قال عضو لجنة إزالة التمكين في السودان (إسماعيل التاج) إن رئيس المجلس الانتقال (عبد الفتاح البرهان) تجاوز الخط الأحمر للمرة الأخيرة ولا بديل إلا عزله.
وأوضح خلال مقابلة مع المسائية على شاشة الجزيرة مباشر، أن الاعتصام الحالي أمام مقر الرئاسة تم تنظيمه من قبل المجلس العسكري وحشد للحصول على “تفويض” قال إنهم لن يحصلوا عليه أبدا.
وانتقد في هذا الصدد، موقف الحركات المسلحة بقيادة مني أركوي وجبريل إبراهيم والمكونات الأخرى في التنظيم الذي يتبنى اعتصام القيادة الآن.
وأشار إلى أن المكون العسكري حاول الحصول على مثل هذا التفويض عقب سقوط نظام عمر البشير، من خلال مجزرة القيادة العامة عام 2019، التي قتل فيها عشرات المعتصمين.
وقال إن المكون العسكري إذا لم يكن قادرا على القيام بمهامه في هذه الفترة فيجب أن يتم فض الشراكة معه، بحسب ما ذكر.
وخرجت يوم الخميس حشود كبيرة من المتظاهرين في مناطق متفرقة من العاصمة السودانية الخرطوم ومدن أخرى في احتجاجات لرفض الحكم العسكري مع تفاقم أزمة الانتقال المضطرب بالبلاد.
وتقاسم الجيش الحكم مع المدنيين في سلطة انتقالية منذ الإطاحة بالرئيس عمر البشير عام 2019 في انتفاضة شعبية بعد ثلاثة عقود في السلطة.
وتحالف ائتلاف من حركات مسلحة وتنظيمات أخرى مع الجيش، الذي اتهم الأحزاب المدنية بسوء الإدارة واحتكار السلطة، ويسعى إلى حل مجلس الوزراء.
ويقول قادة مدنيون إن هذا من شأنه أن يصل إلى حد الانقلاب ويقولون إن الجيش يهدف إلى تنصيب حكومة يمكنه السيطرة عليها.
وخرجت المظاهرة في ذكرى ثورة أكتوبر تشرين الأول 1964 وسبقتها احتجاجات في الأحياء الصغيرة على مدى أيام، وقدر صحفيو رويترز عدد المشاركين بمئات الآلاف، ما يجعلها أكبر مظاهرة خلال فترة الانتقال.
المصدر : الجزيرة مباشر
يا ناس ابعدوا عن قناة الجزيرة والعربية وسكاي نيوز عربية.
حقيقه …انهم لا يريدون للسودان ان يعبر فكل هذه القنوات مملوكه لاسر حاكمه ليس من مصلحتها ان تنجح المدنيه الديمقراطية
نحمد احمد الله ان قيادي الثوره تغلبوا عليهم وفندوا المشهد … رغم مسعاهم الخبيث
من اساسيات مهنة القضاء الالتزام بالمظهر العام للقاضى او المحامى حتى تتم الفكره الاساسيه للقضاء .وهكذا مشاط (وصل مساير) للرجال لا يختلف النهى فيه ما بين الرجل والمرأه. فالحديث عن لعن الواصله( لعن الله الواصله والموصوله – وفى روايه الواصله والمستوصله ) …فليلتزم قضاتنا ومحاميننا باصول المهنه . فالامر ليس تصرف أو حريه شخصيه .
هاهاها اي زول فائض عمالة بقي عضو في ازالة التمكين ولا شنو
يبعدوا عنها كيف وهم نكراء عاوزين يسوقوا أنفسهم وهذه القنوات المريبة وجدت ضالتها بل مادة دسمه يتبرع بها هؤلاء بعضهم يشتم حمدوك والأخر البرهان والأخر حميدتى وهم نشطاء لا علم لهم باالسياسة بل خونة لكن لا ألومهم ما عندنا هيبة دولة يا حليلك يا النميرى .
