زيارة مرتقبة للبشير إلى جمهورية الصين
من المقرر أن يقوم الرئيس السوداني، عمر البشير، بزيارة إلى جمهورية الصين الشعبية خلال الفترة المقبلة، في وقت امتدح فيه البشير العلاقات الثنائية بين السودان والصين، وأكد سعي الدولتين الدائم لتطوير هذه العلاقات في المجالات كافة.
والتقى البشير بمكتبه بالقصر الرئاسي يوم الإثنين، وزير المالية والاقتصاد الوطني، بدرالدين محمود، في إطار التحضير لزيارته المرتقبة إلى الصين.
وقال محمود طبقاً لـ” وكالة السودان للأنباء”، إن اللقاء استعرض مجالات التعاون بين البلدين وسبل تطويرها، واصفاً الصين بالشريك الاستراتيجي في مسيرة التنمية بالسودان.
وأضاف” اللقاء تطرق إلى القروض التفضيلية التي تقدمها الصين للسودان، خاصة المتعلقة بالتنمية والمشروعات الحيوية مثل الطرق والجسور والمشاريع الزراعية”.
وأشار محمود أن اللقاء أكد على وضع المشروعات الحيوية الكبيرة في سلم الأولويات خلال الزيارة المرتقبة، بجانب فتح مشروعات جديدة لزيادة الإنتاج وتقوية الصادرات لدعم الاقتصاد القومي من خلال جلب العملة الصعبة.
وأوضح أن السودان يسعى لتطوير الشراكة مع الصين في مجالات النفط والغاز والزراعة والثروة الحيوانية، ومجالات التعدين والاستثمارات الأخرى.
وأشار وزير المالية إلى وجود اتفاقات سابقة مع الصين حول جدولة الديون، مبيناً أن الصين أبدت مواقف إيجابية في هذا الصدد، معرباً عن أمله في أن تخرج زيارة الرئيس إلى الصين بمشروعات حيوية جديدة تساعد السودان وتعوضه فقدان النفط.
شبكة الشروق
حتكون جكة جامدة، وبدل ما تكون الجكة دي لله ، حتكون الجكة دي لأم رويحي دي
وان شاء الله تكون الركب زابطة ما معسلجة
زور الصين حتى تكتب عند الله صيني
يارب تلقى ليك هناك في الصين بقرة تطعنك بقرونها في ركبتك البتوجعك او تلقى ليك كلب يطاردك في الشارع وفي النهاية يعضيك في راسك.
هذا القفز من شرق الى غرب يعنى ان التخبط صار سمة النظام من امريكا لافريقيا لايران والسعودية ثم ارترتريا الهزيلة ثم الى روسيا واخيرا الصين م تبقى لهم الا القاتيكان …. حجا مبرورا سيادة الرئيس لنبيك ماو تسى تونج والاخطبوط الصينى معلوم ياكل الاخضر واليابس وم بعرف دين ولا (رب) …. وهنيئا لنا بالمنتوجات الصينية من الكركدى والدقيق .. والدعارة …
حتكون جكة جامدة، وبدل ما تكون الجكة دي لله ، حتكون الجكة دي لأم رويحي دي
وان شاء الله تكون الركب زابطة ما معسلجة
زور الصين حتى تكتب عند الله صيني
يارب تلقى ليك هناك في الصين بقرة تطعنك بقرونها في ركبتك البتوجعك او تلقى ليك كلب يطاردك في الشارع وفي النهاية يعضيك في راسك.
هذا القفز من شرق الى غرب يعنى ان التخبط صار سمة النظام من امريكا لافريقيا لايران والسعودية ثم ارترتريا الهزيلة ثم الى روسيا واخيرا الصين م تبقى لهم الا القاتيكان …. حجا مبرورا سيادة الرئيس لنبيك ماو تسى تونج والاخطبوط الصينى معلوم ياكل الاخضر واليابس وم بعرف دين ولا (رب) …. وهنيئا لنا بالمنتوجات الصينية من الكركدى والدقيق .. والدعارة …
المره دي شوف ليك سفينه وأمشي بالبحر وبطل فضائح ودغمسه يالص ياهارب
شاحدة ربي ياكلوك المره دي الصينين وما يخلو فيك حته
حيمشي بي وين بعد ما تغيرت علاقته بإيران والصلح الايراني الأمريكي ..
المرة دي اللإيرانيين هم اللي ح يسلموك للمحكمة يا بشة ..