حركة جيش تحرير السودان، «التحالف السوداني» تعلن دعمها للقوات المسلحه وتترحم على قائدها «خميس أبكر»
أكدت حركة جيش تحرير السودان، التحالف السوداني علي دعم القوات المسلحه ومساندتها حتي يتم دحر مليشيا الدعم السريع المتمردة، مترحمه على روح الفقيد خميس أبكر والي غرب دارفور الذي تعرض للغدر والخيانة من قبل مليشيا الدعم السريع المتمردة..
وقال رئيس الحركة، الجنرال بشير هارون عبد الكريم ،إن كل الجهود تنصب الآن في دحر التمرد وتخليص البلاد من كل الخونه والعملاء الأمر الذي يتطلب تضافر الجهود وتسخير كل الامكانيات من أجل الحفاظ على وحدة السودان، مؤكدا أنهم على استعداد لتجهيز كامل للقوات لدحر التمرد.
وقال إنهم سيعملون وفق ما كان يقوم به الوالي المغدور الجنرال خميس أبكر والذي أسس قواعد عمل تشمل كل المواطنين دون فرز وان السودان وطن يسع الجميع.
وقال نائب رئيس حركة جيش تحرير السودان، التحالف السوداني” الجنرال الضي آدم الضي إن الفترة الحالية هي للحفاظ على مكتسبات الوطن وصون أراضيه وان واجب الجميع الوقوف خلف القوات المسلحة والاجهزة الامنية الأخرى، حيث يتحقق الامن والاستقرار في ربوع الوطن.
وأشار الضي الى انهم في حركةجيش تحرير السودان ضمن قيادة التحالف السوداني سيعملون باستمرار من أجل الدفاع عن الوطن ودحر التمرد، مؤكدا أن قواتهم جاهزه للدفاع عن الوطن تحت إمرة القوات المسلحة.
ويعتبر هذا المؤتمر الصحفي هو الأول منذ اغتيال الجنرال خميس أبكر رئيس التحالف السوداني ويهدف إلى تنسيق الجهود لتوحيد الصف للمرحلة المقبله.
المصدر: وكالة السودان للأنباء
وقال رئيس الحركة، الجنرال بشير هارون عبد الكريم مؤكدا أنهم على استعداد لتجهيز كامل للقوات لدحر التمرد ؟؟؟؟ بكره نسمح الزيطه قتلونا واغتصبونا وركبونا عايز تدخل الحرب كون قدرها وأبعد المكونات الاجتماعية للطرفين منها وحينها كما قال سلطان المسليت الحشاش يملا شبكته عندما كان يتصل به العقلا من شيوخ العرب قبل اشتعال الاحداث الدامية في الجنينة و ذلك لايقاف التوتر بين العرب والمساليت واطفاء فتيل الحرب
قادة المساليت ومتعلميهم هم سبب كل ما حاق بالمساليت … راهنوا على الجيش والفلول لمناصرتهم في حربهم مع القبائل العربية … سلحوا أفراد القبيلة حتى غير المدربين على حمل السلاح … الجيش خذلهم وسيخذلهم وحتى الراحل خميس ابكر وقبل ساعات من مقتله كان يشتكي من خذلان الجيش في حديث مسجل … الحرابة والتشاحنات بين المساليت والقبائل العربية في غرب دارفور قديمة، قبل حميدتي والدعم السريع، الذي لا نشك في أنه سيساند القبائل العربية بحكم انتماء مقاتليه ، كانت كل قتلة بين العرب والمساليت تحل بالجودية والتعويضات ورغم أن هذه حلول مؤقتة لكنها كانت تمنع قيام حرب واسعة النطاق مثلما حدث بعد حرب أبريل … لو بقى المساليت في الحياد، مثل كثير من القبائل الأفريقية في دارفور لما نالهم ما نالهم … الغريبة أن متعلمي المساليت وقادتهم لا يتحدثون عن الأوضاع المأساوية التي يعيش فيها آلاف اللاجئين المساليت في تشاد والتي كرر الحديث عنها أطباء بلا حدود والصليب الأحمر
موقف الحركة من الجيش الوطني ودعمه موقف طبيعي ومشرف لا يتعلق بالبرهان في شخصه او غيره وعلى الجميع بمن فيهم الدعم السريع ان ينتبهوا انه لو انتهى هذا الجيش فلن تكون هناك دولة اسمها السودان بل عدة دول متناحرة وهذا ما تسعي اليه التدخلات الأجنبية.
كضاب يا محمد في دولة ما عندها جيش من الاساس مثل سويسرا وفي دولة حلت جيشها الذي ادخلهم في كوارس وتم تأسيسه من جديد وهي من اعظيم الدول الآن المانيا اليابان رواندا اعظم دولة افريقية الآن حلت جيشها وأسست جيش جديد قوامه المقاومة يا محمد زمن سواقة الناس بالخلا انتهى لغير رجعة
خلاص بعد الثورة وسلام جوبا وبعدها الحرابة التي عمت السودان اصبح السودان قرية واصبح الانسان في اقصى الشمال يهتم باخبار اقصى غرب السودان لانه المصيبه وثورة الاتصالات وحدتهم وحكاية سواقة الخلا من مليشيات دارفور وتمثل دور المظلومية اصبحت غير مقبولة بالنسبة للكثير من الشعب السوداني، يا ترمي السلاح و تشتغل سلمية سلمية وتصل لحقك وإن طال الزمن يا تحمل سلاحك وتقاتل دون التشاكي والتباكي فلا توجد حرب بها اخلاق ولا يوجد بائع للورود في الحروب زخيرة بس