تفاصل ماحدث..امنجية وقوات خاصة اقتحموا الغرفة وهم يصرخون "…لم…..لم …"..طلاب الداخلية : الشرطة تتهمنا بالازعاج العام ونحن نغط في نوم عميق !! – صورة –

مما جميعامن أجل إسقاط سلطة الجهل والفساد فلينتفض الشعب جميعا من أجل الخلاص والانعتاق والحرية.

يا استادة امل العدد الكلي للطلبة هو 501 انا شخصيآ مررت باحدى عشر قسم وعديت المعتقلين بنفسي 501 صححوا المعلومة ارجوكم
( اني حرمت الظلم على نفسي وجعلته محرمآ بينكم)
سبحان الله 501 طالب والله ما ارخص الطلبة في زمن …………………..

غلطات املائيه قااااااااااااااااااااااااااااااااااتله…

الجامعة مغلفة لماذا يستمرون فى السكن هى تكية ام وكالة بلا أبواب بالله هل هى اخلاق طلاب جامعة اخر زمن فالادارة نفسها يجب ان تحاسب المفروض تغلق الداخليات مع اغلاق الجامعة حتى لاتكون مرتع للمتفلتين و المتسكعين قال اهانة للشعب السودانى والله ما فى اهانة للشعب السودانى غيرطلاب أميين لايعرفون حتى القراءة والكتابة الله يرحم جامعة الخرطوم التى كانت تخرج مسئولين يعرفون الحق ولبس مخالفين يسكنون بالداخليات كأنها ملكهم وليست ملك الشعب المسكين من يدفع الكهرباء والماء لهولاء بعد اغلاق الجامعة قال طلاب جامعة قال

ما قلنا ليكم ديل رهو ساكت 3 قصاد واحد شوف خوفم

المعلق محمد أحمد :

يعني بقت على الطلاب بس ! لماذا لم تتحدث عن عصيان الكثير من الجهات الحكومية لاخضاع حساباتها للمراجع العام وهذا مجرد مثال بسيط و الامثلة كثيرة

حسبى الله ونعم الوكيل
شكل بعض المعلقين هداهم الله من الفاقد التربوي التى لم ولن يسمع بالدخليات كانت حنتوب تفتح طوال العام لان اهلنا فى الغرب لايستطيعون ان يذهبوا لاهلمهم لقله الفلوس وضيق ذات اليد
ويستفيدوا من البريسري الذى يمنح للطلبه ومصاريف تذاكر السفر !!!!!
اما جامعه الخرطوم كانت طوال العام فاتحه للكيزان الوسخين عديمين الضمير ساقطى المجتمع عايزين يفضوا الجامعه لكى يستغلوا الدخليات لا اعمالهمهم الوسخه التى حللها لهم الثعلب المكار
اما الدخليات هم سودانين مع الاقتصاد الضارب والفساد وامتكلاك امير المسلمين لععد ثلاثه منازل ومزرعه وين اجدوا السودان الذى كان مضياف فى قطيه السكه حدد يسكن نصف عطبره
ياحرامين ونشالين حتى الطلبه مافيهم رحمه حسب الله

الحاجة الما بعرفها كتير من الناس. انو فى طلاب من الاقاليم البعيدة مثل دارفور وكردفان والشمالية ومن اسر فقيرة لا يستطيعوا مغادرة الجامعة والرجوع لزويهم ويفضلوا ان يقضوا فترات الاجازة فى الداخلية لانهم لا يمتلكون تذاكر السفر. ولذا من الصعب ان يغادروا الداخليات. وبعض الطلاب لا يرجع لذويه الا بعد نهاية الجامعة او اذا توفى له احد افراد اسرته. الا قاتل الله الفقر وحكومة الانقاذ التى تحرم الطلاب حتى من اقل حقوقهم.