والله لو صح انه هو وراء منه تفتيش الطائرات اليعتقد انها تفتش الذهب
بالاضافة الى تصرفاته الاخيرة
دة معناها فعلا ما مسئول ورئيس مافيا تهريب الذهب
واضاعة الثورة
يجب عزله وكذلك الكباشي حدس ما حدس وحميدتي
وعلى الجيش اختيار ممثلين لهم في المجلس العسكري
ديل بيدافعوا عن مصالحهم الشخصية ،، هكذا حال سارقي قوت الشعب والمافيات
اهل دارفور تبرأوا من التشادي مناوي وجبريل ومن معهم
ديل مافي واحد فيهم بيتكلم عن تنمية دارفور او انسان دارفور الطيب
ديل بيتكلموا على الكراسي والمناصب والمال
كلهم لازم يشيلوهم
اهل دارفور قالوا كلمتهم ،،
بالفعل البرهان وحميدتي والكباشي وجبريل ومناوي ما بشبهونا
ديل عنصريين دعاة جهوية وقبلية لكن الشعب السوداني واعي
اهل دارفور عارفين كويس بان كل السودان دارفور ومافي اي كلام فاضي من الكلام البطلقو التوم هجوم
العايزين يفرتقوا وحدة السودان بالقبلية ،، لكنهم لا يقرأون الواقع
اهل دارفور واهل الشرق الشمال والجنوب كلهم وحدة واحدة ،، لا تشاديين ولا مصريين ولا اماراتيين ما بقدروا يفرقوا بين الشعب الواحد ،،،
شوفوا من يتصدرون المسيرات ،،، كلهم واحد وفي مقدمتهم ابناء دارفور والشرق والجنوب والشمال ،، في محبة ووئام
الجيل الجديد حكاية العنصرية القديمة دي مافي قاموسهم ابدا
كل البحصل شغل حميدتي
كلهم خداديم له وأولهم البرهان لحد ما يوصلو لامبراطورية دقلو لتصدير العبيد والمرتزقه بالمجان وبالقانون
شويه وقت حا يكون الضرب في المليان
اتكاتفو واعملوا عصيان مدني من هسه. مثاليات حمدوك والحريه والتغيير حا يغتصبوهم عيانا بيانا و الإماراتيه شغاين تخدير لامريكا والمصريين بلحسو جزمة أمريكا عشان أوصلو لهذا الهدف
مع احترامي ليك يا بابكر لكن العنصرية سلوك متأصل في المجتمعات عموما والمجتمع السوداني على وجه الخصوص
وهنالك بعض الثوار ملتزمين بمحاربة العنصرية ونحن في حاجة ماسة لعمل الكثير من الجهد والعرق لمحاربة العنصرية وبكل اسف حتى على مستوى بعض المسئولين في قحت وغيرها لديهم هذه النزعة العنصرية وتقال خلف الابواب المغلقة وتظهر في تفلتات اللسان احياناً مهما حاولوا اخفاءها ولذلك يجب محاربتها بلا هوادة وعزل كل عنصري بغيض
الحركات لديها مرتزقة بليبيا وحميدتي وبرهان وهنالك تحرك اممي بهذا الصدد ثانيا مناوي كان بشتكى من الابادة وكان يلوم حزب الامة لم يدين الابادة اليوم ارتمى في حضن جلاده ضد من فزعه وعمله بني ادم يقوم الموز وصف عنصري
مدهش السودان، كيف لقلة من الاجانب ان يفعلو ما يفعلو في السودان، و نحن نتفرج عليهم؟ ستتغير الأمور اذا ما قام رجال الخرطوم و بحري و أمدرمان بحرق هؤلاء المرتزقة أحياء دون أي رحمة، حينها فقط سيعلم هؤلاء الرعاع مع من يتقاتلون.
تخيل شخص جاء واراد حرقك وأنت حياً يا ابو جلمبو
روح عوم في البحر عشان تنجو
استغفر الله العظيم ، لا يعذب بالنار الا رب النار
وانا مستغرب يقولك سلمية ضد الحرامية وكيف نصدق الثوار وفيهم امثالك
وين تعليقى أم ما جاء على حسب ما تحبون قال صحافة حرة .
للاسف الزغاوة والفلول نجحوا في تعطيل عمل لجنة ازالة التمكين باختلاق المتاريس حتى انتهاء الفترة الانتقالية وينفدوا بجلودهم حسب علمي ان اللجنة ستتوقف عقب اجراء الانتخابات فانتبهوا لهذا المخطط ايها أعضاء اللجنة والثوار