى هل حيخلو مساعد حميدتي يبلع ال 400 الف حبة ترامادول الاتقبضت معاهو ؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!
لك الله ياوطني المنكوب بمثل هؤلاء
لن أردُ على الجريوات التي تنبح دفاعاً عن الخنزير عمر البشير – فوالله لن يُدافع عن من يغتصب أخواته إلآ ديوث رخيص – تُفوووو على كل ديوث رخيص تُفووووووووووووووو
https://youtu.be/N2n9qMOYBAQ