لا إله إلا الله أدكر عندما أراد السيد ابو القاسم محمد إبراهيم إقتحام جامعة الخرطوم . ردوا عليه طلابها بأن الجامعة يدخلوها بالشهادات وليس بالدبابات وأظنها كانت أقسى رد علي السيد النائب الأول . لكن هدا كان عندما كانت جامعة الخرطوم جميلة ومستحيلة وكان أول السودان بجلالة قدرة لا يستطيع إحراز أكثر من 83 % في إمتحان الشهادة ولا مش كدة يا جمال عابدين ( وجمال هدا اول السودان لعام 1978م )

الأولاد ديل ما أبرياء كما يبدو لكم .هؤلاء المشاغبون كانوا يحلمون أثناء نومهم بأنهم أسقطوا النظام و قدموا ناس كتار للمحاكمات .وده طبعاً كلام خطير و الأمن بتاع البلد(صاحي و مفتح) علشان كده ضبطهم متلبسين و بعد شوية الدور على المحرضين .و كمان أسألوا أبي قناية كان عارف كله حاجة بس مدكن على طريقة مرسي الزناتي وبهجت الأباصيري:lool: :lool: :lool:

نستغيث بالعالم كله ماحدث امس كان فظيعا كان بغضا مقيتا لدرجة لا يمكنكم ان تتخيلونها ولا يمكن لبشر ان يتحمل ماحدث ،، ونرجو باسم الانسانية والطلاب من العالم اجمع ،، نرجو محاكمة هؤلاء القتلة السفاحين وساروي ماحدث لي ،، في غرفتي انا 23 كسلا الطابق الثالث:
كنت اقرا في رواية انجليزية كي احسن لغتي الانجليزية ومعي في الغرفة عبد الرحمن ومحمد كلا منا في سرير ، اطفات النور ونمت كما نام زملائي ، فجأة حوالي الثالثة والنصف سمعت صوت صراخ أمر في الخارج يقول: اجلس تحت.. اجلس.. ضع يديك في ظهر زميلك ارضاً.. ياكلب..
انكمشت على نفسي اكثر وفتحت عيني لكن الظلام كان دامس ويبدو ان ادارة الداخليات قد اتفقت مع الشرطة على لحظة صفر مسبقة فقامت بقطع الكهرباء حين دخولهم، لذا لم اتمكن من الرؤية إطلاقا وظللت منكمشا على نفسي اقرأ قرآن وادعو الله في سري ان لا يكون مكروها قد حدث ولكن سرعان مااكتشفت ان لا مكروه قد يحدث اسوا مما يجري الان، ففي اللحظة التالية سقط باب غرفتنا ارضا في منتصف الغرفة تماما حتى كاد ان يسقط على محمد في السرير الذي ينام به، ووجدت 4 عساكر بكامل زيهم واسلحتهم وهراواتهم يقفون في منتصف الغرفة وبيد احدهم صاعق كهربائي ضربني به لاصرخ واستيقظ الباقون على صراخي وبسرعة البرق تحت التهديد والوعيد والتنكيل تم اقتيادنا وكل منا يديه في ظهر زميله تم اقتيادنا بملابس نومنا الى ساحة في منتصف الداخلية تماما وجدت بها ما لايقل عن 400 طالب ، حتى عمال الداخلية كلهم ، كانوا هناك وكانوا افراد الشرطة يحيطوننا كانوا يرتدون بذات عسكرية كاملة وعتاد حرب متكامل لايصلح الا لحرب ضخمة وليس ثمة طلاب مساكين عزل اسقط عليهم وتم ترويعهم وهم آمنون، كنا فقط نردد لا اله الا الله ،، الطف بنا يارب رحماك ياالهي.. كانوا يتحركون في هدوء وكل فينة وفينة يطلقون الصاعق الكهربائي في الهواء محدثا دوي هائل مخيف،، يرتدون خوزات ويحملون درقات واقية ويرتدون قفازات حديدية ويرتدون على ارجلهم كلها وصدورهم حديد يصلح كواقي لرصاص معاد.. كانوا معهم بعض الافراد لايرتدون اللبس الرسمي المخيف هذا ،، وكانوا يحملون هراوات كلهم جزء منها صنع من النيم واغلبها سيخ وحديد وبعضها