هذه الصورة من بداية سبعينيات القرن المنصرم للمذيعة الشهيرة ? حينها ? الأستاذة فتحية الأمين

تعليق واحد

  1. شتان ما بين الوجوه النيّرة بشكل طبيعي ورباني في ذلك الزمان إلا من مواد تجميل طبيعية، وبين الوجوه المصطنعة والمسلوخة بفعل الكيماويات والتي تحولت صويحباتها إلى مسوخ تمشى على قدمين. تباً للتخلف والمتخلفين.
    أصبحت أشعر بالتقزز والقرف عندما أشاهد مذيعاتنا وممثلاتنا (إلا من رحم ربي)، وأقارن بين لون الوجه (المبروط) وظهر الذراعين والعنق الداكن اللون.

  2. شتان ما بين الوجوه النيّرة بشكل طبيعي ورباني في ذلك الزمان إلا من مواد تجميل طبيعية، وبين الوجوه المصطنعة والمسلوخة بفعل الكيماويات والتي تحولت صويحباتها إلى مسوخ تمشى على قدمين. تباً للتخلف والمتخلفين.
    أصبحت أشعر بالتقزز والقرف عندما أشاهد مذيعاتنا وممثلاتنا (إلا من رحم ربي)، وأقارن بين لون الوجه (المبروط) وظهر الذراعين والعنق الداكن اللون.

  3. أري فيها شقيقاتي. هي في مثل سنهن, أي مواليد أواخر الأربعينات و بداية الخمسينات. كنت صغيراً وقتها و شقيقاتي يكبرنني بعشر سنين و أكثر. كنت أجد لديهن ما أعانني في حياتي من أدب و توجيه. يا لذاك الزمان. هل يعود؟!

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..