القبض على عمر نمر وعبد القادر محمد زين وآخرين من عناصر النظام البائد
خططوا لأعمال عدائية.. المجموعة ضُبطت في اجتماع للتنسيق لتحركات معادية في 28 يونيو

الخرطوم: الراكوبة
أعلنت الحكومة يوم الاثنين، توقيف 9 من عناصر المنتمية لحزب المؤتمر الوطني المحلول والحركة الإسلامية المحلولة في منزل بمنطقة “كافوري” مربع 6 ببحري.
وقال المتحدث الرسمي بإسم الحكومة فيصل محمد صالح في بيان، أن المجموعة كانت مجتمعة بغرض التنسيق لتحركات معادية في يوم الأحد 28 يونيو 2020م.
وأوضح أن تيما مشتركا من الإستخبارات العسكرية وجهاز المخابرات العامة نفذ عملية مداهمة للمنزل وإعتقل المجموعة المشاركة في الإجتماع، عصر يوم الخميس الموافق 18 يونيو، وعددهم تسعة أشخاص.
وأضاف: “تم إخطار النائب العام وشارك إثنين من وكلاء النيابة في إجراءات التحفظ علي المجموعة”.
وأكد فيصل أنه سيجري عملية استجواب المتهمين وهم محمد الأمين النقر- عبد القادر محمد زين أمين الحركة الإسلامية بولاية الخرطوم- لواء أمن معاش عمر نمر، معتمد الخرطوم السابق- زين العابدين عبد العظيم-خالد محمد خير- مصعب عبد الباقي سليمان-كباشي خالد أحمد-مصطفي موسي محمد- فتح الرحمن محمد إبراهيم. وهذا الأخير كان يقود دراجة نارية ويتولي تأمين الإجتماع.
وقال أن النيابة ستتولي إجراءات التحري والتحقيق مع المتهمين، تمهيداً لتقديمهم للقضاء.
اصحي يا النائم العام. لا نريد سماع تكوين لجنة تحقيق. وبطل سياسة التسويف والتلكؤ والمماطلة.
المحاكم المدانية لابد منها لتحقيق العداله الناجزه مع هولاء اللصوص القتله.
سيادة النائم العام اذا كنت لا ترغب في تحقيق العدالة فعليك بمغادرة منصبك والا سيتم القبض عليك بتهمة التعاون مع اعداء الثورة.
بماذا سيتهمهم القضاء؟
هذا قمع سياسي لا أكثر.
ولو جينا للجد حتى حل الحزب هو أمر غير قانوني ويتعارض مع القوانين الدولية والاقليمية في حرية التجمع والتعبير والانتماء والتوجه السياسي.
بل ينافي حتى القوانين المحلية.
لو ما غيرنا عقلية القمع والتسلط ضد الاخر ما حنمشي لقدام ابدا.
قبل اكثر من 50 سنة تم حل الحزب الشيوعي وقتها وهو الان في السلطة، فهل تعتقدون انه يمكن لحزب المؤتمر الوطني او التيار الإسلامي ان يندثر؟
لا طبعا وواهم من يظن ذلك لذلك احسن نحترم شعارات الثورة ونحميها بدل نلف في ذات الدائرة الخبيثة
تفو عليكم ياملاعين……قاتلكم الله
)فهل تعتقدون انه يمكن لحزب المؤتمر الوطني او التيار الإسلامي ان يندثر؟) وين الاسلام الذي تتحدث عنه والله للملاحدة افضل من (الكيزان) بألف مرة ، هؤلاء الكيزان جعلو الله اهون الناظرين اليهم بما يفعلوه بالمسلمين في السودان … كم قتلو كم شردوا كم اغتصبو منا اناس ؟؟ الكيزان يعرفون الاجابة. بعدين ما تقول (التيار الاسلامي) افك وبهتان هذا التيار الشيطاني بل الشيطان ارحم .. هؤلاء القوم اؤكد ان جيناتهم غير آدمية الغريبة كلهم على نهج واحد بالله حتى اللغة المستعملة والمفردات في الجزيرة ودارفور والبحر الاحمر والشمالية لا تنسى الاخوان المجرمين في مصر وتونس والجزائر ) تكاد تكون حتى نغمتها واحد يتحدثون عن الدين الاسلامي والله يعلم بانهم لكاذبون يتحدثون عن نبينا العظيم صلى الله عليه وسلم وصحابته رضوان الله عليهم ولا يعترفون بهم الم تعلم بأن احدهم وهو المدعو/ابو بكر عبد الرازق قال (الانقاذ عملت ما فشل فيه الصحابة) فتجبروا وطغوا في البلاد فأملى لهم رب العزة فأخذهم اخاً وبيلا. الكيزان معركتهم مش مع المسلمين مع رب العزة نفسه ورسول الله صلى الله عليه وسلم وصحابته الاخيار .. وتحدثني عن المجرمين المغضوب عليهم والضالين .