هروات صغيرة حديدية سوداء كانت احدى ضرباتها في راس زميلي في الطابور حين حاول ان يتنحنح اثر خوفته الشديدة، تم تحريكنا ونحن طابور الجواسيس او القتلة كما قد يعتقد كل من يرانا، حركونا من اما داخلية النجومي لنجلس خلف داخلية الاصيل مقابلين لباب الشارع ،، كنا كلنا نجلس اشرت لاحدهم بيدي فاقترب مني اخبرته انني عندي معدات في غرفتي واريد ان احملها بما انه سيتم ترحيلي نهائيا فهمس لي بفحيح غريب : اها وضعك شنو انت؟.. فهمت ما معناه كم ستدفع .. فغمغمت في خفوت .. لا ادري ..
في حوالي الساعة السادسة تقريبا اي بعد 3 ساعات من اجلاسنا في هذا الجو الغريب الممتليء رعبا وسهر وتعب وارهاق اقتادونا عشرة عشرة الى بوابة الداخلية الرئيسية التي تقع في شارع البرلمان وجدنا هناك مايقارب من الـ 10 دفارات كبيرة وعشرين دورية صغيرة وعشرات العساكر من القوات الخاصة إعتقدتهم للحظة إنتحارين ..
كانوا هناك ضباط ملازم وملازم اول ونقيبين او ثلاثة تقريبا ومعهم عقيد ورائد ومعهم ضباط مدنيين .. وبالهراوات اركبونا في دفاراتهم المخططة باللون الازرق .. ملأوا المقاعد والممشى والباب .. كان كل دفار يحملونه ضعفين مايمكن ان يحمله ممتليء .. وكان نصيبي ان اركب في الدفار رقم 3 التي تحرك بنا وانا واقف لم يسعني المجال لاجلس تحرك بنا الدفار من شارع البرلمان لشارع الجامعة ورغم ان شارع الجامعة اتجاه واحد وهو إتجاه الغرب الا انني فوجئت بدفارنا هذا يعكس اتجاه الطريق ويذهب ناحية الغرب في نصف الطريق وبقيادة جنونية ، تم اقتيادنا للقسم الشرقي والذي ما ان وصلناه حتى قال الضباط ان حراساته امتلات ويجب ان يرحلونا لقسم آخر وذهبنا الى قسم الجريف غرب .. وعلمت لاحقا انه تم توزيع كل 40 طالب في احدى اقسام ولاية الخرطوم ،، وتم اغلاق باب الحراسة علينا ،، في الثانية عشر بدأ التحري معنا وكان كالآتي في قسم الجريف غرب حيث نجلس مع عتاة المجرمين وافظعهم ونعاني الامرين :
المتحري: إسمك؟
-أنا: كذا وكذا
المتحري: سكنك جامعتك مستواك ؟
أنا: كذا وكذا
المتحري : انت مواجه بجريمتين هما الازعاج العام تحت المادة 77 والاخلال بالسلامة تحت المادة 69 من القانون الجنائي السوداني لسنة 1991م. فما قولك؟
أنا : عذرا سيدي يبدو ان صوت شخيري كان عالي لدرجة اني ازعجت ولاية الخرطوم ويبدو انني عندما حاولت ان اغطي جسدي بملاءتي احدثت صوت هائل أخل بسلامة المواطنين
المتحري: ينفجر ضاحكاً.. وينتهرني .. انا جاد معك أخبرني ماذا حدث لكم؟
انا: كنا نائمين وقبضونا بعض العسكر والمدنيين بهراوات وادخلونا هنا ولا ندري اي شيء عن اي شيء غير اننا كنا نائمين واحلامنا لم تكن بصوت جهري .. ولا وجود لاي شغب او مظاهرة والله على مااقول شهيد..
المتحري: انصرف ياكلب
وقضينا يوم الجمعة كله معي التسعة والثلاثين طالب الباقيين من ضل لآخر في الحراسة بالجوع ونشرب من الماسورة والحراسة رائعتها العطنة تملا خياشيمنا ونكح والبلاط يوجعنا في كل شبر من اجسادنا .. في الواحدة ظهرا ً جاءنا جردل طحنية وحوالي خمسة واربعون رغيفة .. توجسنا خيفة وسالنا من يمكن ان يرحمنا ويطرانا في زمن كهذا .. وتسرب الهمس بين جميع الطلاب.. إنه د. عصمت.. إنه د. عصمت .. وعرفت لاحقا انه دكتور فلسفة في الجامعة .. قريب من الطلاب ..
