أهم الأخبار والمقالات

نقابة الصحفيين تدعو لحماية مكتسبات الثورة ووقف محاولات طمس رمزيتها

 

أصدرت نقابة الصحفيين السودانيين، الأثنين، بيانًا شديد اللهجة، استنكرت فيه الممارسات التي تقوم بها ما يُعرف بـ”كتائب البراء بن مالك”، والتي اعتبرتها محاولة ممنهجة للنيل من جداريات ثورة ديسمبر المجيدة ورمزيتها الوطنية والثقافية.

 

وأكد البيان أن هذه الجداريات تشكل جزءًا أصيلًا من هوية الشعب السوداني، وتعكس قيم الحرية والسلام والعدالة التي ضحّى السودانيون من أجلها بدماء شهدائهم. كما دعت النقابة إلى رص الصفوف وحماية مكتسبات الثورة في مواجهة محاولات بث الفتنة وإعادة السودان إلى عهود الاستبداد.

 

وشددت النقابة على ضرورة إنهاء الحرب كمدخل أساسي للتحول الديمقراطي وبناء سودان جديد قائم على الحرية والعدالة.

الغد السوداني

 

‫5 تعليقات

  1. كلاب صعاليك الكيزان، الآن دى معركة الدعم السريع معهم ونحن معركتنا معهم قادمة بإذن الله. ويا نحن الشعب السوداني في السودان يا الكيزان ولكن مع بعض استحالة.

  2. من هو رئيس نقابة الصحفيين ليه ما يكتب اسمه فلان الفلاني خطاب رسمي ممهور بختم النقابة ولا ثقافة كيزان اجسام هولامية بلا قاعدة اي خطاب اعلان قرار بدون مسمى وظيفي مختوم ورقه مروسه بالعنوان الاسم التلفون يكون شغل عيال سااي بتخجل بتخاف يبقى انت لا تمثل الثورة

  3. مالك ومال إسمه يا كوز… إنت تهدد الاخرين بحفظ الاسماء يا ارهابي يا جبان. اي مواطن سوداني واجب عليه حماية ثورته التي فجرها بتصحيات آلاف الشهداء والمعاقين. انت ايها الكوز الفاسد تريد تكميم أفواه الاحرار وتخويفهم حتي تتمكن من سرقة اموالهم وثرواتهم عندما تعود للسلطه. يالك من حالم ابن حالم زي المعرد من قيادته البرهان.. كلاكما عشمانين عشم ابليس بالجنه. سوف تنتصر ثورة ديسمبر المجيده بشعاراتها حريه سلام عداله ومساواه ومع خيار الشعب في الحكم المدني الفدرالي الديمقراطي!!!

  4. يا مراقب الأحداث
    لو كنت مراقب احداث صحيح لكنت موضوعيا ولم تستنكر مطالبة المعلقين من القحاطة الذين يزعمون انهم نقابة الصحفيين كتابة إسمهم ومهر البيان بتوقيعهم وختمها بختمهم تحريا للمصداقية.

    لماذا وهم في فنادق نيروبي يشربون الفودكا وياكلون لحم الخنانيص يخافون من إظهار انفسهم وتسمية نقابتهم الورقية الدعائية التي لا وجود لها في أرض الواقع كما هو معروف لدى الكل بإسمها الحقيقي (نقابة صحفيي قحتقدم الحاضنة السياسية للجنجويد؟).

    ألم يكتبوا لوحة دعائية طبية من قبل بإسم (نقابة الاطباء المركزية؟).

    الم يسموا حكومتهم القحتية 4طويلة من قبل ب(حكومة قحت اللجنة المركزية؟)

    ألم يسموا ذراعهم الحقوقي الدعائي (محامو الطوارئ؟)

    ألم يسموا ذراعهم الطبي الدعائي
    (لجنة الأطباء المركزية؟)

    ألم يكتبوا لوحة دعائية بإسم (محامو دارفور) المفترى على محاميها؟

    ألم يسموا انفسهم قحت؟

    ألم يغيروا جلدتهم (قحت) بعد أن أصابها جرب التمرد وحرب الاطاري الى جلدتهم الجديدة (تتسيقية تقدم؟).

    الم يسموا أنفسهم كذبا وزورا (التحالف السوداني الحقوقي) ليطلبوا من ترامب التدخل بهذا الإسم المموه مثلما طلب قحاطة كوريا الجنوبية من ترامب التدخل لإنقاذ رئيسهم الفاسد من المحاكمة؟

    قديما قالوا (البرقص ما بغطي دقنه)
    فلا تغطوا دقنكم يا ايها القحاطة الانجاس وسموها👇👇

    (نقابة صحفيي قحت المركزية) تحتج على الشعب السوداني الذي تبول على جداريات ثورة ديسمبر المهببة الملعونة😷

    فحتى لجان المقاومة والكنداكات وغاضبون وملوك الإشتباك والراسطات والواقفين قنا إنفضوا عن جداريات العهد القحطي الملعون وتبولوا عليها، فأين تجدوا شعبا يقدس نجاساتكم على جدر مؤسساتنا غير الجنجويد؟

  5. كلا، إنها ليست نقابة صحفيين، أنها قحتقدم تتناسخ وتبدل كدمولها😱

    أينما وجدت جسدا له خوارا وعياطا وسكلبة تولول: (واي واي كتائب البراء، واي واي الإخوان المسلمين، واي واي الإسلاميين، واي واي الفلول،واي واي النظام السابق) مثل هذه البكائية المنسوبة لما سميت كذبا وزورا (نقابة الصحفيين) وهي يافطة قحتية مزورة..فاعلم أن هذه قحتقدم في جلد من جلودها تستخدم فزاعة الإسلام السياسي والإسلاميين والاخوان المسلمين لإخافة وتملق دول الإخوانوفوبيا التي تخاف الإسلام الديمقراطي الذي يقدمه الإسلاميون مغايرا عن الإسلام المدخلي التقليدي الذي يحرم الديمقراطية والسياسة والإنتخابات على الشعوب المسلمة، ولإخافة دول الإسلاموفوبيا الغربية التي تخاف من الإسلام التشريعي والحضاري.

