أخبار السودان

مساعد رئيس الجمهورية : الإنتاج الموجه للصادر يسهم فى الخروج من الضائقة الاقتصادية

أكد ابراهيم محمود حامد مساعد رئيس الجمهورية أن المخرج لمشاكل الاقتصاد السوداني هو الانتاج الذي يقوده القطاع الخاص على المستوى القاعدي ،مشيراً الى أهمية وضع سياسات جديدة داعمة للانتاج وغير تقليدية مؤكدا التزام الدولة بتهيئة المناخ لدعم الصادرات .
جاء ذلك خلال مخاطبته صباح اليوم أعمال ورشة الصادرات السودانية – الحاضر والمستقبل والتى ينظمها اتحاد الغرف التجارية ( الغرفة القومية للمصدرين) بفندق السلام روتانا بحضور عدد من وزراء القطاع الاقتصادي ورجال الاعمال واتحادات أصحاب العمل .
وقال مساعد الرئيس إن دور الدولة ينصب فى سياسات تدعم الصادر بتوفير البنى التحتية وجلب فنيين لتدريب المزارعين بهدف اقامة زراعة محكمة تزيد الانتاجية وتضاعفها ،منوهاً الى اهمية الزراعة التعاقدية التى تستصحب المنتجين والمصنعين والمصدرين ، اضافة الى تطوير قطاع العمالة الصغيرة والمتوسطة لتكتمل حلقات الصادر .
وقال إنه برفع العقوبات عن السودان سوف تحل مشاكل البلاد لافتا الى الامكانيات التى يزخر بها السودان وإمكانية سد حاجة أسواق الخليج بعد خروج بعض الدول من السوق الخليجي ،مبينا ان الفرص امامنا ضخمة بحل مشاكل التحويلات والاندماج فى الاقتصاد العالمي .
وأكد سيادته ان الزراعة تعتبر قاطرة التنمية والصادرات لافتا الى اهمية توفير التقانات الحديثة وضرورة وجود مركز للمعلومات والبحوث لدعم المنتجين .
وأمن على أهمية وضع رؤية ومنهج جديد للربط التصديري للبلاد فى المرحلة المقبلة ، والدفع باالصادرات السودانية لتحقيق الطفرة الاقتصادية المنشودة.
سونا.

تعليق واحد

  1. سبحان الله وهل جيتنا بااختراع. جديد معلوم الامتاج هو اساس الاقتتصاد والنمو ولكن وين ومتين بعد الشباب هاجر وترك ليكم البلد ياود دعدنا ومليتوها سوريين ومصريين وغرب افريقيا وبالذاتت انت يارئيس طلاب ارتريا ومعاير السودانيين باقتسام الصابونة قبل مجئهم المشؤم لايحق لك الحديث في شؤن من شتمتهم ستسلم لارتريا بلدك يوما ما

  2. عن ياتو تحويلات يا حرامي تتحدث؟وعن ياتو صادرات وتوفير تقانة تتحدث يا اهبل؟ كان انتوا نضيفين كان اموال البترول الاكلتوها دي قومتوا بيها الزراعة والصناعة الزراعية في السودان. لانو السودان السودان دولة زراعية ومصدر ايرادي ذو اولوية بالنسبة لاقتصاد البلد وليس بترول الجنوب النهبتوهوا. امشي شوفوا ليكم مصادر اكل تانية غير التحويلات

  3. هنالك خلل في الأدمغة.. حضرت هذا الورشة خلال بث مباشر عبر السودانية 24 وتقريبا كل المشاركين تناولوا نفس المشاكل التي تواجه الزراعة وأيضا يعرفون حلولها لكن وضح ان ليس هنالك إرادة وجدية في تبني هذه الحلول من الوزراء والمسئولين حتى ان وزير المالية يعرف المشاكل لكنه لا يسعى لحلها.
    الخلل المنهجي الذي يقع فيه السادة الكرام هو عندما يعقدون مؤتمرا او ورشة عمل ويقتلون موضوعا ما بحثا وتنقيبا وينتهون دائما توصيات تشمل الحلول فان هذه التوصيات لا تعرف من هو المسئول من تنفيذها وامام من هو مسئول من التنفيذ ومن الذي سيراجع هذا التنفيذ ويحاسب على التقصير وبذلك تظل حبيسة الادراج ومن البداية يكون واضحا للمراقب ان هذه الخطب والكلام الكثير سينتهي الي لا شيء. وسيتعرف المراقب أيضا بان الوزارات لإدارات الحكومية عبارة عن جزر معزولة وليس لها أي اتصال او تنسيق يمكن ان تقوم به من اجل عمل يفيد في نهضة السودان مثل الصادر مثلا الكل يتكلم عن فرض الجبايات والرسوم في الولايات لأي منتج في طريقه للتصدير مما يزيد من تكلفة الإنتاج والترحيل ويؤدي لتقليل منافسة منتجنا في سوق الصادر هذا الكلام تلوكه كل الافواه وحتى قرار رئاسي لم يستطع إيقافه لا احد من المالية يقدر ان ينسق مع الجمارك او سلطات مواني التصدير لتقليل الرسوم.. لا تستطيع جهة ان تلفت نظر وزارة الزراعة بتبني دورها في الارشاد الزراعي وتوفير الوف من خريجي الزراعة وتدريبهم على الارشاد الزراعي وزيارة المزارع في أماكن الانتاج مما يزيد من الإنتاجية حتى ان المتعافي شعر بأهمية دور المرشد الزراعي وركب مكينة مرشد زراعي اتنين بستم واصبح أصحاب المؤتمرات وورش العمل لا يدعونه لمثل هذه الاجتماعات لضئالة حجمه..
    أربطوا الجزر الحكومية المعزولة بجسور وضعوا المؤهلين لايجاد الحلول واجعلوا الميزانية تسير نحوا التعليم ودعم الاقتصاد عبر دعم المنتجين وادوا الامن والجيش القليل وسبب انعدام الامن والحروب هو دايما سبب اقتصادي وفقر وبس..