في السادسة الا ربع من مساء الجمعة .. جاءنا محامي يرتدي جلباب ابيض لم نعرفه لكنه دخل من مكتب لاخر حتى اخبرنا انه سيخلى سبيلنا الان وما هي الا نصف ساعة حتى خرجنا واحد تلو الاخر منهكين مرهقين جوعى مصدعين مكتئبين ثكالى نجرجر اذيال خيبتنا وعشمنا في جامعتنا وقد قرر جزء كبير مننا ان يترك الجامعة بصفة نهائية وقرر الجزء الآخر ان يسعى بكل مااوتى من قوة لاسقاط هذا النظام الفاشستي الآثم الظالم الباطش البغيض.. يسقط يسقط حكم العسكر .. الدم الدم لكلاب الامن.. جامعة حرة أو لا جامعة.. لاتعليم في وضع أليم.. يامدير ياثقيل إستقيل إستقيل .. وكنا ننادى في سرنا بهذه الشعارات وفي اعتقادنا ان مدير لم ينجح في ان يوفر اقل مقومات الحية لطلابه الذين نزحوا من الريف وتركوهم اهلهم امانة له في عنقه .. مدير لم يستطع ان يوفر اقل مقومات الحياة وهي الامن لطلابه .. يجب رحيله كاقل واجب بل تجب محاكمته .. ومحاكمة مدير الصندوق ومدير عام قوات الشرطة ووزير الداخلية ومجموعة حرس داخليات الصندوق القومي وان تطال المحاكمة كل من ساهم او ساعد او ألب او كان له يد في ترويع الطلاب غبتداء من يوم الآحد حين اغلقت الجامعة وإلى يوم أمس الجمعة يوم الجنازة الاخلاقية والاعدام المعنوي لكل طلاب جامعة الخرطوم الشرفاء بايدي القوات الآثمة ..
لذا نرجو من العالم أجمع .. من الامم المتحدة.. من كل منظمات العالم ودول العالم ونصرخ باعلى اصواتنا.. حاكمو النظام السوداني القاتل.. حاكموا مدير جامعة الخرطوم.. ومدير الصندوق القومي ومدير قوات الشرطة ووزير الداخلية السفاح وحرس الداخلية وعساكر الاحتياطي المركزي ومكافحة الشغب وجهاز الامن وحاكموا افراد المباحث لما ارتكبوه من سرقات ومن اذى مادي ومعنوي لنا كطلاب لم نقترف اكثر من النوم ..
الجدير بالذكر ان الصندوق قد نبهنا مرة واحدة فقط لاخلاء الداخليات ولم نكن ننوي ان نعمل فوضى او شغب بل اخبرناه بهدوء اننا ليس لدينا محل آخر نسكنه لان اهالينا يسكنون الولايات ونحن مجبورين على الداخلية وليس حبا فيها .. واننا لا نملك مايكفينا لان نذهب الى دارفور والبحر الاحمر وجنوب كردفان وناتي مرة اخرى حينما تفتح الجامعة..
كما ايضا احب ان انوه بان الطلاب منذ امس مساء هم مشردين ويجلسون الان كلهم في داون تاون وينامون في المساجد القريبة من المنطقة ، وبعضهم يجلس على شارع الامام المهدي شرق وبعضهم ذهب الى دار الاحزاب .. لكننا مشردون..
ونحن كطلاب جامعة الخرطوم نوعدكم ايها الشعب السوداني بالآتي:
لن تفتح جامعة الخرطوم مرة اخرى.. ولن تستمر الدراسة.. ولن يسود السلام حتى تتم محاكمة الاشرار كلهم على كل جرم اقترفوه في حقنا وفي حق الشعب السوداني وعلى كل البطش والقهر .. نوعدكم .. ونرجو ان يلتف الشعب السوداني كله في الخارج والداخل خلف قضيتنا وتشردنا وما حدث لنا ..
نرجو الاسراع بالمحاكمات حتى نلحق بدارستنا.. باسرع وقت ممكن ..

