الميرغني: ساعون لوحدة الصف ورأب الصدع

أكد مولانا محمد عثمان الميرغني زعيم الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل، على بذل الجهود لتوحيد الصف ورأب الصدع.

وهنأ مولانا الميرغني عقب صلاة عيد الأضحى المبارك أمس، المسلمين عامة بحلول عيد الأضحى المبارك، لوحدة الصف ورأب الصدع، وتمنى أن تعود المناسبة والبلاد أكثر أمنا ووحدة وتماسكا، وشدد على الحفاظ على وحدة التراب والوطن.

وقال إن المساعي مبذولة لتعزيز وحدة السودان والحفاظ عليها، وأضاف بأن السعي للوحدة يشمل حتى الانشقاقات التي وقعت، وقال إن رسالة هذا الدين أن نوغل فيه برفق.

من جانبه، تناول الخليفة عبد العزيز محمد الحسن في خطبة العيد، السيرة العطرة للرسول الكريم والدين الإسلامي، ودعا للتمسك بسماحة الإسلام والوحدة والتأسي بسيرة النبي الكريم.

ونوه إلى عظمة الشريعة، ودعا لتوحيد القلوب والألباب والتوجه نحو الوحدة، وقال إن التوحد قوة وفي التفرق ضعفنا، وأضاف: العدو لا ينال منا خيرا إلا بتفرقنا.

الراي العام

تعليق واحد

  1. لقد قتلت البراءه أيها الدجال….لقد رأينا الكبار من أهلنا الكرام يأخذون هؤلاء البراعم على كفوف الراحه ويقبلون رؤوسهم وأياديهم.

    من منكم من لم يؤقر صغيرنا

  2. اثر من بقايا الكهنوت وخداع البسطاء من امتى … ولى زمانه … وضاع مكانه … خيرا ان فعلت انت والصادق المهدى (الكاذب الضليل) بان عرضتكم خيالات المىته ابنيكم(سر ابيه والجعفر الذى يحتاج لدروس عصر عن تاريخ وجغرافية الوطن الذى يحمل جوازه ) بمتحف تجار الدين وحكام السودان فى غفلت من غفلات الزمان مداها 23 عاما حسوما … ووبلا وازلال لامتى الصابرة على لؤمكم انتم الطائفيين وهؤلاء العقائديين …. اللهم انا ظلمنا انفسنا فاعفو عنا وخلصنا من مايسمى بالالغاز كهلا كان ام شيخا صغيرا ام كبيرا مرأة ام رجل طفل ام نطفة فى رحم الغيب ومن الصادق المهدى وطائفته ومن المراغنة حيهم وميتهم آميييييين ايها الشباب السودانى العهد عهدكم والحكم لكم والمستقبل رهن افعالكم وبين ايديكم (( فاكسحو وامسحو وحشو حش الطائفتين والالغازيين )) اللهم انى قد بلغت فاشهد ..

  3. فلتذهب يامولانا إلى مكة أفيد لك أنت كما قال حسين خوجلي لم نسمع لك رأيا ولم نقرأ لك كتابا
    شريف بالوراثة الأفضل أن تذهب أنت وباقي الأسرة إلى مكانين مفضلين لكم الأول القاهرة أو الثانية مكة

  4. صورة مقرفة تماما. اي قداسة هذه التي تجد في ركوع الاطفال سعادة.يل أي مستقبل مرجو لهذا الطفل المسكين الذي يدفع به لتقبيل ايادي هؤلاء.
    اللهم لا الله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين.

  5. صورة في منتهي القبح وتدل فعلاً علي إنو الميرغني إنسان مريض ..والغلطة مش غلطة الطفل غلطة أبوه المرتزق الحيوان ؟ بدل مايعلم الولد القران والفضيلة والرجولة يعلم فيه من دلوقت الدهنسة وتقبيل الأيادي ..والميرغني أخر إنبساطة ..لعنة الله عليك يامفسد..

