استقالة رئيسة مفوضية حقوق الإنسان

ناس الانقاذ ما حيقدروا علي حقوق الانسان ، عشان كده نحن نطالب بي حقوق الحيوان كبديل.قال الحكماء و الفلاسفة، اطلب ما يمكن و لا تطلب المستحيل.

رئيسة المفوضية التي تعنى بحقوق الانسان ، هي نفسها غير مهتمة بحقوق الانسان ، في كثير من الأحيان الامن يعتقل الافراد من امام دار المفوضية ويمنع الذين يحضرون لتقديم المذكرات والعرائض للمفوضية من امام دارها والمفوضية لا تحرك ساكنا ولا تقدم ولا تؤخر في شيء ، المفوضية هي نفسها أداة من أدوات الحكومة ارادت بها ان نزين وجهها القبيح ولكنها لم تنجح ولن تنجح ابدا .
ثم ان السيدة امال التنى هي نفسها كانت تعمل في النائب العام ووزارة العدل ومن المعروف ان النيابة العامة هي مستشارة الحكومة وان وزارة العدل هي من ضمن السلطة التنفيذية فكيف يمكن لشخصية خدمت في الحكومة ومن ضمن طاقمها والمدافعين عنها ان تكون شخصبة تزجر الحكومة او تؤنبها او تدينها في فعل ؟

كفاك يا شيخة امال استريحي ما قصرت لا خليتي العام ولا الخاص ولا الاممي البنك السعودي مثالا والله زمان … في الفؤاد ترعاه المناية بين ضلوعي الوطن العزيز .. رحم الله يوسف التني