صندوق النقد : 43.7 مليار دولار ديون السودان الخارجية

واشنطن: كشف صندوق النقد الدولي ان الديون الخارجية للسودان قفزت بنحو 27% منذ العام 2008،من 32.6 مليار دولار الى 41.4 مليار دولار في العام 2011،
وتوقع الصندوق ان ترتفع الديون الى 43.7 مليار دولار بنهاية العام 2012 والى 45.6 مليار دولار في العام 2013م.
واشار الصندوق الى ان معظم الديون لصالح نادي باريس،والجزء المتبقي لصالح بنوك تجارية ومؤسسات دولية واقليمية.
وحث صندوق النقد الدولي ، السودان على الاجتماع مع دائنيه لمناقشة تخفيف أعباء الديون، حيث لا تزال البلاد تعاني من آثار انفصال الجنوب.
وقال بيان من مجلس ادارة الصندوق ، المكون من 24 عضوًا، الذي ناقش مسألة السودان في اطار مراجعة اقتصادية سنوية: «يشجع المديرون السلطات على الحوار مع الدائنين والمانحين لحشد التأييد لقضية تخفيف الديون.»
وأشاد الصندوق أيضا بحزمة الاجراءات التقشفية الصارمة التي اتخذتها حكومة السودان حتى تتمكن من التغلب على فقدان ايرادات النفط، لكنه قال: «ان الخرطوم عليها أن تفعل المزيد لتقييد السياسة النقدية ودعم استقلالية البنك المركزي «.
لكن رئيس وفد الحكومة ادريس عبد القادر أعلن ان الخرطوم وجوبا اتفقتا،على تشكيل وفد مشترك لمخاطبة المجتمع الدولي،لاعفاء الديون الخارجية خلال سنتين ،مبيناً ان الوفد المشترك سيتحرك قريباً لدى الدائنين في نادي باريس لانفاذ وعودهم ،بجانب الاتحاد الافريقي للمعاونة في ذلك ،واشار الى ان هناك خيار اخير بقسمة الديون بين البلدين.




قبل 30/ يونيو 89 كان ديون السودان فقط 9مليار الآن 43.7 مليار… اين ذهبت كل هذة الاموال يالصوص الانقاذ الوثنـــي
ربنا ينتقم ولعنة الله عليكم اجمعيين ياآكلي السحت وناهبي اموال الشعب السوداني الكادح
والله كلمة دولى دى سبب البلاوى
ذكرتى نكتة الأدروب الذى رأى حارس هيئة الموانى علبة التنباك نافخه السيدريه فأوقفه
فقال ادروب على الفور (انته حقه بتاعأدروب تشوف لورى كبير ما تشوف ))
وكان أن هناك لورى أختفى بشحنته
هذا البنك العالمى يعرف الديون ولا يعرف سرقات
هذا البنك العالمى الذى أتهم عملائه مديره السابق بالزنا لإقصائه فقط
اذا كان هذا البنك لتدمير الشعوب فالنعرف
أن هناك أموال خارج السودان يتلاعب بها أغنياء هذا البنك
فاليرجعها لنا ويأخذ حقه منها
وتطلب منه ايضا أن يرينا أين ذهب هذا المبلغ
لا يمكن أن يتبع بنك عالمى المتسلطين من الدول الفقيرة و يسلط سيفه على رؤساء الدول الحرة
فالحل واحد أما أ، يمنع هذا البنك النظم الديكتاتورية من الإستدانة نهائيا
أو يسأل هو واعضائه عن المبالغ فيما ذهبت
على هذا البنك عدم إقراض اي دولة لها مال خارج حدودها
قوم اقلع البامبرز و سدد الديون البلعتوها دى بلا يخمك
على بالطلاق اسلمكم ليها عدمانه نفاخ النار
ناس الانقاذ تدينوا على رقاب الاجال القادمة.. والتي لا يمكن أن تحل هذا الدين لأنه دين ربوي متعاظم بالتأخير.. ولا يمكن لانسان أن يتحدث بامكانية تسديد هذه الديون.. دي ام كبك!!
دى لو قسموها على سكان السودان بالتساوى ما كان فضل واحد محتاج …. ديون بالمليارات ومدخلات بترول والشعب فقير
جوبا عندها نية حسنة في اي وقت والفلوس دي , القرد القاعد فيها احسن يرجع ال 9 مليارات وبقية الكيزان والمشكلة تكون اتحلت. ما مفروض دولة الجنوب تتوسط لي حرامية.
الصورة تعكس كل شيء دون كلام.

