من اليمين محمد ودالرضي وديمتري البازار ومصطفي بطران

تعليق واحد

  1. ديمتري البازار(محمد)
    ديمتري والده يوناني و والدته لسؤ الحظ كانت من ما ينادى بالسراري و لها صلة باسرة الزبير حمد الملك الدنقلاوية. تزوج من الفنانة المشهورة فاطمة خميس ، ديمتري و فاطمة سكنوا في بانت.
    حقيبة الفن
    ذلك البرنامج الإذاعي الشهير والذي قدم لسنوات عديدة ومازال واسباب تسمية البرنامج باسم حقيبة الفن وهى حقيبة كان يحملها ديمترى البازر للاذاعة السودانيه انذاك فى بدايه عهد البث المباشر من بوسطة امدرمان فمن هو ديمتري البازار ومن من هذا الجيل يعرف عنه معلومة وعن صحبه سيد عبدالعزيز وعبدالقادر تلودي,و إسماعيل خورشيد و حسين عثمان منصور شاعر أجراس المعبد والسر احمد قدور اطال الله عمره . أسماء حفرت وأثرت الثقافة السودنية وتأسس على يدها إيقاع مجريات الثقافة السودانية خاصة في مجال الفن والمسرح وكانت عامل مؤثرا حتى يومنا هذا. حقيبةالفن
    كانت الاذاعة تبث من بوستة امدرمان بالميكرفون ليسمعها فقط من هم حول الإذاعة .واصل تسمية الحقيبة هى حقيبة ديمترى البازار الذي كان يتاجر في الاسطوانات وكان يحمل حقيبة فيهالاسطوانات فى عهد استعمال الفونغراف آنذاك وديمتري البازار محطة هامة من محطات بارزة في حياة رجال ندين لهم بتراثنا.
    اسم الحقيبة قد لصق عن طريق الصدفة بهذا النوع من الشعر الغنائي حين كان الشاعر إبراهيم العبادي ومبارك إبراهيم ومدير الإذاعة ( متولي عيد ) عليهم جميعا الرحمه يستقبلون تلك الأغنيات المعبأة في أسطوانات الفونوغراف والتي كان يحملها عمنا الموثق الأول لفن الغناء السوداني ( ديمتري البازار ) في شنطة صغيرة ( حقيبة ) لكي يتم تسجيلها وبثها في إذاعة هنا أم درمان .وقد كان الجمع يبحثون عن إسم مناسب ليكون عنواناً لبرنامج المبارك إبراهيم الذي كان يقدمه في صباحات ايام الجمعه من كل إسبوع من الإذاعه حيث كان معظم اهل السودان يتنظرون بث ذلك البرنامج .. ولم تطل الحيرة لإختيار الإسم فأطلق أحدهم إسماً للبرنامج وهو ( حقيبة الفن ) إستناداً لتلك الشنطة التي كانت تحتوي علي أسطوانات الغناء
    كان في عشرينات القرن العشرين يتفق مع المطربيناالسودانيين ويسافر بهم بالقطار إلي مصر لكي يسجلوا الغناء في أسطوانات الفونوغراف ( البك أب ) حيث كانت تبث من خلال المقاهي السودانية والأندية في ذلك الزمان قبل ظهور الإذاعة ، و قبل إكتشاف أجهزة التسجيل الحديثة من كاسيت وفيديو وحتي تلفاز .. فكم سافر معه عبدالله الماحي وكرومه وإبراهيم عبد الجليل الذي أطلقت عليه الصحافة المصرية لقب ( بلبل السودان ) وعلي كرومه ( كروان السودان ) كما سافر للتسجيل كثيرا رائد الأغنية السودانية الحديثة الحاج محمد أحمد سرور والذي توفي بأسمرا في أربعينات القرن الماضي حين كان يسافر للتجاره .. ولايزال قبره موجوداً هناك.
    يقال ايضاأن العم محمد ديمتري هو من أب دنقلاوي وأم تركية

    المصدر
    سهرة الأثنين – تقديم الدكتور محمد عبدالله الريح تلفزيون السودان.
    بعض المنتديات السودانية

  2. مع التحية للأستاذ محجوب عبد المنعم حسن معني ولكن قد سـاءني جدا قولك : (ديمتري والده يوناني ووالدته لسوء الحظ كانت من ما ينادى بالسراري إلخ..)!!! لماذا تقول (لسوء الحظ)؟ هل تقصد سوْء حظ والده اليوناني أم سوء حظ والدته السرية التي رضـيت بنكاح هذا النصراني؟!!! وما تقول في زواجه من الفنانة فاطمة خميس هل هو من سـوء حظ ديمتري أيضا؟؟ للأسـف أن عقدة الخواجة لا زالت هي المسيطرة على أهل البلاد المتخلفة سواء كانوا من العرب أو من الزنج أو ممن كانوا خليطا مثل أهل السودان لا زنج لا عرب..

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..