ساعات على بداية هدنة جديدة في السودان، لكن طرفي الصراع لا يكفان عن الهجوم الإعلامي عبر منصات التواصل بالتزامن مع اشتباكات في الميدان.
إذ قال قائد قوات الدعم السريع السودانية، محمد حمدان دقلو “حميدتي” إنه “نؤكد حرصنا على سلامة شعبنا وأمن بلادنا، والحرب فرضت علينا”.
السودان قبل ساعات من الهدنة.. قتال وغارات جوية وبطون تئن
واتهم حميدتي، قائد الجيش الفريق عبدالفتاح البرهان بأنه “فاقد للشرعية”، مضيفا في رسالة صوتية نشرت على “فيسبوك”، إن قواته “لن تتراجع حتى تنهي انقلاب الجيش”.
فيما ردت قيادة الجيش السوداني في بيان نشر على “تويتر” ثمنت فيه دور الشباب السوداني من أعضاء لجان المقاومة بجميع أنحاء البلاد في مد يد العون والمساهمة في توفير الخدمات الضرورية للمحتاجين في ظل هذه الظروف التي يعيشها شعبنا الصابر
وأضافت قيادة الجيش في تغريدات على حسابها بموقع تويتر : “ندعوكم للاستمرار في الاضطلاع بهذا الدور بالتنسيق الكامل مع قواتكم المسلحة، وتفويت الفرصة على أعداء شعبنا وبلادنا من مليشيات البغي والتمرد الذين ينشرون الفوضى والدمار الممنهج”.
وتابعت “ستعمل قواتكم المسلحة على تطوير آليات فعالة لهذا التنسيق حتى تتخطى بلادنا هذه المحنة بسلام قريبا بإذن الله، وصولا إلى محطة الحكم المدني الديمقراطي المستدام، وهو الهدف المنشود لثورتكم المجيدة”.
ويأتي هذا التصعيد الكلامي من الجانبين قبل ساعات من بدء الهدنة التي توصل إليها الطرفان بوساطة سعودية وأمريكية، والتي من المقرر أن تبدأ الساعة 19:45 بتوقيت غرينتش اليوم الإثنين.
العين الاخبارية
قصدكم المرحوم حميدتي !!
الراكوبة بقت كيزان و جنجاويد و معاهم شوية تش تش
جيش الكيزان القتل لجان المقاومة واغلق امامهم بوابات القيادة العامة الي مزبله التاريخ جيش الكيزان وجنجاويد الكيزان كلكم انجاس
المعركه الحقيقيه مع الكونو المليشيات وكسرو الجيش. كتلو الشرفاء وقضو على الأخضر واليابس وهم مسؤولين مسؤليه. تامه عن كل ابحصل دا. حملات التغبيش شغاله لتنصل الكيزان عن المسؤليه حتى على حساب التدمير التام للبلد ووحدتها. اشعب اخد درس قاسي وحا تعود لجان الحسم الفورى والمحاسبه والازاله قريبا
مين العمل حميدتي من الاساس وسماه “حمايتي”؟و مين العمل حميدتي فريق اول وعمله نائب رئيس؟ ومين الذي قال حميدتي من رحم الجيش؟ وهو الصعلوك الكضاب الكباشي يتغزلون في مفاتنة، مرة يصفونه بالقائد الفذ ومرة برجل البر والاحسان باني المساجد وراعي حفظة القرآن؟ وقتها كان هتاف الثوار “العسكر للثكنات والجنجاويد ينحل” وكان وقتها السجمان ود الحلمان يضربهم بالدوشكا ويقتلهم دهسا بالدفارات بسبب هذا الهتاف, صراحة الكوز كائن منافق لايستحي # لاللحرب العبثية.
الجيش بعد هزائمه المستمرة من قبل الدعم السريع يحاول استجداء عطف لجان المقاومة لأنها جهة فاعلة وكلها شباب وطنى شجعان لايهابون الموت ولكن هيهات يا برهان الكوز السجمان شباب لجان المقاومة قتلتوهم أمام القيادة العامة وقفلتم أبوابها منهم وتركتهم لقمة صائغة لكتائب ظل الكيزان والامن الطلابي والشعبي والدفاع الشعبي وحرقتم خيامهم واغتصبتم الكنداكات ورميتم الثوار في النيل وجاء العب كباشي وقال حدس ما حدس، وانت يابرهان أنهيت أى اتفاق لك مع الحرية والتغيير يعنى انقلاب وبعد دا جاى تفتش الماضي والله لو بقيت نبي تانى ما في سودانى حر او سودانية حرة بقيف معاك يا تافه، والحرية والتغيير هم برضو عفن لانو زول زى البرهان دا منافق وكذاب وحقير لايؤمن جانبه كيف يعملوا معه اتفاق مرة أخرى أيضا هم زبالة.