01- إذا كانت هنالك حكومة سودانيّة واحدة مركزيّة…. تحكم السودان بطريقة ذكيّة …. لأنشأت بهذه الديون الملياريّة 22 مدينة إقتصاديّة ذكيّة …. مُنتجة إنتاجاً حقيقيّاً …. في المجالات الزراعيّة ، الرعويّة ، السياحيّة ، الصناعيّة ….. تنتج طاقتها الكهرومائيّة … وتربط نفسها بالأسواق العالميّة … عبر أساطيلها القطاراتيّة … والبحريّة …. والجوّية…. الحديثة …؟؟؟
02- لكن للأسف الشديد …. قد أقاموا بها دولتين سودانيّتين …. الدولة السودانيّة الشماليّة الإخوانيّة الغبيّة الحراميّة الإجراميّة … بها 16 حكومة ولائيّة وحكومة واحدة مركزيّة ….. أمّا الدولة السودانيّة الجنوبيّة الشيوعيّة العنصريّة الغبيّة الحراميّة الإجراميّة … فبها 10 حكومات ولائيّة وحكومة مركزيّة واحدة …. ولم ينشئ الشريكان المتأدلجان الحراميّان …. مدينة إقتصاديّة ذكيّة واحدة يعيش عليها المواطن السوداني الكريم داخل بلده العظيم …. مُنتجة إنتاجاً حقيقيّاً ومربوطة بالأسواق العالميّة …. حتّى الآن… ولكنّ قيادات الدولتين المتأدلجتين قد حازوا تحت أسمائهم مليارات الدولارات في البنوك العالميّة …. أو كما قال أوباما …. وأثبته وصدّقه سلفاكير …. وتستّر عليه أو نكره البشير …. ولم ترجع هذه الدولارات إلى خزينة دولة الأجيال السودانيّة حتّى الآن …. ولكنّها …. حتماً …. سوف ترجع …. وسوف تنبني بها المُدُن الإقتصاديّة الذكيّة …. للأجيال السودانيّة الذكيّة الغنيّة الأبيّة ….. التي هاجرت الآن إلى كلّ أنحاء الدنيا … من أجل العيش الكريم …. كلّ ذلك بسبب الصراع الآيديولوجي العقيم … الذي توّجه المُتأدلجون …. بهذا الإقتسام اللئيم …. الذي فاقم التدمير الأليم …. لمؤسّسات ومشاريع وقيم ومُثُل ومفاهيم ….هذا البلد الغنيان الواسع الكريم …. وإنسانه الصابر المُسالم المسامح الحليم …؟؟؟
03- التحيّة للجميع … مع إحترامنا للجميع …؟؟؟
الساده رؤساء الدول والصناديق والمؤسسات الدائنه .. يقول السودانيون يوم القيامه العصر عندما لا ينوون فعل الشئ .. وانا اقول لكم حتى يوم القيامه العصر لن تحصلوا على دولار واحد .. والترابه دى فى خشومكم .. احتسبوها ذللك افضل ..
لكن رئيس وفد الحكومة ادريس عبد القادر أعلن ان الخرطوم وجوبا اتفقتا،على تشكيل وفد مشترك لمخاطبة المجتمع الدولي،لاعفاء الديون الخارجية خلال سنتين ،مبيناً ان الوفد المشترك سيتحرك قريباً لدى الدائنين في نادي باريس لانفاذ وعودهم ،بجانب الاتحاد الافريقي للمعاونة في ذلك ،واشار الى ان هناك خيار اخير بقسمة الديون بين البلدين.
الناس ديل عارفين كيف يحنكوا الخواجات. قال عاوزين إعفائ من
الدول المانحة او يقسموا الديون مع حكومة الدولة الوليده
ياخي حسي اخو التيس البشير ده لوحده ممكن يسدد
الديون. طبعاً خليك من ناس ضار علي ضار و علي عثمان
و باقي المافيا. عشان كده علي الشعب السوداني الفضل
رفع شعار( عزيزي الكوز سرقتك لبلدك ياكد غيرتك علي
دمار السودان. الله يدمرك ما تستلف قروش من الدول الخارجية
و تدخلنا في متاحات).
طيب ديون السودان بلغت أكثر من 43 مليار جنيه زيدوا ليها إنتاج البترول منذ 1990 و حتي المفاصلة النهائية مع الجنوبيين2012مثلا يعني قول مليار دخلت خزينة الشعب السوداني يعني قول بالميت كدة 20 مليار دولار ينطح دولار يعني المجموع يكون فوق ال 36 مليار دولار ؟؟ طيب ديل عملوا بيهم شنو؟؟؟ ودوهم وين؟؟؟ كدة بس طاروا شالهم الهواء؟؟ أظن في منها شوية في بنوك سويسرا و ماليزيا و الصين و تركيا و قطر و دبي و تحت المخدة؟؟؟ و في شنطة الهانم …و يا الله يا سودانيين شدوا حيلكم زين علشان تسسدوا الدين دا لأنه في رقبتكم الناس ماشين خلاص و إنتوا يا هم القاعدين إما تسددوا أو يأخدوا منكم البلد؟؟؟و بعدين الضحك يشرطكم؟؟؟ تمشو وين ؟؟؟ ياتو بلد يقبلكم؟؟ مفلسين و ما عندهم وطن أقعوا البحر؟؟؟؟
الديون دى انشا اللة بعد ماستلم الحكومة انا حاسدا
موضوع خطبة الجمعه بتاعة الكاروري مالو ما جبتوه يا ناس الراكوبه؟؟!! يكون شنوووو يا ربي؟؟؟؟
عمر البشير نايم في القروش والسودان نايم في الديون
لعمرك ما ضاقت بلاد باهلها ولكن اخلاق الرجال تضييق
هذة الديون اصبحت مستفحلة وهى مرحلة من زمن المشير جعفر نميرى
والى زمن الصادق المهدى والى الانقاذ مما ساعد على رفع التضخم
وكذلك قلة الانتاج والحصار الاقتصادى المفروض على السودان منذ العام 1989
وحقيقة الديون إستفحلت وعظمت شانها فى عهد الانقاذ نسبة لعدم وجود منهج
اقتصادى واضح وسياسة العداء التى تنتهجها امريكا والغرب على السودان منذ
بداية الانقاذ وحتى يومنا هذا ,,,,,