  4. ومع أن كلامه جيد و حقيقة غائبة عن التنفيذ خلال عمر (الإنقاذ) ولكن إصرار النظام على نفس السياسات السابقة حيث لم تؤثر فيها مخرجات الحوار الوطني لمعالجة ‏السياسات و تحسين معاش الناس حيث أن السياسات الإقتصادية لم تتغير بل مازال يعتمد في ‏موازنته الجديدة على الجبايات و الضرئب و الجمارك والزكاة و مدخلات الإنتاج و زيادة الأسعار ‏لتوفير السيولة للإنفاق البزخي على مؤسساته و أمنه في غياب الإنتاج و الصادرات التي توفر ‏الدولارات مما سيزيد من إرتفاع الأسعار و الدولار…‏

  5. سبحان الله وهل جيتنا بااختراع. جديد معلوم الامتاج هو اساس الاقتتصاد والنمو ولكن وين ومتين بعد الشباب هاجر وترك ليكم البلد ياود دعدنا ومليتوها سوريين ومصريين وغرب افريقيا وبالذاتت انت يارئيس طلاب ارتريا ومعاير السودانيين باقتسام الصابونة قبل مجئهم المشؤم لايحق لك الحديث في شؤن من شتمتهم ستسلم لارتريا بلدك يوما ما

  6. عن ياتو تحويلات يا حرامي تتحدث؟وعن ياتو صادرات وتوفير تقانة تتحدث يا اهبل؟ كان انتوا نضيفين كان اموال البترول الاكلتوها دي قومتوا بيها الزراعة والصناعة الزراعية في السودان. لانو السودان السودان دولة زراعية ومصدر ايرادي ذو اولوية بالنسبة لاقتصاد البلد وليس بترول الجنوب النهبتوهوا. امشي شوفوا ليكم مصادر اكل تانية غير التحويلات

  7. هنالك خلل في الأدمغة.. حضرت هذا الورشة خلال بث مباشر عبر السودانية 24 وتقريبا كل المشاركين تناولوا نفس المشاكل التي تواجه الزراعة وأيضا يعرفون حلولها لكن وضح ان ليس هنالك إرادة وجدية في تبني هذه الحلول من الوزراء والمسئولين حتى ان وزير المالية يعرف المشاكل لكنه لا يسعى لحلها.
    الخلل المنهجي الذي يقع فيه السادة الكرام هو عندما يعقدون مؤتمرا او ورشة عمل ويقتلون موضوعا ما بحثا وتنقيبا وينتهون دائما توصيات تشمل الحلول فان هذه التوصيات لا تعرف من هو المسئول من تنفيذها وامام من هو مسئول من التنفيذ ومن الذي سيراجع هذا التنفيذ ويحاسب على التقصير وبذلك تظل حبيسة الادراج ومن البداية يكون واضحا للمراقب ان هذه الخطب والكلام الكثير سينتهي الي لا شيء. وسيتعرف المراقب أيضا بان الوزارات لإدارات الحكومية عبارة عن جزر معزولة وليس لها أي اتصال او تنسيق يمكن ان تقوم به من اجل عمل يفيد في نهضة السودان مثل الصادر مثلا الكل يتكلم عن فرض الجبايات والرسوم في الولايات لأي منتج في طريقه للتصدير مما يزيد من تكلفة الإنتاج والترحيل ويؤدي لتقليل منافسة منتجنا في سوق الصادر هذا الكلام تلوكه كل الافواه وحتى قرار رئاسي لم يستطع إيقافه لا احد من المالية يقدر ان ينسق مع الجمارك او سلطات مواني التصدير لتقليل الرسوم.. لا تستطيع جهة ان تلفت نظر وزارة الزراعة بتبني دورها في الارشاد الزراعي وتوفير الوف من خريجي الزراعة وتدريبهم على الارشاد الزراعي وزيارة المزارع في أماكن الانتاج مما يزيد من الإنتاجية حتى ان المتعافي شعر بأهمية دور المرشد الزراعي وركب مكينة مرشد زراعي اتنين بستم واصبح أصحاب المؤتمرات وورش العمل لا يدعونه لمثل هذه الاجتماعات لضئالة حجمه..
    أربطوا الجزر الحكومية المعزولة بجسور وضعوا المؤهلين لايجاد الحلول واجعلوا الميزانية تسير نحوا التعليم ودعم الاقتصاد عبر دعم المنتجين وادوا الامن والجيش القليل وسبب انعدام الامن والحروب هو دايما سبب اقتصادي وفقر وبس..

  8. ومع أن كلامه جيد و حقيقة غائبة عن التنفيذ خلال عمر (الإنقاذ) ولكن إصرار النظام على نفس السياسات السابقة حيث لم تؤثر فيها مخرجات الحوار الوطني لمعالجة ‏السياسات و تحسين معاش الناس حيث أن السياسات الإقتصادية لم تتغير بل مازال يعتمد في ‏موازنته الجديدة على الجبايات و الضرئب و الجمارك والزكاة و مدخلات الإنتاج و زيادة الأسعار ‏لتوفير السيولة للإنفاق البزخي على مؤسساته و أمنه في غياب الإنتاج و الصادرات التي توفر ‏الدولارات مما سيزيد من إرتفاع الأسعار و الدولار…‏

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..