    وهؤلاء القحاطة العملاء في الغباء مثلهم مثل عائلة البوربون، لا تنسى شيئا ولا تتعلم شيئا.

    فعلى الرغم من أن جماعة الإخوان المسلمين السودانية هي جماعة صغيرة تبقت على أصول الإخوان المسلمين المصرية بعد إنسلاخ (الحركة الإسلامية أو الجبهة الإسلامية أو من سموا بالإسلاميين) بزعامة الترابي عنها، وتزعمها الشيخ صادق عبدالله عبدالماجد في حياته ويتزعمها اليوم أمينها العام الدكتور عادل على الله ولا علاقة لها بالحركة الإسلامية والإسلامين أو من يسمونهم الكيزان..إلا أن قحت بالقديم وقحتقدم بالجديد وقحت بكل صورها وكدمولاتها وأقنعتها وتناسخها وإنمساخاتها وتمثلاتها الشيطانية تصر على إستخدامها فزاعة تشيطن بها خصومها وتخيف وتتملق بها بعض دول الخليج، فتطلقها على الحركة الإسلامية مرة، وتطلقها على الجيش عندما يخالفها مرة، وتطلقها على الدعم السريع عندما يخالفها مرة، وتطلقها على حركات الكفاح المسلح عندما تخالفها تارة أخرى.

    بل وأطلقوها حتى على الروس ووصفوهم بالكيزان عندما استخدمت روسيا حق النقض ضد مشروعهم الذي قدمته بريطانيا نيابة عنهم وعن كفيلتهم راعية حرب السودان.

    [] وقحت التي أخفت نفسها خلف كدمول (نقابة الصحفيين) بهذا التقرير المدلس تستخدم كتيبة البراء فزاعة لإخافة الرأي العام الداخلي ولإخافة وتملق دول إقليمية بنفس طريقة إستخدامها فزاعة الإخوان المسلمين لإخافة وتملق نفس الجهات.

    لكن ما لم تتعلمه قحت بجميع أقنعتها وتمثلاتها وصورها الشيطانية وجلودها المتفاسخة المتناسخة هو أنها تعيد قراءة قصة الراعي الكذاب (هجم النمر، هجم النمر، هجم النمر) للمرة الواحدة بعد الألف مرة دون أن تتعلم منها شيئا.
    فقد شيطنوا الإسلاميين الذين لا علاقة لهم بالإخوان المسلمين منذ قيام الثورة حتى استخدموا لغة الدم وقالوا: (كل كوز ندوسو دوس) فازداد بغض القحتيين وازدادت محبة الاسلاميين!!

    وشيطنوا الجيش السوداني حتى وصفوه بجيش الحركة الاسلامية وجيش الإخوان المسلمين وجيش سناء حمد وزعموا زورا أن قائده الأعلى هو علي كرتي وليس البرهان.
    فسب السودانيون قحت وطاردوا تقدم في الآفاق والتفوا جميعا حول جيش الكيزان!!

    ومن أجل شيطنة كتيبة البراء، بعد أن أذاقتهم بأسها في الميدان آلمهم إلتفاف السودانيين حولها وولع الشباب ببطولاتها، عيروها بالتطرف وبالدواعش وب/بوكو حرام، وبشباب الصومال فزاعة يخيفون بها السودانيين والإقليم والعالم، ولما لم تؤت شيطنتهم للبراء وبقية الكتائب المدافعة عن الشعب أكلها، أتت الدولة الراعية لهم بمقطع لمتطرفي شباب الصومال براياتهم السوداء وقدمتها بفضائيتها مذيعة سودانية ممسوخة لإضفاء مصداقية كذوبة عليها، ولما فشلت المحاولة عمد ذراع القحاتة المسلح إلى أحد المدنيين فقتلوه وشقوا صدره وأكلوا كبده زاعمين أن الجيش السوداني وكتيبة البراء بن مالك هما من فعل ذلك.
    ولما التف الشعب كله حول الجيش وصفوا الشعب الملتف حول الجيش بأتباع الكيزان.

    وعندما طاردتهم الجاليات السودانية بكل دولة غربية ذهبوا للتآمر والتخابر والتنسيق معها لحياكة المؤامرات على بلدهم وصفوا الجاليات السودانية في كل العالم بأنهم أتباع الكيزان.

    وهاهم القحاتة الآن وقد لفظهم الشعب السوداني عن بكرة أبيه وتبول شباب لجان المقاومة على الجداريات التي رسموها زمن التيه، يزعمون أن من فعل ذلك هم كتائب البراء بن مالك. وكتائب البراء تقول لهم: (إنه شرف لا ندعية وتهمة لا ننكرها)… ولسان حالها قول الله تعالى: {قَالُوا أَأَنتَ فَعَلْتَ هَٰذَا بِآلِهَتِنَا يَا إِبْرَاهِيمُ (62) قَالَ بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ هَٰذَا فَاسْأَلُوهُمْ إِن كَانُوا يَنطِقُونَ (63)}!!!!

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..