  6. و الله انك احقر من مشى على هذه البسيطه لعنه الله عليك و على من والاك يا افاك يا مقرف ياسليل اليهود ما ذنب هذا الطفل بان يتعلم المذله و بوس الايادي كرهتونا البلد يا كلاب جهنم

  7. انسان حقير ومريض نفسيا وتافه….عامل لينا فيها روحو بابا الفاتيكان ولا شنو ….امشي تفو فيك وفي ابو الشافع المعفن الخلي ولدو يبوس يدك النجسة ياحقير

  8. يا مولانا كمان الأطفال ما ذنبهم صحي من خلي عادتوا قلة سعادتوا كدي رتب مربط الحمير بتاعك وأجمعهم حتي العنزات الشاردة وفكر في جمع الحطام

  9. والله العظيم الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم اشرف من مشى على هذه البسيطة لم يجد الخلق منه الا التواضع والاحترام ومساعدة وخدمة البشر . منتهى الذلة والاستخفاف والاحتقار والاستفذاذ ان تاتي انت الذي تدعي انك من سليل بيت النبي الطاهر العفيف لتمارس هوى النفس وتعشق التعالى والتكبر والتافف على خلق الله هل كانت هذه من اخلاق وصفات واداب الرسول الكريم؟ انت فقط تعشق ملذات الدنيا والغرور والكبرياء جاتك البلاوي والله ينتفم منك ويسلط عليك عذاب الدنيا والاخرة يا تافه يا حقير

  10. ( كل مولود يولد على الفطرة ، فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه)

    للأسف والد هذا الطفل أراد لإبنه أن ينشيء ذليلاً و منكسراً وتابعاً …هذا الطفل رغم أنه ولد حراً ومستقلاً عن كل تابع إلا أن والده أراد له عكس ذلك , أراده أن يكون عبداً يقبل يدي هذا الكهل الهالك. بئس الأب وبئس السيد.

  11. لا اتعجب من فعل هذا الرجل القبيح… واذا كان إدعاءه بالنسب لاقضل البشر , فقد كان ابو لهب وابو جهل اعمام رسول الحرية والسلام…. لن يغنى عنك هذا النسب شى…. ايها المضلون… قبحكم الله وابادكم

  12. الصغير والعراب ….!!!
    أيها الإسفيريون…أيها الراكوبيون..لاحسي الاكواع

    اعاد الله أعيادناونحن في وطن نستمتع فيه بكامل حقوق الآدمية والإنسانية المستحقة.

