عودة صديق الهندي للاتحادي الديمقراطي

كشفت مصادر مطلعة عن عودة وشيكة لمجموعة صديق الهندي للحزب الاتحادي الديمقراطي وأبلغت المصادر (التيار) أمس (الإثنين) بأن اجتماعاً التأم أمس بالأمانة العامة للحزب بضاحية الرياض بالخرطوم برئاسة دكتور أحمد بلال عثمان الأمين العام المكلف للاتحادي قد ناقش الوحدة الاتحادية بين مجموعة صديق الهندي رئيس الحزب الوطني الاتحادي الموحد والحزب الاتحادي، وأمن على عودة القيادات الاتحادية، وأفادت المصادر بأن الاجتماع قد امتدح الخطوات التي يقودها بلال لتحقيق الوحدة الاتحادية، وإعادة بناء الحزب، وفي السياق قال بلال :?إن أبواب الحزب مفتوحة لكل الاتحاديين ?،مؤكداً حرصه على العمل الجاد لإعادة الحزب لدوره الطليعي، ومن المتوقع أن يعلن دكتور بلال عن تشكيل لجنة من حزبه اليوم لإكمال عملية الوحدة مع فصيل صديق الهندي، الجدير بالذكر إن الهندي كان قد غادر صفوف الحزب الاتحادي في العام (2010) وكان وقتها يشغل منصب نائب الأمين العام، فدخل في خلافات حادة مع دكتور جلال الدقير الأمين العام للحزب، ويصادف يوم أمس (17 _ رمضان) مرور عام على استقالة الدقير، ومغادرته للبلاد.
التيار
والله الناس مش فاضيه لفوضي هذا الحزب الذي يعيش على تاريخ مضى فهو ليس بحزب ولكن طائفة عجزت ان تستوعب اللعبة السياسية والعلاقة بين الدين والسياسة وأصبح الدقير واشراقه وبلال ثلاثي يتنافس في غير معترك وال الميرغني أسرة بعيده عن المجتمع السوداني تعيش في ماضي سحيق ولدت فيه أجيال لا تعرفهم
فلماذا يشغلونا بخلافاتهم هذا دخل هذا خرج ذاك سافر
هم بقية الاستعمار البريطاني مثل باشوات مصر
هذا الحزب اذا كان فعلا ينطبق عليهو كلمة حزب غير الكرور والبلاوى ماجاب حاجه للبلد.
خاتين ليهم نوته موسيقيه قدامهم وقاعدين يعزفوا عليها إسمها حزب الحركه الوطنيه وللآن ماعايزين يقتنعوا بأن الحركه الوطنيه دورها إنتهى مع نيل السودان لأستقلاله واصبحت تاريخ…وإلا ما هى الفائده التى يمكن ان نجنيها منها فى وقتنا الراهن… وهذا بعينه ما أدى لتدهور هذه البلد وخلاها زى بول الجمل ماشه لوراء على طول.
الشريف صديق الهندى من اكثر القيادات الحزبية تنورا ومعرفة بمشاكل السودان
وله اتباع كثر من المثقفين خاصة في دول المهجر العربية والأجنبية.
كان ولا زال يبحث عن القواسم المشتركة لاجنحة الحزب المتشظية ويقول دائما
ان ما يجمعنا اكبر واكثر بكثير عما يفرقنا. هذه الخطوة هي الخطوة الأولى نحو توحيد الحزب الاتحادى الديمقراطى …نتمنى له التوفيق والسداد
حزب الامة والحزب الاتحادي زريبة من غير راعي
تخرج تعتلف وتسرح وتمرح في مراعي الاخرين وتعود كما خرجت فليس للزريبتنا راعي او حارس
هههههههههه الحرية والديمقراطية
والله الناس مش فاضيه لفوضي هذا الحزب الذي يعيش على تاريخ مضى فهو ليس بحزب ولكن طائفة عجزت ان تستوعب اللعبة السياسية والعلاقة بين الدين والسياسة وأصبح الدقير واشراقه وبلال ثلاثي يتنافس في غير معترك وال الميرغني أسرة بعيده عن المجتمع السوداني تعيش في ماضي سحيق ولدت فيه أجيال لا تعرفهم
فلماذا يشغلونا بخلافاتهم هذا دخل هذا خرج ذاك سافر
هم بقية الاستعمار البريطاني مثل باشوات مصر
هذا الحزب اذا كان فعلا ينطبق عليهو كلمة حزب غير الكرور والبلاوى ماجاب حاجه للبلد.
خاتين ليهم نوته موسيقيه قدامهم وقاعدين يعزفوا عليها إسمها حزب الحركه الوطنيه وللآن ماعايزين يقتنعوا بأن الحركه الوطنيه دورها إنتهى مع نيل السودان لأستقلاله واصبحت تاريخ…وإلا ما هى الفائده التى يمكن ان نجنيها منها فى وقتنا الراهن… وهذا بعينه ما أدى لتدهور هذه البلد وخلاها زى بول الجمل ماشه لوراء على طول.
الشريف صديق الهندى من اكثر القيادات الحزبية تنورا ومعرفة بمشاكل السودان
وله اتباع كثر من المثقفين خاصة في دول المهجر العربية والأجنبية.
كان ولا زال يبحث عن القواسم المشتركة لاجنحة الحزب المتشظية ويقول دائما
ان ما يجمعنا اكبر واكثر بكثير عما يفرقنا. هذه الخطوة هي الخطوة الأولى نحو توحيد الحزب الاتحادى الديمقراطى …نتمنى له التوفيق والسداد
حزب الامة والحزب الاتحادي زريبة من غير راعي
تخرج تعتلف وتسرح وتمرح في مراعي الاخرين وتعود كما خرجت فليس للزريبتنا راعي او حارس
هههههههههه الحرية والديمقراطية