ننعم سيندثر لان ما قام به المجرمون وتنظيمهم المجرم ما قامو به على مر تاريخ السودان والعالم لم يشابهه اجرام من قتل وتعذيب وتنكيل باهل السودان ومتاجره بالدين الحنيف والتفريط فى سيادة البلد وتمزيق النسيج الاجتماعى وقتل الابرياء وعزل البلد عن العالم لعنة الله عليهم فهل كان حلال عليهم هم هم الحكومه الشرعية المنتخبه وحل الاحزاب ومصادرة ممتكاتها عندما قاموا بانقلابهم الماكر لن يرحمهم الشعب السودانى ولن يترك لهم اى مجال مره اخرى لتكوين حزب او منظومه او حتى المشاركه فى اى شان يخص السودان واهله لانهم اصلا حزب معلق ويجمع فى طياته ابناء الشوارع والحلب واللقيط وهؤلاء لايمثلون اهل السودان الحقيقيون
انت راجل وسخان !
خلي الهبالة قول لينا ياتو قانون بسمح بمثل هذا الاجتماع و في اي بلد في العالم ؟؟
سوف يصرخووووووووووون.
سمعنا صراخك يا كوز … لعنة الله عليك وعلى اسيادك
معروف ان الإعتقالات الإستباقية تكون آخر طقة لإحتواء الموقف المتأزم ويبدو ان بهذا الإعتقال خروج الامور عن السيطرة وهذه آخر محاولة لسيطرة الوضع وان الفلول اعادوا صفوفهم ورتبوا انفسهم جيدا والإعتقال لا يجدى إذا إنتهى الترتيب من قبلهم واصبح الخروج امر وقت فقط وكان الأجدى الاعتقال قبل ان يجتمعوا ويخططوا ويعبؤا انصارهم لان بعد ذلك الخروج لا يرتبط بالقيادات ولا بمنظمين المظاهرات وقد رأينا قادة الثوار من تجمع المهنيين كانوا فى المعتقل فأعتصمت الجموع امام القيادة بالرغم من عدم وجودهم فى الميدان تلك اللحظات وهذا دليل قوى على ان الحراك النهائى مثل السيل لا يتوقف لأحد بل يجرف كل شئ ، لهذا على الحكومة والجهات الأمنية إتخاذ تدابير أخرى تمنع الفلول من التمترس او الإعتصام فى أى مكان او ان يختلطوا بالثوار مما يخلق فوضى عارمة لا تبقى ولا تذر اللهم إنى بلغت فأشهد.
وأتي من كل فج ثائر
_ _ _ _ _ _ _ _
انها فرصة لغندوش وبقية الشرذمة المنحلة للتأمل والتفكر برواقة فى المقولة المنسوبة إلى اينشتاين:
الفرق بين الغباء والعبقرية هو أن العبقرية لها حدود
– – – – – –
في قلوبهم مرض
تذاكوا أو تباكوا
تمّ دورو ادّور
انتهى
تم تمامه
اكتمل وقضى الأمر الذى
تآمروا أو غامروا
صم بكم عمي هم لا يعقلون
يكررون نفس الشيء بنفس الطريقة وفي نفس الظروف مع انتظار نتيجة مختلفة ….
انها عبقرية الغباء…
اي كوز يقبض باي جرم يجب اعدامو فورا