    في الواقع أنا أدين بالشكر العميق لشخص المصور الذى أبدع في هذه اللقطة المعبرة بكل تفاصيلها(المحزنة) والتى تحكى عبر هذه اللقطة الفذة ما يغنى عن كتاب وسجال وحوار.
    لننظر للقطة كاملة فالرجل (محمد عثمان) جالس وهناك ثمة رجل يدفع هذا الطفل البرىء و النحيل دفعاً ، الطفل يرتدى الثوب الخليجى الابيض (فقط) ويعتمر على رأسه طاقية تبدو اكبر من راسه في (زراية) واضحة و(تمثيل) لا يجوز بأطفال (بلادنا)…حتى ملابس الاطفال الملونة والمزركشة وفي أياديهم البالونات والألعاب والدمى غابت في حضرة (المهيب النسيب الحسيب)…حتى (شقشقة…زقزقة…ضحكات)أنداده من الأطفال (دعك من الطفلات والأمورات) غابت عن المحفل (وأنا هنا لا أطالب بحضور جوقة من أطفال*السادة المبغبغين المربربين على كيف كيفك ليكونوا فى معية هذا الطفل المنكود فهذا من سابع المستحيلات* وهى حتما كانت ستخفف من وجل (الصغير في حضرة العراب!!) والحشد الإنتهازى الموظف…آسف كم كان العراب (مارلون براندو) حفياً بالطفولة…وكانت نظراته تذخر ب(الحنية واللطافة)…!!!
    تمعنوا صورة (العراب في نسخته السودانية) كيف يسلق الطفل بنظرات من(سياط)…الرجل تجاهل زمرة المحيطين به…(إستعدل) وعدل في جلسته…أعاد عنقه إلى (محبسه) ماداً إياه إلى الامام قليلا،ثم أمال أعلى لوحة كتفه الأيمن،وفارق مابين ساقيه…أعد (العراب في نسخته السودانية)نظراته الماكرة الساحقة…ولكم أن تتأملوا النظرات من خلال زوايا العيون ومواعينها وضيق تلك وإتساع الاخرى والظلال التى أبدع (المصور عن قصد أو محض صدفة في توثيقها)…(لو كان جدى …أبي …خالى…سابع جار، أو أحد العابرين هو الجالس مكان العراب لإنتشت عيناه وزغردت في حضرة الصغير…والصغير ما ذنبه…لقد تم إختطافه إختطافا من والده (أو ذويه) لتوثيق تواصل الأجيال (المذل والمذري) ..فالذى يدفع الطفل ويقدمه لقمة سائغةللعراب يرتدى فيما (أرى)لبسا افرنجيا،وبالتالى أتوقع أن لا يكون والده والطفل يرتدى الثوب الخليجى بياقته (االصلبة الصلدة)…أتوقع أن يكون والده (على الأقل مرتديا للجلابية السودانية البسيطة والانيقة)…وهكذا يدفع الطفل لتتم عملية (التعميد) والتى تتطلب تركيزا خرافيا من (العراب)..هاهو العراب ينصرف بكليته عن الحضور،ترتسم على زوايا شفتيه إبتسامة شاحبة بلا لون ..بلا طعم أو نكهة..بلا رائحة…الرجل يقوم بعمل…يؤدى وظيفة…يجود مهنته،سلوك تربى عليه ومارسه في ظروف تاريخية وبنية إجتماعية خربة ومتخلفةيشهد تفككهافي أزمنة الأسافير وأنامل الاطفال التى تطرقع على الكيبورد وهى مشغولة بالشات حول منجزات العلم وسقوط المساوى بمظلته من خارج طبقة الاوتوسفير على إرتفاع تسعة وثلاثين الف كيلومتر في الفضاء…أنامل الاطفال تدوس LIKEوهى لاتغمس أصابعها في (فتة) منهوبة من عرق الفقراء والمخدوعين البسطاء…بالرغم من ذلك يصارع (العراب) ليغمس الرسالة غمساًفي وجدان الطفل المنكود…صراع بين العراب والصغير…صراع أجيال آفلةوأجيال تشكلت (خلاص، نقطة في نهاية السطر،شاء من شاء وأبيى من أبى)…العراب (الحسيب النسيب) تقاطيع وجهه تشى بالقسوة وعدم الإرتياح…الصغير (ساندوتش) مابين كفي الإنتهازى الرخيص والعراب التعيس…الكفان يتآمران على الفتى…حتى كف العراب تتحاشيان كف الصغير في (تقزز ) واضح لمتمعن الصورة الوثيقة… هل إحتضن( العراب الحسيب النسيب!!)الطفل …هل أرسل قبلة دافئة عامرة بالحنان الابوى على خدى الصغير…؟؟!!!حتى اطفال بلادى وصغيراته ما عادوا سوى أدوات للتسلية والترفيه أو الزراية والتهميش كما يحدث في (كلما ..عطاش ..دارفور..النيل الأزرق..وشرق السودان)الجوقة الخلفية للعراب فيما يبدو من قبضات أياديها اللاهية بإهمال على مقبض المقعد،والاخرى المتماسكة في عصبية واضحة تعبت من أداء هذه الأدوار الخالية من السمت والادب الرفيع .والثالث المتفرنج صبيحة العيدوهو يقف هذه الوقفة العسكرية الخالية من أي سياق، فيما أصبعى السبابة والوسطى لضابط إيقاع حلبة العراب يدفعان الصبي وركن عينه البادية في اللقطة يكاد يسخر قائلا إنتهى الدرس أيها …!!

  13. هكذا أخلاقهم دوما يحبون التعالي. انظروا لبراة الطفل
    فانه لا يعرف شي و هذا العجوز الحقير المتهالك
    يري نفسه عفيفاً و شريفاً ناسين قدوي الحبيب المصطفي
    عليه افضل السلام البساطة و احترام الكبير و توقير
    الصغير. أتمني ان نجد طرق لمحاربة هذه الشاكلات
    و كمان ما ننسي ناس سيدي المهدي و بركاته
    برضو.  

  14. هناك تطور صحى . حكى لى أحد معارفى الآتى : (عندماكنت أصغر قليلا من طفل الصورةوفى العيد وفى جنينة الراحل السيد على ،أخذنى والدى لمباركة العيد? فقربنى السيد ومسح شعرى ثم بصق على رأسى وبسرعة نفطت البصقة وإبتعدت عنه .طبعا والدى لم يقبل تمردى على البركة وبحمد الله ولأنى فى حضرة والدى رحمه الله اننى لم اللقمه حجرا حيث كنت مولعا بالفليق السريع والدقيق.. ) وفى هذا العيد نتضرع الى الله أن تتخلص السياسة من دنس الطائفية وأن يحرم ويجم تأسيس الاحزاب على أسس دينية أو عنصرية ..ونسأل المولى عز وجل أن يمكن الشعب من السيد والإمام والخبيث الترابى والمشير وجميع من أضاع زمنا من عمر الشعب السودانى- ليشملهم بركة وتطهيرا- بإعدامهم بصقا وإحتقارا.. وأخ أخ تف تف تفووو

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..