الطالب / يس الأمين بركات
جامعة الخرطوم -كلية القانون
المستوى الثالث
داخلية جامعة الخرطوم الوسط –
مبنى داخلية كسلا الغرفة 23 " سابقا فالان مبنى الداخليات مغلق رغم اشياءنا بداخله"

– غير منتمي سياسيا الا لارض الوطن الذبيح

يا الحبيب طلاب هذا الزمن لا يعرفون حتى الحروف الابجدية وتقول طلاب جامعة

كل يوم يثبت السودانيون رغم عراقة تاريخهم انهم لا يقرأون التاريخ.
هذه ليست المرة الأولي لاهل الأنقاذ بل تتكرر كل عام ، ويأتي عام آخر لجلد وإزلال طلاب جدد ، وعليه نثبت أن ما مجموعه [ ثلاثة وعشرون عاما من شباب السودان 18 عام عمر طالب الجامعة ] هم شعب ذليل ومهان – وتستمر المهزلة .

تعليق في المقال الخطاء عذرا

نحن طول عمرنا عارفين انه الجامعة لما تقفل.. الداخليات بتقفل معاها لكن المفروض يكون في استثناء بالنسبة لطلاب الاقاليم البعيدة ولو انه هؤلاء أصبح عددهم قليل بعد توزيع الجامعات الجغرافي لكن هذا لا يمنع انه يسمح لهم بالبقاء في الداخليات لكن بضوابط محددة كان لا يسمح لاي طالب لا ينتمي للجامعة والداخلية بالسكن ولازم يكون في حراس على البوابات منعاً للفوضى

عن دموع البشير و بكفاءة عند ضبطه والفساد متلبسين :-
لا تكذبي ..

إنى رأيتكما معا

ودعى البكاء … فقد كرهت الأدمعا

ماأهون الدمع الجسور إذا جرى

من عين كاذبة فأنكر وادعى ! !

***

إنى رأيتكما … إنى سمعتكما

عيناك فى عينيه (الفساد) … فى شفتيه

فى كفيه … فى قدميه

ويداك ضارعتان

ترتعشان من لهف عليه ! !

بالهمس ، بالآهات

بالنظرات ، باللفتات

بالصمت الرهيب ! !

ويشب فى قلبى حريق. اااااه يا وطن

الى حزين جدا مع احترامى
انا لم انتقد الطلاب الا ألما لما أصاب جامعتنا فقد تخرجنا منها ايام المرحوم البروف عمر بليل ومن البركس الى بريطانيا والنرويج وبيقية الدول التىتهتم بالعلم والعلماء حتى اساتذتى غادروا الوطن لشظف العيش والهواء الغير نقىوالان افكر ليدرس ابنائى خارج الحدود بمال غربتى لان الدولة فعلا رفعت يدها من كل شئ ولكن سؤال لماذا الاحزاب تبث سمومها وسط طلاب ضعفاء وأصر على هذه الكلمة لاننا قابلناهم فى الغربة من مهندسين وأطباء ومعلمين وغيرهم والله تحسرنا على التعليم فى عموم الوطن فلنتفق جميعا من أجل تعليم أبنائنا وبناتنا تعليم يشرفنا ويخدم الانسانية بعيدا عن التحزب والسياسة فهؤلاء زائلون والوطن باق

مؤتمر صحفي لشنو ةتحميل المسؤوليه لمنو

بالله قوموا كده شنو الجبن ده قالوا شباب عمري ما سمعت او شاهدت مثل هؤلاء الجبناء لا يفل الحديد الا الحديد الدجاج بدافع عن نفسه انتم بشر بتقولو اكرمنا الله الله قال ليلك دافع عن نفسك موت موت حياة حياة انها سنتها
اقعدوا للادانه والشجب كالنساء نساء الزمن بقين رجال

(.معتبرين ماحدث اهانة بالغة لطلاب الجامعة) ( وللشعب السوداني )
الشعب يعمل ليكم شنو ما كفاية بعلف فيكم زي العجول عاوزنو يحميكم من الجزار ولا يجي يسكن معكم في السلخانه السالخنكم فيها

( .معتبرين ماحدث اهانة بالغة لطلاب الجامعة )
قال اهانه قال
تف علي الجبن والخوف

وأين حرمة الجامعة التي حافظ عليها كل الأنظمة.

سلامات.. نفس السيناريو ده حصل لينا و احنا طلاب فى نفس الجامعة وطردونا سنة 1999فى رمضان والاذان يسوى ياصايم قوم اتسحر.. اتسحرنا خراطيش امن بس.. جينا من داخلية حسيب ولاقينا ناس الوسط فى السوق العربى.. ما اعتقلونا بس دق وجرى.. آى جرينا لانو الشعب كان من الزمن داك بتفرج بس فى الطلبة و قنعانين منو… ديل منو البتكلمو عن الشباب الخايب ديل؟؟ الشاب ده لو ما اخوك يبقى ود خالتك ومن نفس طينتك… الشعب هو الجبان وهو السبب الاساسى فى انو الطلاب يبقو كده… وواحدين بلا خجل قعدو يناقشو فى مستويات الطلاب و التعليم اتدهور… ياخ قول الناس ديل ما بعرفو الواو الضكر.. يستاهلو يعنى؟؟؟؟ ديل خمسمية كبد رطبة نشفتوها بعدم احساسكم بالموضوع من اصلو…اللهم لا نسألك رد القضاء و لكن اللطف