دستور بدرية (2) . . كاريكاتير ود أبـّـو‎

والله لسه ما قادر أطلع من حالة مقترح إقالة عثرة الإقتصاد السوداني بتقصير الجلابية إلي العراقي انتهاء إلى تعليقات الأخوة المتصفحين

1. لعلم القراء المشاركين الكرام والاستاذة بدرية وريثة العهود الديكتاتورية – اصل التسمية “ام فكو” في السودان عرفت لوصف النسوان من غير قرباب (كناية عن السرعة في ال”فك”) وبدون سروال.

2. والسراويل أصلاً للنساء – تتتضاعف السرعة. ويبدو ان اقتراح العراقي والسروال لتصحيح مسار الاقتصاد السوداني فكرة كويسة نوعاً لتحقيق المساواة وتوفير تكاليف التياب الباهظة لكنه اقتراح ما مدروس لانو لا يحمل اي مدلول من ثقافة وتاريخ الازياء في السودان – فبالله من فضلكم “أمات فكو” لا مدلول له سوى “النائبات” المحترمات فقط دون “الرجال” النوايب.

3. وفي ظني انو ديل يطلق علي الواحد منهم أب “راهيم” روثمان – لمن يعرفون تلك الحقبة من تاريخ الخرطوم.

4. أما رئيس اللجنة الهمام صاحب الاقتراح فلا مانع عندي من تسميته ب “أب” فكو – الككو.

والله لسه ما قادر أطلع من حالة مقترح إقالة عثرة الإقتصاد السوداني بتقصير الجلابية إلي العراقي انتهاء إلى تعليقات الأخوة المتصفحين

1. لعلم القراء المشاركين الكرام والاستاذة بدرية وريثة العهود الديكتاتورية – اصل التسمية “ام فكو” في السودان عرفت لوصف النسوان من غير قرباب (كناية عن السرعة في ال”فك”) وبدون سروال.

2. والسراويل أصلاً للنساء – تتتضاعف السرعة. ويبدو ان اقتراح العراقي والسروال لتصحيح مسار الاقتصاد السوداني فكرة كويسة نوعاً لتحقيق المساواة وتوفير تكاليف التياب الباهظة لكنه اقتراح ما مدروس لانو لا يحمل اي مدلول من ثقافة وتاريخ الازياء في السودان – فبالله من فضلكم “أمات فكو” لا مدلول له سوى “النائبات” المحترمات فقط دون “الرجال” النوايب.

3. وفي ظني انو ديل يطلق علي الواحد منهم أب “راهيم” روثمان – لمن يعرفون تلك الحقبة من تاريخ الخرطوم.

4. أما رئيس اللجنة الهمام صاحب الاقتراح فلا مانع عندي من تسميته ب “أب” فكو – الككو.